ينحت أعمالا مستوحاة من من عضلات أبطال كمال الأجسام ومع الوقت تحول هذا الحب إلى هواية أخذته إلى عالم الإبداع في هذا المجال، أخرها كان معرضه الكبير المقام حاليا في بقاعة الفنون بمسرح الهناجر.. للمزيد من التفاصيل حول النحات ماهر خلف في هذا التقرير.
البث المباشر
-
الآن | موجز الأخبار
منذ 3 دقيقة -
التالي | وثائقي
08:05 القاهرة06:05 جرينتش -
اللاحق | يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
المستقبل الحلم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش
في 6 ليالي عرض.. نجوم «ديجافو» يعودون للمرة الرابعة على مسرح الهناجر
يعود نجوم العرض المسرحي “ديجافو” إلي خشبة مسرح الهناجر، الجمعة 24 سبتمبر، لتقديم الموسم الرابع، تحت إشراف قطاع الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال، وإنتاج مركز الهناجر للفنون بقيادة الفنان شادي سرور، العرض للكاتب السويسري أوليفيه شاشياري، عن النص المسرحي “إثبات العكس”، وترجمة منحة البطراوي، وهو من إعداد وإخراج أحمد فؤاد.
العرض بطولة حمزة العيلي وأحمد سلكاوي ورحمة أحمد ورشا جابر، ويستضيف العرض في موسمه الرابع أحمد خشبة، والذي يقف علي خشبة المسرح لأول مرة، ويستمر الموسم الرابع للعرض حتي يوم 27 سبتمبر، ليستمر العرض لمدة يومان ضمن فعاليات الدورة الرابعة عشر للمهرجان القومي للمسرح.
وأشار أحمد فؤاد إلى أنه بعد أن حققت المواسم الثلاثة للعرض نجاحا كبيرا بأبطاله تامر نبيل ومحمد يوسف وأبطاله الحاليين تم الاتفاق على الموسم الجديد، خاصة بعد اختيار العرض ليكون عرضه ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح.
وقال فؤاد إن العرض يقوم على فكرة عدم وجود أدلة كافية لإثبات وجهة نظر واضحة، كأنها مجموعة من الدوائر، كل دائرة تمثل مستوى أعمق من الحدث، وبطل المسرحية إنسان بسيط ليس لديه طموحات للدخول في أي صراعات ويتجنب المشاكل، تتم محاولة تشكيكه في الحدث الأصلي، وهو مطاردة مجموعة من المجرمين يريدون قتله لتورطه في أمر ما لا نعلمه، وصديقه الوحيد يقرر التخلي عنه في النهاية، لأنه غير متأكد هل هو مذنب أو العكس، أسئلة وشكوك كبيرة تجعله يتخذ قرارا ويجلس منعزلا تماما، بينما هم يصرون على توريطه بكل الأشكال.
وأضاف “النص مقروءاً يحتاج إلى كثير من الجهد لفك دلالاته وتقليبه على كافة الوجوه للخروج بمغزى أو معنى، لكنه في العرض المسرحي مال أكثر إلى البساطة غير المخلة، البساطة التي لم تكتف بالوقوف عند السطح، بل غاصت في العمق لتستخرج المخبوء خلف تلك الأحداث الغريبة التي يمر بها بطل العرض، الذي يميل إلى الكوميديا المعتمدة على الموقف لا على اللفظ، ما خفف كثيراً من جهامته وجفافه، وبسط صورته وإن كانت بشكل نسبي أيضاً، متسقاً مع موضوعه الرئيسي الذي يتبنى فكرة نسبية الحقيقة ولا يعترف بالحقائق المطلقة”.
العرض يقوم بإعداده موسيقيا محمد عبد الله، وأزياء مروة عودة، وإضاءة أحمد الدبيكي، وديكور أحمد أمين، ودعاية محمد إبراهيم، ومخرج منفذ أحمد رضا، ومساعدو الإخراج نانسي هشام ومها أحمد ومحمد عبد المحسن وأبانوب فيكتور.
