أول رد فعل فلسطيني على تهديد ترامب بقطع المساعدات المالية للسلطة الفلسطينية بزعم رفضها التفاوض مع إسرائيل، جاء على لسان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوي، المزيد من التفاصيل مع ضياء حوشية مراسل قناة «الغد» من رام الله خلال النشرة الإخبارية مع الإعلامية إيفلين أبو عساف.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 11 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | السوق الرياضي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
السوق الرياضي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
يتفكرون
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش
القرى الفلسطينية في مرمى هجمات المستوطنين بالضفة الغربية
واصل المستوطنون الإسرائيليون اقتحام قرى بالضفة الغربية لليوم الثاني على التوالي، في أعنف هجوم مسلح منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، في ظل حماية توفرها قوات الاحتلال لممارسة هذه الاعتداءات ضد الفلسطينيين العزل.
وشنت مجموعات من المستوطنين المتطرفين هجمات على نابلس ورام الله، وأطلقوا النار بشكل عشوائي وشملت الاعتداءات إحراق ممتلكات، واقتحام منازل، وتدمير مركبات، ما أسفر عن إصابة العشرات بجروح متفاوتة.
قرى محاصرة
وقال رئيس بلدية المغير أمين أبو عاليا للغد، إن الاعتداءات والاشتباكات مستمرة منذ أمس، موضحا أن الاحتلال يوفر حماية لمستوطنين يطلقون النار على الفلسطينيين بشكل مباشر، ما أدى إلى إصابة 7 فلسطينيين بقرية المغير في الساعات الأخيرة منها إصابة خطيرة.
وأضاف أبو عاليا: «أحرق المستوطنون مناطق زراعية ومنازل بالمدخل الغربي بالبلدة».
وأشار إلى أن الاحتلال فرض حصارا مشددا على القرية، ومنع عربات الإسعاف أو أي جهة من الدخول إلى القرية، ما أدى إلى عدم القدرة على توفير المساعدات اللازمة، مقدرا عدد الإصابات منذ بدء الهجوم يوم أمس إلى نحو 40 إصابة.
تحطيم ممتلكات
ورصدت كاميرا الغد هجمات المستوطنين وتحطيم عدة مركبات في قرية المغير بالضفة.
وقال شاهد عيان، إن المستوطنين احتشدوا وحطموا سيارات الأهالي، مؤكدا تعرض السكان الفلسطينيين لخطر الموت.
ولم يختلف الوضع كثيرا في قرية دوما في محافظة نابلس شمالي الضفة الغربية، حيث قال بشار القريوتي، وهو ناشط ضد الاستيطان للغد، إن المنازل أحرقت من قبل المستوطنين الذين حاصروا السكان منذ أمس.
وبحسب القريوتي فإن المستوطنين ارتكبوا انتهاكات بالقرية بغرض الانتقام، ونفذوا عمليات اعتداء واسعة منها إحراق مركبات واعتداء على الأطفال والنساء.
وأشار إلى التواجد المكثف من قبل قوات الاحتلال بالقرية، وإغلاق مداخلها لمنع الدخول إليها إلا عبر سيارات الإسعاف.
وقال الناشط ضد الاستيطان، إن الأسباب وراء الهجوم الهمجي على القرية أنها تقع بين بؤر متطرفة وعصابات للمستوطنين ارتكبت جرائم عديدة، مشيرا إلى حرق عشرات المنازل، وسط محاولات تفريغها من السكان لتنفيذ مخططات استيطانية.
واعتبر القريوتي أن القرى الفلسطينية جنوبي نابلس تعيش وكأنها في سجن كبير، إذ لا يمكن لأحد الوصول إليها في ظل الحصار المحكم من المستوطنين بحماية ودعم من جيش الاحتلال، مما يتطلب ضغطا دوليا.
خريطة الاقتحامات
وروى مراسلنا تفاصيل الدمار الواسع الذي خلفه المستوطنون بقرى الضفة الغربية قائلا: إن المستوطنين اقتحموا بلدة قصرة جنوبي نابلس، وأحرقوا 6 منازل ومركبتين في هجوم تخلله إطلاق عشوائي للرصاص الحي، في ظل محاولات من الأهالي لصد هذا الهجوم.
