الاحتلال يقمع المسيرات الفلسطينية في جمعة الغضب الثالثة، ويعتقل عددا من الشباب والسيدات في القدس، المزيد من التفاصيل في سياق التقرير.
البث المباشر
-
الآن | القدس
منذ 35 دقيقة -
التالي | أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش
شبه عرايا.. الاحتلال يزيف الحقائق ويُظهر مدنيين فلسطينيين كأنهم عناصر مقاومة يستسلمون
في محاولة، لإثبات قدراته العسكرية وسيطرته على ميادين القتال في قطاع غزة، تعمد جيش الاحتلال الإسرائيلي، تسريب صورا ومقاطع فيديو، لمواطنين فلسطينيين غير مسيسين، من مخيم جباليا شمال غزة، بعد تجريدهم من ملابسهم باستثناء الملابس الداخلية، وهم يصطفون في طوابير طويلة، تحت تهديد السلاح.
وأثارت هذه الصور الجديدة، موجة من الغضب على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أعرب العديد من المستخدمين عن غضبهم إزاء تنكيل الاحتلال بالمدنيين دون دوافع إنسانية او مراعاة القوانين الدولية.
إلقاء القبض على مدنيين و تجريدهم من ملابسهم و تسليمهم أسلحة ثم تصوريهم على أساس انهم يستسلمون التصهين بلغ ذروته و لا يصدقكم إلا الخائن و العميل
— dz chouette (@sl86585021) December 10, 2023
وهل تعتقد أن من جردهم من ملابسهم غير قادر على تجريدهم من سلاحهم، انها مسرحية لتحقيق مآرب شيطانية للكيان المحتل من خلال اضعاف معنويات المقاومة الباسلة التي أثخنتهم
— Bob marie (@Bobmarie853885) December 10, 2023
يا الهي استطاعوا تجريدهم من ملابسهم قبل تجريدهم من سلاحهم ، كذب ونفاق ، الكيان الصهيوني افلس الي هذه الدرجة ،
هؤلاء مدنيين،— احمد يوسف (@b_m1983) December 10, 2023
وفي الوقت الذي حاول فيه جيش الاحتلال الترويج لتبعية هؤلاء الأسرى إلى فصائل المقاومة، نشر حساب على منصة إكس يدعى «عدنان الرئيسي»، مقطع فيديو يظهر قيام جيس الاحتلال بجلسة تصوير، لمشهد على طريقة أفلام بوليوود، يجسد استسلام مسلح من حماس، نفس الشخص ونفس المكان، المشهد الأول يحمل السلاح بيده اليمنى والمشهد الثاني يحمله بيده اليسرى.
خلف الكواليس
جيش الإحتلال يقوم بجلسة تصوير لمشهد على طريقة إفلام بوليوود مشهد يجسد إستسلام مسلح من حماس، نفس الشخص ونفس المكان، المشهد الأول يحمل السلاح بيده اليمني والمشهد الثاني يحمله بيده اليسرى .#ولعت#الاضراب_الشامل pic.twitter.com/m6YZ6JwBZP— عدنان الرئيسي🇴🇲 (@adnanoom) December 10, 2023
وأشار الرئيسي إلى أن تكرار المشهد قد يشير إلى إعادة تصوير المشهد أكثر من مرة، ليظهر المدنيون الفلسطينيون وكأنهم عناصر مقاومة، كما أشار آخرون إلى أن المسلح يسلم سلاحه قبل خلع ملابسه.
اعتقال العشرات من المدنيين
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن جيش الاحتلال اعتقل عشرات المدنيين الفلسطينيين بعد التنكيل الشديد بهم وتعريتهم كليًّا من ملابسهم عقب حصارهم، منذ أيام داخل مركزين للإيواء في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وتلقى المرصد الأورومتوسطي إفادات بشن قوات الاحتلال حملات اعتقال عشوائية وتعسفية بحق النازحين، وبينهم أطباء وأكاديميون وصحفيون ومسنون، من داخل مدرستي خليفة بن زايد وحلب الجديدة، وكلتيهما تابعتين لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
انتهاكات الاحتلال
دعا المرصد الأورومتوسطي الأمم المتحدة إلى تحمل مسؤولياتها وفتح تحقيق فوري في انتهاكات الاحتلال، والتحرك العاجل لإنقاذ النازحين وتوفير ممر آمن لخروجهم.
