الخارجية الإسرائيلية ترسل رسائل إلى كافة القنصليات والسفارات الإسرائيلية حول العالم من أجل حث الدول التي يتواجدون بها على التصويت ضد قرار يؤكد سيادة الفلسطينيين على مواردهم الطبيعية بالأراضي المحتلة بما فيها القدس.. المزيد من التفاصيل مع ضياء حوشية مراسل قناة الغد من رام الله خلال مشاركته مع الإعلامي وائل العنسي عبر النشرة الإخبارية.
البث المباشر
-
الآن | وراء الحدث
منذ 20 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
اللاحق | قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
القدس
02:05 القاهرة00:05 جرينتش -
الأخبار
03:00 القاهرة01:00 جرينتش -
حبر ع الرصيف
03:30 القاهرة01:30 جرينتش -
موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
قالت لي
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
القدس
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش
القرى الفلسطينية في مرمى هجمات المستوطنين بالضفة الغربية
واصل المستوطنون الإسرائيليون اقتحام قرى بالضفة الغربية لليوم الثاني على التوالي، في أعنف هجوم مسلح منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، في ظل حماية توفرها قوات الاحتلال لممارسة هذه الاعتداءات ضد الفلسطينيين العزل.
وشنت مجموعات من المستوطنين المتطرفين هجمات على نابلس ورام الله، وأطلقوا النار بشكل عشوائي وشملت الاعتداءات إحراق ممتلكات، واقتحام منازل، وتدمير مركبات، ما أسفر عن إصابة العشرات بجروح متفاوتة.
قرى محاصرة
وقال رئيس بلدية المغير أمين أبو عاليا للغد، إن الاعتداءات والاشتباكات مستمرة منذ أمس، موضحا أن الاحتلال يوفر حماية لمستوطنين يطلقون النار على الفلسطينيين بشكل مباشر، ما أدى إلى إصابة 7 فلسطينيين بقرية المغير في الساعات الأخيرة منها إصابة خطيرة.
وأضاف أبو عاليا: «أحرق المستوطنون مناطق زراعية ومنازل بالمدخل الغربي بالبلدة».
وأشار إلى أن الاحتلال فرض حصارا مشددا على القرية، ومنع عربات الإسعاف أو أي جهة من الدخول إلى القرية، ما أدى إلى عدم القدرة على توفير المساعدات اللازمة، مقدرا عدد الإصابات منذ بدء الهجوم يوم أمس إلى نحو 40 إصابة.
تحطيم ممتلكات
ورصدت كاميرا الغد هجمات المستوطنين وتحطيم عدة مركبات في قرية المغير بالضفة.
وقال شاهد عيان، إن المستوطنين احتشدوا وحطموا سيارات الأهالي، مؤكدا تعرض السكان الفلسطينيين لخطر الموت.
ولم يختلف الوضع كثيرا في قرية دوما في محافظة نابلس شمالي الضفة الغربية، حيث قال بشار القريوتي، وهو ناشط ضد الاستيطان للغد، إن المنازل أحرقت من قبل المستوطنين الذين حاصروا السكان منذ أمس.
وبحسب القريوتي فإن المستوطنين ارتكبوا انتهاكات بالقرية بغرض الانتقام، ونفذوا عمليات اعتداء واسعة منها إحراق مركبات واعتداء على الأطفال والنساء.
وأشار إلى التواجد المكثف من قبل قوات الاحتلال بالقرية، وإغلاق مداخلها لمنع الدخول إليها إلا عبر سيارات الإسعاف.
وقال الناشط ضد الاستيطان، إن الأسباب وراء الهجوم الهمجي على القرية أنها تقع بين بؤر متطرفة وعصابات للمستوطنين ارتكبت جرائم عديدة، مشيرا إلى حرق عشرات المنازل، وسط محاولات تفريغها من السكان لتنفيذ مخططات استيطانية.
واعتبر القريوتي أن القرى الفلسطينية جنوبي نابلس تعيش وكأنها في سجن كبير، إذ لا يمكن لأحد الوصول إليها في ظل الحصار المحكم من المستوطنين بحماية ودعم من جيش الاحتلال، مما يتطلب ضغطا دوليا.
خريطة الاقتحامات
وروى مراسلنا تفاصيل الدمار الواسع الذي خلفه المستوطنون بقرى الضفة الغربية قائلا: إن المستوطنين اقتحموا بلدة قصرة جنوبي نابلس، وأحرقوا 6 منازل ومركبتين في هجوم تخلله إطلاق عشوائي للرصاص الحي، في ظل محاولات من الأهالي لصد هذا الهجوم.
وأضاف «عشرات المستوطنين هاجموا الأطراف الشمالية والجنوبية للبلدة على وقع اقتحام متزامن من قوات الاحتلال لتأمين الحماية لهم».
