أفاد مراسل الغد، بقيام طائرات حربية إسرائيلية بقصف مواقع للمقاومة الفلسطينية في غزة.
للمزيد من التفاصيل يتحدث محمد أبو ناموس، مراسل الغد من غزة، مع يارا حمدوش، عبر الفقرة الإخبارية.
أفاد مراسل الغد، بقيام طائرات حربية إسرائيلية بقصف مواقع للمقاومة الفلسطينية في غزة.
للمزيد من التفاصيل يتحدث محمد أبو ناموس، مراسل الغد من غزة، مع يارا حمدوش، عبر الفقرة الإخبارية.
رصدت كاميرا الغد آثار الدمار الذي خلفها الاحتلال بمخيم نور شمس شرقي طولكرم، بعد اشتباكات ومواجهات عنيفة دارت في محيط المخيم.
وأفاد مراسلنا بأنها العملية العسكرية الأضخم للاحتلال في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبرالماضي، بحيث طال التدمير عشرات منازل الفلسطينيين.
وقال، إن النشاط العسكري الإسرائيلي شمل تمشيط المنطقة والعثور على عبوات ناسفة، وتحييد عدد من المقاتلين الفلسطينيين.
وأشار إلى مواصلة الاحتلال إطلاق النار بالمنطقة، وتفتيش منازل الفلسطينيين، وسط تعزيزات مستمرة للمركبات والآليات من المحور الغربي لطولكرم باتجاه مخيم نور شمس، وكذلك فرض طوق أمني مكثف على المخيم.
وقال، إن دوي انفجارات شهدتها المنطقة ناجمة عن عبوات ناسفة عثر عليها بالمخيم، وقصف عدد من المنازل.
وأعلن جيش الاحتلال عن إصابة ضابط احتياط و3 جنود آخرين خلال اقتحام مخيم نور شمس شرقي طولكرم
وقال مراسلنا، إن العملية التي يشنها الاحتلال بالمخيم متواصلة منذ 22 ساعة، مع استمرار تحليق طائرات الاستطلاع.
أفاد مراسل الغد، اليوم الخميس، بقيام طائرات الاحتلال بقصف منزل في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
كما شن طيران الاحتلال غارة على منزل في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة، ما أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء وسقوط جرحى.
وانتشل الدفاع المدني جثامين 4 شهداء من شارع صلاح الدين بخان يونس. وأفاد الدفاع المدني بأن الطواقم مستمرة في عمليات البحث وانتشال جثامين الشهداء بشكل يومي بعد انسحاب الاحتلال من المدينة.
كما أفاد مراسلنا بأن طيران الاحتلال شن غارات على منطقة الصناعة بمدينة غزة.
وأشار إلى أن طواقم الإسعاف والإنقاذ تمكنت من انتشال جثماني شهيدين، بعدما استهدف طيران الاحتلال منزلا لعائلة قشلان في المخيم الجديد بالنصيرات وسط قطاع غزة، وجرى نقلهما إلى مستشفى العودة في النصيرات.
وكانت إذاعة جيش الاحتلال قد أعلنت اليوم «سقوط طائرة بدون طيار في القطاع بسبب خلل تقني».
كما شن طيران الاحتلال غارات على بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
بحسب السلطات الصحية في غزة، استشهد منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 33899 شخصاً في قطاع غزة، أكثر من 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
رغم التحذيرات الدولية من تبعات العملية البرية التي تخطط إسرائيل لتنفيذها في رفح، بدأت إسرائيل في رفع مستوى الجاهزية لتحقيق أحلامها المتمثلة في اجتياح المدينة المكتظة بنحو مليون ونصف مليون فلسطيني أكثرهم من النازحين.
وبحسب السيناريو الذي تروجه وسائل إعلام إسرائيلية فإن المرحلة الأولى لعملية رفح تهدف إلى إخلاء السكان عبر إلقاء منشورات من الجو، متوقعة أن تستمر العملية قرابة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن الجيش ينتظر الضوء الأخضر لبدء عملية عسكرية في رفح جنوب قطاع غزة.
