لا تتوقف المحاولات الإسرائيلية للتضييق على الفلسطينيين في الأراضي المحتلة، وعلى رأسها القدس الشريف، ومن مخططات تهويد تتبناها الحكومة الإسرائيلية إلى اعتداءات ممنهجة من قبل المستوطنين والمتطرفين اليهود.
ومن بين المحاولات التضييق على المقدسيين الاعتداءات على مخابز البلدة القديمة في القدس من قبل متطرفين يهود، والتي تتراوح ما بين الاعتداء بالضرب على أصحابها أو إلحاق الضرر بمحتوياتها، من بين هذه المخابز هو مخبز عائلة أبو سنينة، والذي يتوسط حارة الشرف، أو ما يسمى إسرائيليا بحارة اليهود، المزيد من التفاصيل في سياق التقرير المصور.