قال الكاتب الصحفي بوكالة الأنباء الأمريكية، عمر جوهر، إن حمل السلاح في أمريكا جاء بعد الحرب الأهلية، وكان من شروط الاتحاد والوحدة بين الأطراف هو التصريح بحمل السلاح حتى يطمئن جميع الأطراف مستقبليا إذا حدث أي أمر ما فسيكون السلاح مع الجميع للدفاع عن نفسهم.
وأضاف حوهر، وبناء عليه فالدستور الأمريكي ينص على حمل المواطن السلاح، وتختلف شروط حمل السلاح من ولاية إلى أخرى، أما عن فكرة القتل الخطأ بسبب استخدام الأسلحة وفكرة السيطرة عليه فهذا يعتبر السهل الممتنع، فالجميع يتحدث عن فكرة تقنين منع حيازة السلاح، خاصة أن هناك حوادث فجة جرت داخل مدارس ولاس فيجاس، هذه الحوادث تعتبر حوادث فردية.
التفاصيل يسردها خلال مشاركته عبر النشرة الإخبارية، مع الإعلامية يارا حمدوش.