البث المباشر
-
الآن | أخبار الظهيرة
منذ 21 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
اللاحق | الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش
خطة إنفاق الكونغرس الأميركي تدعم إسرائيل وتمدد برنامج مكافحة الإيدز
تتضمن مخصصات السياسة الخارجية في خطة الإنفاق البالغة قيمتها 1.2 تريليون دولار التي كشف عنها زعماء في الكونغرس الأميركي اليوم الخميس إنفاقا عسكريا بمليارات الدولارات وامتيازات لإسرائيل وتمديدا طال انتظاره لخطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز.
وجاء في تقرير لرويترز يوم الثلاثاء أن مشروع قانون المخصصات لوزارة الخارجية يواصل فرض حظر على التمويل الأميركي لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمدة عام على الأقل.
ويلغي مشروع القانون تمويل «لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية وإسرائيل» ويمول بالكامل الالتزام الأمني الأميركي السنوي لإسرائيل البالغ 3.3 مليار دولار.
وقالت إدارة الرئيس جو بايدن في يناير/ كانون الثاني إنها أوقفت مؤقتا تمويلا جديدا لأونروا بعد أن اتهمت إسرائيل 12 من موظفي الوكالة البالغ عددهم 13 ألف موظف في غزة بالمشاركة في هجوم حماس في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
ويحاول المؤيدون للمساعدات استعادتها ويطالبون واشنطن بدعم هيئة إغاثة في وقت تسعى فيه جماعات الإغاثة لتفادي مجاعة في غزة.
وقال السناتور الديمقراطي، كريس فان هولين الذي جادل بأن أونروا ما زالت ضرورية لإنقاذ الأرواح، إن القرار «بلا ضمير» نظرا للكارثة الإنسانية في غزة.
وقال في بيان «أونروا هي الوسيلة الأساسية لتوزيع المساعدات المطلوبة بشدة في غزة، ومن ثم، فحرمان أونروا من التمويل يعادل حرمان الأشخاص الذين يتضورون جوعا من الغذاء وتقييد الإمدادات الطبية للمدنيين المصابين».
ويتضمن مشروع قانون تمويل وزارة الخارجية أيضا تمديد أجل خطة الرئيس الطارئة للإغاثة من الإيدز لمدة عام واحد.
وبدأت الخطة في عام 2003 في عهد الرئيس الجمهوري جورج بوش الإبن، وحظيت بدعم الحزبين الجمهوري والديمقراطي حتى وقت قريب.
وتجدد البرنامج قبل خمس سنوات ونصف السنة دون أي اعتراضات من الجمهوريين أو الديمقراطيين.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
صدمة في واشنطن.. معركة «تيك توك» تكشف تضامنًا واسعًا للأميركيين مع غزة
حظر استخدام تطبيق «تيك توك» في الولايات المتحدة، فجَّر جدلًا واسعًا حول ما كشف عنه التطبيق من تأييد واسع بين الأميركيين للقضية الفلسطينية والتضامن مع غزة.
والبداية كانت مع اعتماد مجلس النواب الأميركي حظر تطبيق «تيك توك» على الصعيد المحلي، إذا لم يتم فصل التطبيق عن شركة «باي دانس» الصينية، وذلك بسبب مخاوف من عمليات تجسس، وسوء الاستخدام من الحكومة الصينية لبيانات 170 مليون أميركي يستخدمون «تيك توك».