وقالت الهيئة إن اجتياح رفح سيتم على مرحلتين، الأولى تشمل إصدار بيانات لإجلاء السكان، وإنشاء أماكن ينزحون إليها، على أن تبدأ بعدها العملية البرية.
وتطرقت هيئة البث للسيناريو المحتمل لاجتياح رفح وقالت، إن الجيش الإسرائيلي سيبدأ في المرحلة الأولى بإصدار بيانات لإجلاء السكان، وإنشاء أماكن ينزحون إليها، ويتم نصب خيام لإيواء الأشخاص الذين سيتم إجلاؤهم من رفح، ويتبع عملية الإجلاء إجتياح عسكري بري يستمر لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع».
ووفقا للسيناريو الإسرائيلي الذي كشفت هيئة البث تفاصيله، فإن العملية المحتملة تشمل نقل النازحين بعيدا عن رفح، بحيث يذهب بعضهم إلى خان يونس، بينما ينتقل الآخر إلى ساحل البحر المتوسط. (يبعد 5.5 ميل في اتجاه الغرب من رفح).
40 ألف خيمة
ونقلت صحيفة «يسرائيل هايوم» عن مصادر أمنية إسرائيلية قولها إن خطة الاجتياح عرضت على الإدارة الأميركية وحظيت بموافقة، وتشمل أسلوب إجلاء المدنيين من رفح، على أن يتم تقسيم المدينة إلى مناطق تحمل كل منها رقما، وبحسب المصادر التي نقلت عنها الصحيفة فإن وزارة الجيش تخطط لشراء 40 ألف خيمة إيواء، تخصص لمن ينتقلون من رفح إلى مناطق في شمال ووسط قطاع غزة.
في المقابل نقل موقع «أكسيوس» الأميركي عن مسؤولين أميركيين قولهما إن الولايات المتحدة وإسرائيل ستعقدان اجتماعًا افتراضيًّا رفيع المستوى الخميس، بشأن الاجتياح المحتمل في رفح جنوب قطاع غزة، ويخشى بايدن من أن يؤدي الاجتياح الإسرائيلي لرفح إلى تسجيل أعداد كبيرة من الضحايا بين المدنيين.
ونفى المسؤولان بشكل قاطع أن تكون واشنطن قد أعطت إسرائيل الضوء الأخضر لعملية في رفح إذا امتنعت إسرائيل عن ضرب إيران، كرد على هجوم السبت الماضي، الذي شنته طهران.
فيما نفت الولايات المتحدة أنباء عن منح ضوء أخضر لإسرائيل لاجتياح رفح، حسب موقع أكسيوس.
الاستعدادات للاجتياح
والثلاثاء الماضي؛ نقل موقع «والا» الإخباري الإسرائيلي عن مسؤولين أمنيين قولهم، إن الجيش رفع خلال الساعات الماضية من جاهزيته لشن هجوم عسكري واسع على مدينة رفح الحدودية في قطاع غزة، مشيرين إلى أن العملية ستشمل أيضا مناطق في وسط قطاع غزة.
وبحسب «والا» فإن الإطار العملياتي الرئيسي للعملية وافقت عليه هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي ووزير الجيش يوآف غالات، كما عُرضت الخطة على مجلس الحرب.
وسلط تقرير لـ«بي بي سي» الضوء على استعدادات إسرائيل لسيناريو الاجتياح، موضحا أنه في الأسبوع الأول من أبريل/نيسان سحب الاحتلال جميع قواته البرية من قطاع غزة، بما فيها الفرقة 98 بألويتها الثلاثة، من منطقة خان يونس بعد قتال دام 4 أشهر، بحيث لم يبق في غزة إلا لواء ناحال المسيطر على ما يُعرف بـ «ممر نتساريم» الذي يفصل شمال القطاع عن وسطه وجنوبه.
