قال حازم البنا مراسل الغد من غزة، إن الفصائل الفلسطينية حملت السلطات الماليزية مسؤولية اغتيال الأكاديمي الفلسطيني فادي البطش أثناء توجهه لصلاة الفجر في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
المزيد من التفاصيل مع الإعلامية رويدا التميمي.
قال حازم البنا مراسل الغد من غزة، إن الفصائل الفلسطينية حملت السلطات الماليزية مسؤولية اغتيال الأكاديمي الفلسطيني فادي البطش أثناء توجهه لصلاة الفجر في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
المزيد من التفاصيل مع الإعلامية رويدا التميمي.
أكدت فصائل فلسطينية تتقدمها حركتا فتح وحماس أنها ستواصل العمل لتحقيق «وحدة وطنية شاملة» في إطار منظمة التحرير وأولوية مواجهة «العدوان الإسرائيلي» في غزة، وذلك في بيان أصدرته الجمعة بعد اجتماع في موسكو.
وجمعت روسيا الخميس ممثلين لفصائل فلسطينية أبرزها فتح وحماس والجهاد الإسلامي، لإجراء مباحثات في خضم الحرب المتواصلة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.
وقبل أيام من الاجتماع، قبِلَ الرئيس الفلسطيني محمود عباس استقالة حكومة رئيس الوزراء محمد اشتية، في خطوة تزامنت مع تكثف الاتصالات بشأن إجراء إصلاح في السلطة الفلسطينية مرتبط بمرحلة ما بعد الحرب في قطاع غزة.
الرئيس الفلسطيني يقبل استقالة حكومة اشتية ويكلفها بتسيير الأعمال
ورأى اشتية أن المرحلة المقبلة «تحتاج إلى ترتيبات حكومية وسياسية جديدة تأخذ بالاعتبار الواقع المستجد في قطاع غزة ومحادثات الوحدة الوطنية والحاجة الملحّة إلى توافق فلسطيني فلسطيني مستند إلى أساس وطني، ومشاركة واسعة، ووحدة الصف، وإلى بسط سلطة السلطة على كامل أرض فلسطين».
وفي اجتماعات عقدت خلال الأسابيع الماضية، بحث مسؤولون غربيون وعرب في إمكانية أن تتولى السلطة الفلسطينية بعد خضوعها لعملية إصلاح واسعة، إدارة شؤون غزة والضفة الغربية المحتلة بعد انتهاء الحرب في القطاع المحاصر.
وشددت الفصائل في بيان الجمعة «على الروح الإيجابية البناءة التي سادت الاجتماع» في موسكو، مؤكدة الاتفاق على عقد «جولات حوارية قادمة للوصول إلى وحدة وطنية شاملة تضم القوى والفصائل الفلسطينية كافة في إطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني».
وشددت الفصائل على أولوية «المهمات الملحة أمام الشعب الفلسطيني ووحدة عملها من أجل تحقيقها»، وفي مقدمها «التصدي للعدوان الإسرائيلي الإجرامي وحرب الإبادة الجماعية التي تشنها على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس بدعم ومساندة ومشاركة الولايات المتحدة الأميركية»، و«مقاومة ووقف وإفشال محاولات تهجير شعبنا من أرض وطنه فلسطين»، و«العمل على فك الحصار الهمجي على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية وإيصال المساعدات الإنسانية والحيوية والطبية دون قيود أو شروط».
كما شددت الفصائل على ضرورة «إجبار جيش الاحتلال على الانسحاب من قطاع غزة»، ورفض محاولات «فصل» القطاع عن الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس.
وأتى لقاء موسكو بدعوة من الحكومة الروسية، وهدف الى العمل على تحقيق المصالحة وتشكيل حكومة وحدة وطنية.
وأبقت روسيا على مدى الأعوام الأخيرة علاقات وثيقة مع الفصائل الفلسطينية وإسرائيل على حد سواء، الا أن علاقتها بإسرائيل شهدت تباينات في أعقاب اندلاع حرب غزة وموقف إسرائيل الرافض لإقامة دولة فلسطينية.
وارتفعت حصيلة العدوان الاسرائيلي إلى 30228 شهيدا و71377 إصابة في قطاع غزة في اليوم 147 على من العدوان المستمر على القطاع.
__________________
أفادت مراسلة الغد في قطاع غزة، أن حالة من الهدوء سادت قطاع غزة، بعد يوم أمس الأحد، الذي شهد حالة من التوتر على الحدود، انتهت بقصف طيران الاستطلاع الإسرائيلي لموقعي رصد، يتبعان حركة حماس، أحدهما في مدينة البريج وسط غزة، والثاني شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع.
