قالت نيفين اسليم مراسلة الغد من شرق غزة، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أطلق قنابل الغاز المسيلة للدموع بكثافة تجاه الفلسطينيين والطوقم الصحفية، مما أدى إلى إصابة طاقم الغد وإصابة مصورنا بحالة من الإغماء نتيجة القمع الشديد من قبل قوات الاحتلال، المزيد من التفاصيل عن انتهاكات الاحتلال تسردها مراسلتناه مع الإعلامية سهام عبد القادر، عبر النشرة الإخبارية، على شاشة «الغد».
البث المباشر
-
الآن | السوق الرياضي
منذ 13 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
بلدية النصيرات: غزة تحوّلت إلى «منطقة منكوبة» جراء حرب الإبادة الإسرائيلية
قال رئيس بلدية النصيرات، إياد مغاري، إن حرب التدمير والإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، والممتلكات والمنشآت العامة والبنية التحتية ومرافق البلديات، أحدثت دماراً كبيراً وحوّلت قطاع غزة إلى منطقة منكوبة تعيش كوارث خطيرة.
ومع دخول العدوان شهره السابع على قطاع غزة، أشار مغاري إلى حجم الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية وممتلكات بلدية النصيرات، والتي شملت تدمير طرق وشوارع رئيسية وفرعية، و5 ميادين وتقاطعات رئيسية، وتدمير 12 بئر مياه، وإتلاف شبكات المياه.
وأضاف: «دمر الاحتلال 10 مولدات كهربائية تعمل على ضخ المياه، 6 أنظمة طاقة شمسية تخدم مرافق البلدية».
وتابع مغاري: «تراكم نحو 20 ألف طن من النفايات في الشوارع وحول مراكز الإيواء بسبب نفاد الوقود وتدمير عدد من آليات البلدية، ومنع وصول طواقم البلدية إلى عدد من المناطق في النصيرات».
وبحسب رئيس بلدية النصيرات دمر الاحتلال 3550 متر طولي من شبكات الصرف الصحي و650 متر طولي من شبكات تصريف مياه الأمطار ومحطات صرف صحي، وكذلك قصف 5 آليات تعمل معظمها في جمع وترحيل النفايات ومتابعة شكاوى الصرف الصحي ومعالجتها.
وحول أبرز الأزمات التي تواجه النصيرات قال، إن البلدية تعاني شحا في السولار اللازم لتشغيل آبار المياه وضخها في الشبكة، وتشغيل محطات معالجة الصرف الصحي، فمياه الصرف الصحي تطفح في بعض الشوارع النصيرات نتيجة شح الوقود وتدمير خطوط المياه والصرف الصحي الرئيسية ضمن استهدافه المتعمد للبنية التحتية.
ويقول رئيس بلدية النصيرات إن العدوان الاسرائيلي المستمر، والذي تشتد ضراوته على مخيم النصيرات منذ حوالي أسبوع، حرم السكان من أبسط الخدمات الإنسانية الأساسية كالمياه والصرف الصحي، ما أدى إلى تفشي الأمراض، وانتشار الحشرات بفعل تكدس النفايات في الشوارع.
وأكد مغاري أن طواقم البلدية تواصل جهودها لتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، بقدر ما يتوفر لها من إمكانيات رغم الصعوبات والمخاطر التي تواجهها بسبب الاستهدافات المتواصلة في الميدان، مطالبا المجتمع الدولي بالتدخل العاجل وإنقاذ ما تبقى من الحياة الإنسانية في قطاع غزة التي كفلها القانون الدولي، والعمل على توفير احتياجات البلديات، خاصة السولار بكميات كافية لتشغيل ابار المياه ومضخات الصرف الصحي وآليات النظافة والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وانتشال جثامين الشهداء.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
الرئيس المصري والعاهل البحريني يشددان على ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة
حذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، من تبعات تلك العدوان الإسرائيلي على غزة، من الناحية السياسية والأمنية والإنسانية المباشرة على الفلسطينيين، مشيرا إلى خطورة اتساع الصراع وامتداد حمى دعوات التصعيد والانتقام وإدخال المنطقة فى دائرة من العنف والعنف المضاد.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي جمعه بالعاهل البحريني حمد بن عيسى آل خليفة في القاهرة.
وانتقد السيسي ما أسماه «المشاهدة العاجزة من المجتمع الدولي» في ظل استمرار إسرائيل في عدوانها على قطاع غزة، وقال: «هى لحظة فارقة دون شك، سيتوقف عندها التاريخ، لما تشهده من استمرار الاستخدام المفرط للقوة العسكرية في ترويع المدنيين وتجويعهم، وعقابهم جماعياً لإجبارهم على النزوح والتهجير القسري في ظل مشاهدة عاجزة من المجتمع الدولى، وغياب أى قدرة أو إرادة دولية على إنجاز العدالة أو إنفاذ القانون الدولي أو القانون الدولي الإنساني أو حتى أبسط مفاهيم الإنسانية».
وأضاف: «قد ناقشت مع شقيقى، جلالة الملك جهود بلدينا، والجهد العربى المشترك للتعامل مع هذا الوضع غير القابل للاستمرار ووضع حد له، والأهم ضمان عدم تكراره من خلال العمل على توحيد الإرادة الدولية لإنفاذ وقف فورى ومستدام لإطلاق النار فى قطاع غزة، ووقف كل محاولات التهجير القسرى أو التجويع أو العقاب الجماعـي للشعب الفلسطيني الشقيق، والنفاذ الكامل والمستدام والكافى للمساعدات الإنسانية للقطاع، مع الانخراط الجاد والفورى فى مسارات التوصل لحل سياسى عادل ومستدام للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وإنفاذ دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، والاعتراف الدولى بها، وحصولها على العضوية الكاملة فى الأمم المتحدة».
