يتعلم الطلاب في مركز للفنون بمدينة الخليل بالضفة الغربية طريقة للرسم بالتنقيط مع الفنان الفلسطيني زين الدين تميمي، الخبير في هذا النوع من الفن.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الحادية عشر
منذ 33 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
اللاحق | بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
المستقبل الحلم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
منع من التداول
17:30 القاهرة15:30 جرينتش
تكية سيدنا إبراهيم.. شريان حياة لسكان الخليل في رمضان
يقول العاملون والمتطوعون في جمعية خيرية بمدينة الخليل في الضفة الغربية، وهم يقلبون الحساء في أوعية كبيرة داخل مطبخ واسع، إنهم تلقوا أعدادا هائلة من طلبات الحصول على وجبات الإفطار في أول أسبوعين من رمضان.
وبدأ الشهر الكريم هذا العام وسط عدوان إسرائيلي مدمر على قطاع غزة، وإغلاق مناطق من الضفة الغربية بشكل صارم، وتصاعد التوترات السياسية، مما ترك آلاف الفلسطينيين الذين كانوا يعملون في إسرائيل من قبل عاطلين عن العمل.
ونتيجة هذا المناخ الاقتصادي، أصبحت العديد من الأسر تجد صعوبات شديدة في تغطية نفقاتها مما ألقى بظلال قاتمة على الشهر من بدايته.
ويقع مطبخ «تكية سيدنا إبراهيم» الخيري بجوار المسجد الإبراهيمي وبات معلما معروفا لدى سكان المدينة.
وقال عاملون ومتطوعون في المطبخ إنهم لم يروا قط تدفق هذا العدد الكبير من الناس لتناول وجبة الإفطار.
وقالت المتطوعة فايزة المحتسب «هناك ضغط كبير عن السنوات السابقة، نتيجة الأوضاع التي نعيشها والعمال الذين فقدوا أعمالم وأرزاقهم، الله يكون بعون الجميع، ونحن نساعد قدر الإمكان ومستعدين لذلك»
ويقول السكان إن نحو ألف شخص كانوا يأتون عادة يوميا، لكن هذا العدد ارتفع بشكل كبير هذا العام إلى خمسة آلاف شخص يوميا خلال رمضان.
وقال الطاهي عطايا جباري «طبعا قبل الحرب لم تكن الأعداد بهذه الكثافة، حتى في فترة جائحة الكورونا لم يكن الوضع هكذا، من بداية الحرب والأمور صعبة جدا، انقطاع العمل أمام العمال، والموظفين طبعا رواتبهم انقطعت، فهذا المكان أمان وملجأ للناس المعوزين، وإن شاء الله بجهود الخيرين نظل شغالين في هذا المكان بإذن الله».
وأصبحت التكية شريان حياة لكثيرين إذ يصطف آلاف السكان المحليين، ومن بينهم رجال ونساء وأطفال صغار، كل يوم ويتدافعون للحصول على الطعام.
وقالت أم محمد الهشلمون منسقة الإعلام في التكية «يعني بصراحة تسمع أشياء كتير حزينة، يعني للأسف الوضع أسوأ كتير في الخليل هنا، الناس يقولون إحنا عايشين على التكية الإبراهيمية، الخبز والأكل عايشين عليها، الحمد لله بنقدر نقف معهم، ونعاملهم بلطف خاصة أن الكثيرين يأتون لأول مرة».
وقال سامر سياج أحد سكان الخليل «بسبب وضع الحرب في غزة… في السابق كان يأتي ألف صاروا الآن خمسة آلاف مواطن، يعني معظم الناس موظفين، ومعظمهم في إسرائيل عمال إسرائيل، لا توجد معاشات، الوضع مضني جدا».
وتصاعدت أعمال العنف في أرجاء الضفة الغربية بالتوازي مع حرب غزة، واستشهد 400 فلسطيني على الأقل في اشتباكات مع الجنود والمستوطنين الإسرائيليين. وتداهم إسرائيل دوريا المناطق الفلسطينية في جميع أنحاء الأراضي التي احتلتها عام 1967.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مصر تطالب بوقف اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين في الضفة الغربية
طالبت مصر بالوقف الفوري لاعتداءات المستوطنين الإسرائيليين في عدد من القرى الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة، والتي نتج عنها وقوع ضحايا وإصابات بين المدنيين الفلسطينيين، وتدمير وتخريب عدد كبير من الممتلكات دون تدخل من جانب السلطات الإسرائيلية.
وأكدت الوزارة، خلال بيان لها اليوم الأربعاء، أن مصر على رفضها الكامل لأعمال الترويع والترهيب والعقاب الجماعي التي تستهدف المواطنين الفلسطينيين، منوهةً إلى أنها سبق وأن حذرت من مخاطر وتداعيات التصعيد المستمر من جانب إسرائيل، وآخره اقتحام مدينة جنين منذ يومين وما أسفر عنه من ضحايا وإصابات في حلقات عنف متتالية.
وشددت الخارجية المصرية على ضرورة كسر حلقة العنف القائمة بشكل فورى حقناً للدماء، ومنعاً للمزيد من التدهور في الأوضاع الأمنية وخروجها عن السيطرة، وكي تتمكن مساعي وجهود التهدئة من جانب الأطراف الإقليمية والدولية من تحقيق أهدافها.
قطايف غزة وكلاج نابلس.. الحلوى المفضلة للفلسطينيين في رمضان
رغم توفر العديد من أنواع الحلويات في قطاع غزة والضفة الغربية، يفضل أهل القطاع نوعا محددا من هذه الأطباق وهي حلوى القطايف التي يقبل عليها الفلسطينيون بشكل كبير.
