البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 52 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | السوق الرياضي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
يتفكرون
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
السوق الرياضي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
يتفكرون
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش
«جنود إسرائيليون أصيبوا بالصدمة».. شهادات لا تُنسى عن حرب أكتوبر
«إنها أول حرب للجيش الإسرائيلي التي يعالج فيها الأطباء جنودا أصيبوا بصدمة القتال، وكانوا يحتاجون إلي علاج نفسي» بتلك العبارة وصف المعلق العسكري الإسرائيلي زئيف شيف في كتابه «زلزال أكتوبر حرب يوم عيد الغفران» تأثير حرب 6 أكتوبر/تشرين الثاني 1973 على الجندي الإسرائيلي. ومضى في حديثه قائلا «ما أذهل إسرائيل نجاح العرب، وتحقيقهم نجاحات عسكرية في تلك الحرب».
ينشر موقع قناة الغد في الذكرى الخمسين من حرب أكتوبر مجموعة من الشهادات عن هذا النصر العسكري ورد الفعل الإسرائيلي إزاء ما وصفته تل أبيب بـ«الصدمة».
كارثة ساحقة
بحسب شهادة غولدا مائير رئيسة الوزراء الإسرائيلية في زمن الحرب في كتابها «حياتي»، فإنها اعترفت قائلة: «ليس أشق علي نفسي من الكتابة عن حرب أكتوبر/تشرين الثاني 1973… سأكتب عن الحرب ككارثة ساحقة وكابوس عشته بنفسي وسيظل معي باق علي الدوام… ليت الأمر اقتصر على أننا لم نتلق إنذارات في الوقت المناسب، بل إننا كنا نحارب في جبهتين في وقت واحد ونقاتل أعداء كانوا يعدون أنفسهم للهجوم علينا من سنين… كان التفوق علينا ساحقا من الناحية العددية سواء من الأسلحة، أو الدبابات أو الطائرات أو الرجال».
وفي كتاب «البحث عن الذات»، قال الرئيس المصري الراحل أنور السادات، «إنه في الساعة الثانية تماما، وصل الخبر بأن طائراتنا قد عبرت قناة السويس وكانت 222 طائرة نفاثة سرعتها تفوق سرعة الصوت… انتهت من ضربتها الأولى في ثلث ساعة بالضبط… خسائرنا فيها تكاد لا تذكر… ونجحت ضربة الطيران نجاحا كاملا ومذهلا حسب التخطيط الذي وضعناه لها… وحققت ضربة الطيران نتائج فاقت 90 % بخسائر أقل من 2%».
العدو يفقد توازنه
وفي خطابه التاريخي عقب انتصار أكتوبر، قال السادات «لست أتجاوز إذا قلت إن التاريخ العسكري سوف يتوقف طويلا بالفحص والدرس أمام عملية يوم 6 أكتوبر/تشرين الثاني 1973 حين تمكنت القوات المسلحة المصرية من اقتحام مانع قناة السويس الصعب واجتياز خط بارليف المنيع وعبور الضفة الشرقية من القناة بعد أن أفقدت العدو توازنه».
واعترف وزير الجيش الإسرائيلي الأسبق موشيه دايان، خلال فترة حرب السادس من أكتوبر/تشرين الثاني 1973 قائلا «كانت بمثابة زلزال تعرضت له إسرائيل، وأن ما حدث في هذه الحرب قد أزال الغبار عن العيون وأظهر لنا ما لم نكن نراه قبلها، وأدى كل ذلك إلى تغير عقلية القادة الإسرائيليين».
ونشرت الهيئة العامة للاستعلامات في مصر هذه الشهادات، مع مجموعة من الحقائق التي وثقتها وسائل إعلام دولية كبرى، منها واشنطن بوست الأميركية، وإشارتها في 12 أكتوبر/تشرين الثاني 1973 إلى أن «احتفاظ المصريين بالضفة الشرقية للقناة يعد نصرا ضخما لا مثيل له، تحطمت معه أوهام الإسرائيليين بأن العرب لا يصلحون للحرب».
وروى أيضا مراسل رويترز في تل أبيت «دهشنا بما شاهدناه أمامنا من حطام منتشر على رمال الصحراء لكل أنواع المعدات من دبابات ومدافع وعربات إسرائيلية، كما شاهدت أحذية إسرائيلية متروكة… لقد وضح تماما أن الإسرائيليين فقدوا المبادرة في هذه الحرب، وقد اعترف بذلك قائدهم ومنهم الجنرال شلومو جونين قائد الجبهة الجنوبية في سيناء».
في 10 أكتوبر/تشرين الثاني 1973 أشارت وكالة يونايتد برس- تل أبيب إلى أن القوات المصرية والسورية أمسكت بالقيادة الإسرائيلية وهي «عارية»، الأمر الذي لم تستطع إزاءه القيادة الإسرائيلية تعبئة قوات كافية من الاحتياط لمواجهة الموقف إلا بعد 3 أيام. لقد كان الرأي العام الإسرائيلي قائما على الاعتقاد بأن أجهزة مخابراته هي الأكفأ، وأن جيشه هو الأقوى والآن يريد الرأي العام في إسرائيل أن يعرف ما الذي حدث بالضبط ولماذا. والسؤال الذي يتردد على كل لسان في تل أبيب الآن هو لماذا لم تعرف القيادة الإسرائيلية بخطط مصر وسوريا مسبقا؟!».
