مقهى ريجيتا أحد المقاهي الشهيرة في فنلندا ويتصدر قائمة أهم المقاهي بالكتب السياحية.. تصحبنا إليه الإعلامية لينا مسلم في جولة سياحية سريعة.
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 5 دقيقة -
التالي | أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش
مؤشر السعادة العالمي: «تعاسة الشباب» تـُحرج أميركا.. ودولة عربية في ذيل القائمة
أدى تزايد الشعور بالتعاسة بين الشباب إلى تراجع تصنيف الولايات المتحدة وبعض الدول الكبرى في غرب أوروبا على مؤشر عالمي للرفاهية، بينما احتفظت دول منطقة الشمال بالمراكز الأولى.
ويستند تقرير السعادة العالمي السنوي، الذي تم إطلاقه في عام 2012 لدعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، إلى بيانات من شركة أبحاث السوق الأمريكية غالوب، والتي قام بتحليلها فريق عالمي بقيادة جامعة أكسفورد.
ويُطلب من أشخاص في 143 دولة وإقليم تقييم حياتهم على مقياس من صفر إلى عشرة، إذ يمثل الرقم عشرة أفضل حياة ممكنة لهم. ويجري حساب متوسط النتائج من السنوات الثلاث الماضية لتحديد الترتيب.
وظلت فنلندا في المركز الأول بمتوسط نقاط 7.7 نقطة تليها مباشرة الدنمارك وأيسلندا والسويد، في حين احتلت أفغانستان ولبنان المركزين الأخيرين بحصولهما على 1.7 نقطة و2.7 نقطة على الترتيب.
وبينما حلّت الكويت أولى عربياً وثالثة عشرة في الترتيب العام. حلّ الأردن في المرتبة 125 عالميا وجاءت مصر في المركز 127.
وبشكل عام، ترتبط التصنيفات بشكل فضفاض بازدهار البلدان، ولكن يبدو أن عوامل أخرى مثل متوسط العمر المتوقع والروابط الاجتماعية والحرية الشخصية والفساد تؤثر على تقييمات الأفراد أيضا.
ولم تُدرَج الولايات المتحدة وألمانيا للمرة الأولى منذ أكثر من عشر سنوات بين الدول العشرين الأكثر سعادة، إذ نالتا المركزين الثالث والعشرين والرابع والعشرين.
وأظهر التقرير أن الولايات المتحدة خرجت من قائمة الدول العشرين الأوائل للمرة الأولى، إذ تراجعت إلى المركز 23 بعدما كانت في المركز 15 العام الماضي، وذلك بسبب الانخفاض الكبير في الشعور بالرفاهية لدى الأميركيين الذين تقل أعمارهم عن 30 عاما.
وفي حين أن التصنيف العالمي لسعادة الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 60 عاما فما فوق من شأنه أن يضع الولايات المتحدة في المرتبة العاشرة، فإن تقييمات الحياة لمن هم دون الثلاثينيات وحدها تضع الولايات المتحدة في المرتبة 62.
وتتعارض هذه النتائج مع الكثير من الأبحاث السابقة حول الرفاهية، والتي وجدت أن السعادة تبلغ أعلى مستوياتها في مرحلة الطفولة والمراهقة المبكرة قبل أن تنخفض إلى أدنى مستوياتها في منتصف العمر ثم ترتفع عند التقاعد.
وقال يان إيمانويل دي نيف، أستاذ الاقتصاد بجامعة أكسفورد وأحد معدي التقرير «الشباب، وخاصة في أمريكا الشمالية، يعانون من أزمة منتصف العمر اليوم».
كان جيل الألفية والفئات العمرية الأصغر سنا في أمريكا الشمالية أكثر حديثا عن الشعور بالوحدة من الفئات العمرية الأكبر سنا.
لكن دي نيف قال إن مجموعة من العوامل من المرجح أن تقلل من سعادة الشباب، مثل زيادة الاستقطاب حول القضايا الاجتماعية والجوانب السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي وعدم المساواة الاقتصادية التي جعلت من الصعب على الشباب شراء منازلهم الخاصة مقارنة بالماضي.