«هلاوس».. عرض مسرحي صامت يحلق بجناحي الصورة والموسيقى في خيال شكسبير
أتقن المخرج المصري محمد عبد الله فن الأداء الحركي الصامت (المايم) مؤمنا بقدرته في يوم ما على تقديم عرض مسرحي طويل يجذب الجمهور لهذه النوعية غير الشائعة من العروض لكن نجاح “هلاوس” فاق كل توقعاته.
العرض مدته ساعة وهو قائم بالكامل على الأداء الحركي الصامت لتسعة من الممثلين الشبان مع توظيف مميز للموسيقى التي أعدها عبد الله أيضا من مقطوعات عالمية للعمل المأخوذ عن رائعة الكاتب البريطاني وليام شكسبير (تاجر البندقية) مع ربط دقيق بين الماضي والحاضر.
تتسلط دائرة الضوء المسرحية في البداية على مؤلف يجلس بمكتبه في ركن قصي من المسرح يبدو أنه يكتب نصا جديدا مستوحى من المسرحية الإنجليزية الشهيرة وفي ذهنه الفرقة المسرحية التي ستقدم رؤيته المعاصرة للعمل لكن رويدا رويدا يبدأ القديم في الاشتباك مع الحديث داخل رأسه وتتداخل الأحداث حتى تتحول أفكاره إلى هلاوس تخرج عن السيطرة فيحاول إعادة كتابة النص من جديد.
ورغم تركيز العرض على معاني الحب والكره والصداقة والغيرة واستناده إلى نص أدبي عالمي لا تغيب عنه روح الفكاهة التي يصنعها الممثلون بتلقائية شديدة من خلال أداء حركي سلس وسريع على المسرح.
وقال عبد الله لرويترز مساء الأربعاء بعد تقديم العرض على مسرح الهناجر بساحة دار الأوبرا المصرية “فكرة العرض تشغلني منذ 12 عاما لكنها كانت تحتاج إلى إنتاج كبير ومسرح مجهز وهو ما لم يتوفر في السابق، لكن في فبراير الماضي قدمت فكرتي إلى مسرح الدولة ووجدت دعما كبيرا من زملائي إلى أن حصلت على الموافقة”.
وأضاف: “عرض صامت معناه أن الصورة والموسيقى معا هما البطل الرئيس للعمل، وهي نوعية غير شائعة في مسرحنا لكن من حسن حظي أن دعمني المهندس عمرو عبد الله أحد أهم مصممي الديكور والإضاءة في مصر وكذلك الإضاءة للأستاذ أبو بكر الشريف الذي عمل في السابق مع الفنان يحيى الفخراني وغيره من كبار الممثلين”.
وأشار عبد الله، الذي تعلم فن المايم على يد أحمد نبيل رائد هذا الفن في مصر، إلى أنه لولا وجود مركز الهناجر للفنون الذي تأسس في تسعينات القرن الماضي لاحتضان إبداعات الشبان لما خرج هذا العمل للنور.
وفي سبيل إنجاح فكرته عمل المخرج الشاب الذي تخرج في كلية الحاسبات والمعلومات قبل أن يسلك طريق الدراسات المسرحية الحرة على تشكيل فريق يجمع بين فناني المسرح التقليدي وآخرين يجيدون فن المايم.
وقال: “إخراج العروض الصامتة تختلف عن العروض العادية لأن طريقة تحرك الممثل الصامت تختلف عن طريقة تحرك الممثل المتكلم، الفرق أنني أسعى لإظهار كل مواهبه وكيف يقدم حركة أكثر تعبيرا عما بداخله، فأنا أتعامل مع حواسه”.
وأضاف: “هو عرض مسرحي متكامل يحمل الكثير من فنون الأداء والمسرح لكني أردت تقديم رسالة لكل فناني المسرح الجسدي والمايم بأن يكملوا مسيرتهم دون يأس فرغم المعوقات الكثيرة التي اصطدمت بها بجانب مفردات التجربة الكثيرة تمكنت من كسر الحواجز وتقديم هذا العمل ليظهر إلى النور”.
