البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 26 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
تصاعد التوتر على الحدود.. هل تتسع دائرة الاشتباكات بين حزب الله وإسرائيل؟
كشفت مراسلة الغد عن استعدادات الاحتلال وحزب الله لحرب محتملة بينهما على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وقالت مراسلتنا إن هناك تطورا يخص الاشتباكات المستمرة بين حزب الله وإسرائيل، بعد إعلان جيش الاحتلال القيام بتدريبات في المنطقة الشمالية قرب الحدود مع جنوب لبنان، وسط تهديدات يرددها المسؤولون الإسرائيليون بأن الحرب ستقع حتما مع لبنان بعد انتهاء المعارك في غزة إذا لم يتم التوصل إلى حلول دبلوماسية.
ونقلت مراسلتنا عن مراقبين مطلعين في جنوب لبنان، استبعادهم لنشوب حرب واسعة مع حزب الله، وأضافت: «بالرغم نم ذلك، فإن أحدا لا يستطيع أن يضمن هذا الأمر، فالكلمة في النهاية للميدان الذي يرسل رسائل في أكثر من اتجاه، وإذا حدث ما لا يمكن ضبطه فقد يكون هناك اتجاه لحرب واسعة، وإن لم تكن كذلك فقد تكون ضربات أكثر قساوة وتدميرا».
وأكدت مراسلتنا أن حزب الله أيضا يستعد من جهته في هذا المجال، وبدأ استخدام صواريخ لم يستخدمها طوال الفترة الماضية، مثل صاروخ فلق 1 الذي استخدم أمس للمرة الأولى واليوم للمرة الثانية.
من جهته، قال الخبير العسكري والاستراتيجي، العميد بسام ياسين، إنه «خلال الفترة الماضية، كثرت التهديدات للبنان، ويتم التسويق لأنه لم يعد هناك اتفاقا مع لبنان لسحب مقاتلي حزب الله، وأن كل المهل الدبلوماسية انتهت، ويتوعدون بتدمير لبنان».
وأوضح بسام ياسين، في تصريحات لـ«الغد» من بيروت، أن «هذا الأمر استدعى من حزب الله أن يُدخل إلى المعركة نوعين جديدين من السلاح، هما صواريخ فلق 1 الإيرانية، وصاروخ ألماس المضاد للدروع الإيراني».
وأشار إلى أن «هذا من سبيل عملية التعادل، وتوازن الردع بين المقاومة والعدو الإسرائيلي، ومع زيادة التهديدات يمكن أن تبرز المقاومة أنواعا جديدة من الأسلحة الموجودة بترسانتها، لإرسال رسائل بها من القوة إسرائيل، أنها لم تستخدم كل ما عندها من أسلحة، وأن لديها منظومات أخرى».
وقال ياسين إن «صاروخ ألماس يتميز بأن هناك كاميرا مثبتة على رأسه، ويتم توجيه الصاروخ بناء على الصورة التي ترسلها تلك الكاميرا، ونتيجة تحقيق الأهداف هي 100%، وعمليات الاختباء التي كان يستخدمها العدو الإسرائيلي على الحدود لآلياته وعناصره تصبح عديمة الجدوى أمام هذا السلاح، أما الصاروخ فلق 1 فوزنه 113 كيلوجراما وقدرته التدميرية عالية، ودقته عالية جدا، وهذه رسالة مفادها أن كل المراكز التي تتواجد بها قوات العدو الإسرائيلي لمسافة 10 كيلومترات إلى 12 كيلومترا هي هدف سهل».
____________________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
آخر تطورات الأوضاع على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.. مراسلتنا تكشف التفاصيل
كشفت مراسلتنا عن آخر تطورات الأوضاع على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث قالت إن حزب الله استهدف موقع الراهب الإسرائيلي بالأسلحة المباشرة ردا على قصف القرى الحدودية اللبنانية ما أدى إلى قتلى وجرحي في صفوف الجيش الإسرائيلي.