صدمة الحرب
وفي نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه أوردت صحيفة هآرتس الإسرائيلية «أوجدت حرب أكتوبر مفهوما يبدو إننا لم نعرفه من قبل وهو (منهكي الحرب)، ونعني به أولئك الذين عانوا من الصدمات النفسية والمنتشرين الآن في المستشفيات ودور النقاهة يعالجون من أجل تخليصهم من الآثار التي خلفتها الحرب الضارية… لقد عرف الجنود الإسرائيليون خلال تلك الحرب ولأول مرة في حياتهم تجربة الحصار والعزلة أثناء القتال وعار الأسر والخوف من نفاذ الذخيرة». وأشارت أيضا إلى أنه «حتي يوم وقف إطلاق النار علي جبهة سيناء- لم نكن قد استطعنا إلحاق الضرر بالجيش المصري وأنه من المؤكد أنه حتي دون التوصل إلي وقف القتال لم نكن سننجح في وقف أو تدمير الجيش المصري وبهذا يمكن القول إننا خلال حربنا الرابعة مع العرب لم نحقق شيئا».
ووفق آرييل شارون، قائد فرقة ضباط احتياط أثناء حرب أكتوبر 1973، في لقاء تلفزيوني سابق معه فإن «إسرائيل تكبدت خسائر فادحة، وخسرت في فرقتي قرابة 300 قتيل».
أما ناحوم غولدمان رئيس الوكالة اليهودية الأسبق، فقد لفت في كتاب له بعنوان «إلى أين تمضى إسرائيل» إلى أن من أهم نتائج حرب أكتوبر 1973 أنها وضعت حدا لأسطورة إسرائيل في مواجهة العرب، مؤكدا أن النتائج الأكثر خطورة كانت تلك التي حدثت على الصعيد النفسي، حيث انتهت ثقة الإسرائيليين في تفوقهم الدائم.
«سري للغاية»
في حوار لجريدة المصري اليوم في أكتوبر 2017، قال اللواء سمير فرج، والذي كان أصغر ضابطا- سنا ورتبة- داخل غرفة عمليات القيادة العامة للقوات المسلحة في «مركز 10» إنه «بين وقت وآخر تتصاعد المطالبات بالإفراج عن وثائق وأحداث الحرب… أحب أن أؤكد أن كل ما شهدته حرب أكتوبر من أحداث ووقائع موثقة ومسجلة بالكامل، وجميع سجلات الحرب أعيد تدوينها وترتيبها في سجلات وثائق (سرى للغاية)، القضية الآن هي متى تخرج هذه الوثائق إلى النور؟… كل المطالبات بالإفراج عنها لها حق في المعرفة… ولكن الموقف لدينا قد يبدو غريبا بعض الشيء. فعدوك التقليدي معلوم ومسرح عمليات الحرب لا يزال قائما في سيناء… فعندما أكشف عن تحركات كان من الواجب أن تتم أو طبيعة أرض اكتشفنا فيها شيئا ما… وهذه الوقائع لاتزال قائمة بظروفها فمن الصعب أن تكشف عن ذلك… نحن لدينا أفكار وخطط ليس من الطبيعي أن نفرج عنها لأن ظروفها التضاريسية قائمة بنفس المعطيات. ومن هنا ليس من صالح مصر الكشف عن ذلك. ولكن لدينا دروس مستفادة فيما يتعلق بالجانب البحثي… وهذا حق الدارسين». وهذا ما قاله أحد القادة المشاركين في الحرب بشأن الكشف عن تفاصيل جديدة عن الحرب.
مصر تستعيد جواز سفر الرئيس الراحل محمد أنور السادات.. ما القصة؟
أعلنت مكتبة الإسكندرية، اليوم الأحد، تسلمها لجواز السفر الدبلوماسي للرئيس الراحل محمد أنور السادات، وذلك بعد أن استردته أجهزة الدولة المصرية من الخارج.
وقالت مكتبة الإسكندرية، في بيان، أنه في إطار الحفاظ على علي تراث الوطن وأبنائه، تم التوجيه بضم جواز السفر المسترد إلي مجموعة مقتنيات الرئيس الراحل بالمكتبة، وعرضه عرضًا متحفيًا مناسبًا يليق برؤساء مصر.
وتوجهت مكتبة الإسكندرية بخالص الشكر والتقدير للقيادة المصرية ومؤسساتها علي هذه الثقة، فإنها تثمن الدور الكبير والفعال للدولة المصرية وجهودها المبذولة علي كافة الأصعدة، فقد استطاعت أجهزة الدولة في وقت قياسي استرداد جواز السفر الخاص بواحدٍ من رؤساء مصر العظام.
