البث المباشر
-
الآن | بيت ياسين
منذ 13 دقيقة -
التالي | أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
00:00 القاهرة22:00 جرينتش -
وراء الحدث
00:05 القاهرة22:05 جرينتش -
موجز الأخبار
01:00 القاهرة23:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
ماجد كيالي لـ«الغد»: إسرائيل لن تترك الهجوم الإيراني يمر بسلام
قال الكاتب والباحث الفلسطيني، ماجد كيالي، اليوم الإثنين، إن إسرائيل لن تمرر الهجوم الإيراني بسلام، متوقعًا أن تقوم تل أبيب برد على إيران.
وأضاف ماجد كيالي، خلال مقابلة مع قناة «الغد»، أن الضربات الإسرائيلية المحتملة ستكون مختلفة عن الرد الإيراني تمامًا، وربما توقع خسائر.
وأوضح كيالي أن إيران قصفت إسرائيل بالمسيرات والصواريخ بعيدا عن شعارات «وحدة الساحات» وبعيدا عن مسالة الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وحذر كيالي من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط بسبب التوتر بين إيران وإسرائيل.
كما لفت إلى خطورة الهيمنة الإيرانية على عدد من الدول ومن أبرزها العراق.
ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان قوله لنظيره البريطاني، اليوم الإثنين، إن إيران لا تريد زيادة التوترات، لكنها سترد بشكل فوري وبقوة أكبر من ذي قبل إذا ردت إسرائيل بعمل انتقامي.
وشنت إيران هجوما بالصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل، مساء السبت الماضي، ردا على الهجوم الإسرائيلي على قنصلية طهران في العاصمة السورية دمشق، مطلع شهر أبريل/ نيسان الحالي.
ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن الحرس الثوري قوله، إن قواته أطلقت، مساء يوم السبت، طائرات مسيرة وصواريخ صوب أهداف محددة في إسرائيل.
وقال بيان الحرس الثوري الإيراني، إنه نفذ عملية بطائرات مسيرة وصواريخ، ردا على «جريمة الكيان الصهيوني بقصف قنصليتنا في سوريا».
كما أعلن الحرس الثوري أن اسم العملية العسكرية ضد إسرائيل هو «الوعد الصادق».
ونقلت نيويورك تايمز عن مسؤولين إسرائيليين أن إيران أطلقت 185 مسيرة و36 صاروخ كروز و110 صواريخ أرض – أرض.
من جهته، قال الجيش الإسرائيلي، أمس الأحد، إن إيران أطلقت أكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ في أثناء الليل على إسرائيل، تم إسقاط 99% منها.
_____________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
غارات أميركية بريطانية على اليمن تطال العاصمة صنعاء
أفاد مراسل اليوم السبت، بأن قصفًا طال مناطق من العاصمة اليمنية صنعاء، مساء اليوم السبت.
وأضاف مراسلنا أن المواقع المستهدفة في العاصمة اليمنية، هي دار الرئاسة، والنهدين، ومعسكر الحفاء وجبل عطان، ومنطقة عَصر.
وقالت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) التابعة للحوثيين، إن قصفا جوية شنته القوات الأميركية والبريطانية قد استهدف منطقتي النهدين وعطان جنوبي العاصمة صنعاء.
وكانت وسائل إعلام يمينة أكدت استهداف القوات الأميركية والبريطانية مديريتي اللحية والدريهمي بمحافظة الحديدة اليمنية.
وقال مراسلنا إن القصف الأميركي تجدد ليطال محافظات أخرى خارج العاصمة صنعاء، واستهدف ذمار وتعز وحجة والبيضاء وذمار.
ونقلت وكالة رويترز عن مسؤولين أميركيين، إن الولايات المتحدة قصفت «أهدافا مرتبطة بإيران في اليمن».
ولم يقدم المسؤولون تفاصيل عن مواقع الهجمات لرويترز، لكن اثنين منهم قالا إن الهجمات استهدفت عشرات المواقع.
وكانت القيادة المركزية الأميركية قالت إن قواتها نفذت ضربات استهدفت 6 صواريخ كروز مضادة للسفن أعدها الحوثيون باليمن لضرب سفن في البحر الأحمر.