ويحظى طبق القطايف في فلسطين عامة وخصوصا في قطاع غزة بشعبية واسعة خلال شهر رمضان، حيث لم يقتصر بيع وصناعة القطايف على محال الحلويات، فالإقبال الكبير يشجع الكثيرين على إقامة بسطات مؤقتة لبيع القطايف وتنتهي بانتهاء الشهر الفضيل.
وتعد حلوى القطايف ضيفاً رئيسياً على موائد الفلسطينيين في شهر رمضان المبارك، و تعتبر حلوى القطايف من أشهر الحلويات الشعبية الفلسطينية، وهي في متناول جميع فئات الشعب حيث يتراوح سعر الكيلو ما بين من5 و 7 شيكل أي ما يعادل دولار ونصف.
القطايف الأكثر شعبية
وقال بسام ضبان أحد بائعي القطايف في قطاع غزة:” حلوى القطايف يكثر الإقبال عليها في شهر رمضان، فهو محبب جدا لدى المواطنين في القطاع، والكل يستطيع أن يشتريه”.
وأضاف ضبان خلال حديثه لقناة “الغد”، و القطايف مهنة توارثناها عن أجدادنا ، منذ أكثر من 50 عاما ونحن في هذا الشغل، و الناس يبحثون عن القديم دوما، فهذا الصنف من الحلويات يعد من التراث الفلسطيني”.
أما الشاب ماجد أبو خاطر ( 28 عاما) فينتظر شهر رمضان من أجل ان يأكل حلوى القطايف قائلا:” انا بحب القطايف، في رمضان لها طعم مميز، رغم أنه يوجد بعض المحلات تبيعه طوال العام، لكن في رمضان شيء آخر، رائحته و نكهته محببه لدي الجميع”.
وتعتبر القطايف التي تصنع من خليط الدقيق الأبيض والسميد والخميرة والسكر والماء الساخن من الحلويات الشهيرة والأكثر شعبيةً بقطاع غزة خلال شهر رمضان المبارك، خاصة وأنها في متناول جميع العائلات الفقيرة والغنية.
وتعددت الروايات عن تاريخ صناعة القطايف، إذ تقول إحداها إنها تعود للعهد الأموي وأخرى للعباسي، بينما تذكر الرواية الأكثر تداولاً أنها تعود للعهد المملوكي، حيث جمع أحد ملوك المماليك صانعي الحلوى وطلب منهم تقديم صنف لم يصنعه أحد من قبل، فابتكر أحد الحلوانيين فطيرة محشوة بالمكسرات تُسمى القطايف.
كلاج نابلس
بينما في مدينة نابلس التي تشتهر بصناعة الكنافة النابلسية يوجد صنف آخر يفضله أهل نابلس ألا وهو الكلاج الذى يعد واحد من أهم حلويات نابلس المعروفة في رمضان.
ويعد الكلاج من الحلويات التي تشتهر بها مدينة نابلس، البعض يسميه “أولاج” أو “أولاز” وهي من الحلويات التركية التي تعلمها السوريون ومن ثم انتقلت إلى مدينة نابلس.
ويعد “كلاج الكوني” الأشهر في الكلاج الموجود بمدينة نابلس، خاصة وأن العائلة تتوارث إعداده جيلاً بعد جيل، ويعمل الصغار فيه إلى جانب آبائهم وأجدادهم.
وقبل 45 عاما بدأت عائلة الكوني بصناعة حلوى الكلاج حيث تربعت على سلم المنافسة أما الكنافة النابلسية، وفى شهر رمضان يتفوق الكلاج على غيره من الحلويات، حيث يرتفع الطلب عليه في شهر رمضان خاصة انه يقدم كحلوى باردة.
وأوضح إياد الكوني، صاحب محلات الكوني للحلويات خلال حديثه لقناة “الغد” :” أن الكلاج يعمل بالجبنة و الجوز، وهو يحتاج لمقادير دقيقة جدا، ويوجد إقبال كثير عليه من المواطنين في نابلس خاصة شهر رمضان، ويحظى بشعبة واسعة فمن كافة أنحاء الضفة يأتون لزيارة نابلس من أجل شراء الكلاج”.
وقال المتسوق محمد السخل:” كل شيء حلو له طعم مميز في رمضان، والكلاج طعمه لا يقاوم وهو كثير مميز بين أصناف الحلويات”.
وحول طريقة صناعته يبين الكوني أن “الكلاج” يقدم أما بالجبنة أو بحشوة الجوز، مع إمكانية استخدام الفستق الحلبي عوضاً عن الجوز، ويتم استخدام جبنة محلية وحليب سائل وسمن بلدي وقطر”.
ويمكن عمل الكلاج بطرية الشواء أيضاً وفقا لرغبات الزبون، منوهاً إلى أن العائلات بالسابق كانت تحتفظ بالكلاج أسابيع عديدة رغم وجود البرادات والثلاجات.
ويتمتع حلوى الكلاج النابلسية العريقة، بحفاظه على عراقته ومكانته رغم وجود الحلويات الحديثة، و يعتبر الكلاج من أشهر الحلويات التي تقدم في بلاد الشام وعلى رأسها فلسطين، حلوى و الكلاج عبارة عن عجين رقيق جدا يصنع ويحشى بالجبنة أو المكسرات أو الجوز حسب الرغبة، وتتزايد فرص تسويقه خلال شهر رمضان المبارك.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]