وطيلة الأيام الماضية، ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر الماضي، يتعمد جيش الاحتلال إجبار سكان غزة على خلع ملابسهم.
ووثقت «الغد» العديد من الشهادات على مدار 63 يومًا من العدوان الغاشم على قطاع غزة، وقال مراسلنا بالقطاع، إن النازحين يعانون بشدة بعد قصف الاحتلال منازلهم، بسبب موجة الطقس السيئ وعدم وجود مأوى لهم ولعائلاتهم.
وأشار إلى أن خانيونس التي نزح إليها الفلسطينيون بعد تدمير منازلهم، لا تتوفر بها أي وسائل معيشية، فلا يوجد بها المياه الصالحة للشرب أو البنية التحتية المناسبة لتوفير احتياجاتهم المعيشية.
وقال إن كميات المساعدات التي تأتي عبر معبر رفح غير كافية لتلبية احتياجاتهم الأساسية، في ظل تعنت الاحتلال ورفضه إدخال الكميات اللازمة لاستمرار الحياة.
قصص التنكيل لا تنتهي
روى نازحون من شمال غزة لـ«الغد»، قصص التنكيل والتعسف من قوات الاحتلال، فقالت إحدى السيدات، إنها استجابت إلى تحذيرات الاحتلال بالتوجه إلى الجنوب، ومع ذلك اعتقلت قوات الاحتلال ابنها، رغم عدم انتمائه سياسيًّا لأي جهة.
ورصدت كاميرا الغد، هروب مئات النازحين من نيران الاحتلال من شمال قطاع غزة، خلال الأيام الماضية، بعد قصف منازلهم وإجبارهم على التوجه إلى الجنوب.
وقال أحد النازحين إن غزة تعاني الدمار الشامل جراء قصف الاحتلال لكل شيء في قطاع غزة، المنازل والمؤسسات والمصالح الحكومية، مشيرًا إلى أن الاحتلال يتعمد قتلهم بدم بارد، دون أي اعتبارات إنسانية.
غزة تواجه الإبادة
يتواصل العدوان الإسرائيلي على غزة لليوم الـ65 على التوالي، ما أسفر عن شهداء وجرحى.
وأفاد مراسلنا أن طائرات حربية إسرائيلية نفذت سلسلة غارات على مناطق متفرقة من القطاع، كما استهدفت المستشفى الميداني الأردني بقذيفة مدفعية.
وارتفعت حصيلة الشهداء والجرحى جراء الحرب المتواصلة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على غزة، إلى 17 ألفًا و700 شهيد، و48 ألفًا و780 جريحًا.
وأفاد مراسلنا ارتفاع حصيلة شهداء قصف طائرات الاحتلال منزل عائلة عبد الوهاب في خانيونس إلى 10.
ونفذت طائرات حربية إسرائيلية حزامًا ناريًّا عنيفًا في المنطقة بين خانيونس ورفح.
واستشهد 4 فلسطينيين وأصيب آخرون بقصف إسرائيلي، استهدف منزلًا في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
وأصيب عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي، استهدف دير البلح وسط القطاع.
وعشية الذكرى الـ 75 لاعتماد الإعلان الدولي لحقوق الإنسان، ناشد الناطق باسم وزارة الصحة في غزة الدكتور أشرف القدرة أحرار العالم التحرك والضغط على إسرائيل لوقف جرائم الإبادة الجماعية، واستهداف المنظومة الصحية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
ودعا القدرة إلى تنفيذ فعاليات أسبوع التضامن مع الشعب الفلسطيني وحماية مؤسساته الصحية.
وأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يعتقل 36 من الكوادر الصحية، على رأسهم د.محمد أبو سلمية، مدير عام مجمع الشفاء الطبي في ظروف غير إنسانية.
وقال إن «الاحتلال الإسرائيلي تعمد استهداف 132 مؤسسة صحية، وأخرج 22 مستشفى و46 مركزًا صحيًّا عن الخدمة».
