لقى باحث فلسطينى، مصرعه فجر اليوم السبت، فى العاصمة الماليزية كوالالمبور بعد أن أطلق اثنان النار عليه أثناء توجهه لأداء صلاة الفجر، المزيد من التفاصيل يتحدث أنور الأغا، سفير فلسطين في ماليزيا، مع الإعلامية جمانة هاشم عبر النشرة الإخبارية على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 2 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش
الصحف السودانية: لأول مرة.. شهر عسل مع العالم
تناولت الصحف السودانية، الصادرة اليوم الأربعاء، تصريحات رئيس الحكومة الانتقالية، الدكتور عبد الله حمدوك، التي أكد فيها، أن بلاده “في شهر عسل مع العالم”.
وأشار حمدوك إلى حالة الانتعاش التي طغت على علاقات الخرطوم بالعواصم الغربية بعد قطيعة طويلة، غداة تشكيل حكومته المدنية، التي أعقبت نظام الإنقاذ الذي يكاد يكون العالم، خاصة الغربي، على قلب رجل واحد في إحكام عزلته سياسيا واقتصاديا ودبلوماسيا، بسبب اتهامات محكمة الجنايات الدولية التي طالت رأس النظام، فضلاً عن العقوبات الاقتصادية الأحادية للولايات المتحدة، ووضع اسمه على القائمة السوداء الراعية للإرهاب.
وقال “السودان الذي ظل معزولا لسنوات عدة يشهد بعد تكوين حكومته المدنية الجديدة انفتاحا على زعماء ودول العالم المتسابق لتقديم العون والسند لاقتصاده المنهار، حيث ورث عن النظام المعزول تركة ثقيلة من التحديات والصعوبات الاقتصادية التي شكلت وقود الثورة”.
لأول مرة.. اختراق حقيقي في علاقات السودان الدولية
وذكرت الصحف، أن رئيس الحكومة سيتوجه يوم الجمعة المقبل إلى نيويورك، مترئساً لأول مرة وفد السودان المشارك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقالت مصادر لصحيفة «الصيحة» السودانية، إن برنامجاً حافلاً باللقاءات مع كبار المسؤولين بالأمم المتحدة في مقدمتهم الأمين العام ومسؤولون في الإدارة الأمريكية والكونجرس قد تم ترتيبه لرئيس الوزراء بغرض إجراء اختراق حقيقي في علاقات السودان مع هذه الأطراف الدولية ذات التأثير المباشر على الراهن الذي يعيشه السودان.
وتنعقد القمة العادية السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة رقم (74) هذه المرة تحت شعار “تعزيز الدبلوماسية متعددة الأطراف لمحاربة الفقر والتغيير المناخي وتأكيد جودة التعليم”، وهي أحد ملفات المشكلات التي تسعى حكومة حمدوك لإيجاد حلول جذرية لها خلال حكومته الانتقالية التي ورثت ملفات شائكة حولها.
صوت السودان أمام برلمان العالم «الجمعية العامة للأمم المتحدة»
ونقلت الصحف عن سياسيين وخبراء، أن مشاركة حمدوك في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة فرصة تاريخية لتقديم السودان بوجهه الجديد، كما أن المشاركة ستتيح له الالتقاء بأطياف من كبار المسئولين في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي، فضلاً عن الالتقاء والتفاعل مع التجمعات الإقليمية والتكتلات التي يشكل السودان عنصراً فاعلاً فيها وإظهار وجهه.
ويقول السفير والخبير الدبلوماسي الصادق المقلي، إنه من حسن الطالع أن تتزامن اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة مع تشكيل الحكومة المدنية ودخول السودان مرحلة جديدة تمهد لنظام ديمقراطي، وهي فرصة جيدة لحمدوك رئيس الجهاز التنفيذي، أن يلقي خطاب السودان لأول مرة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد أكثر من ربع قرن، حيث ظل السودان محروماً من تقديم خطابه عبر قيادات رفيعة بسبب حرمان رئيس النظام السابق من تأشيرة الدخول، وظل وزراء الخارجية هم من يتناوبون في تقديم خطاب السودان، ومن المتوقع أن يلتقي حمدوك بالأمين العام للأمم المتحدة ليطلعه على الخطوات الإيجابية والتحول الذي حدث في سبيل إحلال السلام ونتائج لقاءاته مع قوى الكفاح المسلح.