وقالت مراسلتنا إن الاشتباكات مستمرة في القطاع الغربي على المناطق الحدودية مشيرة إلى أن القصف الآن يستهدف الآن منطقة عيتا الشعب.
وأفادت مراسلتنا من الجولان، بوجود تخوفات إسرائيلية من تحول الحرب في قطاع غزة، إلى حرب إقليمية واسعة جراء التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، حيث أن هناك تخوفات من أن يعلن حزب الله حرب مفتوحة على الجبهة الشمالية، بحيث تكون إسرائيل مستهدفة من قبل حركات المقاومة في غزة أو في لبنان.
وقالت مراسلتنا، إن ثلاثة صواريخ تم إطلاقها صباح اليوم الأحد، من قبل حزب الله اللبناني نحو السياج الحدودي، مشيرة إلى أن الصواريخ أدت إلى وفاة عامل عربي، وإصابة ثلاثة آخرين.
وتتواصل عملية «طوفان الأقصى» التي تشنها فصائل المقاومة الفلسطينية ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي المحتلة، لليوم التاسع على التوالي.
وتجدد القصف الإسرائيلي والغارات الجوية في مناطق عدة من غزة، مع انقطاع الكهرباء والإنترنت عن القطاع.
وأمر جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، كل سكان شمال غزة بإخلائها، والتوجه الى جنوب القطاع، خلال 24 ساعة، ودفع تعزيزات عسكرية إلى منطقة الغلاف على حدود غزة.
وتتواصل الرشقات الصاروخية التي تطلقها المقاومة الفلسطينية من داخل القطاع، بينما يشن جيش الاحتلال غارات كثيفة تستهدف المدنيين والبنية التحتية في غزة.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 2329 شهيدا و9042 جريحا، منذ السبت الماضي.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مخطط استيطاني جديد بالخليل يهدف لربط المستعمرات
تشهد مستعمرة «نيجهوت» والبؤر الاستعمارية للمحتل الإسرائيلي المقامة على أراضي الفلسطينيين المصادرة في بلدة دورا غرب مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة، توسعات مستمرة، بل وتصاعدت في الآونة الأخيرة أعمال تجريف الأراضي وشق الطرق، وأعمال البناء في هذه المستعمرات.
وما بين المستعمرة والبؤرة الاستعمارية، يقوم المستعمرون وسلطات الاحتلال بشق شبكة من الطرق في أراضي المواطنين، تهدف إلى ربط المستعمرة بالبؤرة الاستعمارية الغربية، مثلما حدث في نهاية الأسبوع الماضي في البؤرة الاستعمارية “متسبيه لخيش/ جفعات هبستان”.
و أفادت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، أن المجلس الأعلى للتخطيط والبناء في ما يسمى بالإدارة المدنية التابعة للاحتلال صادقت على شرعنة البؤرة الاستعمارية “متسبيه لخيش / جفعات هبستان” المقامة على أراضي مواطني بلدة دورا غرب الخليل.
مصادرة 520 دونم
فقد نشر ما يسمى بمجلس التخطيط الأعلى المخطط التنظيمي التفصيلي الذي يحمل الرقم ( 521/1/ب) ويستهدف شرعنة البؤرة الاستعمارية وضمها لمستعمرة “نيجهوت” المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين، وبلغت مساحة المخطط الجديد (520 دونما).
وحسب المخطط المنشور فإن سلطات الاحتلال ستعمل على ربط البؤرة الاستعمارية بالمستعمرة القائمة واعتبارها حياً من أحياءها، كبديل عن إقامة مستعمرات جديدة، وبناء ( 158) وحدة استعمارية جديدة فيها.
وأوضحت، هيئة مقاومة الجدار والاستيطان أن هذه الكتلة الاستعمارية الضخمة في المنطقة؛ ستمتد على مساحة حوالي ( 811 دونماً) هي الأراضي المقامة عليها مستعمرة “نيجهوت” والبؤرة الاستعمارية ” متسبي لخيش”.
