في العام 2013 تأسست فرقة أطلق عليها أعضاؤها الستة اسم «فرقة الراحل الكبير»، بهدف الغناء والتلحين بدون قيد أو شرط ومن دون تصنيف، فالراحل الكبير هو هذا الموروث الموسيقي الذي يشكل رحيله ضرورة من أجل التطور، من دون الانقلاب عليه ونقد إنجازاته.
برزت الفرقة في لبنان، وقدمت نوعا جديدا من الفن وأحدثت رغبة في التغيير، وردد اللبنانيون أغنيتهم «كلّن يعني كلّن» احتجاجا على فساد السلطة بكافة أطيافها، فيما انتشر في الوطن العربي أغنية «مولد سيدي البغدادي» والتي جاءت تتهكم على داعش.
تفاصيل أكثر في تقرير كلودي أبي حنا، مراسلة برنامج «نوافذ» على فضائية «الغد».