وبيّن أن العدوان الإسرائيلي ضد المنظومة الصحية، أدى إلى استشهاد 295 كادرًا صحيًّا وإصابة المئات منهم.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
أجبروهم على خلع ملابسهم.. الاحتلال يرتكب جريمة حرب جديدة بحق المدنيين الفلسطينيين
في دلالة واضحة على تعمد جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف المدنيين من الأطفال والنساء والشيوخ من قطاع غزة، نشر نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي «إكس» تويتر، سابقا، صورا ومقاطع فيديو، أمس الخميس، تظهر حملة اعتقالات جماعية لعدد من الرجال المدنيين وتجريدهم من ملابسهم.
بحسب الصور المتداولة، قام جيش الاحتلال بإجبار المدنيين الفلسطينيين على خلع ملابسهم باستثناء الملابس الداخلية، ودفعهم إلى الركوع في الشارع، وارتداء عصابات العين، ووضعهم في سرير الشحن في مركبة عسكرية.
🔴الاحتلال الاسرائيلي ينفذ جرائم بحق المواطنين العزل النازحين بعد القبض عليهم من مراكز الإيواء والبيوت في شمال غزة.
🔻حيث يرجح نشطاء فلسطينيين أن البعض منهم تم اقتياده إلى مناطق اعدام جماعية في مناطق شمال قطاع غزة.
🔻 والبعض الآخر تم اقتياده إلى مسرح عمليات داخل المنطقة… pic.twitter.com/bQI9I9Fujj— اتحاد قبائل سيناء (@SinaiTribes) December 7, 2023
ووفقًا لمحادثة أجرتها شبكة سي إن إن مع أحد أقارب المعتقلين، فإن هؤلاء الرجال ليس لهم أي انتماء أو نشاط سياسي يذكر.
اقتحم الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي آلاف النازحين شمال قطاع غزة"،
وسحب الشبان الذين تزيد أعمارهم عن 15 عاما إلى خارج المدرسة،
ثم وضعهم في ساحة المدرسة وأعدمهم بدم بارد مباشرة بعد أن أجبرهم على خلع ملابسهم أمام أعين الأطفال والنساء النازحين .والفرق الطبية لم تتمكن من الوصول… pic.twitter.com/c5dsL6eYIH
— ناصر الناصر (@atras10) December 7, 2023
حرق المنازل وتعرية الملابس!
وقال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، إن جيش الاحتلال اعتقل عشرات المدنيين الفلسطينيين بعد التنكيل الشديد بهم وتعريتهم كليا من ملابسهم على إثر حصارهم منذ أيام داخل مركزين للإيواء في بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وتلقى المرصد الأورومتوسطي إفادات بشن قوات الاحتلال حملات اعتقال عشوائية وتعسفية بحق النازحين وبينهم أطباء وأكاديميون وصحفيون ومسنون، من داخل مدرستي خليفة بن زايد و حلب الجديدة وكلاهما تابعتان لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
هل تعرفون الآن من أين كان مصدر الإرهاب؟؟
وأين تعلموه؟؟ pic.twitter.com/FGA1UVOwoW— ناصر الناصر (@atras10) December 7, 2023
وقالت شقيقة الصحفي «ضياء الكحلوت» للمرصد، إن قوات الاحتلال أجبرته على ترك طفلته من ذوي الاحتياجات الخاصة «ندى» البالغة 7 أعوام ومن ثم اعتقاله تحت تهديد السلاح، وتجريده كحال جميع المعتقلين من الملابس والاعتداء عليهم بالضرب المبرح.
وقال الكحلوت إن قوات الاحتلال تعمدت حرق عدة منازل في منطقة مشروع بيت لاهيا وشن حملات اعتقال عشوائية بحق من تبقى من السكان فيها، بعد الاعتداء عليهم بالضرب.
وبالتوازي، وثق «الأورومتوسطي» حالات قنص وقتل مباشر نفذها الاحتلال بحق نازحين في محيط المدرستين المذكورتين واستهداف من يحاول من النازحين الخروج على الرغم من أنهم يرفعون رايات بيضاء.
وقال الشاب محمد الراعي للمرصد، إنه شهد على إطلاق جيش الاحتلال الرصاص على سبعة شبان على الأقل وتصفيتهم في حالات منفصلة بسبب «التباطؤ» في خلع ملابسهم والاستجابة لأوامر الجيش التي تقوم على الإذلال والإهانة.
دعوات للتحقيق
ودعا المرصد الأورومتوسطي الأمم المتحدة إلى تحمل مسئولياتها وفتح تحقيق فوري في انتهاكات الاحتلال، والتحرك العاجل لإنقاذ النازحين وتوفير ممر آمن لخروجهم.