وبحسب مراسلة الغد، قال الجيش الإسرائيلي إن قصف المرصدين جاء ردًّا على إطلاق البالونات الحارقة تجاه الأراضي الزراعية داخل المستوطنات واشتعال الحرائق في عدد من الأراضي المتاخمة للحدود، وكذلك خروج الشباب الفلسطيني، نحو السياج الحدودي ضمن فعاليات مسيرات العودة، التي عادت إلى واجهة الأحداث على الحدود الشرقية لقطاع غزة منذ أكثر من 10 أيام.
وأشارت مراسلتنا إلى أن الشباب الفلسطيني، باتوا يلقون الحجارة وقنابل الصوت نحو جيش الاحتلال، فكان رد الجيش بقصف مواقع تابعة لحماس محملًا إياها المسؤولية عن خروج الشبان نحو الحدود.
وقالت مراسلتنا إن الشباب الفلسطيني أعلنوا أنهم يخرجون نصرة للمسجد الأقصى وردًّا على اقتحام المستوطنين له، إلا أن مراسلة الغد أوضحت أن هناك أسبابًا أخرى يخرج من أجلها الشباب الفلسطيني نحو السياج الحدودي تتمثل في حالة الحصار، الذي ضُرب على غزة منذ 16 عامًا، وكونهم يعيشون أوضاعًا إنسانية صعبة جراء الحصار وارتفاع نسب البطالة والفقر وعدم وجود عمل وتقليص الخدمات المقدمة من وكالة الأونروا لأهل القطاع، وتوقف برنامج المساعدات الغذائية العالمي، وتوقف إعطاء كوبونات غذائية للأسر الفقيرة، وتقليص أموال المنحة القطرية.
وأشارت مراسلتنا إلى أن حالة التوتر على الحدود لا تزال قائمة، ومن المتوقع خروج الشباب عصر اليوم، نحو الحدود الشرقية لقطاع غزة استكمالًا للمسيرات، التي قد تستمر بها حركة حماس، ولن تمنع الشباب من القيام بها للضغط على إسرائيل والمجتمع الدولي للسماح بوصول المساعدات للقطاع.
وتابعت: «في المقابل دفع الجيش الإسرائيلي بوحدات تعزيزية تحسبًا لتصاعد الأحداث وتدهور الأوضاع على الحدود، كما أغلق جيش الاحتلال حاجز بيت حانون شمال قطاع غزة، أمام خروج العمال للداخل المحتل، ما يعني منع خروج أكثر من 16 ألف عامل من القطاع للعمل، ما يحول دون أرزاقهم وتوقف عملهم، وانحسار الأموال عن قطاع غزة، ما يزيد الأزمة الاقتصادية.
وكان مراسل الغد قد أفاد أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي قصفت مواقع رصد تابعة للفصائل الفلسطينية، وسط وشمال قطاع غزة. ويأتي هذا بينما أطلق جيش الاحتلال الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه عدد من المتظاهرين على الحدود الشرقية لقطاع غزة.
وأعلنت وزارة الصحة بغزة إصابة 6 مواطنين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي. من جانبه أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال أنه بعد إجراء تقييم للوضع تقرر تعزيز فرقة غزة بكتيبة جديدة.
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، المنطقة الشرقية لمدينة نابلس تمهيداً لدخول المستوطنين الليلة لقبر يوسف، وسط اندلاع مواجهات عنيفة بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال.
وقال مراسل الغد، إن عدة حافلات تقل مستوطنين بحماية مشددة من قبل قوات إسرائيلية كبيرة وصلت قرب معسكر حوارة استعدادا لاقتحام المستوطنين لمنطقة قبر يوسف.
وأضاف مراسلنا أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة، مدعومة بجرافات عسكرية عبر حاجز بيت فوريك العسكري شرقي نابلس.
وأشار إلى أن عشرات الشبان أشعلوا الإطارات المطاطية في المنطقة الشرقية من نابلس للتصدي لاقتحام المستوطنين لمنطقة قبر يوسف.
كما اندلعت مواجهات عنيفة بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال المتوغلة في نابلس، وسط سماع إطلاق رصاص كثيف جراء مواجهات مسلحة مع الاحتلال.
وأعلنت كتائب شهداء الاقصى وسرايا القدس-كتيبة نابلس، استهدف آليات الاحتلال على شارع الحسبة بصليات كثيفة من الرصاص والعبوات المتفجرة محلية الصنع في محيط المنطقة الشرقية و قبر يوسف من نابلس.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]