عاقب أحد المديرين في الصين الموظفين المقصرين بالضرب بالعصا بدلا من الخصم والفصل، وتم تداول الفيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمدير وهو يعاقب الموظفين بالضرب أمام زملائهم عقابا على كسلهم في العمل.
البث المباشر
-
الآن | أخبار التاسعة
منذ 18 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
اللاحق | القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش
مبيعات اليانصيب في الصين ترتفع مع ضعف الاقتصاد
ارتفعت المبيعات الشهرية لبطاقات اليانصيب في الصين إلى أعلى مستوياتها خلال العام الحالي في أغسطس/ آب، وسط قلق حيال الاقتصاد بعد بيانات قاتمة على مدى أشهر بما في ذلك البطالة بين الشباب.
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» عن بيانات من وزارة المالية أن مبيعات بطاقات اليانصيب على مستوى البلاد قفزت 53.6 بالمئة في أغسطس/ آب عنها قبل عام إلى 52.96 مليار يوان «47.25 مليار دولار».
وأظهرت البيانات أنه في الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى أغسطس/ آب، بيعت بطاقات يانصيب في أنحاء البلاد بقيمة إجمالية 375.76 مليار يوان «51.510.665 دولار أميركي»، بزيادة 51.6 بالمئة مقارنة بنفس الفترة في العام السابق.
وتزامن ارتفاع مبيعات بطاقات اليانصيب مع صدور بيانات اقتصادية ضعيفة في الغالب على مدى أشهر، وجذب معدل البطالة بين الباحثين عن عمل ممن تتراوح أعمارهم بين 16 و24 عاما اهتماما خاصا من صناع السياسات.
وتظهر البيانات الرسمية أن معدل البطالة بين الشباب في الصين سجل مستوى قياسيا في يونيو/ حزيران بلغ 21.3 بالمئة.
وربط بعض المعلقين على وسائل التواصل الاجتماعي الارتفاع الحاد في مبيعات اليانصيب في الأشهر القليلة الماضية بالمخاوف الاقتصادية الكبيرة لدى الشباب.
وكتب أحدهم على منصة ويبو الصينية التي تحظى بشعبية «من المرجح أن يفوز الشباب بخمسة ملايين يوان في اليانصيب أكثر من أن يكسبوا خمسة ملايين من عمل».
وتوقف مكتب الإحصاء في البلاد فجأة عن نشر إحصائية البطالة بين الشباب في أغسطس/ آب، قائلا إنه تم تعليقها بينما يسعى المسؤولون إلى تحسين منهجية جمع البيانات، وهو ما أثار موجة من الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وكتب معلق آخر على ويبو «كلما كان الاقتصاد أسوأ، زاد بيع بطاقات اليانصيب».
شهد المدلل.. توظف «فن الورق» للانخراط في سوق العمل بغزة
من خلال هوايتها في التصوير والتصميم وكذلك الجورنال “الأوراق”، استطاعت الشابة الفلسطينية شهد المدلل خريجة كلية الآداب لغة إنجليزية بالجامعة الإسلامية بقطاع غزة، أن تحول تلك الهوايات إلى مشروع “ملهم”، من أجل الانخراط في سوق العمل بدلا من الانتظار في طوابير البطالة التي تضرب قطاع غزة.
فـ”ملهم” هو تطويع الورق أو كما يطلق عليه الفن الورقي “الجورنال”، والقدرة على تحويل هذه الأوراق لأشكال فنية، كان الحافز الأساسي للشابة شهد المدلل ( 23 عاما)، من أجل أن تبدأ به حياتها العملية و أن تدخل معترك الحياة، إلا أن هناك قصة وراء ذلك.
تقول المدلل: “مشروع ملهم، له في الأساس حكاية طريفة، وهي أنني لم أكن أستطيع أن أنظم وقتي وكنت في المرحلة الثانوية بذلك الوقت، فبدأت بالبحث عن آليات لتنظيم الوقت، ومن خلال البحث وجدت التصاميم على الورق، فخطرت لي فكرة بسيطة في البداية، هي أن أستغل ذلك في تنظيم وقتي، ولم أكن أخطط في البداية لتحويل ذلك لمشروع عملي”.