وطيلة الأيام الماضية، ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر الماضي، يتعمد جيش الاحتلال إجبار سكان غزة على خلع ملابسهم، وتفتيشهم، وإهانتهم عند اعتقالهم، قبل اقتيادهم إلى جهة مجهولة.
حماس تعلق
وانتقدت حركة حماس عن طريق القيادي عزت الرشق عضو المكتب السياسي للحركة اعتقال جيش الاحتلال لمجموعة من المواطنين المدنيين النازحين في أحد المدارس في قطاع غزَّة.
وقال الرشق في بيان إن قيام جيش الاحتلال النازي بتجريد المعتقلين من ملابسهم بصورة مهينة، هو جريمة صهيونية مفضوحة للانتقام من أبناء شعبنا المدنيين العزّل، نتيجة الضربات التي تلقاها جنوده وضباطه على أيد رجال المقاومة الفلسطينية.
وأضاف اليوم الجمعة في بيانه: ما يحدث هو محاولة لن تفلح في محو هزيمة جيش الاحتلال النكراء وفشله الاستراتيجي يوم السابع من أكتوبر.
وأوضح أن جريمة الاعتقال وتفتيش المعتقلين وتجريدهم من ملابسهم وتصويرهم هو عمل لا يقوم به إلا مرتزقة وميليشيات إرهابية منفلتة من كل القيم والأعراف والقوانين.
مؤكدا أن هذه هي الصفة التي تنطبق على هذا الجيش النازي، وإننا لنحمّل الاحتلال المسؤولية عن حياتهم وسلامتهم.
ودعا كل المؤسسات والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى التدخل الفوري لفضح هذه الجريمة النكراء بحقّ مدنيين أبرياء عزّل نازحين في مدرسة تحوّلت إلى مركز إيواء بسبب العدوان والمجازر الصهيونية، والضغط بكل الوسائل للإفراج عنهم.
ووثقت «الغد» العديد من الشهادات على مدار 63 يوما من العدوان الغاشم على قطاع غزة، وقال مراسلنا بالقطاع، إن النازحين يعانون بشدة بعد قصف الاحتلال لمنازلهم، بسبب موجة الطقس السيء وعدم وجود مأوى لهم و لعائلاتهم.
وأشار إلى أن خانيونس التي نزح إليها الفلسطينيون بعد تدمير منازلهم، لا تتوفر بها أي وسائل معيشية، فلا يوجد بها المياه الصالحة للشرب أو البنية التحتية المناسبة لتوفير احتياجاتهم المعيشية.
وقال إن كميات المساعدات التي تأتي عبر معبر رفح غير كافية لتلبية احتياجاتهم الأساسية، في ظل تعنت الاحتلال ورفضه إدخال الكميات اللازمة لاستمرار الحياة.
قصص التنكيل لا تنتهي!
وروى نازحون من شمال غزة لـ«الغد»، قصص التنكيل والتعسف من قبل قوات الاحتلال، حيث قالت إحدى السيدات، إنها استجابت لتحذيرات الاحتلال بالتوجه إلى الجنوب، ومع ذلك اعتقلت قوات الاحتلال ابنها، رغم عدم انتمائه سياسيا لأي جهة.
ورصدت كاميرا الغد، هروب مئات النازحين من نيران الاحتلال من شمال قطاع غزة، خلال الأيام الماضية، بعد قصف منازلهم وإجبارهم على التوجه للجنوب.
وقال أحد النازحين، إن غزة تعاني من الدمار الشمال جراء قصف الاحتلال لكل شيء في قطاع غزة، المنازل والمؤسسات والمصالح الحكومية، مشيرا إلى أن الاحتلال يتعمد قتلهم بدم بارد دون أي اعتبارات إنسانية.
غزة تواجه الإبادة
في اليوم الـ63 من العدوان الإسرائيلي على غزة، واصلت قوات الاحتلال قصف المناطق السكنية ومراكز الإيواء في مناطق متفرقة من القطاع، مما أوقع شهداء وجرحى، في الوقت الذي أعلن فيه جيش الاحتلال مقتل ضابطين في المعارك الدائرة شمال وجنوب قطاع غزة.