ولم يكشف مدير المكتبة أحمد زايد في لقاء مع الصحفيين عن كيفية الحصول على جواز السفر أو إعادته لمصر مكتفيا بالقول “استردته أجهزة الدولة المصرية من الخارج، وبسرعة تفوق أي تصور”.
وأضاف: “نظرا لثقة الدولة المصرية في مكتبة الإسكندرية ودورها في الحفاظ على تراث الوطن وأبنائه، تم التوجيه بضم جواز السفر المسترد إلى مجموعة مقتنيات الرئيس الراحل بالمكتبة، وعرضه عرضا متحفيا مناسبا يليق برؤساء مصر”.
ما القصة ؟
في 24 فبراير/ شباط الماضي، أثار إعلان إحدى صالات المزاد الأمريكية، بيع جواز السفر الخاص بالرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات، حالة من الجدل، وسط استغراب من قبل أسرة الرئيس الراحل.
وكانت صالة هيريتيدج الأمريكية للمزادات قد أعلنت بيع جواز السفر الخاص بالرئيس المصري الراحل أنور السادات، بمبلغ 47500 دولار أمريكي، وذلك بتاريخ 22 فبراير/شباط الجاري.
تعليق أسرة الرئيس الراحل
أوضحت رقية السادات، ابنة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في تصريحات خاصة لموقع «القاهرة 24» أن الأسرة لا تعلم كيف وصل جواز سفر الرئيس إلى صالة المزادات.
وأضافت: «حتى لم نتأكد من مدى حقيقة ما تم انتشاره بشأن بيع جواز الرئيس السادات».
وتابعت رقية السادات: «لا نملك أي تفاصيل بشأن وصول جواز الرئيس إن صدقت هذه الأخبار إلى أمريكا.. من باع هذا الجواز؟ ومن قبض؟».
وأردفت ابنة الرئيس الراحل: «نريد أسماء من اشتركوا في هذا الأمر، من أجل تحديد كيف سنتحرك؟».
محمد أنور السادات في سطور
محمد أنور محمد السادات من موالد (25 ديسمبر 1918م، هو ثالث رئيس لجمهورية مصر العربية حَكَم مصر.
عمل السادات على التحضير لاسترجاع شبه جزيرة سيناء من سيطرة إسرائيل إثر حرب 1967 حيث تمكن الجيش المصري في عهده من هزيمة إسرائيل في حرب أكتوبر وعبور قناة السويس، واستطاع تحقيق استعادة سيناء بعد جولات طويلة من المفاوضات.
وحصل السادات عام 1978 على جائزة نوبل للسلام مناصفة مع رئيس وزراء إسرائيل مناحم بيجن، إثر توقيع معاهدة السلام بين البلدين، وتوفي السادات في 6 أكتوبر عام 1981.
وزير إسرائيلي مُثير للمشاكل.. ماذا قال سموتريتش عن مفاوضات السلام بين بيجن والسادات؟
اعتاد وزير المالية الإسرائيلي المتطرف، بتسلئيل سموتريتش، على إثارة المشاكل بمواقفه وتصريحاته المستفزة، إذ يعتقد هذه المرة أن رئيس الوزراء الأسبق مناحم بيجن أخطأ عندما وقع اتفاقية سلام مع مصر.
ووفقا لمقال نشرته صحيفة هآرتس، فقال سموتريتش إن الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات لم يتخيل أنه سيحصل على كل هذا من بيجن خلال مفاوضات سيناء.
كما اتهم سموتريتش بيجن بأنه كان بإمكانه أن يتوصل إلى اتفاق أفضل بكثير من الذي تم التوصل إليه مع مصر خلال اتفاقية السلام عام 1979.
كما كشفت الصحفية الإسرائيلية أن وزير المالية الذي لا يؤمن باتفاقات السلام مع مصر.
واستمرارا لنهجه المتطرف، خرج سموتريتش بتصريحات مؤخرا أنكر خلالها وجود الشعب الفلسطيني بإرثه وثقافته وتاريخه وهويته، وهو ما أثار حفيظة الفلسطينيين والمجتمع الدولي، الذي يرى أن تلك تصريحات خطيرة يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير مرغوبة في وقت غاية في الحساسية.
وتلك التصريحات ليست الأولى التي تصدر عن الوزير الإسرائيلي المتطرف، إذ سبق ودعا سموتريتش إلى «محو حوارة»، جنوبي مدينة نابلس الفلسطينية، من الوجود.
في الأول من مارس الحالي، قال سموتريتش إنه «يعتقد أنه يجب محو بلدة حوارة من الوجود، وأن على دولة إسرائيل القيام بذلك وليس أفرادا» في إشارة إلى الهجوم الواسع الذي شنه المستوطنون على بلدة حوارة جنوب نابلس، وأسفر عن استشهاد فلسطيني، وإصابة نحو 390 آخرين، إضافة لإحراق عشرات المنازل ومئات المركبات والمرافق والمنشآت.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]