تقدم شركة أمريكية منتجاً فريداً من نوعه، من خلال تصنيع أكواب وأواني مصنوعة من رماد الموتى ليحتفظ بها أقاربهم وأحباؤهم.
وكان الفنان جوستن كرو قدم مشروعاً فنياً استخدم فيه رماد الموتى للمرة الأولى لتصنيع أواني الطعام في العام الماضي، وبعد أن انهالت عليه الطلبات من قبل أصدقائه ومعارفه لتصنيع مثل هذه الأواني، قرر تحويل الفكرة إلى مشروع تجاري، وباتت شركته اليوم تقدم للناس فرصة الحفاظ على ذكرى أمواتهم من خلال دمج رمادهم في أواني الطعام المستخدمة بشكل يومي.
عرضت شركة أمريكية 2000 دولار لأصحاب المنازل للسماح لها بإطلاق 100 صرصور في منازلهم، في خطوة لاختبار تقنية جديدة لمكافحة الآفات والتعرف على مدى فعاليتها.
وتبحث الشركة عن 7 منازل ووضعت مجموعة من الشروط للراغبين بالمشاركة.
وأضافت أن هدف هذه الشركة الواقعة في ولاية كارولينا الشمالية هو اختبار تقنية جديدة لمكافحة الآفات والتعرف على مدى فعاليتها.
وأوضح موقع “فيسنشافت” الألماني أن شركة “ذا بيست إنفورمر” تبحث عن 7 منازل لاختبار تقنيتها الجديدة، مضيفاً أن مدة الدراسة ستبلغ 30 يوماً، كما أن علاجات الصراصير المستخدمة آمنة للأسرة والحيوانات الأليفة.
شروط المشاركة
ووضعت الشركة مجموعة من الشروط الواجب تلبيتها من أجل المشاركة، وفق ما أشار إليه موقع الشركة على الإنترنت. ومن بين هذه الشروط:
– امتلاك منزل أو موافقة خطية من صاحب المنزل.
– الإقامة في الولايات المتحدة الأمريكية، وأن يكون العمر 21 عاماً أو أكثر.
– عدم تجربة أي علاجات إضافية للصراصير خلال مدة الدراسة البالغة 30 يوماً.
إذا لم يتم القضاء على انتشار الصراصير، فإن الشركة ستستخدم خيارات العلاج التقليدية ودون أي تكلفة على المشارك.
ومن جانبه، قال ديفيد فلويد، مؤسس الشركة، إنه حتى أمس الاثنين سجل 2200 شخصا أنفسهم للمشاركة في التجربة عبر استمارة خاصة على موقع الشركة.
وأضاف أن فترة التسجيل ممتدة إلى نهاية شهر يوليو وبعدها سيتم اختيار من 5 وحتى 7 منازل للمشاركة في التجربة، بحسب ما نقل موقع “نردسواير” الألماني.
وأفاد موقع “فيسنشافت” الألماني أن الصراصير من الحشرات الشائعة جداً في مختلف أرجاء العالم وهناك أكثر من 4000 نوع منها، مضيفاً أن الصراصير الأمريكية يصعب التخلص منها.
كشفت شركة بوم سوبرسونيك النقاب يوم الأربعاء عن نموذج أولي لطائرتها إكس-بي1 التي من المقرر بدء رحلاتها التجريبية العام المقبل، وهي خطوة تمثل حجر زاوية في تخطيط الشركة الأمريكية الناشئة لتصنيع طائرة تجارية يمكنها تخطي حاجز الصوت.
وتتنافس حفنة من الشركات الأمريكية لإعادة طيران الركاب الأسرع من الصوت الذي تلاشى مع خروج الطائرة البريطانية الفرنسية كونكورد من الخدمة عام 2003.
وتتعرض الطائرات الأسرع من الصوت اليوم ورغم كونها أقل ضجيجا وأفضل استهلاكا للوقود من الكونكورد لضغوط من نشطاء حماية البيئة والمطارات للالتزام بمعايير الطائرات التقليدية من حيث مستويات الضجيج وانبعاثات الكربون.
وقال بليك شول الرئيس التنفيذي لبوم سوبرسونيك في مقابلة إن أول رحلة تجريبية للطائرة ستكون في النصف الثاني من 2021 على أن تدخل الطائرة (أوفرتشر)، طائرة الشركة الأسرع من الصوت، الخدمة بحلول نهاية العقد الحالي.
وستخفض الطائرة التي تسع لما يتراوح بين 65 و88 مقعدا مدة الطيران عبر المحيط الأطلسي إلى النصف لتصبح حوالي ثلاث ساعات ونصف الساعة. وتقول الشركة إن لديها طلبيات من الخطوط الجوية اليابانية وشركة فيرجين جروب.
تسعى إحدى شركات التكنولوجيا الأمريكية إلى استغلال طاقة الشمس لإنتاج المياه القابلة للشرب من الهواء، بهدف توفير الراحة لملايين الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي تعاني من ندرة المياه في جميع أنحاء العالم.
وتستخدم الشركة الأمريكية ألواحا تعمل بالطاقة الشمسية والتي يطلق عليها “بحيرة الهواء” وتحتوي على مادة تمتص الماء من الهواء عبر تسخين الهواء داخل اللوحات، ثم تحويل بخاره إلى ماء سائل، وبعد ذلك يجمع الماء في خزان ساخن ثم تضاف إليه عناصر الكالسيوم والماغنسيوم.
وقال مؤسس شركة زيرو ماس للمياه، كودي فريزين، إننا نأخذ ضوء الشمس والهواء وننتج الماء النقي، ويتم بعد ذلك إضافة المعادن وتخزين الماء وتوصيله بأي كميات تحتاجها المنازل أو المنشآت التعليمية أو المجتمع بأكمله.
ويمكن لكل لوحة شمسية، على حدة، إنتاج ما يصل إلى 300 زجاجاجة مياه شهريا، كما أن بإمكانها العمل في الأجواء الجافة، منخفضة الرطوبة.
وتمتلك الشركة حاليا 4 منشآت في الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا والإمارات، ويقدر العلماء كميات المياه المعلقة في الهواء في صورة رطوبة بـ5 أمثال بحيرة فيكتوريا الأضخم في أفريقيا.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
