مسؤول أمريكي يتوقع فتح سفارة بلاده في القدس مايو المقبل، المزيد من التفاصيل يسردها أحمد البديري مراسل قناة الغد في القدس المحتلة، خلال مشاركته عبر النشرة الإخبارية، مع الإعلامي محمد عبدالله.
البث المباشر
-
الآن | قالت لي
منذ 24 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
اللاحق | وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
القدس
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
قالت لي
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش
شكري وبلينكن يبحثان هاتفيا تطورات الحرب في قطاع غزة وتداعياتها الإقليمية
بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري اليوم الجمعة في اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن تطورات أزمة قطاع غزة وتداعياتها الإقليمية.
وصرَّح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية بحث مع نظيره الأميركي الجهود المبذولة لتحقيق وقف إطلاق النار وزيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة.
و أكد الوزير شكري على ضرورة مواصلة الضغط على إسرائيل للامتثال لمسؤولياتها باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال، لاسيما من خلال التوقف عن استهداف المدنيين العزل، وفتح المعابر البرية الحدودية بين إسرائيل والقطاع لزيادة تدفق المساعدات، وإزالة المعوقات الخاصة بدخول المساعدات، بالإضافة إلى السماح للنازحين الفلسطينيين بالعودة إلى منازلهم في شمال غزة.
وأردف السفير أبو زيد، بأن الوزيرين أكدا على رفض إقدام إسرائيل على أية عملية عسكرية برية في رفح الفلسطينية، لاسيما في ظل العواقب الإنسانية الجسيمة لمثل هذا الإجراء، وتداعياته الخطيرة على أمن واستقرار المنطقة.
كما جدد الوزير شكري التأكيد على رفض مصر القاطع لمحاولات التهجير القسري للفلسطينيين خارج أراضيهم، لما ينطوي عليه هذا الإجراء من هدف تصفية القضية الفلسطينية، في انتهاك جسيم لأحكام القانون الدولي.
وكشف المتحدث الرسمي باسم الخارجية، أن الوزيرين تطرقا خلال الاتصال إلى التوترات المتزايدة في المنطقة، وأهمية العمل على احتواء التصعيد الجاري لخطورته وآثاره السلبية على استقرار المنطقة وشعوبها.
وقالت السلطات الصحية في غزة إن ما لا يقل عن 33634 فلسطينيا قتلوا حتى الآن منذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية ونزوح معظم السكان البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة وتدمير جزء كبير من القطاع.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
إٍسرائيل تعلن عن بدء عملية جديدة في غزة.. والمعارك تتواصل في وسط القطاع
اندلعت معارك عنيفة، اليوم الخميس، بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في مناطق متفرقة وسط قطاع غزة، بالتزامن مع إعلان إسرائيل عن عمليات عسكرية جديدة.
وقال بيان صادر عن جيش الاحتلال إن «الفرقة 162 بدأت الليلة الماضية حملة عسكرية مباغتة في وسط قطاع غزة.. وأغارت طائرات حربية وقطع جوية على العشرات من البنى التحتية الإرهابية فوق الأرض وتحتها».
وشمل العدوان الإسرائيلي على وسط قطاع غزة غارات للطيران الحربي وقصف من القوات البحرية، بحسب بيان جيش الاحتلال.
وقال وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، اليوم الخميس، إن «إسرائيل ستستمر بتعميق عملياتها في رفح ودير البلح والنصيرات»، معلنا أن جزءا من هذه العمليات بدأ اليوم.
وتعليقا على الأنشطة العسكرية في النصيرات وسط قطاع غزة رفض سموتريتش التطرق إلى تفاصيلها مكتفيا بالقول «الجيش يستمر في العمل، سنقوم بتفكيك حماس ونواصل زعزعة استقرار قطاع غزة».
وتدور معارك بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في مناطق المغراقة والزهراء وشمال جسر وادي غزة وسط قطاع غزة.
وأفاد مراسلنا بأن جيش الاحتلال نفذ أحزمة نارية مكثفة واستعان بالمدفعية ورشاشات الطيران المروحي وقذائف دخانية خلال الاشتباكات في وسط قطاع غزة.
كما قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية أبراجا سكنية في مدينة الزهراء ودمرت مسجدين في غارات على شمال وغرب مخيم النصيرات.
ونزح عدد من سكان مخيم النصيرات في وسط قطاع غزة من جراء استمرار القصف الإسرائيلي.
ووفق هيئة البث الإسرائيلية اعتبر الوزير الإسرائيلي المتطرف سموتريتش أن قرار دخول رفح جنوبي القطاع من القرارات الصائبة، وقال: «يجب أن نزيد الضغط العسكري هناك»، معترفا أن المعاملة الإنسانية تدار بطريقة سيئة للغاية.
وسحبت إسرائيل معظم قواتها البرية من جنوب غزة هذا الأسبوع بعد أشهر من القتال، لكنها ما زالت تقول إنها تخطط لشن هجوم على رفح في جنوب القطاع حيث يوجد الآن أكثر من نصف سكان غزة.
وقال نتنياهو إنه سيتم إجلاء المدنيين من رفح قبل أن تلاحق القوات الإسرائيلية عناصر حماس المتبقية هناك، لكن هذا التعهد لم يفعل شيئا يذكر لتهدئة القلق الدولي.