الكشف عن موعد رفع السودان من قائمة الإرهاب
ونشرت الصحف تصريحات رئيس حزب الأمة، وزير الاستثمار الأسبق مبارك الفاضل، عن إبلاغ الحكومة الانتقالية رسمياً من قِبل دبلوماسيين أمريكيين، بمهلة (6) أشهر لرفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وأشار الفاضل بحسب صحيفة الصيحة، إلى تحوّل في الموقف الأمريكي حيال السودان عقب التغييرات الأخيرة، اقتضت متابعة التعاون العسكري المدني وإكمال عملية السلام والتحول الديمقراطي،موضحا انتفاء أسباب الإبقاء على السودان في القائمة السوداء.
وقال: «الأمريكيون يرون أنه لا يوجد ما يمنع رفع العقوبات حالياً عن السودان، لجهة أن النظام الآن تغير بنظام آخر جديد، لكن الحملة التي قادها نشطاء سودانيون في أمريكا داخل الكونغرس ضد السودان ومخاطبته بوجود مجلس عسكري يرفض تسليم السلطة المدنيين، هي ما أزمت الوضع وجعلتهم يضعون مهلة الستة أشهر لمتابعة مسار التحول الديمقراطي»، وأضاف «نحن عورنا نفسنا بي نفسنا».
الكشف عن 424 شركة تعدين تتبع لرموز نظام البشير
وأشارت الصحف إلى بيان الشركة السودانية للموارد المعدنية، موضحا وجود 424 شركة تعمل بالتعدين تتبع لرموز النظام البائد.
وقال مدير الاستكشاف بالشركة، إن هناك 48 شركة أجنبية تعمل في القطاع لا تعمل منها إلا 3 شركات فقط روسية وتركية وصينية، وأرجع عدم الاستفادة من الذهب خلال الفترة الماضية لوجود جهات أمنية تموِّل نفسها من قطاع التعدين. وأشار أيضا إلى معوقات في الاستثمار بسبب وجود نافذين في النظام السابق.
64 مليار دولار أرصدة «إخوان السودان» في ماليزيا
ونقلت الصحف عن القيادي بقوى الحرية والتغيير، محمد عصمت، أن حجم أرصدة رموز النظام المخلوع «إخوان السودان» بماليزيا بلغت 64 مليار دولار، ومؤكدا أن 75% من الوزارات والمؤسسات الحكومية الايرادية في عهد النظام المخلوع لن تشملها المراجعة الداخلية، بحجة أن وزارة المالية لا تستطيع تغطية كل مؤسسات الدولة، وطالب مجلس الوزراء باصدار قرارات فورية باقالة كل قيادات المؤسسات الحكومية ووقف إبادة المستندات بكل مؤسسات الدولة، واشترط للتخلص من المستندات موافقة مجلس الوزراء والمؤسسات العدلية.
وراهن القيادي بقوى الحرية والتغيير على مقدرتهم على استعادة الأموال المنهوبة، وأرجع ذلك لوجود مجهودات عالمية لإسترداد الأموال المنهوبة عبر معاملتها معاملة الأموال القذرة، واعتبر أن تلك الخطوة تسهل استرداد تلك الأموال السودانية المنهوبة.