ومن جانبه، شدد الملك حمد بن عيسى، على ضرورة وقف إطلاق النار فورا في غزة وإدخال المساعدات.
وقال العاهل البحريني: «هناك حاجة إلى مسار سياسي نحو سلام عادئل ودائم بالمنطقة، على أساس حل الدولتين وقبول فلسطين كعضو كامل العضوية بالأمم المتحدة، لينال الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة».
وأكد الجانبان التزام البلدين بتعزيز التعاون الثنائي وتكثيف الجهود الدبلوماسية والعمل على إيجاد حلول سلمية للنزاعات، ومواصلة جهود مكافحة الإرهاب ونبذ التطرف وتعزيز تضامن الدول العربية، بهدف تحقيق الاستقرار والتنمية والرخاء للجميع في المنطقة.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
رئيس الوزراء القطري: محادثات وقف إطلاق النار في غزة تمر بمرحلة حساسة
أعلن رئيس الوزراء القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أن محادثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن المحتجزين تمر بمرحلة حساسة.
وقال في مؤتمر صحفي أقيم بالعاصمة الدوحة، إن المحادثات تشهد «بعضًا من التعثر».
وأوضح قائلا: «للأسف المفاوضات تمرّ ما بين السير قدمًا والتعثر، ونمر في هذه المرحلة بمرحلة حساسة وفيها بعض من التعثر»، مضيفًا «نحاول قدر الإمكان معالجة هذا التعثر والمضي قدمًا ووضع حد لهذه المعاناة التي يعانيها الشعب في غزة واستعادة الرهائن في نفس الوقت».
وأضاف، أن هناك محاولات قدر الإمكان لتذليل العقبات بدون أن يقدم مزيدًا من التفاصيل.
وأشار إلى أن بلاده تندد بسياسة العقاب الجماعي التي لا تزال إسرائيل تتبعها في قطاع غزة، وبالتصعيد في الضفة الغربية.
يذكر أن هذه الجولة من المفاوضات كانت قد سبقتها حالة من التفاؤل قبل أقل من 10 أيام.
ففي الثامن من أبريل/ نيسان الجاري، أفادت وسائل إعلام مصرية، نقلا عن مصدر مصري رفيع المستوى، أن هناك تقدما ملحوظا في التوافق حول العديد من النقاط الخلافية في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة.
وأضاف المصدر، أن جهود الوصول لاتفاق هدنة في غزة مستمرة، مشيرًا إلى أن وفد قطر ووفد حماس غادرا القاهرة على أن يعودا خلال يومين للتوافق على بنود الاتفاق النهائي.
لكن هذه الحالة من التفاؤل لم تستمر، إذ تعثرت المفاوضات عقب ذلك ولم يجرِ التوصل إلى هدنة حتى الآن.
وفي التاسع من أبريل/ نيسان، قال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، إن أميركا تواصل التنسيق مع مصر وقطر للوصول إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدًا: «لدينا عرض جاد لحماس عليها قبوله».
وكان الرئيس الأميركي جو بايدن، قد دعا الأربعاء الماضي، حركة حماس إلى الرد على مقترح تقدّم به الوسطاء لهدنة في غزة، يشمل الإفراج عن المحتجزين مع السماح بإدخال المزيد من المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وقال بايدن، إن «الأمر يتعلق حاليًّا بحماس، عليها المضي قدما بشأن المقترح الذي طُرح»، مشددا على أن كمية المساعدات التي تسمح إسرائيل بإيصالها إلى القطاع غير كافية.
وأشار بايدن إلى أنه كان صريحًا وواضحًا مع نتنياهو وأخبره أن على إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وقال الناطق العسكري، دانيال هاغاري، الخميس الماضي، إن أعداد شاحنات المساعدات إلى غزة ستصل إلى 500 يوميا.
وبحسب تقرير نشرته رويترز، الأربعاء الماضي، قال مسؤولان إسرائيليان، إن تل أبيب وافقت خلال محادثات في مصر حول وقف لإطلاق النار في غزة على «تنازلات» تتعلق بعودة الفلسطينيين إلى شمال القطاع.
وتطالب حماس بإنهاء العدوان الإسرائيلي، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة والسماح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى ديارهم.
وينص الإطار الذي وضعه المفاوضون على أنه خلال فترة التوقف الأولى للقتال لمدة 6 أسابيع، يتعين على حماس إطلاق سراح 40 من المحتجزين، بما في ذلك جميع النساء وكذلك الرجال المرضى والمسنين. وفي المقابل سيجري إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
وأكدت حماس، أن أي اتفاق جديد بخصوص المحتجزين يجب أن ينهي الحرب على غزة ويتضمن انسحاب جميع القوات الإسرائيلية، وهو ما ترفضه إسرائيل.
وقال القيادي في حماس، أسامة حمدان، الأربعاء الماضي، في تصريحات صحفية، إن المقترح الذي قدمته إسرائيل يعكس نية الاحتلال في المماطلة وكسب الوقت لخدمة العملية العسكرية في غزة.
وقبل يومين، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، إن إسرائيل قطعت «شوطًا كبيرًا» لكن حماس هي العائق أمام التوصل إلى اتفاق من شأنه أن يؤدي إلى وقف القتال في غزة وإطلاق سراح المحتجزين.
________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]