ورغم أن هذه الظاهرة أكثر وضوحا في الولايات المتحدة، فإن الفجوة العمرية في الرفاهية كبيرة أيضا في كندا واليابان، وبدرجة متناقصة في فرنسا وألمانيا وبريطانيا التي تراجعت جميعها في تصنيفات هذا العام.
وعلى النقيض من ذلك، فإن العديد من البلدان التي شهدت أكبر تحسن في الرفاهية هي دول شيوعية سابقة في وسط وشرق أوروبا.
وهناك، خلافا للبلدان الأكثر ثراء، يعيش الشباب نوعية حياة أفضل كثيرا من حياة كبار السن، وغالبا ما تكون على قدم المساواة أو أفضل مما هي عليه في غرب أوروبا.
وقال دي نيف «سلوفينيا والتشيك وليتوانيا تنتقل إلى المراكز العشرين الأولى وهذا مدفوع بالكامل بشبابها».
______________________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
تستوعب 10 آلاف شخص وحمولتها 5 أضعاف تيتانيك.. أكبر سفينة في العالم تبصر النور في فنلندا
أوشكت عملية بناء «أيقونة البحار»، أكبر سفينة سياحية بحسب بنّائيها، التي من المقرر أن تبحر للمرة الأولى في كانون الثاني/ يناير 2024، على الانتهاء في حوض سفن توركو الفنلندية، رغم الاتهامات بأنها ملوثة للبيئة.
وتبدو السفينة التي طلبتها شركة النقل البحري «رويال كاريبيين» كأنها بلدة صغيرة، فتضم سبعة مسابح ومتنزّها ومتاجر، حلبة تزلج على الجليد.
ويمكن لـ«أيقونة البحار» Icon of the Seas التي قد تصل حمولتها الإجمالية إلى 250800 طن، أي خمس مرات حجم حمولة سفينة تايتانيك، أن تنقل قرابة عشرة آلاف شخص وستجوب قريبًا البحر الكاريبي منطلقة من ميامي.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بناء السفن ماير توركو تيم ماير «هذه السفينة هي حتى الآن، وفقًا لمعلوماتنا، أكبر سفينة سياحية في العالم».
وفي حين ينتقد البعض السفينة الضخمة بسبب بصمتها الكربونية، يقف آخرون منذهلين بالهندسة المتطورة لهذا المعلم السياحي العائم، وهناك من حجز بطاقاته للسفر عليها.
وتتميّز «أيقونة البحار» التي بدأ بناؤها في العام 2021 بقبة زجاجية عملاقة تغطّي مقدّمها.
ويشهد قطاع الرحلات البحرية السياحية تعافيًا بطيئًا بعد جائحة كوفيد-19. وبحسب الرابطة الدولية لخطوط الرحلات البحرية، ستتجاوز في العام 2023 أعداد الركّاب مستويات ما قبل الجائحة.
أكبر من أي وقت مضى
وتوجد سفينتان أخريان بالحجم نفسه في دفتر طلبات ماير توركو.
وقال ألكسيس باباثاناسيس، أستاذ إدارة الرحلات البحرية بجامعة العلوم التطبيقية في بريمرهافن – ألمانيا: «خلال العقد الماضي، لاحظنا أن سفن الرحلات البحرية أصبحت أكبر حجمًا».
وأوضح: «تتمتع السفن الكبيرة بمنافع اقتصادية واضحة»، لأن فورات الحجم، أي مزايا التكلفة التي تحصل عليها الشركات بسبب حجم عملها، تقلّص تكلفة كل راكب.
ويؤكّد داعمو اعتماد الأحجام الكبيرة أن فعالية الطاقة لسفينة كبيرة أكبر من الطاقة المستخدمة في عدد من القوارب الصغيرة مجتمعة، لكن عودة قطاع الرحلات البحرية وانتشار السفن العملاقة يثيران القلق.
