يعد الطفل السوري الخاسر الأكبر في معادلة الصراع المحتدم حاليا في بلاده، حيث أنهم طوال 5 سنوات لم يختبروا سوى المعاناة والآلام من ويلات الحروب، فقد قتل ما لا يقل عن 400 طفل نتيجة الحرب خلال العام الماضي، بالإضافة إلى أن أكثر من 35% من الأطفال لم يعاصروا سوى الحرب واللجوء، إلى جانب قيام تنظيم «داعش» الإرهابي بتأسيس مدرستين في مدينتي حلب والرقة لتجنيد الأطفال لاستخدامهم في الحروب.
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 7 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
السوق الرياضي
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش
شبكة إن بي سي الأميركية: الرد الإسرائيلي على إيران سيكون «محدودا»
في أعقاب الهجوم الإيراني الأخير على إسرائيل، تترقب المنطقة ردا عسكريا من تل أبيب على طهران، وسط مخاوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط.
وقال مصدر أميركي لشبكة «إن بي سي» الإخبارية إن الرد الإسرائيلي على الهجوم الانتقامي الإيراني قد يكون «وشيكًا»،
ونقلت القناة الإخبارية عن 4 مسؤولين أميركيين بأن الرد الإسرائيلي على الضربات الإيرانية سيكون «محدود النطاق»، وأضافوا: «من المرجح أن يشمل ضربات ضد القوات العسكرية الإيرانية والوكلاء المدعومين من طهران خارج إيران».
ويستند تقييم المسؤولين إلى محادثات بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين جرت قبل أن تطلق إيران أكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل ليلة السبت.
وقال المسؤولون الأميركيون إنه بينما كانت إسرائيل تستعد لهجوم إيراني محتمل الأسبوع الماضي، أطلع المسؤولون الإسرائيليون نظرائهم الأميركيين على خيارات الرد المحتملة.
وشددوا على أنه لم يتم إطلاعهم على قرار إسرائيل النهائي بشأن كيفية الرد، وقالوا إن الخيارات كان من الممكن أن تتغير منذ هجوم نهاية الأسبوع.
وأضافت المصادر أن ليس من الواضح متى سيبدأ الرد الإسرائيلي، لكنهم قالوا إنه قد يحدث في أي وقت.
ودعا الرئيس الأميركي، جو بايدن وزعماء آخرون إلى ضبط النفس بعد أن تعهدت إسرائيل بالرد على الهجوم الإيراني، والذي كان ردا على الغارة الإسرائيلية في الأول من أبريل/نيسان على مبنى قنصلية إيران في سوريا، والتي أسفرت عن مقتل اثنين من كبار جنرالات الحرس الثوري.
وبحسب المسؤولين، فنظرا لكون الهجوم الإيراني لم يسفر عن مقتل إسرائيليين أو دمار واسع النطاق، فإن إسرائيل يمكن أن ترد بأحد خياراتها الأقل عدوانية بتوجيه ضربات خارج إيران.
وأوضح ثلاثة مسؤولين أميركيين إن الخيارات يمكن أن تشمل توجيه ضربات داخل سوريا، مشيرين إلى أن الرد لن يستهدف مسؤولين إيرانيين كباراً، بل يمكن أن يستهدف بدلاً من ذلك الشحنات أو مرافق التخزين التي تحتوي على أجزاء صواريخ متقدمة أو أسلحة أو مكونات يتم إرسالها من إيران إلى حزب الله.
وأضاف المسؤولون أن الولايات المتحدة لا تعتزم المشاركة في الرد العسكري الإسرائيلي، لكنهم أعربوا عن اعتقادهم بأن تقوم إسرائيل بمشاركة المعلومات حول الإجراءات مع واشنطن مقدمًا، وتحديدًا إذا كان من الممكن أن يكون لها تداعيات سلبية على الأميركيين في المنطقة.
وقال مسؤول إسرائيلي، الإثنين، بعد اجتماع لمجلس الحرب إن رد إسرائيل على الهجوم الإيراني قد يكون «وشيكًا»، مشيرًا إلى أنه تم بحث عدة خيارات دبلوماسية وعسكرية خلال الاجتماع.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
وزير الدفاع الأميركي يؤكد خلال اتصالات بنظرائه أهمية استقرار الشرق الأوسط
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إن وزير الدفاع لويد أوستن أجرى اتصالات هاتفية يوم الاثنين بنظراء في الشرق الأوسط وأوروبا، عبر فيها عن دعمه لإسرائيل بعد الهجمات التي شنتها إيران عليها لكنه شدد أيضا على ضرورة الاستقرار الإقليمي لمنع اتساع رقعة الصراع.
وأطلقت إيران مئات الطائرات المسيرة والصواريخ مساء يوم السبت في ضربة انتقامية بعد ما يعتقد أنها غارة إسرائيلية على مجمع سفارتها في سوريا. وتم إسقاط معظم الطائرات المسيرة والصواريخ قبل وصولها إلى إسرائيل.
وقال البنتاغون إن إيران لم تبلغ الولايات المتحدة مسبقا بهجومها على إسرائيل، وإن واشنطن لا تسعى إلى صراع مع طهران.
وواجهت إسرائيل ضغوطا من حلفائها للتحلي بضبط النفس وتجنب تصاعد الصراع في المنطقة فيما تدرس كيفية الرد على الهجوم الإيراني. وقال رئيس أركان الجيش إن إسرائيل سترد على الهجوم.
وأجرى أوستن اتصالات منفصلة يوم الاثنين مع ولي عهد البحرين ورئيس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت ووزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس ووزير الدولة لشؤون الدفاع في قطر خالد بن محمد العطية. وأفاد البنتاغون بأنه أدان هجمات إيران خلال تلك المكالمات وقال إن واشنطن لا تسعى إلى تصعيد الصراع.