وأفاد مراسل الغد بأن المقاتلات الحربية الإسرائيلية شنت سلسلة غارات جديدة صباح اليوم الجمعة على أنحاء مختلفة من قطاع غزة.
واندلع حريق حريق مركز إيواء مدرسة أبو زيتون بعد إطلاق قوات الاحتلال قنابل دخانية على المركز مما أوقع عددا من الاصابات.
واستشهد خمسة مواطنين إثر قصف طائرات الاحتلال منزل بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وقصفت طائرات إسرائيلية مسجد يافا في دير البلح وسط القطاع.
وأكدت وزارة الصحة بالقطاع استشهاد 350 فلسطينيا في الساعات الـ24 الماضية، وتجاوزت الحصيلة الإجمالية للشهداء 17 ألفا وارتفع عدد المصابين إلى 46 ألفا.
بدوره، قال مكتب الإعلام الحكومي في غزة إن طائرات الاحتلال ألقت أكثر من 52,000 طن من المتفجرات على منازل المواطنين المدنيين وعلى المستشفيات والمدارس والمؤسسات المدنية خلال العدوان المستمر على القطاع.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
السفير حسام زكي لـ«الغد»: إسرائيل ترغب في تقزيم القضية الفلسطينية
قال الأمين العام المساعد للجامعة العربية السفير حسام زكي، إن الدول العربية عقدت اجتماعا على مستوى وزراء الخارجية استمر عدة أيام بعد انطلاق العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد غزة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن دعوات عقد قمة طارئة أمر مفهوم ولكن كل شيء في وقته.
وأضاف الأمين العام المساعد للجامعة العربية في حوار خاص مع لقناة الغد، أن القمة العربية هي أعلى جهاز في الجامعة العربية عندما تجتمع لاتخاذ موقف سياسي تكون الملاذ الأخير لدى الجانب العربي.
وأشار زكي إلى أن نهاية الحرب دون موقف مؤيد لإقامة دولة فلسطينية خسارة كبيرة. وسط زكي الضوء في حديثه على أن جميع الدول العربية رافضة لما يجري وتحاول إيقافه بطريقتها، موقفها مشرف وداعم للشعب الفلسطيني.
وحول الموقف العربي المتخذ لدعم غزة أوضح، أن كل دولة تحاول الضغط على إسرائيل لوقف آلتها العسكرية، لكن إسرائيل لا تستجيب لمحاولات الضغط لوقف الحرب.
الاستفادة السياسية
ونبه الأمين العام المساعد للجامعة العربية أن الاستفادة السياسية من الوضع الحالي مسألة حاسمة وضرورية، مؤكدا أن مصر والأردن تستخدمان إمكانتهما السياسية لوقف الحرب.
وذكر أنه لا يجب أن يرسخ بأذهان العالم أن قضية فلسطين هي قضية أمنية، وما يحاك للمنطقة والأطماع المحيطة بها كبيرة جدا.
ويرى زكي أن الاحتلال يرغب بتقزيم القضية الفلسطينية، وإلصاق الإرهاب بها. مضيفا «يجب التصدي لمخططات الاحتلال لتهجير السكان قسريا».
مخطط التهجير
حول رؤيته لمخططات التهجير أوضح زكي، أن تطبيق سيناريو التهجير الآن يعني تصفية القضية الفلسطينية.
وقال، إن إسرائيل هي من ترفض حل الدولتين وتحاول أن تتنصل من ذلك، مؤكدا أن محاولات اجتثاث القضية من أصلها السياسي رؤية غير مقبولة لنا، والآلة العسكرية الإسرائيلية مستمرة في البطش منذ أسابيع.
اتصالات مع حماس
وشدد زكي على وجود اتصالات بين الجامعة العربية وقيادة حركة حماس، مشيرا إلى أن الحديث عن توسعة حرب غزة هو حديث غير مسؤول، وكذلك المساعدة في تصفية القضية هو أمر ترفضه مصر
وقال، إن وجود سقف عربي واحد في ظل هذا العالم المضطرب أمر مهم للغاية، وموقفنا العربي كان بإدانة استهداف المدنيين من الجانبين.
وأشار إلى أن قرار الأردن بسحب سفيره في إسرائيل جاء في وقته.
وارتفع عدد الضحايا الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول إلى 8796 شهيدا، بينهم 3648 طفلا، أعلن ذلك المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، الدكتور أشرف القدرة.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]