رفع مهرجان بيروت الدولي للرقص International Beirut Salsa Locca، شعار مناهضة المخدرات في حفل افتتاح ضخم بعنوان “لا للمخدرات نعم للرقص”، وحضره نخبة من نجوم الفن، ويشارك فيه نحو 30 فرقة وراقصا هذا العام .. مزيد من التفاصيل في سياق التقرير.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 41 دقيقة -
التالي | أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش
افتتاح الدورة الخامسة من مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة
أطلقت جمعية بيروت السينمائية الدورة الخامسة من مهرجان بيروت الدولي لسينما المرأة تحت شعار (نساء من أجل القيادة) مع احتفاء خاص بالممثلة اللبنانية تقلا شمعون، وذلك تزامنا مع اليوم العالمي للمرأة.
ومن موقع كازينو لبنان المطل على البحر المتوسط يعرض المهرجان الذي بدأ الأحد ويستمر حتى 11 مارس آذار الجاري 71 فيلما من جميع أنحاء العالم بما في ذلك لبنان والسعودية ومصر وفرنسا وبلجيكا والولايات المتحدة وإيران.
وإضافة إلى عروض الأفلام، يتضمن المهرجان الذي تأسس عام 2017 عددا من حلقات النقاش تتناول مواضيع مثل دور المرأة في القيادة والسياسة، وتوثيق التاريخ اللبناني من قبل صانعات الأفلام، وكيف تؤثر الأعراف الاجتماعية السلبية المتعلقة بالنوع على حياة النساء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال مدير المهرجان ومدير جمعية بيروت السينمائية سام لحود لرويترز “المشاكل الموجودة اليوم في المجتمع وخصوصا حقوق الإنسان وحقوق المرأة أصبحت كبيرة جدا وتحتاج إلى معالجة جدية. أكيد يوجد الكثير من الجمعيات وحركات اجتماعية ومدنية تعمل على هذا الأمر، ونحن موجودون هنا لندعم هذه الجهود التي يقومون بها من خلال السينما”.
وأوضح أن المهرجان أقيم رغم الأزمات المتفاقمة التي يمر بها لبنان قائلا “إذا بدنا نقعد نفكر بالمشاكل ما منعود نشتغل، التحدي الأساسي هو أن نستطيع أن نخرج نفسيا من الحالة التي نعيش بها. بعد ذلك تأتي الأمور المادية وانهيار العملة والظرف الاقتصادي وانعدام إلى حد ما التمويل لهذه المشاريع”.
وتابع قائلا “الأمر الجميل أن هناك الكثير من الناس ما زالت تؤمن بهذا العمل وتقدم – حتى لو لا تستطيع أن تقدم مساعدة مادية – المستلزمات والدعم اللوجيستي”.
تتوزع الأفلام المشاركة على خمسة أقسام هي الروائي الطويل والوثائقي الطويل والروائي القصير والوثائقي القصير والرسوم المتحركة إضافة إلى أفلام رقص قصيرة. وهناك لجان تحكيم لكل فئة.
وقالت ريمي عقل عضو لجنة التحكيم لفئة أفلام الرقص القصيرة لرويترز “لكل شخص لديه حلم، لكل شخص يحب (السينما) وهذا شغفه، لديه رسالة يريد أن يوصلها، يلحقه للأخير وممكن أن يأخذ وقت أكثر من غيره لكن بالأخير سوف يصل”.
وتتناول الأفلام المعروضة مواضيع مختلفة مثل علاقة المرأة بالدين والأسرة والمجتمع بما في ذلك الفيلم اللبناني الألماني (الغضب) والفيلم الأردني (بنات عبد الرحمن) بينما تتطرق أفلام أخرى الى قضايا الهوية والانتماء والقومية بما في ذلك (صالون هدى) الفلسطيني و(كما أريد) المصري.
وشهد افتتاح المهرجان تكريم الممثلة البارزة تقلا شمعون التي قالت لرويترز “أنا أطلب الآن من جميع المنتجين القيمين على المواضيع التي يختارونها للمسلسلات والأفلام أن يفتشوا في الشارع، في الحي، في البيوت عن معاناة حقيقية، كمعاناة خاصة تشبه الواقع اللبناني ولا يكتفون بالأدوار التي هي ضبابية والتي لا تنتمي إلى أي زمان ولأي مكان. نحن بحاجة أن نشوف المرأة اللبنانية، المرأة السورية، المرأة المصرية، التونسية، الجزائرية، العراقية، السودانية وأي امرأة”.
واختتمت حديثها بالقول “كنت أحب أن أتكرم ووطني لبنان مش موجوع وشعبه عم يعيش أصعب الظروف وأقوى التحديات. كنت أحب أن أتكرم وشبابنا مبدعينا مش عم يهاجروا ليروحوا يفتشوا على بلد ثاني يعطوه من فنهم ومن إبداعهم”.
واستطردت قائلة “كنت أحب أن أتكرم ودور السينما والمسارح مش فاضية وعم تتسكر وآخرهم مسرحنا بالأبراج. كنت أحب أن اتكرم بيوم المعزومين فيه مش ناطرين دورهم على المحطة ومضطرين يضحوا بيللي صار أغلى ما عندهم – نقطة البنزين – ليحضروا تكريمي”.
شعراء لبنانيون وعرب يتنافسون في مسابقة بيروت الشعرية
صعد متسابقون على مسرح مسابقة بيروت الشعرية «بيروت بويتري سلام» لاستعراض مهاراتهم في كتابة وإلقاء الكلمات أمام جمهور من الشغوفين بالشعر وعشاقه.
