بدأ الجيش التركي عملية عسكرية في منطقة عفرين السورية.
للمزيد من التفاصيل يتحدث المحلل العسكري، خليل الحلو، مع الإعلامية سينار سعيد، عبر النشرة الإخبارية، على شاشة «الغد».
بدأ الجيش التركي عملية عسكرية في منطقة عفرين السورية.
للمزيد من التفاصيل يتحدث المحلل العسكري، خليل الحلو، مع الإعلامية سينار سعيد، عبر النشرة الإخبارية، على شاشة «الغد».
محرر صحفي
شارك المئات في تشييع جنازة الشهيد يزن عماد الزويدي، مصور قناة «الغد» في بيت حانون بقطاع غزة.
واستشهد مصور قناة «الغد» في شمال غزة، اليوم الأحد، إثر استهداف قوات الاحتلال له.
والتحق الزميل يزن عماد الزويدي، الذي استشهد عن عمر ناهز 27 عاما، بالعمل في قناة «الغد» منذ 6 سنوات، شارك خلالها بالتغطيات والحروب والأحداث التي شهدها قطاع غزة.
ونعت قناة «الغد» الزميل المصور الصحفي وجميع الزملاء الصحفيين الشهداء.
وحمّلت قناة «الغد» قوات الاحتلال المسؤولية عن استهداف الصحفيين والطواقم الإعلامية في غزة، كما ناشدت المؤسسات الحقوقية الدولية بإدانة جرائم الاحتلال ضد حرية التعبير.
مجزرة بحق الصحفيين
وقال مراسل الغد من القدس المحتلة، أحمد البديري، إن إسرائيل ارتكبت أكبر مجزرة في البشرية بحق الصحفيين الفلسطينيين، وهي جريمة لم نشهدها من قبل ولا حتى في الحرب العالمية الثانية التي استمرت 6 سنوات.
وأكد مراسلنا أن يزن الزويدي كان يقوم بعمله ولا علاقة له بأي تنظيمات أو حركات فلسطينية، ولكن كل فعله أنه كان ينقل الحقيقة و يكشف جرائم الاحتلال في بلاده.
وأشار إلى أن والدة يزن الزويدي في أسوأ حالاتها، لا سيما وانها فقدت اثنين من أبنائها في وقت سابق.
حركة فتح تنعى الشهيد يزن الزويدي
من جانبه، تقدم عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح في رام الله، بنعي لأسرة مصور الغد يزن الزويدي، مؤكدا أن الفلسطينيين لم يعد لديهم إيمان بالمواثيق الدولية أو الأعراف الإعلامية والصحفية.
وأضاف عبد الفتاح دولة، خلال مقابلة مع قناة «الغد»، أن إسرائيل تتعمد استهداف الأطقم الصحفية والإعلامية لطمس الحقيقة، ولذلك استشهد يزن الزويدي هو و117 صحفيًا فلسطينيًا آخرين بنيران الاحتلال.
وأكد عبد الفتاح دولة أن إسرائيل تمعن في استهداف الشعب الفلسطيني وكل من ينقل الحقيقة في قطاع غزة.
وطالب عبد الفتاح دولة المؤسسات الدولية بمعاقبة إسرائيل ومحاسبتها على جرائمها بقطاع غزة.
في السياق، قال الناشط الحقوقي، ماجد العاروري، إن إسرائيل تحاول استهداف الصحفيين الفلسطينيين، لإسكات صوت الحقيقة.
وأضاف العاروري أن قوات الاحتلال قادرة على التمييز بين الأطقم الصحفية والمدنيين، إلا أنها تتعمد قتلهم، لذلك يجب فتح تحقيقات لإثبات تعمد واستخدام سياسة الاغتيالات بحق الصحفيين والإعلاميين.
كما أوضح العاروري أن إسرائيل هدفها منع الصحفيين من القيام بعملهم، في إطار كتم وإسكات وطمس الحقيقة.
طمس الحقيقة
وقال واصل أبو يوسف، عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إن يزن الزويدي كان ينقل جرائم الاحتلال التي تنفذ في أبناء شعبه منذ أكثر من 3 اشهر وما زالت متواصلة، وأسفرت عن استشهاد أكثر من 23 ألف فلسطيني، وإصابة أكثر من 60 ألف آخرين.
