استمرت عملية جراحية لفصل التوأم أنياس وجدون ماكدونالد وعمرهما 13 شهرا، 27 ساعة ليبدأ كلاهما حياة جديدة. وفقا لشبكة CNN الأمريكية.
واستغرقت عملية فصل الجمجة نفسها 16 ساعة، ثم الخضوع في الساعات الباقية لعمليات جراحية لإعادة تشكيل رأسيهما وجعلها كاملة.
نجحت أول عملية زراعة رحم في بريطانيا، وصفها الأطباء بأنها «فجر جديد في علاج الخصوبة».
وكانت سيدة تبلغ من العمر 40 عامًا ولديها طفلان قد قررت مساعدة شقيقتها البالغة من العمر 34 عامًا، والتي ولدت بدون رحم، وأجريت العملية في فبراير/ شباط الماضي، وبعد مرور 6 أشهر تستعد المتلقية لزرع أجنة خاصة بها عن طريق التلقيح الصناعي باستخدام بويضاتها.
ونقلت سكاي نيوز البريطانية عن البروفيسور ريتشارد سميث، أحد اثنين من الجراحين الرئيسيين خلال العمليات، قوله إن العملية حققت «نجاحًا هائلًا»، واصفًا الفرحة التي شاركها مع الأخوات خلال العيادة بعد مرور شهر.
وأضاف: «بكينا جميعًا، لقد كان الأمر عاطفيًّا للغاية».
وتابع: «أعتقد أنه ربما كان الأسبوع الأكثر إرهاقًا في مسيرتنا الجراحية، ولكنه كان أيضًا إيجابيًّا بنحو لا يصدق».
واستغرقت عملية إزالة رحم المتبرعة أكثر من ثماني ساعات في مستشفى جامعة أوكسفورد. وقبل إخراج الرحم، بدأ الجراحون بالفعل إجراء عملية جراحية لأختها الصغرى، وبعد تسع ساعات و20 دقيقة أخرى، اكتملت عملية الزرع.
وتكلفت العملية 250 ألف جنيه استرليني، وتم دفع التكاليف من خلال تبرعات حصلت عليها جمعية Womb Transplant UK الخيرية، علما بأن الجراحين والطاقم الطبي المشاركين في عملية الزرع لم يتقاضوا أجرا لقاء ذلك.
ووصف رئيس جمعية الخصوبة البريطانية الدكتور راج ماثور هذا الإنجاز بأنه «إنجاز رائع».
وقال استشاري أمراض النساء: «أعتقد أنه فجر عصر جديد، عصر جديد في علاج هؤلاء المرضى».
ومن المتوقع أن تحتفظ المرأة بهذه الرحم لمدة أقصاها 5 سنوات، قبل إزالته مرة أخرى.
كذلك، من المقرر إجراء عملية زرع رحم ثانية في المملكة المتحدة لامرأة أخرى هذا الخريف. ويأتي ذلك بعد أن اكتشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة غوتنبرغ، أن عمليات زرع الرحم هي طريقة آمنة وناجحة للنساء اللاتي ليس لديهن رحم فعالة تصلح للحمل والإنجاب.
وقد أجرت دول أخرى، بما في ذلك السويد والولايات المتحدة، بالفعل عمليات زرع رحم، ما أدى في النهاية إلى ولادات ناجحة.
كشف لويس إليزوندو مسئول سابق فى وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، على أن هناك أدلة دامغة توجد وصول كائنات فضائية إلى الأرض من وقت إلى آخر.
وصرح إليزوندو الذى قاد برنامج سرى للبحث عن احتمال وجود كائنات أو أجسام غريبة، في مقابلة مع شبكة “CNN” الأمريكية، إن اعتقاده الشخصى هو أن هناك أدلة دامغة جدا على أننا “ربما لا نكون وحدنا على الأرض”.
وأوضح إليزوندو انه تقدم باستقالته من وزارة الدفاع فى أكتوبر-تشرين الأول الماضى احتجاجا على ما أسماه السرية المفرطة المحيطة بالبرنامج والمعارضة الداخلية له بعدما انتهى تمويل الجهود فى عام 2012.
وكان تقريرا صحفيا فى صحيفة “نيويورك تايمز” كشف خلال الأيام الماضية عن برنامج يسمى “تحديد التهديد المتقدم للطيران”، والذى بدأ بشكل كبير من قبل زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ فى هذا الوقت هارى ريد فى نيفادا، والذى ساعد فى تعزيز التمويل للبرنامج بعدما تحدث مع صديق ومانح سياسى يملك شركة طيران، قال إنه يعتقد بوجود “الغرباء”.
وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد اعترفت بوجود برنامج سرى خاص مكلف بالتحقيق فى رصد الأطباق الفضائية المجهولة. وقارن هذا البرنامج برصد وتوثيق أجسام طائرة غريبة تتحرك بسرعة كبيرة بدون قوة دفع ظاهرة أو فى موقع ثابت بدون أى حامل مرئى لها بين عام 2007 و2012.
وكشفت CNN عن مقطع فيديو تظهر فيها طائرتان حربيتان أمريكيتان تلاحقان طبقا فضائيا طائرا بيضاوى الشكل يعادل فى حجمه طائرة ركاب بالقرب من سواحل كاليفورنيا عام 2004.
تم فصل توأم ملتصق تبلغان من العمر 11 شهرا بعد خضوعهما لعملية جراحية ماراثونية في مستشفى للأطفال بإحدى ضواحي مدينة نيويورك.
وساعد فريق طبي مكون من أكثر من 50 شخصا في إجراء العملية الدقيقة التي استغرقت 21 ساعة لفصل التوأمتين بيلاني وباليني كاماتشو في مستشفى ماريا فاريري للأطفال في فالهالا على مدى يومين بدءا من 17 يناير/ كانون الثاني.
View this post on InstagramNational Twin day!! #Deantwins#Kjtwins#Lani❤#Jay❤ My girls are so beautiful!! Love ya girls??
A post shared by W H I T N E Y ?❤? (@whitneymeyer101) on
تم توصيل التوأمتين بعظام عند قاعدة العمود الفقري. والتقت الفتاتان ووالداهما بوسائل الاعلام اليوم الثلاثاء. وتنحدر الأسرة من جمهورية الدومينيكان.
ووصف الجراح الدكتور سمير بانديا العملية الجراحية ب”الطويلة والمعقدة جدا” من أجل إعطاء التوأمتين “فرص حياة أفضل”.
وسوف تمضي الفتاتان، اللتان ولدتا في جمهورية الدومينيكان، عدة أسابيع للتعافي في المستشفى.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