وتابع «جنود الاحتلال يطلقون الرصاص والقنابل الغازية على المواطنين الذين يحاولون الدفاع عن منازلهم وممتلكاتهم، ما أسفر عن حالات اختناق داخل المنازل من نساء وأطفال»، مشيرا إلى اضطرار مجموعات نسائية من الهروب من قرية قصرة بمحافظة نابلس على إثر الاعتداءات.
وسلط مراسلنا الضوء على تحذيرات المجموعات الاستيطانية التي تدعو إلى شن هجمات واسعة النطاق باتجاه مناطق بالضفة في حوارة وقرى جنوبي نابلس، وحدد المواقع التي يستهدفها المستوطنون وهي من بورين وماداما وصولا إلى حوارة وأودلا وبيتا إلى قرى يتما وقبلان، ثم الضغط بناحية عقربا وأوصرين، وصولا إلى قصرة ودوما ومجدل بني فاضل.
وأضاف «هذا الامتداد بجنوب نابلس يوازيه خطر تجمعات المستوطنين إلى الشمال الغربي ويمتد من بلدة دير شرف مرورا بالناقورة وبرقة وصولا ببزاريا».
دمار واسع
وفي دوما، أوضح مراسل الغد أن المستوطنين شنوا هجوماً واسعا وأحرقوا منزلاً وسط إطلاق كثيف للنار صوب الفلسطينيين، فيما منع جيش الاحتلال ومستوطنون دخول سيارات الإسعاف.
وتحت حماية من جيش الاحتلال، يغلق المستوطنون مداخل سلواد وترمسعيَّا وسنجل ودير دبوان والمِغير وأبو فلاح شرقي رام الله.
وأفاد مراسل الغد بأن عشرات المستوطنين هاجموا مركبات الفلسطينيين بالحجارة، ومنعوها من الدخول أو الخروج من قرية سلواد، وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية وصول 3 إصابات بينها حالة حرجة من قرية المغير شمال شرقي رام الله إلى مجمع فلسطين الطبي.
وكانت قريتا المغير وأبو فلاح شهدتا أمس هجوما عنيفا من المستوطنين بحماية جيش الاحتلال، ما أدى إلى استشهاد شخص وإصابة العشرات ووقوع أضرار كبيرة في الممتلكات.
ورصد مراسل الغد شرقي رام الله مشاهد نجاة فلسطينيين من موت محقق عقب هجوم مستوطنين متطرفين على مركباتهم شرقي مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يأتي هذا في وقت أعلن جيش الاحتلال أن مستوطنا وجد مقتولا بين قريتي دوما والمغير بين مدينتي رام الله ونابلس.
تحذيرات إسرائيلية
وحذر وزير الجيش الإسرائيلي يوآف غالانت من وقوع هجمات انتقامية بعد العثور على فتى إسرائيلي ميتاً في الضفة الغربية المحتلة، السبت.
وقال غالانت على موقع إكس «دعوا قوات الأمن تتصرف بسرعة في مطاردة الإرهابيين – فالأعمال الانتقامية ستجعل من الصعب على مقاتلينا أداء مهمتهم – ينبغي ألا يلجأ أحد إلى تنفيذ القانون بنفسه».
وأعلن جيش الاحتلال العثور على جثة فتى إسرائيلي مفقود في الضفة الغربية بعد مقتله، مع تصاعد العنف في جميع أنحاء الأراضي التي تحتلها إسرائيل حيث تتصاعد التوترات منذ أشهر.
وأدى اختفاء الفتى بنيامين أحيماير (14 عاما) إلى هجوم كبير للمستوطنين على قرية فلسطينية يومي الجمعة والسبت. وقال مسؤولون في قطاع الصحة الفلسطيني إن فلسطينيا قتل يوم الجمعة وأصيب 25 آخرون في الهجوم على قرية المغير.
وقال شهود عيان إن القوات الإسرائيلية أخرت، اليوم السبت، سيارة إسعاف كانت تقل جثة الشاب الفلسطيني البالغ من العمر 26 عاما لعدة ساعات.
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة 19 مواطنا في هجمات للمستوطنين في الضفة الغربية تركزت في محيط رام الله ونابلس
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
استشهاد فلسطيني بمخيم نور الشمس.. وحصيلة جديدة لضحايا الضفة والقدس
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الخميس، استشهاد فلسطيني إبراهيم محمد علي محاميد (59 عاماً) متأثرا بجروح أصيب بها برصاص الاحتلال في مخيم نور شمس قبل 5 أشهر.