وأضاف «عشرات المستوطنين هاجموا الأطراف الشمالية والجنوبية للبلدة على وقع اقتحام متزامن من قوات الاحتلال لتأمين الحماية لهم».
وتابع «جنود الاحتلال يطلقون الرصاص والقنابل الغازية على المواطنين الذين يحاولون الدفاع عن منازلهم وممتلكاتهم، ما أسفر عن حالات اختناق داخل المنازل من نساء وأطفال»، مشيرا إلى اضطرار مجموعات نسائية من الهروب من قرية قصرة بمحافظة نابلس على إثر الاعتداءات.
وسلط مراسلنا الضوء على تحذيرات المجموعات الاستيطانية التي تدعو إلى شن هجمات واسعة النطاق باتجاه مناطق بالضفة في حوارة وقرى جنوبي نابلس، وحدد المواقع التي يستهدفها المستوطنون وهي من بورين وماداما وصولا إلى حوارة وأودلا وبيتا إلى قرى يتما وقبلان، ثم الضغط بناحية عقربا وأوصرين، وصولا إلى قصرة ودوما ومجدل بني فاضل.
وأضاف «هذا الامتداد بجنوب نابلس يوازيه خطر تجمعات المستوطنين إلى الشمال الغربي ويمتد من بلدة دير شرف مرورا بالناقورة وبرقة وصولا ببزاريا».
دمار واسع
وفي دوما، أوضح مراسل الغد أن المستوطنين شنوا هجوماً واسعا وأحرقوا منزلاً وسط إطلاق كثيف للنار صوب الفلسطينيين، فيما منع جيش الاحتلال ومستوطنون دخول سيارات الإسعاف.
وتحت حماية من جيش الاحتلال، يغلق المستوطنون مداخل سلواد وترمسعيَّا وسنجل ودير دبوان والمِغير وأبو فلاح شرقي رام الله.
وأفاد مراسل الغد بأن عشرات المستوطنين هاجموا مركبات الفلسطينيين بالحجارة، ومنعوها من الدخول أو الخروج من قرية سلواد، وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية وصول 3 إصابات بينها حالة حرجة من قرية المغير شمال شرقي رام الله إلى مجمع فلسطين الطبي.
وكانت قريتا المغير وأبو فلاح شهدتا أمس هجوما عنيفا من المستوطنين بحماية جيش الاحتلال، ما أدى إلى استشهاد شخص وإصابة العشرات ووقوع أضرار كبيرة في الممتلكات.
ورصد مراسل الغد شرقي رام الله مشاهد نجاة فلسطينيين من موت محقق عقب هجوم مستوطنين متطرفين على مركباتهم شرقي مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يأتي هذا في وقت أعلن جيش الاحتلال أن مستوطنا وجد مقتولا بين قريتي دوما والمغير بين مدينتي رام الله ونابلس.
تحذيرات إسرائيلية
وحذر وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت من وقوع هجمات انتقامية بعد العثور على فتى إسرائيلي ميتاً في الضفة الغربية المحتلة، السبت.
وقال غالانت على موقع إكس «دعوا قوات الأمن تتصرف بسرعة في مطاردة الإرهابيين – فالأعمال الانتقامية ستجعل من الصعب على مقاتلينا أداء مهمتهم – ينبغي ألا يلجأ أحد إلى تنفيذ القانون بنفسه».
وأعلن جيش الاحتلال العثور على جثة فتى إسرائيلي مفقود في الضفة الغربية بعد مقتله، مع تصاعد العنف في جميع أنحاء الأراضي التي تحتلها إسرائيل حيث تتصاعد التوترات منذ أشهر.
وأدى اختفاء الفتى بنيامين أحيماير (14 عاما) إلى هجوم كبير للمستوطنين على قرية فلسطينية يومي الجمعة والسبت. وقال مسؤولون في قطاع الصحة الفلسطيني إن فلسطينيا قتل يوم الجمعة وأصيب 25 آخرون في الهجوم على قرية المغير.
وقال شهود عيان إن القوات الإسرائيلية أخرت، اليوم السبت، سيارة إسعاف كانت تقل جثة الشاب الفلسطيني البالغ من العمر 26 عاما لعدة ساعات.
