يبحث المنتخب الإنجليزي عن ريادة المجموعة السابعة من نهائيات كأس العالم وذلك من خلال مواجهة منتخب بنما لحصد الثلاث نقاط لضمان التأهل لدور ال 16.
مزيد من التفاصيل مع يوسف بقار مراسل الغد في موسكو مع الإعلامي محمد نوار.
يبحث المنتخب الإنجليزي عن ريادة المجموعة السابعة من نهائيات كأس العالم وذلك من خلال مواجهة منتخب بنما لحصد الثلاث نقاط لضمان التأهل لدور ال 16.
مزيد من التفاصيل مع يوسف بقار مراسل الغد في موسكو مع الإعلامي محمد نوار.
قال مدرب المنتخب الإنجليزي لكرة القدم غاريث ساوثغيت، اليوم الجمعة، إن اللجوء إلى تقنية حكم الفيديو المساعد «في إيه آر» لم تفعل شيئًا لحل مشكلة قرارات التحكيم المثيرة للجدل، معترفًا بأنه لم تعجبه أبدًا هذه التكنولوجيا.
وتعرضت قرارات حكام الفيديو المساعدين لانتقادات متجددة هذا الأسبوع بعد حرمان ليفربول من هدف صحيح في المباراة التي خسرها أمام توتنهام 1-2 السبت في الدوري الممتاز.
ونجح ليفربول الذي لعب بعشرة لاعبين بعد طرد لاعب وسطه كورتيس جونز بالبطاقة الحمراء في الدقيقة 26، في افتتاح التسجيل عبر مهاجمه الدولي الكولومبي لويس دياس (34)، لكن هدفه ألغي بداعي التسلل الذي تأكد حكام الفيديو من عدم وجوده وأبلغوا حكم الساحة بقرارهم لكنه أمر بمواصلة اللعب مع إلغاء الهدف. بعد دقيقتين سجل توتنهام هدف السبق وأضاف الثاني في الوقت القاتل بنيران صديقة وخرج فائزاً.
كانت هناك تداعيات كبيرة للخطأ الذي ارتكبه حكام المباراة وتحديدا «في إيه آر»، حيث دعا المدرب الألماني لليفربول يورغن كلوب إلى إعادة المباراة، بينما أعلنت رابطة الحكام اعتذارها معترفة بوجود «خطأ بشري واضح وصريح كان ينبغي أن يؤدي إلى احتساب الهدف من خلال تدخل في إيه آر، لكن الأخير لم يتدخل في ذلك».
وكان ساوثغيت دائمًا ضد نظام «في أيه آر» مشددا على أنه لم يتغير شيء منذ استخدامها.
وقال: «كل ما أود قوله هو أن الجميع اعتادوا الذهاب إلى الحانة ويئنوا من الحكم، وما زالوا يذهبون إلى الحانة ويئنون من الحكم».
وأضاف «لذلك لست متأكدًا مما قمنا بحله حقًا. أنا لا أحب ذلك، ولم أفعله أبدًا، لذا فقد رفضته نوعًا ما».
وتابع «فقط نشأت دائمًا عندما كنت طفلاً على أن قرار الحكم نهائي. قد توافق أو لا توافق ولكن علينا أن نستمر في ذلك».
وأردف قائلا «لم أشعر أبدًا أننا سنحل كل مشكلة».
وأوضح ساوثغيت أنه من غير المرجح أن يكون هناك تغيير في السياسة الآن بعد تطبيق هذه التقنية «أعتقد أننا ربما نكون بعيدين جدًا الآن عن العودة، لكن لم يعجبني الأمر منذ البداية».
وأضاف «بمجرد أن تتاح لك فرصة التكنولوجيا، فإنك عادة ما تسير في هذا الاتجاه ويتعين عليك تنقيح وتحسين ما يحدث. لكن نعم، لا أحب ذلك».
وأكد ساوثغيت الذي يستعد لمباراة ودية ضد أستراليا وأخرى في تصفيات كأس أوروبا 2024 أمام إيطاليا حاملة اللقب، أنه يشعر بالأسف على المشجعين الذين غالبًا ما ينتظرون دقائق أثناء فحص القرارات.
وقال: «عندما أكون في المباريات، أدرك دائمًا أن الأشخاص الوحيدين الذين لا يعرفون ما يحدث هم الأشخاص الذين دفعوا أموالاً لحضور المباراة. أجد ذلك صعبًا حقًا. الإحباط، يمكنك أن تشعر به في الملعب، يمكنك أن تشعر بالمنظر».
أعلنت السلطات البريطانية اليوم الخميس أنها أجرت 2264 عملية اعتقال ذات صلة بكرة القدم في موسم 2022-2023 في إنجلترا وويلز في أعلى حصيلة في تسع سنوات، فيما نفذت 1624 أمر منع من دخول الملاعب.
وكانت 200 عملية اعتقال على صلة بحيازة المخدرات و101 أخرى ذات صلة بكأس العالم 2022 في قطر، وكان 90 في المئة من المعتقلين من مشجعي الفرق المنافسة في أعلى خمس درجات بإنجلترا.