«جنسية مزدوجة»: لا يمكن معالجة التاريخ .. ولكن معالجة المستقبل
وأبرزت الصحف تأكيد رئيس الوزراء السوداني، عبد الله حمدوك، على عدم وضع العراقيل أمام حرية الحركة للمواطنين بدولتي السودان و«الجنوب»، مشيراً إلى أنهم يطمحون لعلاقات ثنائية تلغي موضوع «التأشيرة»، ونبه إلى أن رؤيته للمسألة هي السماح لمواطني «الجنوب» أن تكون لهم جنسية مزدوجة.
وأوضح رئيس الوزراء أن مسألة الجنسية المزدوجة لمواطني الجنوب، يجب ألا تكون مقابلها مطالب بمعاملة مثيلة لمواطني السودان.
وقال حمدوك، في حوار مع صحيفة «الموقف» الناطقة بالعربية في جوبا، إن السودان الموجود حالياً ساهم في بنائه «الجنوب» وإنهم كانوا مع بعضهم البعض في وقت سابق، وأن الظروف التاريخية اقتضت تقسيم البلد إلى سودان وجنوب السودان، مضيفاً بأنه لا يمكن العودة لمعالجة التاريخ، لكن في مقدور الجميع أن يعالجوا المستقبل.
مقترح لتأسيس «التجمع الإقليمي»
وذكرت الصحف، أن رئيس مجلس السيادة، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، أقر بمشاركته في المحاولة الانقلابية على حكومة الإنقاذ في العام 1990، وعزا نجاته من الإعدام، لجهة أن الضباط المعتقلين لم يفصحوا عن زملائهم الآخرين، وقال: « أحيي فيهم شجاعتهم»، نافياً انتماء المجموعة التي أعدمت لحزب البعث.. وأوضح البرهان أن مسألة «التجمع الإقليمي» كانت مجرد مقترح جرى بحثه في مفاوضات أجراها الرئيس الإريتري أسياس أفورقي مع المسؤولين في الحكومة السودانية خلال زيارته الرسمية الأولى بعد تشكيل الحكومة الانتقالية.
وأشار إلى أن التجمع مُقترح أن يضم إريتريا وإثيوبيا ومصر وتشاد والدول المطلة على البحر الأحمر، وقال إن التجمع يشكل بعد موافقة قادة هذه الدول عليه.
دعوات لتقرير المصير في النيل الأزرق
وعرضت الصحف السودانية، تقارير وتحليلات سياسية ومتابعات وأخبار مهمة، في صدر صفحاتها الأولى، تحت عناوين: «حمدوك» يلوح بالجنسية «المزدوجة» لمواطني «الجنوب»..الدعم السريع يضبط شبكة إجرامية تقوم بتهديد وإبتزاز المواطنين بالخرطوم..الجامعة العربية تعلن استعدادها لمساعدة السودان في إعفاء ديونه..البرهان: سحب القوات من اليمن عند الضرورة.. قيادي بالحرية والتغيير : الأموال المنهوبة تقدر بـ ( 64) مليار دولار تغطي مديونية السودان وتزيد..عودة قيادات الجبهة الثورية للخرطوم..البرهان يقر بمشاركته في المحاولة الإنقلابية ضد الإنقاذ عام 1990م وينفي صلتها بالبعثيين..تجميد أرصدة وأصول ضخمة لبنوك وشركات..لجنة بين المخابرات والسيادي بشأن (المفقودين)..تدابير وإجراءات عاجلة لمعالجة الأزمات الراهنة..تحذير من تنامي دعوات لتقرير المصير في النيل الأزرق..حمدوك: خروج المظاهرات ظاهرة صحية في الوضع الديمقراطي..حجز ممتلكات زوجة البشير (وداد) وحظرها من السفر..حمدوك يزور القاهرة اليوم ويتوجّه إلى باريس..سفير مصر: الفترة المقبلة ستشهد دعماً اقتصادياً وسياسياً وتنموياً للسودان..بلاغ ضد طه بالاستيلاء على بنك الطعام وحجز ممتلكات (37) مخلوعا.ً
أكاديمي: لجنة الحوار في الجزائر تحولت إلى منبر للانتهازيين
قال أستاذ العلوم السياسية، الدكتور عبد العالي رزاقي، إن «هيئة لجنة الحوار والوساطة» في الجزائر تحولت إلى منبر للانتهازيين، ومجموعة من الأشخاص لتضليل الراي العام الجزائري.