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة 19 مواطنا في هجمات للمستوطنين في الضفة الغربية تركزت في محيط رام الله ونابلس
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
إٍسرائيل تعلن عن بدء عملية جديدة في غزة.. والمعارك تتواصل في وسط القطاع
اندلعت معارك عنيفة، اليوم الخميس، بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في مناطق متفرقة وسط قطاع غزة، بالتزامن مع إعلان إسرائيل عن عمليات عسكرية جديدة.
وقال بيان صادر عن جيش الاحتلال إن «الفرقة 162 بدأت الليلة الماضية حملة عسكرية مباغتة في وسط قطاع غزة.. وأغارت طائرات حربية وقطع جوية على العشرات من البنى التحتية الإرهابية فوق الأرض وتحتها».
وشمل العدوان الإسرائيلي على وسط قطاع غزة غارات للطيران الحربي وقصف من القوات البحرية، بحسب بيان جيش الاحتلال.
وقال وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، اليوم الخميس، إن «إسرائيل ستستمر بتعميق عملياتها في رفح ودير البلح والنصيرات»، معلنا أن جزءا من هذه العمليات بدأ اليوم.
وتعليقا على الأنشطة العسكرية في النصيرات وسط قطاع غزة رفض سموتريتش التطرق إلى تفاصيلها مكتفيا بالقول «الجيش يستمر في العمل، سنقوم بتفكيك حماس ونواصل زعزعة استقرار قطاع غزة».
وتدور معارك بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في مناطق المغراقة والزهراء وشمال جسر وادي غزة وسط قطاع غزة.
وأفاد مراسلنا بأن جيش الاحتلال نفذ أحزمة نارية مكثفة واستعان بالمدفعية ورشاشات الطيران المروحي وقذائف دخانية خلال الاشتباكات في وسط قطاع غزة.
كما قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية أبراجا سكنية في مدينة الزهراء ودمرت مسجدين في غارات على شمال وغرب مخيم النصيرات.
ونزح عدد من سكان مخيم النصيرات في وسط قطاع غزة من جراء استمرار القصف الإسرائيلي.
ووفق هيئة البث الإسرائيلية اعتبر الوزير الإسرائيلي المتطرف سموتريتش أن قرار دخول رفح جنوبي القطاع من القرارات الصائبة، وقال: «يجب أن نزيد الضغط العسكري هناك»، معترفا أن المعاملة الإنسانية تدار بطريقة سيئة للغاية.
وسحبت إسرائيل معظم قواتها البرية من جنوب غزة هذا الأسبوع بعد أشهر من القتال، لكنها ما زالت تقول إنها تخطط لشن هجوم على رفح في جنوب القطاع حيث يوجد الآن أكثر من نصف سكان غزة.
وقال نتنياهو إنه سيتم إجلاء المدنيين من رفح قبل أن تلاحق القوات الإسرائيلية عناصر حماس المتبقية هناك، لكن هذا التعهد لم يفعل شيئا يذكر لتهدئة القلق الدولي.
وقال البيت الأبيض يوم الثلاثاء إن واشنطن تحذر إسرائيل طالبة عدم اجتياح رفح بسبب ارتفاع خطر سقوط قتلى وجرحى من المدنيين، وإن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين سيجرون محادثات مباشرة بشأن العملية المزمعة في مدينة رفح بغزة في غضون أسبوعين.
وبحسب تقرير نشرته رويترز أمس الأربعاء، قال مسؤولان إسرائيليان، إن إسرائيل وافقت خلال محادثات في مصر حول وقف لإطلاق النار في غزة على «تنازلات» تتعلق بعودة الفلسطينيين إلى شمال القطاع.
وقال المسؤولان المطلعان على المحادثات إنه بموجب اقتراح أميركي بشأن الهدنة، ستسمح إسرائيل بعودة 150 ألف فلسطيني إلى شمال غزة دون فحوصات أمنية.
وتطالب حماس بإنهاء العدوان الإسرائيلي، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة والسماح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى ديارهم.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
في ثاني أيام عيد الفطر.. شهداء وجرحى في سلسلة غارات إسرائيلية على قطاع غزة
أفاد مراسل الغد باستمرار التحليق المكثف للطيران الحربي الإسرائيلي والطائرات المسيرة في سماء قطاع غزة، تزامنا مع ثاني أيام عيد الفطر المبارك.
