أطلقت فرقة الغناء العربي في لندن مهرجانها السنوي الأول لتفتتح به رسميا أكاديمية الموسيقى العربية، ويقول القائمون على المشروع إنه يهدف لنشر رسالة السلام والمحبة ونقل التراث الغنائي العربي إلى الأجيال العربية المهاجرة.. المزيد من التفاصيل في سياق تقرير عمر شاكر مراسل قناة الغد من لندن.
البث المباشر
-
الآن | وثائقي
منذ 31 دقيقة -
التالي | يتفكرون
09:00 القاهرة07:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
هجريون
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
بيت ياسين
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
المستقبل الحلم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
فنان يرسم «عالما خفيا» تحت أقدام المارة في لندن
يستلقي الفنان بن ويلسون على جانبه على جسر ميلينيوم الشهير في لندن بينما يرسم على قطعة من العلكة الجافة ملتصقة بالأرض.
قال ويلسون (60 عاما) الذي يرتدي بذلة برتقالية تلطخها الألوان “الشيء المهم هو أن العلكة تحت السطح المعدني (لجسر لندن)… الجميل هو أن جميعها (قطع العلكة) بأشكال وأحجام مختلفة ولا تشبه إحداها الأخرى”.
ما يتجنبه أغلب الناس أو لا يلاحظونه ببساطة، يعتبره ويلسون فرصة لتحويل قطعة صغيرة من القمامة المهملة إلى شيء جميل كما أنها طريقة لإسعاد المارة ودفعهم للتمعن فيما تحت أقدامهم.
وقال ويلسون “من خلال رسم صورة صغيرة جدا، يكتشف من يرونها عالما خفيا تحت أقدامهم”.
وتابع “إذا نظروا (تحت أقدامهم) سيرونها، لذا فالأمر كله يتعلق بالإدراك”.
وفي الاستوديو الخاص به في شمال لندن، يرسم ويلسون على سطح بلاطة فسيفساء صغيرة ستكون جزءا من مجموعة يلصقها على جدران أرصفة قطارات الأنفاق في لندن.
ترعرع ويلسون بين أبوين فنانين ويتذكر أن أول مرة صنع أشكالا من الصلصال كان في الثالثة فيما نظم أول معرض فني له عندما بلغ 10 أو 11 عاما.
وتطورت أعماله الفنية إلى منحوتات وصنع قطعا فنية كبيرة من البيئة الطبيعية قبل أن يحول اهتمامه إلى القمامة والمهملات مثل قطع العلكة التي يرسم عليها منذ 19 عاما.
وقال ويلسون “وجدت تلك المساحة الصغيرة التي يمكن أن أصنع من خلالها نوعا من الفن يتيح لي أن أكون عفويا”.
إلتون جون يدلي بشهادة خلال محاكمة كيفن سبايسي في لندن
ظهر عازف البيانو الشهير، إلتون جون، اليوم الإثنين، عبر الفيديو، بصفته شاهد دفاع في محاكمة الممثل الأميركي كيفين سبايسي الذي يمثل أمام القضاء البريطاني في لندن بتهمة الاعتداء الجنسي.
ويدفع سبايسي البالغ 63 عاماً، والذي بدأت محاكمته في لندن أواخر يونيو/ حزيران، ببراءته من 12 تهمة موجهة إليه بالاعتداء جنسياً على 4 رجال بين العامين 2001 و2013، وخصوصا في 2004 عندما كان مديرا لمسرح أولد فيك في العاصمة البريطانية.
وفي شهادة أدلى بها عبر الفيديو من موناكو، أكد إلتون جون أنه يتذكر وجود كيفن سبايسي في أوائل العقد الأول من القرن الحالي في هذه الحفلة الراقصة السنوية في ويندسور في غرب لندن.
وقال المغني إن سبايسي «وصل بربطة عنق بيضاء» إلى الحفلة.
وأضاف إلتون جون: «لقد جاء بطائرة خاصة ووصل إلى الحفلة مباشرة»، مضيفاً أن الممثل نام في منزله ذلك المساء.
كما شهد ديفيد فورنش، على حضور كيفن سبايسي في هذا الحدث الاجتماعي، وقال: «لقد كان ممثلاً حائزاً جائزة أوسكار، وكان هناك حماسة كبيرة لفكرة وجوده في الحفلة».
واستمع كيفن سبايسي إلى شهادة الرجلين من محكمة «كراون كورت» في لندن.
وفي الأسبوع الماضي، نفى سبايسي نفياً قاطعاً التهم الموجهة إليه.
ويواجه سبايسي في حال إدانته احتمال فرض عقوبة بالسجن مدى الحياة، إثر هذه المحاكمة التي من المتوقع أن تستمر شهراً.
لندن تمد البساط الأحمر استعدادا لحفل توزيع جوائز بافتا
تصدرت نسخة ألمانية جديدة من فيلم “أول كوايت أون ذا وسترن فرونت” (كل شيء هادئ على الجبهة الغربية) الكلاسيكي المناهض للحرب الترشيحات لجوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا) التي يقام حفل توزيعها هذا الأسبوع وسط متابعة عن كثب من النقاد السينمائيين كمؤشر لجوائز الأوسكار الشهر المقبل.
وحصلت النسخة التي أنتجتها منصة نتفليكس استنادا إلى ملحمة كتبها الألماني إريك ماريا ريمارك عام 1928 حول أهوال الصراع خلال الحرب العالمية الأولى، على 14 ترشيحا للجوائز التي يقام حفل توزيعها يوم الأحد.
وقالت جينيل رايلي كاتبة السيناريو ونائبة رئيس تحرير قسم الجوائز في مجلة فارايتي لرويترز “نظرا لفوز فيلم “باراسايت” (طفيلي) بجائزة أوسكار لأفضل تصوير فإنه يبدو أن اللغة الأجنبية لا تمثل مشكلة، يبدو أن الناس يعشقون الأفلام بغض النظر عن البلد الذي تنتمي إليه”.
وينافس “أول كوايت أون ذا وسترن فرونت” على جائزة أفضل فيلم وهي أكبر جوائز بافتا أمام فيلم الكوميديا السوداء “ذي بانشيز أوف إنشيرين” (حوريات إنشيرين) وفيلم السيرة الذاتية “إلفيس” وكذلك فيلم الإثارة “إيفري ثينج إيفري وير أول آت وانس” (كل شيء في كل مكان في وقت واحد) والدراما الموسيقية “تار”.
وقالت رايلي “يمكن أن تكون بافتا مؤشرا كبيرا لجوائز أوسكار. إنها من الجوائز الكبيرة القليلة التي تشترك في أعضاء لجان التحكيم مع الأكاديمية (أوسكار)”.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]