بمناسبة اليوم العالمي للنظافة، يشارك أكثر من 20 مليون متطوع في فعاليات جمع القمامة وتنظيف النفايات في 150 دولة حول العالم بهدف العيش في كوكب صحي ونظيف.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير بسنت عبدالرحيم، عبر النشرة الإخباري على شاشة «الغد».
بمناسبة اليوم العالمي للنظافة، يشارك أكثر من 20 مليون متطوع في فعاليات جمع القمامة وتنظيف النفايات في 150 دولة حول العالم بهدف العيش في كوكب صحي ونظيف.
المزيد من التفاصيل في سياق تقرير بسنت عبدالرحيم، عبر النشرة الإخباري على شاشة «الغد».
على الرغم من مرور عشرات السنين منذ التدشين الأول لليوم العالمي للمرأة، وما يترتب على ذلك من تقاليد متراكمة حول ضرورة نيل النساء حول العالم لحقوقهن، إلا أن هذا اليوم، الذي يوافق الثامن من مارس في كل عام، يحل على نساء غزة في واحدة من أسوأ اللحظات في تاريخ القطاع.
وأقيم أول احتفال بيوم المرأة والذي أطلق عليه (اليوم الوطني للمرأة) في 28 فبراير 1909 في مدينة نيويورك ونظمه الحزب الاشتراكي الأميركي بناءً على اقتراح من الناشطة تيريزا مالكيل.
وفي مارس 1911، احتفل أكثر من مليون شخص في النمسا والدنمارك وألمانيا وسويسرا باليوم العالمي الأول للمرأة.
بحسب موقع الأمم المتحدة، فإن 736 مليون امرأة على مستوى العالم —أي واحدة من كل ثلاث نساء تقريبا— وقعن ضحايا للعنف الجسدي و/أو الجنسي مرة واحدة على الأقل في حياتهن.
وعلى الرغم من أن هذا الرقم يبدو كارثيا، إلا انه يتضاءل مقارنة بما تعانيه المرأة الفلسطينية في غزة بسبب العدوان الإسرائيلي.
وقال الدكتور أشرف القدرة المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، إن المجتمع الدولي تنكر لحقوق المرأة الفلسطينية وصمت عن الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة بحقها.
وأوضح القدرة في تصريحات عشية اليوم العالمي للمرأة الذي يحتشد فيه العالم للدعوة إلى الاستثمار في المرأة لتسريع وتيرة التقدم، أن صمت المجتمع الدولي ساهم في الإبادة الجماعية التي تتعرض لها النساء الفلسطينيات وأطفالهن وعائلاتهن يوميا على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي المدعومة أميركيا وأوروبيا.
وأشار القدرة إلى أن النساء يشكلن 49% من سكان قطاع غزة معظمهن في سن الإنجاب، مما يفاقم أوضاعهن الصحية والنفسية نتيجة العدوان الاسرائيلي.
كما أكد على أن المرأة الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة تتعرض لأسوء كارثة إنسانية من القتل والتشريد والاعتقال والإجهاض والأوبئة والموت جوعا نتيجة العدوان الإسرائيلي.
وأشار القدرة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قتل نحو 9 آلاف سيدة منهن آلاف الأمهات والسيدات الحوامل والكوادر الصحية.
وقال إن 60 ألف سيدة حامل في قطاع غزة يعانين من سوء التغذية والجفاف وانعدام الرعاية الصحية المناسبة ونحو 5000 سيدة حامل في قطاع غزة يلدن شهريا في ظروف قاسية وغير آمنة وغير صحية نتيجة القصف والتشريد.
وطالب القدرة الأمم المتحدة بالعمل على وقف فوري للعدوان الإسرائيلي والإبادة الجماعية التي تتعرض لها المرأة الفلسطينية وأسرتها.
كما طالب المتحدث باسم الصحة في غزة مؤسسات المرأة حول العالم بالوقوف إلى جانب المرأة الفلسطينية وتحشيد الطاقات للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي.