وتصدر وست هام يونايتد القائمة للموسم الثاني على التوالي باعتقال 89 من مشجعيه يليه مانشستر يونايتد (83) وليدز يونايتد (69).
كما اعتقلت الشرطة 123 شخصا على صلة بمباريات إنجلترا وويلز 101 منها مرتبطة بكأس العالم في قطر.
وقالت وزارة الداخلية في بيان إن المخالفات التي أدت إلى أكبر عدد من الاعتقالات هي «الإخلال بالنظام العام (34 في المئة) والعنف (21 في المئة) وجرائم الكحول (9 في المئة) وحيازة مخدرات من الدرجة الأولى (9 في المئة)».
وإجمالي عدد المعتقلين هو الأكبر في موسم واحد منذ موسم 2013-2014.
شدّد لاعب خط الوسط المتألق الانجليزي جود بيلينغهام على أن صيحات الاستهجان خلال عزف النشيد الوطني لبلاده من الجماهير الاسكتلندية خلال الودية التي جمعت بين المنتخبين، ألهمت «الأسود الثلاثة» للفوز 3-1 في غلاسكو الثلاثاء.
واكتست المباراة الطابع الودي للاحتفال بذكرى مرور 150 عاماً على كلاسيكو إنجلترا-اسكتلندا الأقدم في عالم الكرة المستديرة والذي أبصر النور للمرّة الاولى في 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 1872 في غلاسكو.
وخاضت انجلترا، وصيفة بطلة أوروبا، اللقاء بعد ثلاثة أيام من تعادلها أمام أوكرانيا 1-1 ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس أوروبا 2024 في ألمانيا الصيف المقبل.
في المقابل، حصدت اسكتلندا بقيادة المدرب ستيف كلارك العلامة الكاملة في صدارة المجموعة الاولى مع 15 نقطة من 5 مباريات في طريقها لحجز مقعدها إلى نهائيات أوروبا، مع الفوز في عقر دارها على إسبانيا 2-0 وعلى النروج 2-1.
اشتعل فتيل المنافسة غير الرياضية بين الجمهورين حتى قبل صافرة البداية. أطلقت الجماهير الاسكتلندية الصافرات خلال عزف النشيد الوطني الانجليزي «ليحفظ الله الملك»، في حين ردّت جماهير الأخير بهتافات أثناء الوقوف دقيقة صمت على روح مدرب اسكتلندا السابق كريغ براون.
وقال بيلينغهام نجم ريال مدريد الإسباني بشأن الصافرات خلال النشيد الوطني «عندما تفعل ذلك مع المنتخب المناسب، فان ذلك يمكن أن يؤثر عليه».
وتابع «اليوم كنا في غاية الاستعداد والهدوء والتماسك، ما أعطانا دفعة حقيقية قبل المباراة».
وأضاف «نحن فخورون جميعاً لتمثيل بلدنا لذا من المهم جداً ان نظهر ذلك في مباريات مثل هذه».
سرق بيلينغهام الأضواء بتسجيله الهدف الثاني في الدقيقة 35، بعد ثلاث دقائق من افتتاح فيل فودن التسجيل بعدما تابع تسديدة كايل ووكر، ليعود النجم الجديد لريال مدريد الإسباني ويمرر كرة الهدف الثالث للهداف التاريخي لـ «الأسود الثلاثة» هاري كين في الدقيقة 81 .
ورفع كين الذي غادر توتنهام للانضمام إلى بايرن ميونيخ الألماني هذا الصيف رصيده الدولي إلى 59 هدفا.
وسجلت اسكتلندا هدفها الوحيد بالنيران الصديقة بعدما حوّل مدافع مانشستر يونايتد هاري ماغواير الكرة في شباكه عن طريق الخطأ في الدقيقة 67.
رفع بيلينغهام، ابن الـ 20 عاماً رصيده إلى 6 أهداف في عدد المباريات نفسه مع ريال وانجلترا هذا الموسم، بعد انطلاقة خارقة مع نادي العاصمة مدريد عقب انتقاله إليه قادماً من بوروسيا دورتموند الألماني هذا الصيف مقابل 103 ملايين يورو، حيث سجل 5 أهداف في 4 مباريات.
وأردف «أنا أتعلم دائماً. أنا محظوظ جداً لأنني لعبت مع العديد من اللاعبين الرائعين في فريقي الأخير (دورتموند)، وأكثر من ذلك في فريقي الجديد (ريال)، لذا فإن ذلك يمثل دفعة كبيرة بالنسبة لي ولثقتي بنفسي».
وختم «أحاول إضافة المزيد من السمات إلى لعبتي، وإتقان تلك التي أملكها والحفاظ على فعاليتي أمام المرمى».
في غلاسكو، حافظت إنجلترا على تفوقها أمام الجارة اسكتلندا التي لم تذق طعم الفوز على «الأسود الثلاثة» منذ عام 1999.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]