وبينما ينفي خبراء أميركيون عمليات التجسس الصينية، وقال مايكل سيكستون، خبير في مجال الأمن السيبراني، إنه لا توجد أدلة على استخدام الصين تطبيق «تيك توك» في أغراض الاستخبارات ضدنا، رغم أنه لو كان لدى الاستخبارات الأميركية علم بهذا فإن الأمر سيكون محاطًا بالسرية
الجدل طرح سؤالًا حول الجهات التي تستفيد من حظر الولايات المتحدة تطبيق «تيك توك»
وقد جاءت الإجابة عبر تسريب صوتي (صوت جوناثان غرينيلات ـ مدير رابطة مكافحة التشهير المؤيدة لإسرائيل): والذي قال: كل الاستطلاعات التي رأيتها، استطلاعات رابطة مكافحة التشهير، واستطلاعات تحالف إسرائيل في الجامعات، والاستطلاعات المستقلة، تقول إن الفجوة ليست بين اليمين واليسار، ولكن المشكلة في الولايات المتحدة في ما يتعلق بدعم إسرائيل، لا تتعلق باليمين واليسار، بل هي كبار وصغار، وأن عدد الشباب الذي يعتقد أن مجزرة حماس (يقصد هجوم طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي) مبررة، مرتفع بدرجة صادمة ومرعبة.
ولكن هل ما يجري مجرد رقابة حكومية أميركية على المحتوى الفلسطيني لصالح إسرائيل وجماعات الضغط المؤيدة لها؟
يقول مايكل بولتون، ناشط ومدافع عن حرية التعبير -في تقرير مراسلنا من واشنطن سهيل الشاعر- يبدو الأمر كذلك.. حرية التعبير مهمة، ولكن يبدو أن هناك أجندة ما.. وإذا كان هذا المحتوى ممولًا من الصين، فإن ذلك يعتبر ضغطًا على الصعيد الشعبي.
كما يرى المراقبون أن جماعات الضغط المؤيدة لإسرائيل، تهدف إلى منع التعاطف الشعبي الأميركي مع الفلسطينيين، والحد من المحتوى الفلسطيني، كما تفعل تطبيقات أخرى محلها الولايات المتحدة.
ومع الجدل الدائر داخل الولايات المتحدة، يستمر مستخدمو الـ«تيك توك» في الاحتجاج على الحظر الذي يمثل لمعظمهم مصدرًا للمعلومات أو مصدرًا للدخل الأساسي.
وقال سهيل الشاعر، إن التعديل الأول للدستور الأميركي ينص على الحق في حرية التعبير.. ويبدو أن قضية «تيك توك» سوف تتصاعد في المحاكم الأميركية للبت في مدى دستورية قرار الكونغرس بحظر التطبيق.. وحتى ذلك الحين، ستحاول اللوبيات المؤيدة لإسرائيل الضغط على وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، للحد من المحتوى المؤيد للفلسطينيين.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
موقع إسرائيلي: الولايات المتحدة ستقترح خططا بديلة عن اجتياح رفح
ذكرت مواقع إسرائيلية أن اجتماع الأسبوع المقبل في واشنطن بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين سيناقش خيارات قابلة للتطبيق بشأن الهجوم البري واسع النطاق الذي تعتزم إسرائيل شنه في مدينة رفح المكتظة بالنازحين جنوبي غزة.
وقال مسؤولان أميركيان لموقع تايمز أوف إسرائيل إن الولايات المتحدة ستقدم خططًا بديلة لكيفية استمرار إسرائيل في ملاحقة حماس دون شن عملية برية كبيرة في رفح.
وأضاف المسؤول الأميركي الذي اشترط عدم الكشف عن هويته «هذا لا يقتصر على قولنا: لا، لا يمكنكم القيام بذلك. نحن نقول إننا على استعداد للعمل معكم على بدائل قابلة للتطبيق وتساعدكم على تحقيق أهدافكم».
وكان مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان قد تطرق إلى هذه الفكرة يوم الإثنين عندما أعلن أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قبل طلبا من الرئيس جو بايدن خلال مكالمتهما الهاتفية في وقت سابق من ذلك اليوم لإرسال فريق مشترك بين الوكالات الأمنية إلى واشنطن «للاستماع إلى مخاوف الولايات المتحدة حول التخطيط الإسرائيلي الحالي لرفح ووضع نهج بديل يستهدف عناصر حماس الرئيسية في رفح ويؤمن الحدود بين مصر وغزة، دون غزو بري كبير».