كما طالب المؤسسات الدولية بدعم الاحتياجات المعيشية والصحية والنفسية والاجتماعية للمرأة الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة.
وتجدر الإشارة إلى ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 30878 شهيدا و72402 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
في العام 1990، وتحديدا في الرابع عشر من ديسمبر/ كانون الأول، أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتماد يوم الأول من أكتوبر تشرين الأول، يوما عالميا للمسنين.
وفي عام 1991، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بموجب قرارها 91/46، مبادئ الأمم المتحدة المتعلقة بالمسنين. وفي عام 2003، اعتمدت الجمعية العامة الثانية للشيخوخة خطة عمل مدريد الدولية للشيخوخة للاستجابة للفرص والتحديات لفئة السكان التي ستواجه الشيخوخة في القرن الحادي والعشرين، وكذلك لتعزيز تطوير المجمتع لكل الفئات العمرية.
وأقرت المادة الثانية من خطة مدريد، تعريف كبار السن على أنهم: «الذين تزيد أعمارهم على 60 سنة».
وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن سدس سكان العالم بحلول 2030 ستتجاوز أعمارهم سن 60 سنة.
وتضاعف عدد المسنين 3 مرات من حوالي 260 مليونًا في عام 1980 إلى 761 مليونًا في عام 2021. وبين عامي 2021 و2050، من المتوقع أن ترتفع الحصة العالمية من المسنيين من أقل من 10٪ إلى حوالي 17%.
وبحسب موقع الأمم المتحدة، يهدف اليوم العالمي للمسنين إلى:
زيادة المعرفة والوعي بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان والتزام جميع أصحاب المصلحة لتعزيز حماية حقوق الإنسان للأجيال الحالية والمقبلة من المسنيين في جميع أنحاء العالم.
وتبادل النماذج المشتركة بين الأجيال والتعلم منها لحماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم.
ودعوة الحكومات وكيانات الأمم المتحدة إلى مراجعة ممارساتها الحالية بهدف تحسين إدماج نهج يشمل حقوق الإنسان على مدى الحياة في عملها، وضمان المشاركة النشطة والهادفة لجميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان والمسنيين أنفسهم، في العمل على تعزيز التضامن بين الأجيال والشراكات بين الأجيال.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، احتفاء بيوم المسنين، فكتبت «صفاء النقبي» على حسابها على منصة إكس: «أجدادنا وأباؤنا وأمهاتنا هم الخير والبركة الباقية من الزمن الجميل، والناس الطيبين الذين نستقي منهم الخبرة والحكمة، ونجد عندهم ملجئاً.. بركة الدار عسى أيامنا ماتخلى منكم».
أجدادنا وأبائنا وأمهاتنا هم الخير والبركة الباقية من الزمن الجميل ، والناس الطيبين الذين نستقي منهم الخبرة والحكمة ، ونجد عندهم ملجئاً.. بركة الدار عسى أيامنا ماتخلى منكم✨🤍#اليوم_العالمي_للمسنين #يوم_المسنين pic.twitter.com/QrP30i23nU
— Dr.Safa Alnaqbi🎗محاربة سرطان (@SafaAlnaqbi) October 1, 2023
أما «محمد البوصافي» فكتب تغريدة جاء فيها: «رفقاً بهم، فإنّهم بزمنٍ غير زمانهم».
رفقاً بهم، فإنّهم بزمنٍ غير زمانهم.#اليوم_العالمي_للمسنين pic.twitter.com/piUCDk1wq9
— 𝙈𝙤𝙝𝙖𝙢𝙢𝙚𝙙 𝘼𝙡𝙗𝙪𝙨𝙖𝙛𝙞🇴🇲 (@22psychology) October 1, 2023
بينما كتب «الحمري» تغريدة ينوه من خلالها بتعليمات الإسلام حول رعاية كبار السن واحترامهم.
