قال منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية في سوريا، بانوس مومتزيس، إن عام 2018 شهد تدهورا مأساويا ونزوحا واسع النطاق وتقاعسا عن حماية المدنيين.
وأضاف «المسؤول الأممي» أن سوريا أصبحت أسوأ مكان في التاريخ الحديث، خاصة من حيث الهجمات على الكوادر الطبية وموظفي منشآت الرعاية الصحية، حيث تمثل نحو 70% من تلك الهجمات على مستوى العالم، للمزيد من التفاصيل في سياق تقرير رفاه الخطيب.