تواصل كنيسة القيامة في القدس المحتلة إغلاق أبوابها لليوم الثاني، احتجاجا على فرض الاحتلال الإسرائيلي ضرائب بحق الكنائس في المدينة المقدسة.. للمزيد من التفاصيل يتحدث أحمد البديري مراسل الغد من القدس المحتلة مع الإعلامية درة مختار عبر النشرة الإخبارية.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 29 دقيقة -
التالي | أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش
حماس: ندين تصريحات بلينكن ومحاولته تحميلنا مسؤولية تعطيل الوصول لاتفاق
أدانت حركة حماس، تصريحات وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، ومحاولته تحميلها مسؤولية تعطيل الوصول لاتفاق.
وقالت الحركة، في بيان، اليوم الإثنين: «إن تصريحات بلينكن لا تمت للواقع بصلة، وهي تتناقض مع الحقيقة التي تؤكد أن حماس قدمت مرونة أكثر من مرة، لتسهيل التوصل لاتفاق يوقف حرب الإبادة والعدوان على شعبنا».
وشددت الحركة على أنها كانت تصطدم بتعنت ومماطلة نتنياهو وحكومته، الذين يضعون العراقيل والعقبات أمام الاتفاق، ويسعون لإطالة أمد حربهم المسعورة ضد شعبنا، وأن قضية أسرى الاحتلال ليست ضمن أولوياتهم.
وأوضحت حماس أن مطالب المقاومة واضحة منذ اليوم الأول، وهي نفسها التي قدمتها خلال شهر مارس/ آذار الماضي، وكانت موضع ترحيب من كل الأطراف والوسطاء.
وذكرت أن هذه المطالب كانت تمثل الموقف الوطني لشعبنا ومصالحه بضرورة وقف إطلاق النار بشكل دائم وانسحاب قوات الاحتلال وعودة النازحين إلى أماكن سكناهم في كل مناطق القطاع وتكثيف الإغاثة والبدء بالإعمار.
وأشارت حماس إلى أن الدور الأميركي الشريك الكامل في حرب الإبادة ضد شعبنا، والذي يواصل دعم الاحتلال بالسلاح والذخائر والغطاء السياسي، يكمل دوره العدائي ضد شعبنا باتهامات باطلة لحماس.
__________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بيان جديد من «حماس» بشأن المقابر الجماعية في مجمع ناصر
طالبت حركة حماس، اليوم الإثنين، اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية، بضرورة العمل على إدخال الأدوات الضرورية للبحث عن جثامين الشهداء واستخراجها.
جاء ذلك بعد اكتشاف مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي بخان يونس.
كما طالبت الحركة، في بيان لها، بضرورة إدخال أدوات الفحص اللازمة لمساعدة ذويهم المكلومين في التعرف على أبنائهم، الذين قتلتهم آلة الإبادة الصهيونية الإرهابية، وهم داخل المستشفيات، أمام سمع وبصر العالم.
وقالت الحركة: «في ضوء إعلان الدفاع المدني الفلسطيني اليوم انتشال نحو 73 من جثامين الشهداء، من مقابر جماعية جديدة تم اكتشافها داخل مجمع ناصر الطبي بمدينة خان يونس، واستمرار عمليات البحث عن مفقودين آخرين تُقدر أعدادهم بالآلاف، أَخفَى العدو الصهيوني الفاشي آثارَهم نطالب اللجنة الدولية للصليب الأحمر ومنظمة الصحة العالمية، بضرورة العمل على إدخال الأدوات الضرورية للبحث عن جثامين الشهداء واستخراجها».
وأضاف البيان: «إن ما يتكشف كل يوم من صور بشعة لجرائم وحشية، خصوصاً مع العثور على جثامينَ لأطفالٍ ونساء جرى إعدامهم ودفنهم في باحات المستشفيات؛ يؤكد أننا أمام عدو فاشيّ متعطش للقتل والدماء، ومتجرد من كل القيم الإنسانية، لا يتورع عن ارتكاب أبشع الجرائم بحق المدنيين».
وقالت الحركة إن الاحتلال «يتمتّع بغطاء إجرامي من إدارة الرئيس بايدن الشريكة الكاملة في جرائم الإبادة والمجازر، وهو ما يتطلَّب من المجتمع الدولي، إجراءات فورية، للضغط على هذا الكيان النازي لوقف حربه وعدوانه، وملاحقة قادته المجرمين ومحاسبتهم على جرائمهم بحق أبناء شعبنا العُزَّل».
وقالت السلطات الفلسطينية، إنها انتشلت عشرات الجثث الأمر الذي قالت إنها مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي، وهو المستشفى الرئيس في خان يونس الذي غادرته قوات الاحتلال.
وسحب الاحتلال فجأة، معظم قواته البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر، بعد عدد من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر.
وبدأ السكان، في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، إذ وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وعلى أنقاض ما كان يعرف بمستشفى ناصر، أكبر مستشفى في جنوب غزة، شاهدت رويترز، عمال طوارئ يرتدون بدلات بيضاء وهم ينتشلون جثثا من الأرض بأدوات يدوية وحفار.
وقالت إدارة خدمات الطوارئ، إنه جرى العثور على 73 جثة أخرى في الموقع يوم أمس، ليرتفع العدد الذي جرى العثور عليه خلال الأسبوع إلى 283 جثة.