وأوضح أنها وُلدت ميتة، وعلى عكس دورها فهي ستساهم في تفريق وتعميق الهوة ما بين المؤسسة العسكرية والشارع الجزائري الذي بدوره رفضها بجميع أشكالها.
وأكد رزاقي عبر النشرة الإخبارية مع الإعلامية هبة الغمراوي، أن المؤسسة العسكرية يجب أن تجبر، رئيس الدولة المؤقت، عبد القادر بن صالح على أن يعلن أو يصدر إعلانا دستوريا يسمح لرئيس جديد بتشيكل حكومة ويستمر لـ3 أشهر وتحل الأزمة الجزائرية، ويحول إلى البرلمان بغرفتيه وتتم المصادقة عليها.
وعن التهديد بإعلان عصيان مدني وانعكاسه على استمرار هيئة “الوساطة والحوار”، قال رزاقي، إنه يرى أن دور اللجنة انتهى، متوقعا دعوات وتظاهرات كبيرة بعد عيد الأضحى.
وأعلنت «الهيئة الوطنية للوساطة والحوار» التي شكلتها الرئاسة الجزائرية في وقت سابق استحداث لجنة للحكماء تضم شخصيات وطنية لتقديم الاستشارات اللازمة لمساعدة الهيئة ولجانها المختلفة.
وثمنت الهيئة كل مبادرات الحوار الوطني وقالت الأحد إنها ستكون بمثابة خارطة طريق يمكن الاستعانة بها في إعداد مسودة لحل الأزمة السياسية.
اعتداءات إسرائيل على غزة في عيون الخبراء
العدوان الإسرائيلي لكسر إرادة الشعب الفلسطيني لرفضه صفقة القرن
غزة تصرخ بصوت عالٍ وتقول «كفى» نريد أن نعيش
نتنياهو يريد ترميم صورته بالداخل الإسرائيلي
ناقشت “الغد” على مدار تداعيات الاعتداءات الإسرائيلية، الدوافع والأسباب، والتي أودت بحياة 25 شهيدًا وإصابة ما يزيد على 150، مع مجموعة من المحللين السياسيين، المختصين بالشأن الفلسطيني..
قال أمين عام المبادرة الوطنية الفلسطينية من مدينة رام الله، الدكتور مصطفى البرغوثي، إن الاعتداءات الإسرائيلية التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة تعد جزءًا من الحملة التي تشنها تل أبيب لكسر إرادة الشعب الفلسطيني برفضه صفقة القرن.
وأضاف البرغوثي خلال تغطية حية للعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، أن «صفقة القرن» جاءت لتصفية القضية الفلسطينية برمتها، مبديًا عدم اتفاقه مع من يقول إن هدف الصفقة هو إنشاء دولة في غزة.
وأكد أن هدف «صفقة القرن» هو تصفية حقوق اللاجئين، ومنع قيام أي دولة فلسطينية بأي شكل من الأشكال وتكريث منظومة الاحتلال والأبارتايد لتبقى غزة سجنا محاصرا كما هي الحال.
من جانبه قال محسن أبو رمضان، المحلل السياسي، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مرر خديعة للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة عندما وافق على تمرير حالة الهدوء، وذلك لتحقيق نتائج بالانتخابات، فيما يريد الآن أن يقلص صقف التوقعات لحركة حماس بما يتعلق بمبحاثات التهدئة بما يعيد المعادلة إلى مربع هدوء.
وقال الكاتب والمختص بالشؤون الإسرائيلية الدكتور سفيان ابو زايدة،، إن غزة تعيش تحت حصار وظروف لا إنسانية والجميع يدرك أن استمرار هذه الظروف لن يجدي نفعا في التفاهمات والتهدئة وهو الأمر الذي يعيه المجتمع الدولي جيدا.
