استخدم الشاب الفلسطيني من غزة، إبراهيم غنيم، صوته للتعبير عن معاناة شعبه والشعوب العربية الأخرى من خلال غناء الراب، وقدم «غنيم» أكثر من 100 أغنية ويحلم بالعالمية.. المزيد من التفاصيل يكشفها خلال لقائه في برنامج يوم جديد مع الإعلامية روان عليان والإعلامي كارلوس ناشف.
البث المباشر
-
الآن | المستقبل الحلم
منذ 19 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
اللاحق | بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
أعمال فنان تشكيلي في غزة تقفز فوق أهوال الحرب وتسكن جدران معرض في رام الله
اختارت مجموعة من الفنانين الفلسطينيين تحويل لوحات للفنان ميسرة بارود، الذي يعيش في قطاع غزة ويعاني أهوال الحرب، إلى جداريات في عرض بعنوان (لا زلت حيا) بمعرض (جاليري زاوية) في رام الله.
وقال الفنان محمد سباعنة صاحب فكرة المعرض وأحد المشاركين في رسم الجداريات «الفكرة كانت إعادة إنتاج لوحات ميسرة بارود إللي موجود في غزة التي أنتجها خلال الحرب وما زال ينتج فيها خلال الحرب».
وأضاف لرويترز أن المعرض «رسالة تضامن مع الفنان ميسرة وفناني غزة، ورسالة تضامن وصرخة في وجه المجزرة الجماعية هناك، ودعوة لإيقاف هذه الحرب».
وعمل الفنانون المشاركون في رسم إحدى عشرة جدارية تمثل مجموعة من لوحات ميسرة باللونين الأبيض والأسود التي تروي شذرات من قصص إنسانية رآها بعينيه في وقت الحرب.
ويعرض كل عمل على الجدران مجموعة من حكايات الناس تحت القصف ورحلات النزوح من مكان إلى آخر بحثا عن الأمن وحماية العائلة.
وكتب بارود عن لوحاته «حرصت منذ بداية الحرب على غزة، على أن أتواصل مع الأصدقاء قدر المستطاع والمتاح لأطمئنهم من خلال يومياتي ورسوماتي التي أنشرها عبر الفضاء الأزرق موثقا بعيني وريشتي الحرب بكل تفاصيلها، وكانت رسوماتي رسالة مني للأصدقاء أخبرهم فيها أنني (لا زلت حيا)».
ويضيف «دونت من خلال يومياتي قصص الدمار والفقد والموت والضعف والنزوح والجوع والألم والصبر والصمود والانكسار».
ويروي بارود لمحات من حكايته وهي مجرد واحدة من حكايات كثيرة لسكان القطاع الذين يكتوون بنار الحرب منذ ما يزيد عن ستة أشهر.
يقول «لقد دمر الاحتلال كل ما هو جميل في مدينتي الصغيرة لتصبح الأشياء عالقة في ذاكرة مشوهة تحت الركام».
ويضيف «أصبحت كغيري نازحا من مدينة غزة إلى أقصى جنوبها للمرة العاشرة متنقلا بين فضاءات المدينة الضيقة في محاولة للنجاة بعد أن فقدت كل ما أملك، مكتبي، وبيتي، ومرسمي، وكل أعمالي وأدواتي، ومقتنياتي».
ووصف بارود المعرض بأنه «تظاهرة فنية تتحدى الموت والحصار وتكسر الحواجز… والحدود».
وقال يوسف حسين مدير (جاليري زاوية) إن المعرض يستمر حتى الثالث والعشرين من يونيو حزيران المقبل «ليكون وقتا تضامنيا مع الفنان ميسرة بارود ومع فناني غزة وكل أهلنا في غزة».
وأضاف لرويترز «نأمل أن يكون هذا المعرض مساهمة منا في نقل أعمال الفنان ميسرة الغنية بالرسائل عن المجزرة في غزة ورسائل القوة والصمود للشعب الفلسطيني».
وشارك إلى جانب سباعنة الفنانون فؤاد اليماني ورهف نتشة وسلسبيلا عنبتاوي ودانيا العمري وآخرون.
