قال أحمد البديري، مراسل قناة الغد من قرية عرابة، إن أهالي قرية سخنين وعرابة نظموا مهرجانا جماهيريا، الجمعة، لإحياء ذكرى يوم الأرض.
المزيد من التفاصيل مع الإعلامي مهند العراوي، عبر النشرة الإخبارية.
قال أحمد البديري، مراسل قناة الغد من قرية عرابة، إن أهالي قرية سخنين وعرابة نظموا مهرجانا جماهيريا، الجمعة، لإحياء ذكرى يوم الأرض.
المزيد من التفاصيل مع الإعلامي مهند العراوي، عبر النشرة الإخبارية.
قال مراسل الغد إن الجيش الإسرائيلي بدأ، اليوم الثلاثاء، تكثيف القصف على مناطق وسط وشمال قطاع غزة، بينما تتواصل العمليات العسكرية في خان يونس ورفح بالجنوب.
وفي الوقت الذي تشير فيه تقارير إلى أن قوات الاحتلال تستعد لشن عملية في رفح، ازداد القصف على المناطق الشرقية من خان يونس المجاورة، جنوبي القطاع.
وسمع دوي انفجارات من جراء قصف المناطق الشرقية في رفح، بعد ليلة شهدت غارات إسرائيلية كثيفة على المدينة.
وتعيش رفح قلقًا متزايدًا وسط تهديدات إسرائيلية بشأن اجتياح رفح، إذ حذر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الثلاثاء، من التوغل الواسع النطاق لمدينة رفح، قائلا إنه قد يؤدي إلى «المزيد من الجرائم البشعة».
وأشار إلى محاصرة 1.2 مليون مدني قسرًا في رفح، من قبل القوات الإسرائيلية.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية (كان)، أمس الإثنين، أن الجيش يوسّع بشكل كبير المنطقة الآمنة في قطاع غزة، بهدف التمهيد للعملية العسكرية البرية في مدينة رفح، جنوبي القطاع.
وأشارت الهيئة إلى أن هذه المنطقة ستمتد من المواصي وحتى النصيرات بوسط القطاع، حيث بإمكان هذا الحيز استيعاب قرابة مليون نازح، كما أقيمت فيه 5 مستشفيات ميدانية.
وامتد القصف الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، إلى أحياء الزيتون والشجاعية والتفاح شرقي مدينة غزة ما أدى إلى سقوط 3 شهداء على الأقل ونحو 10 جرحى، وصلوا إلى مستشفى المعمداني في المدينة الواقعة في الجزء الشمالي من القطاع.
واستهدفت طائرة حربية إسرائيلية، منطقة محيط وادي غزة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ومنطقة جنوب شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
كما أصيب عدد من الفلسطينيين بقصف مدفعي إسرائيلي عنيف، يستهدف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
لكن تقريرا لوكالة أسوشيتد برس الأميركية، أشار إلى ظهور مجمع جديد من الخيام يتم بناؤه بالقرب من خانيونس في جنوب قطاع غزة، بينما يواصل جيش الاحتلال الإشارة إلى أنه يخطط لهجوم على مدينة رفح.
واستند تقرير الوكالة إلى تحليل صور التقطت بالأقمار الصناعية.
وأشار تقرير أسوشيتد برس إلى أن خانيونس تعرضت لعمليات عسكرية إسرائيلية متكررة خلال الأسابيع الأخيرة، وقالت إسرائيل إنها تخطط لإجلاء المدنيين من رفح خلال هجوم متوقع على المدينة الجنوبية.
وأمس، نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن مسؤولين أن الجيش الإسرائيلي سينتقل تدريجيا إلى رفح والتي يعتبرها آخر معقل لحماس في غزة، ومن المتوقع أن يستمر القتال لمدة 6 أسابيع على الأقل
وذكرت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين وآخرين، أن الخطط الإسرائيلية تتصور إجلاء المدنيين في أول أسبوعين أو ثلاثة أسابيع من العملية، بالتنسيق مع الولايات المتحدة ودول عربية أخرى.
وبحسب ما ورد ستشمل عملية الإخلاء نقل المدنيين إلى مدينة خان يونس القريبة، إضافة إلى مناطق أخرى في غزة، حيث ستقيم إسرائيل ملاجئ تشمل الخيام والمرافق الغذائية والطبية.
ويزعم الاحتلال أن رفح هي آخر معقل رئيس للحركة في القطاع بعد أن عمل الجيش في شمال ووسط القطاع الفلسطيني.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
أفادت مراسلة الغد، اليوم الأربعاء، بإصابة 7 إسرائيليين جراء صواريخ أطلقت من لبنان، بعد دوي صفارات الإنذار في عرب العرامشة بالجليل الغربي شمالي إسرائيل.