وقالت كونستانس دييكسترا المتخصصة في النقل البحري في منظمة «تراسبورت آند إنفارومنت» غير الحكومية “إذا اتبعنا ذلك المنطق، فسنقوم ببناء سفن رحلات بحرية أكبر، لكن بأعداد أقل».
وأضافت: «لكن الحال ليست كذلك، نشهد عددًا متزايدًا من السفن وهي أكبر من أي وقت مضى».
وفيما تتّخذ السفن السياحية الحديثة تدابير لتخفيف الانبعاثات عبر التكنولوجيا، تعمل «أيقونة البحار» بالغاز الطبيعي المسال، فإن الناشطين البيئيين ليسوا مقتنعين.
وقالت دييكسترا إن انبعاثات هذا الغاز أقل من انبعاثات الوقود البحري التقليدي، لكن «لديه تبعات وخيمة على المناخ بسبب تسرّب الميثان» الناجم عنه.
ويعد الغاز الطبيعي المسال المكوّن أساسًا من غاز الميثان، أحد الغازات الدفيئة القوية التي قد يكون لها تأثير أسوأ بكثير في المناخ، من ثاني أكسيد الكربون.
وقالت دييكسترا: «المشكلة هي أنه باستخدام الغاز الطبيعي المسال كوقود بحري، نحن نشجّع نمو صناعة الغاز».
وكذلك، تطرح تحديات أخرى مع تزايد السفن الكبيرة، مثل اكتظاظ الموانئ وعدم وجود بنى تحتية جاهزة للتعامل مع الحشود.
وفي سعيها لزيادة عدد الركاب، تميل خطوط الرحلات البحرية إلى تقليل حجم الطاقم. وقد تكون هذه مشكلة، خصوصًا في حالات الطوارئ.
وقال باباثاناسيس «عمليات الإجلاء تكون أكثر صعوبة على متن السفن الكبيرة».
بعد أسبوعين من الزواج.. زفاف «المليار يورو مؤخر» ينتهي بالطلاق
بعد أن أحدث زفافهما ضجة كبيرة وردود أفعال واسعة بسبب المؤخر قبل أسبوعين، أعلن الشاب العراقي حيدر الفيلي طلاقه من الفنانة الكويتية غدير الفهد.
وأعلن الفيلي الطلاق بصورة ودية بالتراضي لعدم الانسجام والتوافق، بعد عقد قرانهما بمهر عبارة عن كيلو ذهب ومؤخر مليار يورو.
وكتب العراقي تدوينة قال فيها: “لقد تم الطلاق بيني وبين السيدة غدير بصورة ودية وبالتراضي. وذلك لعدم الانسجام والتوافق بين الطرفين وأتمنى لها حياة سعيدة بدوني”. موضحا أنه سيقوم بحذف التدوينة بعد 3 أيام.
قبل أسبوعين، تحديدا في الرابع من مارس/آذار الجاري، أثار الشاب العراقي المقيم في فنلندا ضجة واسعة على مواقع التواصل بعد أن اشتمل عقد زواجه من كويتية على مؤخر صداق بقيمة “مليار يورو”.
فيما تباينت ردود الأفعال على حساب الشاب على تطبيق “تيك توك” الذي يتابعه نحو 680 ألف شخص، بعدما ظهر في فيديو أثناء توقيع عقد الزواج على الممثلة الكويتية غدير الفهد.
وسمع حينها في الفيديو المأذون وهو يقرأ بنود العقد، ويقول، إن المهر كيلو ذهب عيار 21، وظهر على المأذون الاستغراب عندما قرأ عبارة “مليار يورو مؤخر”، وعندما نظر إلى العريس هزَّ رأسه بالموافقة.
وأثار ذلك جدلا واسعا على مواقع التواصل، فاعتبرها البعض مبالغة، في حين ارتأى آخرون أنه أراد فقط أن يعبر عن حبه وتقديره لزوجته.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]