4 مقترحات إسرائيلية
ووفق دراسة نشرها مركز السلام للدراسات الاستراتيجية في فبراير الماضي بعنوان «سيناريو عملية رفح وما بعدها من المنظور الإسرائيلي» فإن هناك 4 مقترحات لعملية الاجتياح، الأول يتضمن اجتياحا كاملا لمدينة رفح، مستندة إلى تصريحات سابقة لرئيس الوزراء بنيامبن نتنياهو قال فيها إنه يتعين على إسرائيل التخلص من كتائب الجناح العسكري لحركة حماس وتدمير البنية العسكرية لها في رفح، أي عملية عسكرية واسعة على غرار ما تم في محافظات شمال غزة، ومدينة غزة وخان يونس، مسلطة الضوء على أنه يصطدم بالموقف المصري الرافض لأي عملية عسكرية في رفح، وبأعداد النازحين الكبيرة ما لم يتم تهجيرهم إلى أماكن آمنة أخرى.
وتطرقت الدراسة لمقترح ثان يشمل اجتياحا جزئيا للمناطق الشرقية من محافظة رفح. وأن يلجأ الاحتلال إلى القيام بعملية عسكرية في الحدود الشرقية وفي المناطق المحيطة بمعبري كرم أبو سالم، ورفح، وأحياء التنور والجنينة والنصر وخربة العدس، كما حدث في المناطق الشرقية من محافظات القطاع من أجل إقامة منطقة عازلة بحدود 1-3 كيلو متر.
أما المقترح الثالث فيهدف إلى استنزاف الألوية التابعة للقسام، من خلال الكشف عن مواقعها، وتسهيل استهدافها جوًّا دون الحاجة إلى الانتشار الكبير داخل مناطق رفح السكنية ومخيمها. كما يتضمن تنفيذ عمليات خاصة مثل تحرير المحتجزين، بينما المقترح الرابع وفق الدراسة يشمل السيطرة على محور صلاح الدين.
ووضعت الدراسة 4 خطط لإجلاء سكان رفح، الأولى تتمثل في أن يسمح بعودة النازحين من مدينة رفح إلى محافظتي غزة وشمال غزة، من الأطفال والنساء عبر مراحل، ثم الرجال لاحقاً عبر الحواجز الإسرائيلية التي ستكون بين رفح وخان يونس وعلى أن يكون ذلك ضمن صفقة تبادل.
أما سيناريو الإجلاء الثاني فيكون على أساس تنفيذ خطة مزدوجة، قائمة على إجلاء السكان وتوفير ممرات إنسانية يحددها الجيش لخروج سكان رفح، ومن ضمنهم النازحون في مناطق شمال رفح وأراض فارغة بين رفح وخان يونس، حتى لا يؤثر ذلك على العملية العسكرية لجيش الاحتلال، والشق الثاني قائم على استخدام القوة العسكرية ضد كتائب القسام الأربع في رفح.
واستندت الدراسة إلى خطة ثالثة متطرقة إلى اقتراح إسرائيلي وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال منتصف فبراير، بإنشاء معسكرات خيام واسعة في غزة كجزء من خطة إخلاء تمولها الولايات المتحدة قبل الغزو الوشيك لمدينة رفح، حيث تقترح إسرائيل إنشاء 15 معسكر خيام، يضم كل منها حوالي 25 ألف خيمة في الجزء الجنوبي الغربي من قطاع غزة.
بينما الخطة الرابعة تشمل إخلاء ونقل السكان لمناطق جنوب مدينة رفح، وعدم نقلهم لمناطق الشمال والوسط، حيث أن وجودهم في هذه المناطق يقوض الخطط الخاصة بإخلاء شمال ووسط القطاع من سكانه، واستبدالها بمستوطنات.
وقال مسؤول أميركي إن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين كبارا سيعقدون اجتماعا افتراضيا اليوم الخميس لبحث خطط إسرائيل المتعلقة بمدينة رفح بجنوب قطاع غزة، بينما تبحث واشنطن عن بدائل للهجوم الإسرائيلي، وفق ما نشر في موقع أكسيوس.
وهذا الاجتماع متابعة لاجتماع مماثل عُقد في الأول من أبريل/ نيسان.
وحث الرئيس الأميركي جو بايدن إسرائيل على عدم شن هجوم واسع النطاق في رفح لتجنب سقوط مزيد من القتلى بين المدنيين الفلسطينيين في غزة، حيث تقول السلطات الصحية الفلسطينية إن أكثر من 33 ألف شخص قُتلوا في الهجوم الإسرائيلي.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]