وقال مراسلنا من رفح، إن المدينة شهدت فجر اليوم الخميس، سلسلة من الغارات الإسرائيلية استهدفت أرضا حدودية، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وفي خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعرض منزل لعائلة العمور شرقي المدينة لقصف إسرائيلي، ما تسبب في تدميره وإصابة المنازل المجاورة، دون الإبلاغ عن وقوع خسائر بشرية.
وفي وسط قطاع غزة، تجدد القصف الإسرائيلي العنيف على النصيرات ودير البلح وامتد إلى حي الزيتون جنوب مدينة غزة.
وأفاد مراسلنا بأن الطيران الإسرائيلي قصف مسجدين واستهدف أبراج الصالحي ومنطقة الزهرة في منطقة النصيرات وسط قطاع غزة، ما أسفر عن وقوع شهداء ومصابين نقلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى.
كما قال مراسلنا إن عددا من المدنيين قد ارتقوا شهداء بقصف مدفعي استهدف مدخل مدرسة تؤوي نازحين بالمخيم الجديد غرب النصيرات وسط قطاع غزة.
وفي شمال القطاع، استهدف الطيران الحربي والمدفعية مناطق الشجاعية وبيت لاهيا وجباليا وبيت حانون.
كما أصيب عدد من المدنيين في قصف منزل لعائلة شلدان في مدينة غزة.
غياب مظاهر العيد
ولفت مراسلنا من رفح التي يقطنها أكثر من نصف عدد سكان قطاع غزة بسبب ازدحامها بـ 1.3 مليون نازح، إلى غياب مظاهر العيد هذا العام مع استمرار العدوان الإسرائيلي.
وقالت أونروا إن ما يصل إلى 1.7 مليون شخص، أو أكثر من 75% من سكان القطاع، نزحوا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول حتى السادس عشر من مارس/آذار، وبعضهم نزحوا عدة مرات.
وأضافت الوكالة أن أكثر من 60% من الوحدات السكنية دُمرت، فضلا عن تدمير 392 منشأة تعليمية و123 سيارة إسعاف و184 مسجدا.
وأشار مراسلنا إلى انتشار الجوع في أنحاء القطاع، وخصوصا في شمال غزة الذي لا يصله القدر الكافي من المساعدات.
وتوقع التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو أداة لمراقبة الجوع في العالم، في 18 مارس/آذار أن المجاعة وشيكة ومن المرجح أن تحدث بحلول مايو/أيار في شمال غزة، ويمكن أن تتفشى في القطاع بحلول يوليو/تموز.
وأضاف التصنيف أن 70% من السكان في أجزاء من شمال غزة يعانون من أشد مستويات نقص الغذاء، أي ما يفوق بكثير النسبة المرتبطة بتعريف المجاعة وهي 20 بالمئة. وإجمالا، يعاني 1.1 مليون من سكان غزة، أي نحو نصف السكان، من نقص كارثي في الغذاء.
وتزداد أجواء العيد قتامة في أنحاء غزة، مع قلة وصول المساعدات الإنسانية، وصرحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين منتصف الشهر الماضي، بأن هناك حاجة إلى دخول ما لا يقل عن 500 شاحنة أو ما يعادلها من المساعدات إلى غزة يوميا.
وتؤكد الأمم المتحدة أن أعداد شاحنات المساعدات أقل بكثير من الكميات المطلوبة لتلبية الاحتياجات الإنسانية.
كما يحتاج قطاع غزة إلى نحو مليون لتر من المحروقات لتشغيل المستشفيات والمركبات وسد الاحتياجات اليومية، إضافة إلى زيادة عدد شاحنات المساعدات إلى ألف شاحنة يومية، بحسب تقدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
وقال مراسلنا إن أغلب الناس قد التزموا منازلهم وخيامهم في العيد مع تدهور أحوال البنية التحتية وغياب الإدارة المدنية في قطاع غزة.
ويؤكد مراسلنا أن أعداد الشهداء والمصابين قابلة للزيادة مع تجدد القصف الإسرائيلي على أنحاء القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس، أن عددا من ضحايا القصف الإسرائيلي ما زال تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وبحسب أحدث أرقام وزارة الصحة في غزة بلغ عدد شهداء الحرب الإسرائيلية 33482 شهيدا.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]