وأضافت في بيان أن القوات الأميركية حددت صواريخ كروز في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون وقررت أنها تمثل تهديدا وشيكا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية في المنطقة.
وشنت القوات الأميركية غارات على أهداف في سوريا والعراق مساء أمس الجمعة، وتوعدت واشنطن بشن المزيد من الهجمات ضد الميليشيات الموالية لإيران.
إيران تدافع عن قرارها استبعاد بعض مفتشي وكالة الطاقة الذرية.. وغروسي يرد
ذكرت وسائل إعلام رسمية أن إيران دافعت، اليوم السبت، عن تحركها لمنع بعض المفتشين النوويين التابعين للأمم المتحدة من العمل بالبلاد، واتهمت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا بتسييس الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني: «للأسف، وبالرغم من تفاعل إيران الإيجابي والبناء والمستمر مع الوكالة، فإن الدول الأوروبية الثلاث والولايات المتحدة أساءت استخدام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتحقيق أغراضها السياسية الخاصة».
وأدانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت سابق تحرك إيران لاستبعاد نحو ثلث مفتشي الوكالة الأكثر خبرة المعينين للعمل في البلاد، بعد دعوة قادتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لطهران للتعاون مع الوكالة بشأن قضايا تشمل تفسير آثار اليورانيوم الموجودة في مواقع غير معلنة.
رافائيل غروسي يرد
في المقابل، ندد رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة اليوم السبت بما وصفه بالإجراء “غير المتناسب وغير المسبوق” الذي اتخذته إيران باستبعاد العديد من مفتشي الوكالة المعينين في البلاد، مما يعوق قدرتها على الإشراف على الأنشطة النووية لطهران.
ويأتي الإجراء الإيراني ردا على دعوة لطهران، قادتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في مجلس محافظي الوكالة قبل أيام، للتعاون فورا مع الوكالة إزاء قضايا منها تفسير العثور على آثار لليورانيوم في مواقع غير معلنة.
لكن غروسي أوضح أنه يعتقد أن إيران بالغت في رد فعلها.
وقال غروسي في بيان: «أندد بشدة بهذا الإجراء الأحادي غير المتناسب وغير المسبوق الذي يؤثر على التخطيط وأنشطة التفتيش التي تجريها الوكالة في إيران بشكل معتاد ويتعارض بشكل علني مع التعاون الذي ينبغي أن يكون قائما بين الوكالة وإيران».
وهذا الإجراء الإيراني، المعروف باسم «إلغاء تعيين» المفتشين، مسموح به إذ يجوز للدول الأعضاء في الوكالة عموما استخدامه بحق المفتشين المكلفين بزيارة منشآتها النووية بموجب معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية واتفاق الضمانات الخاص بكل دولة مع الوكالة التي تتولى عمليات التفتيش.
لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية قالت إن قرار طهران تجاوز الممارسة المعتادة، مضيفة أن إيران أبلغتها بأنها ستمنع دخول عدد من المفتشين دون أن تذكر رقما.
وقالت الوكالة: «هؤلاء المفتشون هم من بين خبراء الوكالة الأكثر خبرة ولديهم معرفة فريدة في تكنولوجيا التخصيب.. وبموجب قرار اليوم، أبعدت إيران فعليا نحو ثلث المجموعة الأساسية من مفتشي الوكالة الأكثر خبرة والمخصصين لإيران».
وقال دبلوماسي مقيم في فيينا إن إيران ألغت أسماء جميع الأعضاء الفرنسيين والألمان في فريق تفتيش الوكالة.
ولا يوجد بالفعل بين أعضاء الفريق أي أميركيين أو بريطانيين.
وقالت الوكالة: «بالرغم من أن هذا الإجراء مسموح به رسميا بموجب اتفاق الضمانات الخاص بمعاهدة منع الانتشار النووي، فقد مارسته إيران بطريقة تؤثر مباشرة وبشدة على قدرة الوكالة على إجراء عمليات التفتيش بشكل فعال في إيران».
وأضاف غروسي: «أدعو الحكومة الإيرانية إلى إعادة النظر في قرارها والعودة إلى مسار التعاون مع الوكالة».
ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية حتى الآن على طلب للتعليق.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]