وكانت مريم قد توفيت متأثرة بإصابات لحقت بها، بعد تعرضها لاعتداء من مجموعات فتيات قويات البنية مطلع الشهر الجاري، نجم عنه نزيف في الدماغ، وأدخل الفتاة في غيبوبة قبل إعلان وفاتها.

وفي تصريح نقلته صحيفة “الديلي ميل” البريطانية عن عائلة الطالبة قولها إن ابنتهم توفيت بعد أن تعرضت للضرب من قبل مجموعة من الفتيات.

وأوضحت عائلة مريم إنها تعتقد أن الهجوم كان بدوافع “عنصرية”، مضيفة “الفتيات اللواتي اعتدين على ابنتنا تشابهت لهن مريم مع فتاة أخرى كانت تستهزئ منهن على المواقع الاجتماعية”.