فيديو| مصور يعيد الروح للأماكن المهجورة في بريطانيا

يبدأ في ديسمبر إطلاق معرض جديد يضم صورا للأميرة الراحلة ديانا في ثلاث مدن أمريكية.

ويعطي المعرض نظرة لديانا بعيني أنور حسين، أطول مصوري العائلة المالكة البريطانية خدمة، ونجليه زاك وسمير حسين، اللذين كانا مصورين أيضا. والتقط أنور حسين صورا لديانا منذ أن صارت شخصية عامة وحتى وفاتها في 1997.

قال زاك حسين الذي يروج للمعرض في سانتا مونيكا بكاليفورنيا: “عليك أن تمشي وتمر برحلة مناسبة لكيفية تطور حياة ديانا من كونها مجرد فتاة خجولة وبريئة إلى أن تنتقل بعد ذلك إلى كونها أيقونة للموضة وناشطة إنسانية”.

ويُمنح الزائرون هواتف وسماعات رأس حتى يتمكنوا من قراءة وسماع تعليقات حول أهمية كل صورة.

وأضاف زاك: “تسمع مني ومن أخي القصص وراء الصور، ليس المعرض الذي تعتاد عليه بمجرد النظر إلى الصور على الحائط، إنه يحتوي على ذلك الشعور الأكثر وثائقية عنها”.

ويعود الفضل لأنور حسين إلى حد كبير في نقل وجهة نظر أكثر صراحة عن أفراد العائلة المالكة. وقال زاك إن والده برع في التقاط لمحات حقيقية عن شخصيات من كان يصورهم، ونصحه بفعل الشيء نفسه.

يبدأ زاك وسمير حسين المعرض في لوس أنجليس وشيكاجو ونيويورك في الأول من ديسمبر .

عثر المصور مارك ميكوين على تنين “الكومودو” الضخم في مرحاض غرفته بأحد الفنادق في إندونيسيا، بعد أن أمضى يوما طويلا من تصوير السحالى العملاقة ليتفاجأ بأحدها  في مرحاض غرفته.

ووفقاً لصحف “الديلي ميل” البريطانية استعان مارك بالطاقم لاستدراج الكومودو خارج الغرفة باستخدام قطعة لحم فاسدة مربوطة في عصا، ولكنه قام بالتبول على أرضيه الغرفة قبل مغادرتها.

ويمكن لتنين الكومودو أن يهاجم البشر عند شعوره بالخطر وهو يتغذى على الطيور وأحياناً الخنازير والماعز، ويصل طوله أحيانا إلى ثلاثة أمتار ووزنه إلى 90 كيلو جراماً.

حققت صورة لسمكة تسبح داخل قنديل البحر قبالة السواحل الغربية لأستراليا ملايين المشاهدات، وذلك بعد أن التقط مصور إنجليزي يدعي تيم صامويل تلك الصورة في ديسمبر/كانون الأول الماضي، ودهش لكَم المشاهدات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.