وتقول السلطات في غزة، إن الجثث التي جرى انتشالها حتى الآن هي من مقبرة واحدة فقط من بين ثلاث مقابر جماعية على الأقل عثرت عليها في الموقع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة لرويترز: «نحن نتوقع اكتشاف 200 جثمان لشهداء خلال اليومين المقبلين في نفس المقبرة الجماعية قبل البدء في العمل بالمقبرتين الأخريين».
__________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
مشاهد مؤلمة لانتشال جثث الشهداء من بين أنقاض مستشفى ناصر
قال سكان، اليوم الإثنين، إن قوات الاحتلال شقت طريقها عائدة إلى منطقة بشرق مدينة خان يونس، في مداهمة مباغتة دفعت السكان الذين كانوا قد عادوا إلى منازلهم للنزوح مجددًا من المدينة الرئيسة بجنوب قطاع غزة.
وقالت السلطات الفلسطينية، إنها انتشلت عشرات الجثث الأمر الذي قالت إنها مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي، وهو المستشفى الرئيس في خان يونس الذي غادرته قوات الاحتلال.
وجنوبا، شن الاحتلال ضربات جوية جديدة على رفح، الملاذ الأخير الذي لجأ له أكثر من نصف سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.
وسحب الاحتلال فجأة، معظم قواته البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر، بعد عدد من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر.
وبدأ السكان، في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، إذ وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وقال أحمد رزق (42 عاما) لرويترز، من داخل مدرسة لاذ بها في الجزء الغربي من خان يونس، «اليوم الصبح فيه عائلات كتير من اللي رجعوا في الأسابيع الماضية على منطقة عبسان رجعوا تاني عندنا، كانوا مرعوبين»، في إشارة إلى منطقة في الشرق.
وأضاف لرويترز عبر تطبيق للدردشة: «قالوا إن الدبابات دخلت تاني بقوة وبشكل مفاجئ تحت غطاء من إطلاق نار كثيف، وهم طلعوا حفاظا على حياتهم».
وعلى أنقاض ما كان يعرف بمستشفى ناصر، أكبر مستشفى في جنوب غزة، شاهدت رويترز، عمال طوارئ يرتدون بدلات بيضاء وهم ينتشلون جثثا من الأرض بأدوات يدوية وحفار.
وقالت إدارة خدمات الطوارئ، إنه جرى العثور على 73 جثة أخرى في الموقع يوم أمس، ليرتفع العدد الذي جرى العثور عليه خلال الأسبوع إلى 283 جثة.
وتقول السلطات في غزة، إن الجثث التي جرى انتشالها حتى الآن هي من مقبرة واحدة فقط من بين ثلاث مقابر جماعية على الأقل عثرت عليها في الموقع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة لرويترز: «نحن نتوقع اكتشاف 200 جثمان لشهداء خلال اليومين المقبلين في نفس المقبرة الجماعية قبل البدء في العمل بالمقبرتين الأخريين».
واتهم إسرائيل، بتنفيذ عمليات إعدام في المستشفى والتغطية على الجرائم من خلال دفن الجثث بالجرافات.
انتشال جثامين الشهداء
ويأتي الأقارب لأخذ أحبائهم لإعادة دفنهم، وأحضر أفراد الأسرة جثة أسامة الشوبجي، أحد الذين جرى انتشال جثامينهم من داخل أرض المستشفى إلى المقبرة، اليوم الإثنين، لإعادة دفنه بجوار شقيقته التي تبرع لها ذات مرة بكليته عندما كانت مريضة.
وقالت سمية زوجة أسامة: «ابنتي الصغيرة طلبت مني زيارة قبر والدها. أقول لها بمجرد أن ندفنه سنزوره. الحمد لله. المشهد صعب، ولكن قد نجد بعض العزاء بعد دفنه».
وكانت تحمل في يدها بعض الزهور الصفراء، وفي اليد الأخرى أمسكت بيد ابنتهما الصغيرة هند، التي ارتدت بدلة رياضية صفراء شاحبة لتوديع والدها.
وقالت الفتاة الصغيرة، بجانب القبر الجديد «كان يحبني، (وكان) يشتري لي أشياء، وكان يأخذني للتنزه».
وأفاد سكان غزة، وقوع غارات جوية على عدة مناطق أخرى، ومنها رفح، إذ أجرى الأطباء قبل يوم عملية قيصرية لإخراج مولود من بطن والدته التي كانت من بين الشهداء.
وفي النصيرات بوسط غزة، قال مسؤولون، إن غارة جوية دمرت الألواح الشمسية التي يعتمد عليها المستشفى للحصول على الطاقة الكهربائية.
غزة تواجه الإبادة
ويواصل الاحتلال، قصفه لمناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ198، مخلفا مئات الشهداء والجرحى.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الأحد، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى 34 ألفا و151 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، و77 ألفا و84 مصابا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن الاحتلال ارتكب، خلال الـ24 ساعة الماضية، 6 مجازر ضد عائلات بأكملها في قطاع غزة، راح ضحيتها 54 شهيدا، و104 مصابين.
وأضافت الوزارة، أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، يمنع الاحتلال طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
____________________
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]