أظهرت دراسة حديثة أن فرق العمر بين الزوجين قد يؤدي إلى الانفصال في كثير من الأحيان، حيث أكدت الدراسة أنه كلما كبرت الفجوة العمرية بين الأشخاص؛ تزداد احتمالات الانفصال، فإذا كان فرق العمر بين الشريكين عشر سنوات تكون احتمالية الانفصال فوق الـ39%.
أظهرت دراسة حديثة أن فرق العمر بين الزوجين قد يؤدي إلى الانفصال في كثير من الأحيان، حيث أكدت الدراسة أنه كلما كبرت الفجوة العمرية بين الأشخاص؛ تزداد احتمالات الانفصال، فإذا كان فرق العمر بين الشريكين عشر سنوات تكون احتمالية الانفصال فوق الـ39%.
الهديا والمتعلقات الشخصية
إذا ما تذكر الماضي الذي جمعكما باستمرار
تخفف بريطانيا وويلز اعتباراً من اليوم الأربعاء، شروط الطلاق المنصوص عليها في قوانينها، إذ تدخل حيز التنفيذ تعديلات تتيح للزوجين من الآن فصاعداً الانفصال ودياً من دون الانتظار لسنوات أو الاضطرار إلى اتهام الشريك بخطأ ما.
وكان طلب الطلاق مشروطاً إلى اليوم بضرورة تعليله، سواء بارتكاب الشريك “الزنا” أو بـ”سلوك غير سوي” منه، أو بـ”الهجر” (أي ترك أحد الزوجين الآخر لمدة عامين على الأقل) ، أو حتى الانفصال لمدة عامين في حالة الاتفاق وخمس سنوات في حالة الخلاف. ولا يزال معمولاً بهذه القواعد في أيرلندا الشمالية ، في حين أن لدى اسكتلندا تشريعات أكثر مرونة، إذ أن الطلاق فيها ممكن من دون تعليله بخطأ، ويمكن إعلانه بعد عام واحد من الانفصال.
ومع أن الخبراء توقعوا سيلاً من حالات الطلاق من قبل الأزواج الذين كانوا ينتظرون الإصلاحات، رأوا في المقابل أنها ستؤدي أيضاً إلى زيادة معدلات الزواج كونها تسهّل إنهاءه في حال تدهورت علاقة الزوجين.
وتشكّل هذه التعديلات خطوة مهمة في رأي تيني أوينز التي خسرت عام 2018 معركتها أمام القضاء لإنهاء زواج دام 40 عاماً، وشكلت قضيتها منطلقاً لإصلاح القانون.
وقالت “ينبغي ألا يكون أحد مضطراً إلى البقاء في زواج بلا حب أو أن يخوض معركة قانونية طويلة ومكلفة لإنهائه”.
إلا أن وكيلها المحامي سايمن بيكلي رأى أن هذه الإصلاحات ليست كافية، ملاحظاً أن ثمة فترة لا تقل عن 20 أسبوعاً بين بدء الإجراء والأمر المشروط، وستة أسابيع إضافية قبل النطق بالطلاق.
فارق السن بين الزوجين مازال محل جدل في كثيرٍ من الأوساط الاجتماعية، فضلا عن كونه من أهم شروط اختيار شريك الحياة, فالعمر بين الزوج والزوجة يؤثر بشكل كبير في التفاهم والانسجام والتواصل الفكري والمعرفي, كما يلعب دوراً مهماً واساسيا في استمرار العلاقة بحسب مختصين..
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]