وتنافس المتسابقون العشرة، وهم من لبنان وسوريا ودول عربية أخرى، يوم السبت (15 سبتمبر/ أيلول)، من أجل الفوز بفرصة للمشاركة في «وورلد سلام» العالمية المقرر أن تستضيفها باريس.
وبحماس وعاطفة جياشة ألقى الشعراء كلماتهم التي تناولت موضوعات خاصة بالحب والسياسة وقضايا اجتماعية باللغتين العربية والإنجليزية.
وقالت مؤسسة ومُنظمة المسابقة سارة سباعي، «هيدا الشعر هو أكتر شعر محكي، يعني مش متل الشعر اللي بيظل ع الورقة، هو بيطلب إنه يطلع ع المسرح ويكون له صوت وطريقة أداء معينة. فبالعكس يعني متل أنت أوقات لنا تقرأ شعر، إذا ما فهمته بترجع بتقراه، بترجع بتقراه، بس إذا كنت حدا عم بتؤدي شعر عندك فرصة وحدة تؤديها وتخلي الجمهور يفهمها ويحس فيها متل ما أنت عم بتحس فيها».
وسبق أن نُظمت مسابقة «بويتري سلام» في بيروت عام 2016، وتقول سارة سباعي، إنه منذ ذلك الوقت حدث تغير في الطريقة التي يتلقى بها الجمهور الشعر.
وأضافت سارة سباعي، «بتخلي الناس تعبر عن قصصها، كلنا مارقين بقصص كتير غريبة بحياتنا، بتعبر عن أحاسيسها، أفكارها حالات اجتماعية خاصة فيها، بتحب تعبر عنها بتضايقها كتير مهمة للناس ترتبط يصير في مجتمع مرتبط ببعضه الناس عم بتعبر لبعض، وعم بتحس ببعض كمان».
ففي الماضي كانت القصص الشعرية بمثابة شيء رسمي يُقدم للجمهور في صيغة مكتوبة، لكن في «بويتري سلام» تحرر الشعراء من الأشكال التقليدية للكتابة والإلقاء.
ويوضح مشارك بالمسابقة حمزة شمص أن ذلك هو ما يجعل المسابقة مميزة جدا.
وقال شمص، «هي مساحة مفتوحة فبآجي بأقول اللي أنا بأكتبه، وما ليش زمان بأكتبه يعني، هي مرة كتبت ونزلت بميكروفون مفتوح وصار اللي صار، ما بأعرف حالي إذا أنا شاعر أو لا، بس في شي براسي بدي قوله في هيدي المساحة جاي تا أقوله فيها».
وأضاف، «هيك مساحات بتخليك تقول اللي بدك تقوله برياحة كاملة ومن دون أي قيود يعني، يعني هيدي مساحة شعرية مش بس ما إني بأتبع أي قاعدة شعرية فيها هيدا الشي المنيح».
وتحظى المسابقة بتفاعل كبير من الجمهور الذي يجد نفسه فيها. من هؤلاء فتاة تدعى مايا بتشاوي قالت لتلفزيون «رويترز»، «حسّيت إنه له علاقة فيّ، في شيء بيني وبينه. فيني قول هيدا الشي بيشبهني، الشعر تبعهن كتير كان قريب لإلي، كتير قدرت اتخيله وافهمه مش متل اللي بناخده بالمدرسة ما أدري من العصر اللي ما بأعرف قد إيه».
وأعلن المحكمون فوز الطالبة الجامعية رباب شمس الدين بالمسابقة.
ومسابقة بيروت الشعرية مبادرة مستقلة تهدف إلى إيجاد مجتمع قوي مؤهل بلبنان والمنطقة، وفقا لصفحتها على موقع «فيسبوك».
أول مسابقة من نوعها في دبي تتيح لراقصين عرض مواهبهم
في مهرجان نادر الحدوث في دبي اعتلى راقصون خشبة المسرح في مسابقة في فن الرقص حيث سنحت لهم الفرصة لعرض مواهبهم أمام جمهور الحاضرين وهيئة محكمين.
واستقبل عشاق الرقص مسابقة تيتانز دانس دي.إكس.بي بحفاوة.
وقال بيخو بوبات، أحد منظمي الحدث، إن المسابقة هي الأولى من نوعها في دبي.
وحظيت المسابقة ببعض الاهتمام الإقليمي حيث شاركت سلطنة عمان بفرقة للرقص.
ويعتبر المنظمون المسابقة نقطة انطلاق لأحداث ومناسبات أكبر في المستقبل، بحيث يتم إدخال المزيد من أنواع الرقص وفنونه وإتاحة قدر أكبر من الدعاية للفنانين.
وشهدت المسابقة مشاركة 15 فرقة تتنافس على جوائز قيمتها 18 ألف درهم (5000 دولار) توزع على الفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى.
وقالت بولا هول، إحدى الحاضرين في المسابقة “أنا متحمسة جدا لهذا الحدث لأننا بحاجة إلى الاستفادة من ثقافة الرقص والهيب هوب وأي نوع آخر (من أنواع الرقص) هنا في المنطقة. وأعتقد أن هذه منصة جيدة جدا للانطلاق، ثم البدء في التأثير، وهذا هو السبب في حضوري هنا”.
وشددت على أن المواهب الموجودة في المسابقة جيدة بصورة كافية للمنافسة على المستوى الدولي.
وقال بوبات إن الاقبال على المسابقة كان كبيرا للغاية وإن نجاحها سيشجعه على وضع المزيد من الخطط لمزيد من الأحداث التي من شأنها اجتذاب المزيد من الفنانين من جميع أنحاء العالم.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]