وأشار عبد الله إلى تفاعل الجمهور مع العرض بشكل تصاعدي أكسب الفنانين يوما بعد يوم ثقة أكبر فيما يقدمونه من قالب مسرحي بينما يظل أكثر موقف عالق في ذهنه هو ما حدث مع مشاهد جاء من مكان بعيد واكتشف بعد حجز تذكرة الدخول أن العرض صامت فغضب كثيرا لكن عقب إسدال الستار تقدم مبتسما نحو فريق العمل وطلب التواصل معهم بشكل دائم لاطلاعه على كل العروض الصامتة القادمة.
«هلاوس».. أول عرض صامت يستقبله مسرح الهناجر في مصر
استعدادًا لعرضها خلال الأيام القليلة المقبلة، يقوم المخرج المصري محمد عبدالله ببروفات مكثفة لمسرحيته الجديدة “هلاوس” والمأخوذة عن رواية “تاجر البندقية” للمؤلف العالمي ويليام شكسبير علي مسرح الهناجر للفنون.
ويحاول عبد الله من خلال هذه التجربة تقديم أول عمل مسرحي صامت مختلف من نوعه سيتم إنتاجه بمسرح الدولة المصرية، ويشارك في تقديمه كل من عمر عز، وعبد الله سلطان، وعبدالرحمن القاضي، ونسمة عادل، ومعتصم شعبان، وجورج فوزي، ومصطفي حزين، ويشارك في الأداء كل من ريم عصام وأميرة إبراهيم.
وعن العرض قال محمد عبد الله في بيان: «العمل يركز على 4 مدارس تمثيلية وهي المسرح الجسدي والمايم والبانتومايم والمسرح الأسود”.
ويعتمد العرض بشكل أكبر على الإمكانيات الجسدية للممثلين بدلا من الحوار المسرحي، موضحا أنها تجربة استثناية مختلفة عن العروض المسرحية العادية.
ويركز على تقديم العلاقات الإنسانية بشكل أكبر وهو ما يركز عليه فن المايم خارج مصر، مشيرا إلى أنه يريد تقديم عرض مختلف يناقش علاقات مهمة مثل الصداقة والحب وكيفية التواجد داخل دائرة صراع واحدة.
وذكر عبد الله أن الموضوع لم يكن سهلا، لافتا إلى أن فكرة العرض بدأت معه منذ 12 عاما حتي قدر لها الخروج منذ 8 أشهر.
وعن سبب تسمية العرض “هلاوس” قال «هي كلمة دارجة بعض الشيء، ولكن لها معني كبير، فالهلاوس هي موجودة دائما وأبدا في حياتك الشخصية أو العملية أو جانب غريب لا يعرفه أحد، كل جوانب حياتك بداخلها هلاوس فعلية، فالهلوسة من الممكن أن تكون في شكل حلم أو واقع أو تخاريف، كلام تريد أن تقوله، فالهلاوس موجودة عندما أحلم بشيء أو أثناء تخطيطي لشيء أو غيره من الأمور، فهي موجودة دائما وابدا، ولكن أعظم أنواعها التي بداخلك، والتي لا يمكن لأي شخص رؤيتها أو معرفتها، وهو ما نناقشه بداخل العرض».
«هلاوس» إعداد وإخراج وإعداد موسيقي محمد عبد الله كما شارك في تدريب الممثلين مع كل من مصطفي حزين وأحمد نجدي “أوسكار”، مكساج صوت يسرا توفيق وتنفيذ الصوت عمر شقير، وديكور إهداء الفنان عمرو عبد الله، وإضاءة إهداء الفنان أبو بكر الشريف وملابس أميرة صابر، وإكسسوار هاجر كمال، ومكياج وأقنعة محمد فوزي “بكار”، ومساعدين إخراج تحت التمرين يوسف هاني وبسمة ناروز، ومروة حسن مساعد مخرج ، واحمد رضا مخرج منفذ، وشكرا خاص لميريت ميشيل واحمد فؤاد واحمد الشاذلي ومحمد حجازي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]