مشروع ملهم
وتواصل شهد المدلل حديثها لقناة “الغد” وهي تمسك ببعض التصاميم الخاصة بها: “مع الوقت أصبحت شغوفة بتلك الأوراق، فخطرت لي فكرة وهي أن أستغل هذه الأوراق لعمل تصاميم ومنتجات بشكل جمالي جذاب من أجل تنظيم الوقت وأن تكون أيضا مصدر دخل، وبدأت فعليا بالعمل على تطوير هذه الفكرة وكان هناك دعم كبير من أسرتي والأصدقاء، ومن هنا ولدت فكرة مشروع “ملهم”، لأنه جاء من الإلهام بالشيء”.
مشروع شهد للمنتوجات الورقية لم يكن بالسهل كما يتصور البعض منا، وهذا ما أوضحته بقولها :”في البدايات تكون هناك صعوبات في التسويق والآلات لأنه حينما تفكر بأن تطور مشروعك تحتاج للكثير من الإمكانيات، مثلا في البداية كان لي صفحة عبر شبكة التواصل الاجتماعي لعرض ما أنتجه، ووجدت ترحيبا وصدى كبيرا لها”.
وأضافت: “إلا أنني فكرت بتكبير هذا المشروع لعرض ما ننتجه من أعمال، من خلال افتتاح متجر خاص بي وأن يكون هناك من يعمل في هذا المجال، وفعلا تحقق هذا الطموح، والآن يوجد معي فريق عمل من الفتيات الخريجات، و أصبح لنا متجر، نعرض به ما ننتجه، ونطمح لأن نخترق الأسواق العالمية وليس الفلسطينية فقط”.
عمل الخريجات
وأضافت المدلل: “ملهم” حاليا يوزع منتجاته بشكل أساسي في قطاع غزة، إلا أننا الآن نمتلك نقاط للبيع في ” نابلس والقدس وأريحا والخليل، ونصدر منتجاتنا لهناك، من أجل أن نستهدف فئة أكبر، ونحن الآن اجتهدنا لنصل بتلك المنتجات للخارج، وحاليا يوجد تواصل معنا في العديد من الدول وأوصلنا من منتجاتنا في الإمارات وقطر وأمريكا من خلال التواصل أونلاين، نرسل لهم ما يحتاجونه”.
فتح هذا المشروع المجال أمام الخريجات أيضا للتدريب واكتساب الخبرة، لتكون لهن فرصة الانخراط في سوق العمل وإظهار قدراتهن ومواهبهن.
فالخريجة مروة شاهين، تعمل بشكل يومي مع زميلاتها على اختيار كلمات جذابة لتكون واجهة الغلاف للمنتجات الورقية والتي تقوم بقصها بشكل جمالي يلفت الأنظار، وتوضح بأن هذه الفرصة وفرت لها مصدر دخل تستطيع إعالة نفسها وأسرتها من ورائه.
وقالت مروة خلال حديثها لقناة “الغد”: “حاولت البحث عن فرصة عمل بعد التخرج، لأن الوضع الاقتصادي في قطاع غزة سيئ جدا، فكانت فرصتي في مشروع “ملهم”، وكانت فرصة كبيرة لي، خاصة من أجل أن أبني نفسي و أخدم أسرتي”.
وأعلن مركز الإحصاء الفلسطيني مؤخرا، أن هناك نحو 300 ألف خريج جامعي في قطاع غزة لم يجدوا فرصة عمل ولو لمرة واحدة، منذ تخرجهم، كعمل ضمن سياسة العقد الدائم أو المؤقت، فيما ترتفع نسب الفقر والبطالة وصولاً إلى 85%.
السن واللغة يمنعان الكثير من المهاجرين من الحصول على عمل في أستراليا
كشف تقرير حديث صادر عن منظمة الصحة العالمية عن انتشار التمييز على أساس العمر في جميع أنحاء العالم.
وفي أستراليا تزداد المخاوف من أن الحواجز اللغوية والثقافية يمكن أن تؤدي إلى تفاقم التمييز على أساس السن للمهاجرين الأكبر سنًا.
لكن بعض الشركات تهدف إلى معالجتها من خلال توفير فرص عمل للمهاجرين في أماكن مثل أعمال المطاعم والمقاهي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]