قدمت السينما الإيرانية، لأول مرة في تاريخها، عملا جديدا مستوحى من قصة لراقص شهير، لن يصل إلى حلمه بسبب الحكم الإسلامي المتشدد في إيران، الذي يحرم الرقص ويمنعه.
وتحاكي القصة حياة راقص يتعرض لعديد من الصعوبات والعقوبات الكبيرة، ولكنه في النهاية يحصل إلى تحقيق حلمه في أن يكون راقصا على الرغم من قمع الفن في بلاده.