وأضاف أن الجانب المصري يبذل قصارى جهده من أجل عدم استمرار العدوان، لكنه يدرك أن إسرائيل لن تلتزم بأي تفاهمات وتتلكأ وتتباطأ، مشيرا إلى أنه لم تكن هناك خيارات سوى أن تصرخ غزة بصوت عال مرتفع وتقول «كفى» نريد أن نعيش.
بينما يرى الكاتب الصحفي المصري، أشرف أبو الهول، أن المشهد في قطاع غزة يزداد سوءا وتعقيدا، مستبعدا الدخول في تهدئة بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال خلال الساعات المقبلة.
وأشار إلى أن الفصائل الفلسطينية أطلقت عددا كبيرا من القذائف على مستوطنات غلاف غزة، رغم العدوان الإسرائيلي الغاشم.
في السياق نفسه، قال الكاتب والمحلل السياسي، حسام الدجني، إن إسرائيل لا تميز بين غزة والضفة الغربية، فهي تستهدف الكل الفلسطيني ولكن بطرق مختلفة.
وأضاف الدجني، أنه لا يوجد “تكافؤ قوي” بين المقاومة والاحتلال لكنها تستطيع أن تردع هذا الاحتلال وتوصل رسالتها على أقل تقدير.
من جانبه، قال المحلل السياسي هاني المصري، إن نتنياهو يريد أن يتنصل من التفاهمات السابقة ويفرض معادلة مقابل الهدوء، خاصة أنه تعرض لانتقادات من داخل ائتلافه الحكومي والرأي العام الإسرائيلي بتقديم تنازلات للفصائل الفلسطينية، فيما يحاول ترميم صورته بالداخل الإسرائيلي.
وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر بغزة الدكتور مخيمر أبو سعدة، إن الموقف الأمريكي معروف للجميع بأنه داعم لإسرائيل مهما كان الوضع، كما أن الإدارة الأمريكية أعلنت هي الأخرى دعمها لإسرائيل، وأن الموقف الأوروبي تجاه التصعيد في غزة باهت وليس فاعلا لوقف التصعيد ولا يرتقي لمستوى العدوان.
من ناحية أخرى قال مدير مركز الميزان لحقوق الإنسان عصام يونس، إن ما يحدث في قطاع غزة من اعتداءات إسرائيلية جرائم حرب، لافتا إلى أنه لا توجد إرادة سياسية للتدخل لوضع حد لما يحدث في الأراضي الفلسطينية.
وقال أستاذ القانون الدولي بجامعة القدس الدكتور حنا عيسى، إن الحماية الدولية للفلسطينيين لا تطبق على أرض الواقع، لأن الحماية الدولية، تحتاج إلى قرار من مجلس الأمن الدولي. موضحًا أن الحديث عن الحماية الدولية للفلسطينيين مضيعة للوقت.
وتواصل الطائرات والمدفعية الإسرائيلية قصفها عدة أهداف في غزة والضفة الغربية في اعتداء غاشم بدأ منذ مساء الجمعة، وأسفر عن عدد من الشهداء الفلسطينيين، وردت فصائل المقاومة بإطلاق رشقات من الصواريخ تجاه البلدات والمستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة.
من جانبها دعت الحكومة الفلسطينية الأمم المتحدة أمس السبت إلى التدخل الفوري لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، وقالت مصادر أممية منذ قليل، إن مصر والأمم المتحدة نجحتا في مفاوضات للتهدئة في غزة سيتم تفعيلها خلال ساعات.
وتجري وفود مصرية وأممية، منذ عدة شهور مشاورات وساطة متواصلة، بين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وإسرائيل، بغرض التوصل لتفاهمات “نهائية”، تقضي بتخفيف الحصار عن القطاع، مقابل وقف مسيرات العودة قرب الحدود الشرقية للقطاع.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]