وقال البيت الأبيض يوم الثلاثاء إن واشنطن تحذر إسرائيل طالبة عدم اجتياح رفح بسبب ارتفاع خطر سقوط قتلى وجرحى من المدنيين، وإن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين سيجرون محادثات مباشرة بشأن العملية المزمعة في مدينة رفح بغزة في غضون أسبوعين.
وبحسب تقرير نشرته رويترز أمس الأربعاء، قال مسؤولان إسرائيليان، إن إسرائيل وافقت خلال محادثات في مصر حول وقف لإطلاق النار في غزة على «تنازلات» تتعلق بعودة الفلسطينيين إلى شمال القطاع.
وقال المسؤولان المطلعان على المحادثات إنه بموجب اقتراح أميركي بشأن الهدنة، ستسمح إسرائيل بعودة 150 ألف فلسطيني إلى شمال غزة دون فحوصات أمنية.
وتطالب حماس بإنهاء العدوان الإسرائيلي، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة والسماح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى ديارهم.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
في ثاني أيام عيد الفطر.. شهداء وجرحى في سلسلة غارات إسرائيلية على قطاع غزة
أفاد مراسل الغد باستمرار التحليق المكثف للطيران الحربي الإسرائيلي والطائرات المسيرة في سماء قطاع غزة، تزامنا مع ثاني أيام عيد الفطر المبارك.
وقال مراسلنا من رفح، إن المدينة شهدت فجر اليوم الخميس، سلسلة من الغارات الإسرائيلية استهدفت أرضا حدودية، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وفي خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعرض منزل لعائلة العمور شرقي المدينة لقصف إسرائيلي، ما تسبب في تدميره وإصابة المنازل المجاورة، دون الإبلاغ عن وقوع خسائر بشرية.
وفي وسط قطاع غزة، تجدد القصف الإسرائيلي العنيف على النصيرات ودير البلح وامتد إلى حي الزيتون جنوب مدينة غزة.
وأفاد مراسلنا بأن الطيران الإسرائيلي قصف مسجدين واستهدف أبراج الصالحي ومنطقة الزهرة في منطقة النصيرات وسط قطاع غزة، ما أسفر عن وقوع شهداء ومصابين نقلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى.
كما قال مراسلنا إن عددا من المدنيين قد ارتقوا شهداء بقصف مدفعي استهدف مدخل مدرسة تؤوي نازحين بالمخيم الجديد غرب النصيرات وسط قطاع غزة.
وفي شمال القطاع، استهدف الطيران الحربي والمدفعية مناطق الشجاعية وبيت لاهيا وجباليا وبيت حانون.
كما أصيب عدد من المدنيين في قصف منزل لعائلة شلدان في مدينة غزة.
غياب مظاهر العيد
ولفت مراسلنا من رفح التي يقطنها أكثر من نصف عدد سكان قطاع غزة بسبب ازدحامها بـ 1.3 مليون نازح، إلى غياب مظاهر العيد هذا العام مع استمرار العدوان الإسرائيلي.
وقالت أونروا إن ما يصل إلى 1.7 مليون شخص، أو أكثر من 75% من سكان القطاع، نزحوا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول حتى السادس عشر من مارس/آذار، وبعضهم نزحوا عدة مرات.
وأضافت الوكالة أن أكثر من 60% من الوحدات السكنية دُمرت، فضلا عن تدمير 392 منشأة تعليمية و123 سيارة إسعاف و184 مسجدا.
وأشار مراسلنا إلى انتشار الجوع في أنحاء القطاع، وخصوصا في شمال غزة الذي لا يصله القدر الكافي من المساعدات.
وتوقع التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو أداة لمراقبة الجوع في العالم، في 18 مارس/آذار أن المجاعة وشيكة ومن المرجح أن تحدث بحلول مايو/أيار في شمال غزة، ويمكن أن تتفشى في القطاع بحلول يوليو/تموز.
وأضاف التصنيف أن 70% من السكان في أجزاء من شمال غزة يعانون من أشد مستويات نقص الغذاء، أي ما يفوق بكثير النسبة المرتبطة بتعريف المجاعة وهي 20 بالمئة. وإجمالا، يعاني 1.1 مليون من سكان غزة، أي نحو نصف السكان، من نقص كارثي في الغذاء.
وتزداد أجواء العيد قتامة في أنحاء غزة، مع قلة وصول المساعدات الإنسانية، وصرحت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين منتصف الشهر الماضي، بأن هناك حاجة إلى دخول ما لا يقل عن 500 شاحنة أو ما يعادلها من المساعدات إلى غزة يوميا.
وتؤكد الأمم المتحدة أن أعداد شاحنات المساعدات أقل بكثير من الكميات المطلوبة لتلبية الاحتياجات الإنسانية.
كما يحتاج قطاع غزة إلى نحو مليون لتر من المحروقات لتشغيل المستشفيات والمركبات وسد الاحتياجات اليومية، إضافة إلى زيادة عدد شاحنات المساعدات إلى ألف شاحنة يومية، بحسب تقدير المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
وقال مراسلنا إن أغلب الناس قد التزموا منازلهم وخيامهم في العيد مع تدهور أحوال البنية التحتية وغياب الإدارة المدنية في قطاع غزة.
ويؤكد مراسلنا أن أعداد الشهداء والمصابين قابلة للزيادة مع تجدد القصف الإسرائيلي على أنحاء القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس، أن عددا من ضحايا القصف الإسرائيلي ما زال تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وبحسب أحدث أرقام وزارة الصحة في غزة بلغ عدد شهداء الحرب الإسرائيلية 33482 شهيدا.
شاهد| البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]