وأضاف أبو يوسف أن الاحتلال يحاول طمس الحقيقة التي يكشفها رجال الصحافة والإعلام، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأميركية عليها أن تفرض عقوبات على إسرائيل جراء جرائمها.
وأكد أبو يوسف أن إسرائيل تم فضحها أمام محكمة العدل الدولية بعد الدعوى التي رفعتها دولة جنوب إفريقيا، وتم فضح أكاذيبها أمام كل دول العالم، مشددا على ضرورة الضغط على إسرائيل لوقف الحرب على قطاع غزة.
كما قال عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية إن أرواح صحفيي غزة فداء لواجبهم نحو وطنهم في سبيل فضح جرائم الاحتلال.
شيعت سوريا، اليوم الجمعة، جنازات عشرات الأشخاص الذين قتلوا في هجوم بطائرات مسيرة على حفل تخريج طلاب في الكلية الحربية في حمص يوم أمس الخميس، في واحدة من أكثر الضربات دموية ضد الجيش السوري
وقصفت طائرات مسيرة فناء الكلية الحربية في حمص حيث كانت العائلات مجتمعة مع الضباط الجدد، ووقع الهجوم بعد دقائق من مغادرة وزير الدفاع علي محمود عباس. وأعلنت سوريا الحداد لمدة 3 أيام.
كيف وقع الهجوم؟
يثير الهجوم الدامي على الكلية الحربية في وسط سوريا، والذي اتهمت دمشق مجموعات «إرهابية» بتنفيذه، تساؤلات عدّة حول الجهة القادرة على استهداف مقر عسكري بهذا الحجم والأسلوب في محافظة يسيطر عليها الجيش بالكامل.
وخلال السطور القادمة سنوضح المعلومات المتوفرة عن الهجوم، وما هي دلالاته بعد أكثر من 12 عامًا من نزاع مدمر في سوريا.
فور انتهاء احتفال تخرج ضباط من الكلية الحربية في مدينة حمص في وسط البلاد، وبينما كانت عائلات الضباط تحتفي بهم في باحة الكلية، وجد الحاضرون أنفسهم يتعرضون لرشقات نارية تبيّن لاحقاً أن مصدرها طائرات مسيّرة.
ويستعيد سليمان عساف صاحب الـ 69 عامًا الذي كان يحضر احتفال تخرّج ابن شقيقه تلك اللحظات بالقول: «كان الناس يضحكون ويلتقطون الصور… وفجأة دوى صوت انفجار. لم نعرف ماذا حدث».
وأضاف عساف في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية أن الجميع بدأ يركض كالمجانين والجثث ملقاة على الأرض، ثم فقدت الوعي لأستيقظ داخل غرفة المشفى وحولي أناس يبكون وينتحبون وقد فقدت ابن شقيقي.
وبتأثر شديد، أوضح عساف على هامش مراسم التشييع في المستشفى العسكري في حمص: «لم يسمحوا لنا بإلقاء نظرة الوداع عليه لأن الجثة تشوّهت بشكل كبير. لا أصدّق ماذا جرى، أتمنى أن يكون كابوسًا وأستيقظ منه».
وأظهرت مقاطع فيديو تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي حالة من الذعر والفوضى وضحايا أرضا وجرحى يستغيثون بينما تُسمع في الخلفية أصوات رشقات نارية خلال الهجوم.
وأورد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، أن حصيلة القتلى ارتفعت الى 123، بينهم 54 مدنياً ضمنهم 39 طفلا وسيدة من ذوي الضباط. وأحصى كذلك إصابة 150 آخرين بجروح.
وأحصى الإعلام الرسمي السوري صباح الجمعة مقتل 89 شخصا، وإصابة 277 آخرين بجروح.
من يقف خلف الهجوم؟
لم تتبن أي جهة المسؤولية عن الهجوم الذي طال الكلية الحربية، وهي أكاديمية تخرّج منها أركان الجيش وقياداته على مرّ عقود، بدءاً من الرئيس الراحل حافظ الأسد مروراً بابنيه الرئيس الحالي بشار وشقيقه ماهر وقادة عسكريين.
وسارع الجيش السوري إلى اتهام التنظيمات الإرهابية المسلحة بتنفيذ الهجوم عبر مسيّرات تحمل ذخائر متفجرة. وأكد أنه سيردّ بكل قوة وحزم.
