قال الدكتور شعبان عطية، أستاذ أصول الدين بجامعة الأزهر، إن زيارة شيخ الأزهر إلى الفاتيكان اليوم، الإثنين، لأول مرة في التاريخ، هو ما أمر به الإسلام من أجل تقوية العلاقات، ومناقشة الروح الإسلامية، التي ينبغي أن تسود في مشارق الأرض ومغاربها، مشيرا إلى أن اللقاء سيناقش العديد من القضايا وأوضاع المسيحين داخل مصر.
البث المباشر
-
الآن | المستقبل الحلم
منذ 13 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
أبعاد
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
حبر ع الرصيف
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
أكسيوس: إسرائيل منفتحة على مناقشة هدنة مستدامة في غزة.. هل توافق على شروط رفضتها سابقا؟
صرح مسؤولان إسرائيليان لموقع أكسيوس بأن الاقتراح الإسرائيلي الجديد لصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين المحتملة مع حماس يتضمن الاستعداد لمناقشة «استعادة الهدوء المستدام» في غزة بعد إطلاق سراح المحتجزينن لأول مرة لأسباب إنسانية.
وبحسب أكسيوس فإن هذه هي المرة الأولى منذالسابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، التي يشير فيها القادة الإسرائيليون إلى أنهم منفتحون على مناقشة إنهاء الحرب في غزة كجزء من صفقة المحتجزين.
وكان شرط إنهاء الحرب محوريا في مقترحات حماس خلال مفاوضات صفقة المحتجزين في الأشهر الأخيرة.
وكان وفد مصري قد وصل إلى إسرائيل يوم الجمعة وأجرى محادثات مع ممثلي الشاباك وجيش الدفاع الإسرائيلي والموساد حول صفقة المحتجزين والعملية العسكرية الإسرائيلية المحتملة في رفح.
وقال المسؤولون الإسرائيليون إنه في نهاية المحادثات بين فريق المفاوضات الإسرائيلي والوفد المصري، قدم المصريون إلى حماس اقتراحًا جديدًا يتضمن استعداد إسرائيل لتقديم المزيد من التنازلات المهمة.
وقالت حماس في بيان لها مساء الجمعة إنها تلقت الاقتراح الجديد، وستقوم بدراسته والرد عليه.
وقال المسؤولون الإسرائيليون إن الاقتراح الجديد تمت صياغته بشكل مشترك من قبل الوفد المصري وفريق المفاوضات الإسرائيلي، مع الأخذ في الاعتبار المواقف التي طرحتها حماس حتى الآن وما تعتقد إسرائيل ومصر أن الحركة قد توافق عليه في الصفقة.
ويتضمن الاقتراح الجديد استجابة للعديد من مطالب حماس، مثل الاستعداد للعودة الكاملة للفلسطينيين النازحين إلى منازلهم في شمال غزة وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الممر الذي يقسم القطاع ويمنع حرية الحركة.
ويتضمن الاقتراح أيضًا الاستعداد لمناقشة إنشاء وقف مستدام لإطلاق النار كجزء من تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة، والتي ستتم بعد إطلاق سراح المحتجزين لأسباب إنسانية.
وفي السياق، قال مسؤول إسرائيلي: «نأمل أن يكون ما اقترحناه كافياً لإدخال حماس في مفاوضات جادة. ونأمل أن ترى حماس أننا جادون في التوصل إلى اتفاق – ونحن جادون».
وأضاف: «عليهم أن يفهموا أنه من الممكن أنه إذا تم تنفيذ المرحلة الأولى، سيكون من الممكن التقدم إلى المراحل التالية والوصول إلى نهاية الحرب».
وأشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن إسرائيل تعتقد أن حماس تعتبر التهديد بغزو إسرائيلي لرفح تهديدا حقيقيا، وأن هذا قد يساعد الجانبين على التوصل إلى اتفاق. وأضاف أن إسرائيل جادة بشأن العملية في رفح.
وكانت محادثات الرهائن بين إسرائيل وحماس قد وصلت إلى طريق مسدود منذ بضعة أسابيع مع وجود فجوات كبيرة بين الطرفين.
وفي الأيام الأخيرة، قررت حكومة الحرب الإسرائيلية تغيير موقفها فيما يتعلق بعدد المحتجزين الذين تطالب إسرائيل بإطلاق سراح حماس كجزء من الصفقة.
وكان الاقتراح المطروح على الطاولة يتضمن إطلاق سراح 40 محتجزا مقابل وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع والإفراج عن حوالي 900 أسير فلسطيني.
وكان من بين المحتجزين الأربعين نساء ومجندات ورجال تزيد أعمارهم عن 50 عامًا ومحتجزين ذكور في حالة طبية سيئة وسيتم إطلاق سراحهم لأسباب إنسانية.
لكن حماس ادعت في الأسابيع الأخيرة أن هناك حوالي 20 رهينة فقط تنطبق عليهم هذه المعايير الإنسانية.
وقال مسؤولون إسرائيليون إن مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي سمح لفريق المفاوضات الإسرائيلي للمرة الأولى هذا الأسبوع بمناقشة إطلاق سراح أقل من 40 رهينة.