وجاء في بيان صادر عن الجاليري «في نهاية المعرض ستُمحى الأعمال كاملة عن الجدران تأكيدا على فكرة أن المعرض مؤقت مثلما أن محنة الحرب وكابوس الاحتلال سينتهيان يوما».
بحسب السلطات الصحية في غزة، استشهد منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 33899 شخصاً في قطاع غزة، أكثر من 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بيان: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا جراء الحرب في قطاع غزة
قالت وزارة الثقافة الفلسطينية يوم الخميس إن 32 مؤسسة ومركزا ومسرحا في قطاع غزة تضررت بشكل جزئي أو كامل بسبب الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ شهر أكتوبر تشرين الأول الماضي.
وأضافت الوزارة في بيان بمناسبة اليوم العالمي للتراث أن أضرار المؤسسات الثقيافة في غزة شملت أيضا «تدمير 12 متحفا، وتخريب ما يقارب 2100 ثوب قديم، وقطع تطريز من المقتنيات الموجودة في المتاحف أو ضمن المجموعات الشخصية، بفعل القصف الإسرائيلي المستمر منذ ما يزيد عن ستة أشهر».
وتابعت الوزارة في بيانها «هذا علاوة عن هدم قرابة 195 مبنى تاريخيا يقع أغلبها في مدينة غزة، منها ما يستخدم كمراكز ثقافية ومؤسسات مجتمعية، بجانب تضرر تسعة مواقع تراثية و10 مساجد وكنائس تاريخية تشكل جزءا من ذاكرة القطاع».
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي تعرض العديد من المباني التاريخية والأثرية للتدمير منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وكررت الوزارة مناشدتها لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) وغيرها من المنظمات ذات الصلة تشكيل لجنة تابعة للأمم المتحدة للكشف عن «الانتهاكات القانونية والإنسانية التي طالت التراث الثقافي الفلسطيني بوصفه جزءا من التراث الإنساني».
ويحتفي العالم في 18 أبريل نيسان من كل عام باليوم العالمي للتراث واليوم العالمي للمعالم والمواقع.
وتم إقرار هذا اليوم من قبل منظمة اليونسكو من أجل حماية التراث الإنساني في جميع دول العالم.
وقالت الوزارة «تأتي هذه المناسبة في ظل ظروف استثنائية تتعرض من خلالها الثقافة الفلسطينية إلى إبادة ممنهجة ومدروسة بما يشمل المشهد الثقافي برمته».
وبحسب السلطات الصحية في غزة، استشهد منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 33899 شخصاً في قطاع غزة، أكثر من 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
«فلسطين حرة» و«طلاء الدم» في استقبال مطرب إسرائيلي في أميركا.. ما القصة؟
أقام المغني الإسرائيلي حنان بن آري حفلا موسيقيا في ولاية نيويورك بأميركا، غير أن أنصار فلسطين استقبلوه بالمظاهرات المنددة بحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
#NOW “Black Lives for Palestine” protesters chant as armed Counter-Terrorism unit with the NYPD is stationed outside of Kings Theatre in Brooklyn ahead of a performance by Israeli singer Hanan Ben Ari. pic.twitter.com/KDt4so8W90
— Oliya Scootercaster 🛴 (@ScooterCasterNY) April 7, 2024
وقال بن آري في تدوينة على حسابه الرسمي على فيسبوك: «في الليلة التي سبقت العرض في نيويورك، جاء شخص ما وسكب طلاءًا أحمر اللون على جميع الأبواب الأمامية من الخارج».
وبحسب موقع والا الإسرائيلي نظم عشرات من المؤيدين للفلسطينيين مظاهرة رددوا هتافات (فلسطين حرة) وشعارات أخرى.
وتشهد العديد من الفعاليات الثقافية والفنية وغيرها، التي يكون أحد أطرافها إسرائيليا، مظاهرات حاشدة من أنصار فلسطين.
مدينة مالمو السويدية المستضيفة يوروفيجن تستعد لاحتجاجات محتملة بشأن غزة
ومؤخرا أعلن مسؤولون بمدينة مالمو السويدية، أن المدينة التي من المقرر أن تستضيف مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن) هذا العام في مايو/ أيار، تتوقع استقبال ضيوف من 80 دولة وتستعد أيضا لمظاهرات مؤيدة للفلسطينيين على هامش الحدث.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]