البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 20 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
حماس: قرار تعيين محمد مصطفى رئيسا للوزراء تم دون التشاور معنا
علقت حركة حماس اليوم الجمعة على قرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس بتعيين محمد مصطفى رئيسا للوزراء وتكليفه بالمساعدة في إصلاح السلطة الفلسطينية وإعادة إعمار غزة.
ويأتي تعيين رجل الاقتصاد البارز محمد مصطفى بعد ضغوط متزايدة لإصلاح السلطة الفلسطينية التي تدير الأراضي الفلسطينية المحتلة وتحسين حكمها في الضفة الغربية حيث يقع مقرها.
وقالت حماس إن عباس اتخذ القرار دون التشاور معها على الرغم من مشاركتها مؤخرا في اجتماع في موسكو شاركت فيه أيضا حركة فتح التي يترأسها عباس لإنهاء الانقسامات الممتدة منذ فترة طويلة التي تضعف التطلعات السياسية للفلسطينيين.
وقالت حماس في بيان «إننا في ظل إصرار السلطة الفلسطينية على مواصلة سياسة التفرد، والضرب عرض الحائط بكل المساعي الوطنية للم الشمل الفلسطيني، والتوحد في مواجهة العدوان على شعبنا؛ فإننا نعبر عن رفضنا لاستمرار هذا النهج الذي ألحق ولا زال يلحق الأذى بشعبنا وقضيتنا الوطنية».
وأضافت «إن اتخاذ القرارات الفردية، والانشغال بخطوات شكلية وفارغة من المضمون، كتشكيل حكومة جديدة دون توافق وطني؛ هي تعزيز لسياسة التفرد وتعميق للانقسام، في لحظة تاريخية فارقة، أحوج ما يكون فيها شعبنا وقضيته الوطنية إلى التوافق والوحدة، وتشكيل قيادة وطنية موحدة تحضر لإجراء انتخابات حرة ديمقراطية بمشاركة جميع مكونات الشعب الفلسطيني».
وأدى الهجوم الإسرائيلي على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول إلى مقتل أكثر من 31 ألفا ونزوح ما يقرب من 2.3 مليون من سكان غزة من منازلهم.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بوريل: الكارثة الإنسانية في غزة «من صنع الإنسان»
قال جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، إن الكارثة الإنسانية في قطاع غزة ليست كارثة طبيعية وإنما من «صنع الإنسان».
وجاءت تعليقاته عقب اجتماعات في واشنطن.
وقال بوريل لصحفيين في مكاتب الاتحاد الأوروبي بواشنطن، إن زعماء العالم بحاجة إلى ممارسة مزيد من الضغوط على إسرائيل، لتفتح الحدود أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وندد بوريل، في وقت سابق باستخدام الجوع «سلاحا للحرب» في غزة، في خطاب ألقاه، أمام مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء الماضي.
وقال بوريل: «هذه الأزمة الإنسانية ليست كارثة طبيعية، هي ليست فيضانا أو زلزالا بل من صنع الإنسان»، مطالبا بإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المدمر حيث أدت الحرب المتواصلة منذ أكثر من 5 أشهر بين إسرائيل وحماس إلى استشهاد 31184 شخصا، أغلبيتهم من المدنيين، وفق أحدث حصيلة صادرة عن وزارة الصحة في غزة.
ولفت بوريل إلى أنه «عندما نتباحث في السبل البديلة لإيصال المساعدات، بحرا أو جوّا، لا بدّ من ألا يخفى علينا أننا نقوم بذلك لأن المسار البرّي الاعتيادي مغلق، وقد أغلق بشكل مصطنع».
وأكد أن «تجويع السكان يستخدم سلاحا للحرب».
وأضاف: «في وقت نندّد بالأمر في أوكرانيا، لا بدّ من استخدام التعابير عينها لما يحدث في غزة».