#اليوم العالمي للمسنين
وهي مناسبة يجدر فيها أن نعرف هدي الإسلام في رعاية المسنين ومعرفة منزلتهم فيه، وحثه على العناية بهم، والقيام بحقهم، والسعي لتيسير الحياة بعد عجزهم، وإدخال السعادة في قلوبهم، والتسارع في خدمتهم؛ وفاء بما قدموا لأبنائهم وذويهم ومجتمعهم في شبابهم وفتوتهم. pic.twitter.com/v5fpBKV48V
— Al hamri🇸🇦 (@SAlhamri) October 1, 2023
يحتفل العالم اليوم (10 سبتمبر/ أيلول) باليوم العالمي لمنع الانتحار، تحت شعار «خَلْق الأمل من خلال العمل».. والانتحار مشكلة كبرى من مشكلات الصحة العامة التي لها عواقب اجتماعية واقتصادية وخيمة.
ويأتي الانتحار في المركز الرابع بين أسباب الوفاة في صفوفِ الشباب الذين تتراوح أعمارُهم بين 15 و29 عامًا.. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية، إلى أن أكثر من 700000 شخص في العالم يموتون كل عامٍ بسبب الانتحار. وعلاوة على ذلك، فإن كل حالة انتحار يقابلها عدد أكبر كثيرًا من الأشخاص الذين يحاولون الانتحار.
ومع الارتفاع المؤلم لظاهرة الانتحار، كان لزاماً على العالم أجمع أن يقف في وجه هذه الظاهرة والحد منها، وبيان أهمية وقدسية الحياة، وأن هناك الكثير لنعيش من أجله.
في عام 1960 تأسست الرابطة الدولية لمنع الإنتحار في فيينا «IASP».
وفي 10 سبتمبر/ أيلول 2003، تم اعتماد اليوم العالمي لمنع الانتحار لأول مرة، بالتعاون بين منظمة الصحة العالمية، والرابطة الدولية لمنع الانتحار.
وفي عام 2014، صدر أول تقرير عالمي من منظمة الصحة العالمية حول هذا الموضوع، بعنوان: «منع الانتحار: ضرورة عالمية»، مشيرًا إلى جعل قضية محاربة ومنع الانتحار حول العالم، من أعلى الأولويات لدي المنظمة في جدول أعمالها، في مواجهة أرقام «مرعبة» إنسانيا، بواقع شخص يقتل نفسه كل 40 ثانية. وذلك وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية 2022.
لذلك يتيح لنا اليوم العالمي لمنع الانتحار، الفرصة الكبيرة للإطلاع على أسباب وعلامات هذه المشكلة، النفسية والعقلية، ومحاولة إنقاذ أكبر قدر ممكن من حياة الناس.. والغرض من هذا اليوم هو إذكاء الوعي بإمكانية منع الانتحار. وتشارك منظمة الصحة العالمية في رعاية ذلك اليوم.
وكشفت منظمة الصحة العالمية، أن المعدل العالمي الموحّد حسب السنّ للانتحار في العام 2016 بلغ 10.5 لكل 100000. بينما سجّلت البلدان المرتفعة الدخل أعلى المعدلات، حيث بلغت 11.5 لكل 100000.. ويبلغ عدد المتوفين من الرجال بالانتحار في البلدان مرتفعة الدخل نحو ثلاثة أمثال عدد النساء، عكس البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، حيث تميل كفّة المعدّل إلى التساوي بدرجة أكبر.
ووفقا لمظمة الصحة العالمية، سجّلت معدلات الانتحار انخفاضًا خلال العشرين سنة من عام 2000 إلى عام 2019، حيث تراجع معدلها العالمي بنسبة 36% وتراوحت نسبة الانخفاض من 17% في إقليم شرق المتوسط إلى 47% في إقليم أوروبا و49% في إقليم غرب المحيط الهادئ.
غير أن معدلات الانتحار سجلت ارتفاعًا بنسبة 17% خلال الفترة نفسها في إقليم الأمريكتين.
وكان الانتحار هو ثاني الأسباب الرئيسية للوفاة في أوساط الشباب، بعد إصابات الطرق.. والأساليب الأكثر شيوعًا للانتحار هي الشنق، والتسميم الذاتي بمبيدات الآفات، والأسلحة النارية.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]