ووصل عدد شهداء الضفة الغربية والقدس منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 414 شهيدا، خلال اقتحامات متكررة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
ووسط مواجهات عنيفة شهدتها بلدة بيت فوريك شرق نابلس، اليوم الخميس، استشهد شاب فلسطيني عقب إصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة البطن.
وكانت قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية بمدينة نابلس وتمركزت الآليات العسكرية في محيط مخيم بلاطة وسط استهدافات بالعبوات الناسفة واندلاع اشتباكات مسلحة.
وأفاد مراسلنا باقتحام قوات خاصة إسرائيلية منطقة الجابريات بمحيط مخيم جنين شمال الضفة الغربية، ما أسفر عن إصابة شاب فلسطيني برصاص الاحتلال.
وأعلنت كتيبة جنين سرايا القدس أن مقاتليها اكتشفوا قوات خاصة في محيط مخيم جنين وأمطروها بالرصاص.
كما اقتحم جيش الاحتلال بلدة عزون شرق مدينة قلقيلية وشن حملة مداهمات وتخريب في ممتلكات المنازل قبل أن ينسحب دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وفي بلدة قفين شمال طولكرم تمكنت المقاومة من تفجير عبوة ناسفة بشكل مباشر بآلية عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام البلدة وسط اندلاع مواجهات.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
قلق أممي إزاء استهداف النازحين في خان يونس.. وصحة غزة تحذر من وضع كارثي
أعربت منظمة الأمم المتحدة، اليوم الخميس، عن قلقها من اشتداد القتال بالقرب من المستشفيات بخان يونس جنوبي قطاع غزة.
وقال منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في غزة، توماس وايت، إن الهجمات المستمرة على المواقع المدنية في خان يونس غير مقبولة على الإطلاق، ويجب أن تتوقف فورًا.
وأضاف في بيان، اليوم الخميس، أن «المدنيين يُقتلون ويصابون. ومع اشتداد القتال حول المستشفيات والملاجئ التي تستضيف النازحين أصبحوا محاصرين داخلها وتعرقلت عمليات إنقاذ الأرواح».
وأبدى المسؤول الأممي، قلقه من القتال العنيف بالقرب من المستشفيات المتبقية في خان يونس بما في ذلك مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل.
وأشار وايت إلى أن تلك الممارسات تسببت في تطويق هذه المرافق، ما ترك الموظفين المذعورين والمرضى والنازحين محاصرين داخلها، مؤكدًا إغلاق مستشفى الخير بعد إجلاء المرضى.
واستهدفت الغارات الإسرائيلية، أمس الأربعاء، أحد مراكز التدريب التابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، حيث كان يحتمي به آلاف النازحين.
ووفق ما أعلنته وكالة الأونروا، فإن مركز الصناعة التابع لها كان يؤوي 10 آلاف من النازحين، وأنه تعرض للقصف واشتعلت النيران في المباني، مؤكدة أن الوصول الآمن من وإلى المركز بات ممنوعًا منذ يومين.
وأفاد مراسل الغد، صباح الخميس، ارتفاع عدد شهداء مقر الأونروا غربي خان يونس إلى 14 شهيدًا.
وفي وقت لاحق، نقل 4 شهداء و29 جريحا إلى مجمع ناصر الطبي إثر قصف مدرسة تؤوي نازحين في خان يونس.
وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة، صباح اليوم الخميس، إن أكثر من 50 فلسطينيًّا قد استشهدوا في خان يونس خلال 24 ساعة.
ووفق بيان صادر عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الخميس، فإنه لم يعد في الوقت الحالي أمام قرابة مليوني شخص في قطاع غزة سوى مجمع ناصر الطبي ومستشفى غزة الأوروبي اللذين يقدمان خدمات جراحية وخدمات طوارئ طبية متقدمة.
ويقع مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل التابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في قلب القصف الإسرائيلي في خان يونس.
وقال مراسلنا، إن قوات الاحتلال شنت قصفا مدفعيا مكثفا، اليوم الخميس، في محيط مستشفى الأمل بخان يونس.
ومن جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة، أشرف القدرة، إن الوضع الصحي والإنساني في مجمع ناصر الطبي بخان يونس كارثي للغاية.
وأشار إلى أن مجمع ناصر الطبي يعمل بـ 10% من طاقته «في ظروف قاسية ومخيفة»، وأن كمية الوقود المتبقية به تكفي لأقل من 5 أيام.
وكشف القدرة، عن نفاد أدوية التخدير والمستخدمة في تسكين آلام الجرحى في غرف العمليات بالمجمع الطبي الرئيسي في جنوب قطاع غزة.
وارتفع عدد الشهداء في العدوان إلى 25700 شهيد، أغلبيتهم من النساء والأطفال، بحسب ما أعلنته وزارة الصحة في غزة، أمس الأربعاء.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]