سرير يرتب نفسه تلقائيا في أقل من دقيقة، وهو سرير ذكى مزود بتقنية تمكنه من ترتيب الوسائد والأغطية بشكل ذاتي في خلال 50 ثانية فقط ويمكنه ضمه اتوماتيكيا أو يدويا، الوضع الاتوماتيكي يضبط السرير في خلال 3 ثواني فقط واليدوي يضبط السرير من خلال الريموت كنترول بضغطة زر واحدة.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 4 دقيقة -
التالي | حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
وثائقي السبت
09:30 القاهرة07:30 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش
أمازون تكشف النقاب عن جهاز لتتبع مراحل النوم
أعلنت شركة أمازون دوت كوم يوم الأربعاء عن جهاز غير تلامسي يمكنه تتبع مراحل النوم لدى الأشخاص لمساعدتهم على التمتع بنوم هادي وعميق، كما كشفت النقاب عن طرز جديدة من أجهزتها التي يتم التحكم فيها بالصوت وأجهزة قراءة الكتب الإلكترونية.
وقالت شركة البيع بالتجزئة على الإنترنت، إن جهاز تتبع النوم (هالو رايز) الذي تبلغ قيمته 139.99 دولار يرصد درجة الحرارة ونسبة الرطوبة والضوء في الغرفة، بالإضافة إلى أنماط التنفس للشخص النائم بالقرب من الجهاز . والهدف هو مساعدة المستخدمين على معرفة سبب شعورهم بالراحة أو عدمها عند الاستيقاظ.
ومثل نظرائها أبل وجوجل المملوكة لشركة ألفابت، استثمرت أمازون في تكنولوجيا تتبع المعلومات الصحية للمستخدمين، لكنها تعرضت في بعض الأحيان للتدقيق من هيئات تنظيمية بشأن المعلومات الحساسة التي تهدف إلى جمعها، مثل نسبة الدهون في الجسم، عبر سوار اللياقة البدنية الخاص بها والمعروف باسم (هالو).
وتقول أمازون، إن خصوصية العملاء لها أولوية مطلقة في عملها. وسيقوم جهاز تتبع النوم بتشفير البيانات الصحية كما أنه لا يحتوي على كاميرا أو ميكروفون.
وذكرت الشركة كذلك أن (هالو رايز) لا يمكن اعتباره جهازا طبيا وليس معتمدا من قِبل إدارة الأغذية والعقاقير.
كما أماطت أمازون اللثام عن أحدث طرزها من أجهزة (كيندل) للقراءة الإلكترونية والمزود هذه المرة بقلم رقمي بهدف مساعدة المستخدمين على إضافة تعليقاتهم على الكتب. وأعلنت الشركة أيضا عن إصدارات محدثة من مكبرات الصوت التي يمكن التحكم فيها بالصوت داخل المنازل وفي السيارات.
دراسة جديدة تؤكد الدور الحيوي للنوم في بناء المخ
يقدم العلماء فهما أكثر اكتمالا للدور الحيوي الذي يلعبه النوم في صحة المخ وتوصلوا إلى تحول مفاجئ في وظيفة النوم يحدث في سن 2.4 عام تقريبا عندما يتغير هدفه الأساسي من بناء المخ إلى الصيانة والإصلاح.
وقال باحثون أمس الجمعة، إنهم أجروا تحليلا إحصائيا لبيانات من أكثر من 60 دراسة تتعلق بالنوم. ودرسوا فترة النوم ومدة مرحلة نوم حركة العين السريعة وحجم المخ وحجم الجسم، وابتكروا نموذجا حسابيا لكيفية تغير النوم أثناء النمو.
وهناك بالأساس نوعان من النوم، وكل منهما مرتبط بموجات محددة ونشاط عصبي في المخ. وتعد مرحلة حركة العين السريعة، التي تتحرك فيها العين بسرعة من جانب إلى آخر خلف الجفون المغلقة، بمثابة نوم عميق مع أحلام مفعمة بالحيوية. وتكون مرحلة النوم بدون حركة العين السريعة بلا أحلام إلى حد كبير.
ويُكون المخ أثناء مرحلة نوم حركة العين السريعة، روابط عصبية جديدة عن طريق بناء وتقوية ما يُعرف بالوصلات العصبية، التي تمكن خلايا الأعصاب من التواصل، مما يؤدي إلى تعزيز القدرة على التعلم وترسيخ الذكريات. وأثناء النوم، يصلح المخ أيضا قدرا يسيرا من الضرر العصبي اليومي الذي تتعرض له عادة الجينات والبروتينات داخل الخلايا العصبية بالإضافة إلى التخلص من المنتجات الثانوية التي تتراكم.
وأظهرت النتائج أنه في سن 2.4 عام تقريبا، تتغير الوظيفة الأساسية للنوم من بناء وقطع الوصلات أثناء مرحلة النوم العميق إلى الإصلاح العصبي خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة ومرحلة النوم بدون حركة العين السريعة.
وقال فان سافادج أستاذ علم البيئة وعلم الأحياء التطوري والطب الحسابي في جامعة كاليفورنيا في لوس انجليس، وهو أحد كبار معدي البحث المنشور في دورية (ساينس أدفانسيز) “شعرنا بالذهول لأن هذا التحول يحدث وكأن هناك زرا.. إنه قاطع بشدة”.
وتتراجع فترة نوم حركة العين السريعة مع تقدم العمر. ويقضي الأطفال حديثو الولادة، الذين يمكنهم النوم حوالي 16 ساعة يوميا، نحو 50 بالمئة من وقت نومهم في مرحلة نوم حركة العين السريعة، لكن انخفاضا واضحا يحدث عند سن 2.4 عام تقريبا. وتنخفض هذه النسبة إلى نحو 25 بالمئة بحلول سن العاشرة وإلى ما بين حوالي 10 و15 بالمئة في سن 50 عاما.
وقال فان سافادج “النوم من متطلبات مملكة الحيوان بأسرها في كل مكان تقريبا مثل الأكل والتنفس.
“أرى أنه ركيزة من ركائز صحة الإنسان”.
دراسة جديدة: النوم ينظف الدماغ
كشفت دراسة طبية جديدة من « جامعة بوسطن الأمريكية» أن الخلود للنوم يساعد في عملية تنظيف للدماغ.
وأوضحت الدراسة أن عملية التنظيف تشمل التخلص مما يشبه الفضلات، وهو ما يساعد على إراحة الجسم والمساعدة على مواصلته العمل.
وأشار الباحثون القائمون على الدراسة إلى أن وظيفة النوم لا تقتصر على إعادة التنشيط فقط، لكنها تتيح المجال لعملية تنظيف في دماغ الإنسان، موضحة أن السائل الموجود في الدماغ والحبل الشوكي يخضع لعملية تشبه الغسيل.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]