وأوضح مركز أبحاث الأراضي – القدس ، أن مستعمرة “نيجهوت” هي المستعمرة الأكبر في المكان، كانت بداياتها معسكر لجيش الاحتلال منذ مطلع الثمانينات من القرن الماضي، وما لبثت أن تحولت إلى مستعمرة ( مدنية) يقطنها المستعمرون، وتؤمن لهم قوات الاحتلال الحماية كباقي المستعمرات.
النشاطات الاستيطانية
و يتضح من هذه النشاطات الاستيطانية، ومن خلال تحليلها على أرض الواقع وفق ما ذكره مركز أبحاث الأراضي بأن هناك مخطط استيطاني ضخم، يخطط له، بل وبدأ تنفيذه على أراضي بلدة دورا الغربية، من خلال التوسعة المستمرة في مستعمرة” نيجهوت” وبناء وحدات استيطانية جديدة وتسمين المستعمرة.
ولفت مركز الأبحاث، أن التوسعة المستمرة في البؤرة الاستعمارية “ميرشاليم أو جفعات هبستان” في ظل الحديث عن شرعنتها ومنح الترخيص من سلطات الاحتلال، لتشمل الشرعة أكبر قدر من الأراضي المستولى عليها، وأكبر عدد من الوحدات الاستيطانية.
وبين، أن البؤرة الاستعمارية ( بؤرة زراعية) المقامة على الجبل المقابل، لتكون مقدمة لمستعمرة أكبر ضمن هذا المخطط، فيما قيام المستعمرين بشق طرق تربط “البؤرة الزراعية” بكل من مستعمرة ” نيجهوت” والبؤرة الاستعمارية ” ميرشاليم”، كذلك شق الطرق في محيط البؤرة الاستعمارية ” ميرشاليم”، و شق الطرق في الجبل المقابل للمستعمرة والبؤرة الاستعمارية.
الجدار الفاصل
بذلك تكون مستعمرة ” نيجهوت” قد سيطرت على الجبل الشرقي في هذه المنطقة، وبالتالي تسيطر البؤرة الاستعمارية ” ميرشاليم” على الجبل الغربي، كما أقيمت البؤرة الزراعية على الجبل الجنوبي، ويقوم المستعمرون برعي أغنامهم في أراضي المواطنين، ومنعهم من الوصول إليها، كما يقوم المستعمرون بشق شبكة من الطرق في الجبل الشمالي المقابل.
الجدار الفاصل
يتضح مما سبق بأن المخطط الاستعماري وفق ما ذكره مركز أبحاث الأراضي، سيقام على أربعة جبال على أقل تقدير، علما بأن هذا المخطط الاستعماري يرتبط مباشرة بالأراضي المحتلة في الداخل المحتل، عبر طريق يؤدي إلى معبر في الجدار الفاصل المقام على أراضي المواطنين في المنطقة الغربية، مما يخلق ترابطا جغرافيا عبر مسافة قصيرة تربط بينهما.
وأكد مركز أبحاث ، ان ذلك سيشكل سيطرة لسلطات الاحتلال على آلاف الدونمات داخل هذا المخطط وفي محيطه، الأمر الذي سيشدد الخناق على القرى والتجمعات السكانية هناك، ومنع التوسع العمراني، وقد بدا ذلك جليا حين قامت سلطات الاحتلال بهدم عدة منشآت ومباني في الأراضي القريبة من هذا المخطط، تحديداً في “خلة طه”
و تقع دورا في محافظة الخليل على بعد 6 كم غرب مدينة الخليل في الجزء الجنوبي من الضفة الغربية. يحدها من الشرق بلدة يطا ومدينة الخليل، ومن الشمال بلدتي تفوح والأذنا، ومن الجنوب بلدتي السموع والظاهرية. تقع على منطقة جبلية غرب مدينة الخليل على ارتفاع 839 م عن سطح البحر.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]