وقال مسؤول أميركي كبير آخر للموقع إن واشنطن تتصور أن تركيز إسرائيل على منع تهريب الأسلحة من مصر إلى غزة عبر ممر فيلادلفيا.
وتجنب المسؤول إلقاء اللوم على الحكومة المصرية في عمليات التهريب التي ساهمت في إعادة تسليح حماس بعد الحروب المتتالية مع إسرائيل على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية. لكنه قال إن التوصل إلى ترتيب جديد مع القاهرة وبناء البنية التحتية اللازمة لقطع طريق التهريب سيكون أكثر أهمية لتفكيك حماس من شن هجوم بري كبير في رفح.
وقال المسؤول الكبير الثاني «إذا اقتحمت إسرائيل رفح مع كل ما يترتب على ذلك من خسائر في صفوف المدنيين، فإن التعاون من جانب مصر بشأن إغلاق ممر فيلادلفيا سيكون أكثر صعوبة بكثير».
تتصور الولايات المتحدة أيضًا أن تستغل إسرائيل الفترة المقبلة لتعزيز المساعدات الإنسانية بشكل هائل، حسبما قال المسؤول الأميركي، متحدثًا بعد يومين من نشر تقرير تدعمه الأمم المتحدة يحذر من أن المجاعة وشيكة في شمال غزة.
وقال المسؤول الأميركي إن هذا سيتطلب من إسرائيل فتح طرق برية إضافية داخل غزة لتوصيل المساعدات إلى الشمال، حيث تم قطع المساعدات عن حوالي 300 ألف فلسطيني بعد تجاهلهم توجيهات الجيش الإسرائيلي بإخلاء المنطقة في بداية الحرب.
وأوضح المسؤول أن أي عملية في رفح – ناهيك عن الغزو الضخم الذي تعارضه واشنطن – ستتطلب وضعا إنسانيا أكثر استقرارا بكثير في غزة، مشيرا إلى أن المدينة في جنوب غزة أصبحت مركزًا إنسانيًا في الأشهر الأخيرة وأنه سيتعين إنشاء آليات جديدة للتخزين والتوزيع في مناطق أخرى.
وقال المسؤول الأميركي الأول إن الخطط البديلة التي تريد الولايات المتحدة مناقشتها مع الوفد الإسرائيلي ستشمل أيضًا الجهود لبدء إعادة إعمار غزة وبناء بديل عملي لحماس.
ويشكل كلا الهدفين نقطة خلاف بين إسرائيل والولايات المتحدة، بالنظر إلى أن الخطوط العريضة للخطة التي قدمها نتنياهو إلى حكومته الشهر الماضي لا تتصور سماح إسرائيل ببدء إعادة الإعمار حتى يتم نزع سلاح القطاع و«نزع التطرف». وسعى نتنياهو أيضًا إلى تمكين العشائر المحلية التي ليس لها علاقات بالسلطة الفلسطينية لتحل محل حماس في حكم غزة، رغم رفض الفكرة من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، الذي يريد عودة السلطة الفلسطينية بعد إصلاحها إلى القطاع.
وأوضح المسؤولان الأميركيان أن إدارة بايدن لا تتجاهل كتائب حماس الأربع المتبقية في رفح، لكنهما قالا إن نتنياهو يبالغ في قوتها وأهميتها في مهمة هزيمة حماس.
وقال المسؤول الأميركي الأول «لا نريد أن يكون لحماس ملاذ آمن هناك، لكن الوضع الحالي غير ممكن».
وتشكل العملية الإسرائيلية المحتملة في رفح نقطة خلاف في العلاقات مع الولايات المتحدة منذ عدة أشهر. والمدينة الواقعة جنوب غزة هي الجزء الأخير من القطاع الذي لم تتوغل فيه القوات البرية الإسرائيلية، بعد أن بدأت في شمال غزة وشقت طريقها عبر القطاع.
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]