ويوضح الباحث في الشأن السوري في مركز سنتشوري انترناشونال آرون لوند أنه لا تتوفر حتى اللحظة تفاصيل كافية للتكهن حول هوية الجهة المنفّذة.
وقال لـ«فرانس برس» :«رأينا في السابق هجمات كثيرة بطائرات مسيّرة انطلاقًا من إدلب، بما في ذلك استهداف الطائرات الروسية في قاعدة حميميم على الساحل، لكن التفاصيل حول من شغّل تلك المسيّرات كانت دائمًا غامضة نوعاً ما».
ويضيف :«هل هي هيئة تحرير الشام أم تركيا أم خليط من الاثنين؟ لافتاً إلى أن كلا من هذه الأطراف قد يكون نفّذ الهجوم. وتستخدم فصائل إرهابية عدة بينها هيئة تحرير الشام وتنظيم داعش أحيانا طائرات مسيّرة لاستهداف مواقع عسكرية تابعة للقوات الحكومية أو حلفائها».
ووقع الهجوم بعد دقائق معدودة من مغادرة وزير الدفاع علي محمود عباس لاحتفال التخرّج.
حملة قصف مدفعي
وبدأت على الفور حملة قصف مدفعي على مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام (النصرة سابقاً) وفصائل متحالفة معها في محافظة إدلب (شمال غرب) ومحيطها، أودت بحياة 16 شخصا على الأقل، وفق المرصد.
وانضمت القوات الروسية إلى الحملة، اليوم الجمعة، بتنفيذها غارات عدة في المنطقة، ما يعني عملياً توجيه دمشق وداعمتها موسكو أصابع الاتهام الى الفصائل في منطقة إدلب الحدودية مع تركيا.
وإذا صحّ أن تلك الفصائل نفّذته، فسيكون الأول بهذا الحجم وبهذا الأسلوب.
ويرجّح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن يكون تجميع المسيرات قد جرى في حمص وتم إطلاقها من مكان قريب، ما يفسر سبب عدم رصدها من رادارات أو تصدي الدفاعات الجوية لها، من دون أن يتوفر لديه في الوقت ذاته تصور حول هوية الجهة المنفذة.
قبيل سويعات من وصول الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لحضور افتتاح دورة برلمانية جديدة، وقع هجوم استهدف مجمعا أمنيا قرب مقر البرلمان وسط العاصمة أنقرة.
الهجوم الذي تبناه حزب العمال الكردستاني استهدف مقرّ وزارة الداخلية الواقع في المجمع نفسه الذي يضم البرلمان.
وزير الداخلية التركي قال إن إرهابيين اثنين وصلا على متن مركبة تجارية ونفّذا عملية التفجير أمام بوابة الدخول لإدارة الأمن بوزارة الداخلية.
وأضاف الوزير أنّ أحد الإرهابيين قام بتفجير نفسه بينما قُتل الآخر برصاصة في رأسه، قبل أن تُتاح له فرصة تفجير نفسه، مشيرا إلى أنّ اثنين من عناصر الشرطة أصيبا بجروح طفيفة.
من جانبه، فتح المدعي العام في أنقرة تحقيقا وفرض حظرا على الوصول إلى منطقة الهجوم، وطالب جميع وسائل الإعلام المحلية بالتوقف فورا عن بث الصور من مكان الهجوم.
وفي كلمته أمام البرلمان تعهد رجب طيب أردوغان بالقضاء على التنظيمات الإرهابية داخل تركيا وخارجها.
والهجوم الذي يعد الأول في أنقرة منذ عدة سنوات، يأتي بعد قرابة عام من مقتل 6 وإصابة 81 في تفجير بشارع تجاري مكتظ بوسط إسطنبول في نوفمبر 2022.
حول هذا الموضوع، دارت نقاشات الجزء الأول من حلقة اليوم الأحد ببرنامج «وراء الحدث» الذي يعرض عبر قناة «الغد»، وفيه تحدث من أنقرة، الدكتور مراد أصلان، أستاذ السياسات الدولية بجامعة حسن كالينوغو، ومن إسطنبول، العميد أحمد رحال، الخبير الاستراتيجي.
خبير: هجوم أنقرة يمثل صفعة أمنية للنظام التركي
ما الرسالة التي يريد حزب العمال الكردستاني إيصالها عبر هجوم أنقرة؟
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]