أكدت الأمم المتحدة أن عملية الانتقال السياسي في سوريا ستكون أحد أهم محاور النقاش في جولة المفاوضات الجديدة بجنيف، فيما يتوقع أحمد المصري المحلل السياسي، أن تكون المرحلة الرابعة من مفاوضات جنيف كالمراحل السابقة التي لم تصل إلي أي جديد في القضية السورية وذلك بسبب عدم وقف إطلاق النار.
وأوضح المصري، خلال مشاركتة على قناة الغد، أن الوضع الميداني في سوريا متفجر وبخاصة في الشمال السوري، مشددا على أن حل الأزمة السورية لن يكون الا من خلال تثبيت وقف اطلاق النار ومن ثم الجلوس على طاولات المفاوضات.