وبحسب يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، نقلا عن الوسطاء المصريين والقطريين، فقد كانت إسرائيل تطرح في كل جولات المفاوضات السابقة شروطا يبدو أنها موجودة لعرقلة الأمر. وهناك أيضاً كبار إسرائيليين، الذين أتينا بتعليقاتهم هنا في معظمها خلال الأشهر الأخيرة، يتفقون معهم تماماً، بأن رئيس الوزراء وفريقه طرحوا شروطاً لا جدوى منها سوى الاستمرار في البقاء عالقاً في السياسة. مكان. بل إن رئيس الوزراء أرسل مسؤوله السياسي، أوفير فليك، للتأكد من أن الممثلين الإسرائيليين، لا سمح الله، لن يظهروا مبادرة مفرطة في محاولة تحرير المختطفين.
وتضيف الصحيفة الإسرائيلية: قد توافق إسرائيل على ما أدى إلى نسف المفاوضات في وقت سابق: مطالبة حماس بإزالة الحاجز الإسرائيلي بين شطري القطاع شمالا وجنوبا. لقد رفضت إسرائيل ذلك سابقاً، والآن، قد توافق بشرط الاتفاق النهائي على كافة بنود الصفقة بالطبع.
وتتوقع إسرائيل أن تتلقى ردا من حماس في الأيام القليلة المقبلة، وقال مسؤولون إنهم يأملون أن يؤدي ذلك إلى فتح مفاوضات مكثفة حول التفاصيل، خاصة عدد المحتجزين الذين سيتم إطلاق سراحهم وعدد الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم مقابل ذلك.
_________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
وزير الخارجية المصري يجدد التحذير من أي عملية إسرائيلية في رفح
جدد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، التحذير من مخاطر إقدام إسرائيل على القيام بعملية عسكرية برية في مدينة رفح الفلسطينية؛ لتداعياتها الإنسانية الكارثية على أكثر من 4ر1 مليون فلسطيني، وتأثيراتها الأمنية على استقرار المنطقة.
جاء ذلك خلال مشاركة وزير الخارجية، مساء اليوم السبت، في الاجتماع الوزاري التشاوري للدول العربية الست المعنية بمتابعة تطورات أزمة قطاع غزة، وذلك بمشاركة كل من المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة قطر، ودولة فلسطين.
وكان تجديد تحذير شكري من مخاطر أي عملية عسكرية على رفح الفلسطينية؛ محل اتفاق بين المشاركين في الاجتماع العربي، الذين أكدوا – أيضا – رفضهم القاطع لأية محاولات لدفع الفلسطينيين للتهجير خارج أرضهم، أو تصفية القضية الفلسطينية.
وصرَّح المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية السفير أحمد أبو زيد بأن أن الاجتماع شهد مباحثات مطولة حول الجهود المبذولة لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وجهود الوساطة المصرية – القطرية بالتعاون مع الولايات المتحدة الأمريكية، وتنسيق المواقف العربية والرسائل، التي يتم توجيهها إلى الشركاء الدوليين في هذا الشأن.
وقال متحدث الخارجية إن مباحثات المسئولين تناولت سبل تنفيذ الرؤية العربية الخاصة بسبل إنهاء الحرب الحالية، والتعامل مع تداعياتها الإنسانية، والوصول إلى أفق سياسي جاد لدعم القضية الفلسطينية، حيث أكد الوزير شكري، حتمية تنفيذ حل الدولتين وفقاً لمرجعيات الشرعية الدولية، وضرورة قيام الأطراف الدولية بالاعتراف بالدولة الفلسطينية وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، باعتبار ذلك خطوة أساسية لدعم جهود إعادة إطلاق عملية السلام وتنفيذ رؤية حل الدولتين.
ومن المقرر أن يعقد وزراء خارجية الدول العربية الست، اجتماعاً تنسيقياً مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية بعد غد الإثنين؛ لمتابعة مسار المناقشات والأفكار المتداولة لوقف الحرب والتعامل مع الوضع الإنساني في غزة، ومستقبل القضية الفلسطينية.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
وزير الخارجية المصري يبحث تطورات الوضع بقطاع غزة في الرياض
صرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية يتوجه اليوم السبت إلى العاصمة السعودية الرياض للمشاركة في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي وعقد اجتماعات وزارية هامة حول الوضع فى قطاع غزة والقضية الفلسطينية.
وأوضح المتحدث الرسمي، أن الزيارة ستتضمن مشاركة وزير الخارجية في مائدة مستديرة حول إضطرابات التجارة وسلاسل الإمداد في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى فعالية حول تعزيز الأمن العالمي والنمو، وجلسة رفيعة المستوى حول الوضع في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف السفير أبو زيد، بأن وزير الخارجية سوف يشارك ايضاً فى عدد من الاجتماعات الهامة المرتبطة بالوضع فى قطاع غزة والقضية الفلسطينية، تتضمن اجتماع مجموعة الدول العربية الست المعنية بمتابعة الوضع في غزة، ولقاء جامع للمجموعة مع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية أنتوني بلينكن، واجتماع وزاري آخر يضم عدداً من الدول المهتمة بحل القضية الفلسطينية على المستوى الدولي.
وأردف المتحدث الرسمى، بأن سامح شكرى سوف يعقد عدداً من اللقاءات الثنائية مع وزراء ومسئولين دوليين مشاركين في أعمال المنتدى، وذلك لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية والارتقاء بمستواها، والتشاور حول القضايا والأزمات على المستويين الدولي والإقليمي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]