قال مراسل الغد، سلامة عطا الله، إنه لا جديد من حيث المضامين السياسية في لقاء أبو مازن مع وزراء خارجية الاتحاد الأوربي، فقد سبق وأن طالب عباس أوروبا بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكون ذلك سيشجع في التقدم في العملية السلمية، وأن الغذاء غير الرسمي بين عباس ووزراء خارجية الاتحاد الأوروبي كان للبحث عن آليات لتجديد الدماء في المباحثات، لكن لا قرارت ولا وعود خلال اللقاءات غير الرسمية، كما أن الاتحاد أكد أنه لن يناقش الاعتراف بالدول الفلسطينة.
طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، الاتحاد الأوروبي بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، على اعتبار أن تلك الخطوة ستشجع على تقدم عملية السلام الفلسطينية، وذلك خلال مؤتمر صحفي للرئيس الفلسطيني في بروكسل مع فيدريكا موجيريني، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي.
المزيد من التفاصيل مع مراسل الغد سلامة عطا لله والإعلامي ياسر رشدي.