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
صحيفة إسرائيلية تكشف عن توجه لتسليح مدنيين في غزة.. فما السر؟
قالت صحيفة (إسرائيل هيوم)، اليوم الجمعة، إن مسؤولين إسرائيليين يناقشون تسليح بعض المدنيين في قطاع غزة لتوفير الحماية الأمنية لقوافل المساعدات المتجهة إلى القطاع – على حد زعمهم – في إطار تخطيط أوسع نطاقا للإمدادات الإنسانية بعد انتهاء القتال.
وأصبحت مسألة توزيع الإمدادات بشكل آمن مشكلة كبرى مع زيادة الضغوط على المجتمع المدني في قطاع غزة ورفض شرطة البلديات توفير الأمن للقوافل بسبب خطر استهدافها من القوات الإسرائيلية.
وقالت الصحيفة إن المدنيين لن يكونوا على صلة بالمقاومة الفلسطينية، بما في ذلك حماس، لكن لم تتضح هويتهم بعد. وأضافت أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أرجأ اتخاذ قرار بشأن هذه القضية.
وأحجم مكتب رئيس الوزراء عن التعليق على التقرير الذي جاء بعد أسبوع من استشهاد عشرات الفلسطينيين في واقعة استهداف فلسطينيين تجمعوا حول قافلة من شاحنات المساعدات التي كانت تدخل شمال غزة وفتحت قوات الاحتلال النار عليهم.
وسلط الحادث الضوء على الأوضاع التي يجري خلالها تسليم المساعدات إلى القطاع الذي حذرت الأمم المتحدة من تزايد خطر المجاعة فيه بعد أكثر من خمسة أشهر من الحرب.
وأصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم نتائج مراجعة لملابسات واقعة قافلة الشاحنات يوم 29 فبراير/ شباط، محاولا التنصل من جريمته مكررا أن قواته أطلقت النار فقط على الأفراد الذين شعرت أنهم يشكلون تهديدا- على حد زعمه.
وزعم جيش الاحتلال في بيان «مراجعة القيادة وجدت أن قواته لم تطلق النار على القافلة الإنسانية، لكنها أطلقت النار على عدد من المشتبه فيهم الذين توجهوا إلى القوات القريبة وشكلوا تهديدا عليهم».
وادعى جيش الاحتلال أن الضحايا سقطوا جراء التدافع وأن قواته لم تطلق النار إلا في الهواء لتفريق التجمعات.
وقامت BBC بفحص مقاطع الفيديوات والصور المنتشرة للمذبحة، كذلك قامت بفحص المقاطع التي نشرها جيش الاحتلال وزعم خلالها عدم التدخل، إضافة إلى صور الأقمار الصناعية في محاولة لتحديد ما حدث.
وكشف تقرير لهئية الإذاعة البريطانية (BBC) عن كذب الرواية الإسرائيلية بشأن مجزرة دوار النابلسي قرب شارع الرشيد، التي نفذها الاحتلال بحق المدنيين العزل الذين احتشدوا حول شاحنات تحمل مساعدات إنسانية في شمال قطاع غزة، ثم تم استهدافهم بنيران الاحتلال ما أوقع المئات بين شهيد وجريح.
ورفضت حماس التقرير الإسرائيلي الذي قالت إنه محاولة لتبرئة الجنود من الجريمة المروعة.
وقالت السلطات الصحية الفلسطينية إن أكثر من 100 شخص استشهدوا في الحادث وإن أغلبهم قُتل برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد سيغريد كاج منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة للصحفيين هذا الأسبوع «عندما يستمر القتال، وحينما يشعر الناس باليأس، وعندما يتمزق النسيج الاجتماعي وتتزايد الفوضى، تزداد لدينا على الجانب الآخر صعوبة تلقي وتوزيع المساعدات بأمان، بعد إجراءات الفحص والتحقق».
وفي تقرير صدر يوم الأربعاء، أشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى «تقلص انتشار الشرطة المحلية في أعقاب موجة من الهجمات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي وأدت إلى سقوط ضحايا من الشرطة».
وقالت وزارة الصحة في غزة إن الهجوم من البر والجو الذي شنته إسرائيل، على قطاع غزة المكتظ بالسكان أدى إلى استشهاد ما لا يقل عن 30878 فلسطينيا.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]