وأضافت مراسلتنا أن مروحيات إسرائيلية وصلت قبل قليل لنقل المصابين، مشيرة إلى أن هناك إصابتين في حالة خطيرة، وإصابة متوسطة و4 إصابات طفيفة نقلا عن نجمة داود الحمراء.
⚡️Kamikaze drone from Lebanon targeted Aramsha in Galilee. pic.twitter.com/sNgPRHIoXd
— Warfare Analysis (@warfareanalysis) April 17, 2024
وأكدت أنه لا توجد أي معلومات واضحة حتى الآن حول هوية المصابين، وإذا ما كانوا من المدنيين أم جنود الجيش الإسرائيلي.
وقال حزب الله اللبناني، في بيان أعقب الضربة إن قواته شنت هجوما مركبا بالصواريخ الموجهة والمسيرات الانقضاضية على مقر قيادة سرية الاستطلاع العسكري المستحدث في عرب العرامشة في ما يسمى «المركز الجماهيري».
وشن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة بالصواريخ استهدفت بلدة عيتا الشعب جنوبي لبنان. بحسب ما أفادت مراسلتنا.
_____________
أفاد مراسل الغد من مدينة غزة، بأن استهدافات جيش الاحتلال لشمال القطاع تتزايد يوما بعد الآخر، وأشار إلى اعتقال العشرات من الفلسطينيين أمس من مدرسة مهدية الشوا ومحيطها في بيت حانون.
وأوضح أن قوات الاحتلال وآلياته العسكرية حاصرت المدرسة التي تؤوي مئات الأسر النازحة التي دمر الاحتلال منازلها، ثم اعتقلت عشرات الشبان الفلسطينيين.
ولفت مراسلنا إلى أن جنود الاحتلال أجبروا النساء على خلع حجابهن أثناء مغادرة المدرسة، واضطرت غالبيتهن إلى التوجه نحو مناطق في قلب بيت حانون وجباليا شمالي القطاع بعد التفتيش.
كما اضطر عدد كبير من القاطنين في محيط مدرسة الشوا إلى مغادرة منازلهم والنزوح خارج المنطقة.
وكانت قوات الاحتلال قد بدأت عملية توغل، الليلة الماضية في بيت حانون، بعد قصف مدفعي إسرائيلي وإطلاق القنابل الدخانية على المواطنين المتواجدين داخل المدرسة، إضافة إلى التحليق المكثف للمسيرات.
ولفت مراسلنا إلى أن عملية التوغل جاءت بشكل مفاجئ، لإجلاء المدنيين من المدرسة ومحيطها لتسهيل حركة القوات الإسرائيلية.
من جانبه، أكد المكتب الإعلامي الحكومي قيام جيش الاحتلال بإنشاء مركز تحقيق ميداني خلف مدرسة مهدية الشوا، حيث طلب من الجميع الخروج تحت تهديد السلاح، وأجبرت النساء على خلع الحجاب، وتم تجريد الرجال من الملابس الخارجية، وإجبار كل العائلات المتواجدة في بيت حانون على النزوح منها.
وقال سلامة معروف رئيس المكتب الإعلامي الحكومي إن جيش الاحتلال يسعى إلى «إفراغ مدينة بيت حانون والمنطقة الشرقية من جباليا شمال غزة، حيث نفذ جيش الاحتلال الليلة الماضية عملية عسكرية وتقدمت جرافاته ودباباته تجاه مراكز الإيواء في بيت حانون»،
وفي منطقة مجمع الشفاء الطبي، استمرت عمليات البحث عن جثامين الشهداء بعد الانسحاب الإسرائيلي من المنطقة.
وارتكتب قوات الاحتلال مجازر بحق المدنيين في المستشفى ومحيطها استمرت لأسبوعين بدعوى القيام بعملية عسكرية.
وأوضح مراسلنا أنه تم استخراج 10 جثامين لشهداء، أمس، من مقبرة جماعية داخل أروقة مجمع الشفاء، ولا تزال أعمال البحث مستمرة وسط شهادات عن ارتقاء 400 شهيد، أعدمهم الاحتلال الإسرائيلي، ثم أهالت جرافات الاحتلال التراب فوقهم، وأكدت شهادات أن بعضهم كان مكبلا أو على سرير المرض.
وأشار إلى أن هناك العشرات من جثامين الشهداء تحت الأنقاض في محيط مجمع الشفاء.
وفي المنطقة الغربية الجنوبية لمدينة غزة، خاصة في منطقة الشيخ عجلين وشارع الرشيد كانت هناك محاولات من عشرات النازحين العودة إلى منازلهم شمالا، وقامت الطائرات الحربية الإسرائيلية بالإغارة على المناطق القريبة من تواجد النازحين.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]