وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على التمديد لمدة عام لتحقيق دولي يهدف إلى تحديد المسؤولين عن هجمات بأسلحة كيماوية وقعت في سوريا.
وأكد التحقيق مسؤولية قوات الحكومة السورية عن 3 هجمات بغاز الكلور، واستخدام تنظيم داعش غاز الخردل، وهي المرة الأولى التي تتهم فيها دمشق مثل هذا الاتهام بصورة مباشرة.