وقال البنتاغون إن أوستن أبلغ نظراءه بأنه “في حين أن الولايات المتحدة لا تسعى إلى التصعيد، فإننا سنواصل الدفاع عن إسرائيل والجنود الأميركيين”.
وأضاف البنتاغون أن أوستن عبر خلال اتصاله بجالانت عن دعمه للدفاع عن إسرائيل و”أكد مجددا على الهدف الاستراتيجي المتمثل في الاستقرار الإقليمي”.
وقال متحدث باسم البنتاجون للصحفيين في وقت سابق من يوم الاثنين “ما إذا كانت إسرائيل ستقرر الرد على إيران أم لا.. هو أمر تقرره إسرائيل”.
وأدى التوتر بين إسرائيل وإيران لزيادة المخاوف من أن العنف الذي اندلع مع حرب غزة ينتشر أكثر في المنطقة. ومنذ بدء الحرب في القطاع الفلسطيني في السابع من أكتوبر تشرين الأول، وقع تبادل لإطلاق النار بين إسرائيل والجماعات المتحالفة مع إيران في لبنان وسوريا واليمن والعراق.
إسرائيل تتوعد بالرد على الهجوم الإيراني وسط دعوات لضبط النفس
قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يوم إن بلاده سترد على الهجوم الذي شنته إيران مطلع الأسبوع بصواريخ وطائرات مسيرة وسط دعوات لضبط النفس من حلفاء يحرصون على تجنب تصعيد الصراع في الشرق الأوسط.
وأفاد مصدر حكومي بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استدعى مجلس وزراء الحرب للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة لبحث كيفية الرد على أول هجوم مباشر لإيران على إسرائيل.
وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إن بلاده سترد، لكنه لم يقدم تفاصيل.
وقال متحدثا من قاعدة نيفاتيم الجوية في جنوب إسرائيل، التي تعرضت لبعض الأضرار في هجوم ليل السبت “هذا الإطلاق لكثير من الصواريخ، صواريخ كروز وطائرات مسيرة على الأراضي الإسرائيلية سيُقابل برد”.
وجاء الهجوم الإيراني ردا على ما يشتبه بأنها ضربة إسرائيلية على مجمع السفارة الإيرانية في دمشق في أول أبريل نيسان.
وأدى الهجوم الإيراني إلى زيادة المخاوف من نشوب حرب مفتوحة بين إسرائيل وإيران واتساع نطاق الحرب الدائرة في غزة على نحو أكبر في المنطقة.
وقال مسؤولون يوم الأحد إن الرئيس الأميركي جو بايدن أبلغ نتنياهو بأن الولايات المتحدة لن تشارك في أي هجوم إسرائيلي مضاد على إيران بسبب ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر.
ومنذ بدء الحرب في غزة في السابع من أكتوبر تشرين الأول، اندلعت اشتباكات بين إسرائيل وجماعات متحالفة مع إيران في لبنان وسوريا واليمن والعراق. وقالت إسرائيل إن أربعة من جنودها أصيبوا على بعد مئات الأمتار داخل الأراضي اللبنانية ليلة الاثنين.
ويبدو أن هذا هو الحادث الأول من نوعه منذ اندلاع حرب غزة، على الرغم من مرور أشهر من تبادل إطلاق النار بين إسرائيل وجماعة حزب الله المسلحة في لبنان.
وقال جوزيب بوريل، مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، لإذاعة أوندا سيرو الإسبانية “نحن على حافة الهاوية وعلينا الابتعاد عنها.. علينا أن نضغط على المكابح ونعكس الاتجاه”.
ووجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس ووزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون نداءات مماثلة. كما أصدرت واشنطن والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش دعوات لضبط النفس.
وامتنع جون كيربي المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض يوم الاثنين عن القول خلال مؤتمر صحفي ما إذا كان بايدن حث نتنياهو خلال محادثاته مساء السبت على ممارسة ضبط النفس في الرد على الهجوم.
وقال كيربي “لا نريد أن نرى حربا مع إيران. لا نريد أن نرى صراعا إقليميا”، مضيفا أن الأمر متروك لإسرائيل لتقرر “ما إذا كانت سترد وكيف سترد”.
واستدعت دول من بينها فرنسا وبلجيكا وألمانيا سفراء إيران. وقالت وزارة الخارجية الفرنسية إن فرنسا تعمل مع شركائها لتهدئة الوضع.
وامتنعت روسيا عن انتقاد حليفتها إيران علانية بسبب الهجوم لكنها عبرت يوم الاثنين عن قلقها من خطر التصعيد ودعت أيضا إلى ضبط النفس.
وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف “زيادة التصعيد ليست من مصلحة أحد”.
وشنت إيران هجومها بعد مقتل سبعة ضباط من الحرس الثوري الإيراني في دمشق بينهم اثنان من كبار القادة. ولم تؤكد إسرائيل أو تنف مسؤوليتها عن الهجوم.
ولم يسبب هجوم إيران بأكثر من 300 صاروخ وطائرة مسيرة سوى أضرار متواضعة في إسرائيل لأن نظام القبة الحديدية الدفاعي الإسرائيلي أسقط معظمها بمساعدة الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والأردن.
والإصابة الخطيرة الوحيدة التي أُعلن عنها داخل إسرائيل هي لطفلة تبلغ من العمر سبع سنوات أُصيبت بشظايا.
وفي غزة نفسها، حيث قُتل أكثر من 33 ألف فلسطيني في الحملة العسكرية الإسرائيلية وفقا لأرقام وزارة الصحة في غزة لاقى الهجوم الإيراني استحسانا.
بدأت إسرائيل حملتها ضد حماس بعد أن هاجمت جماعة فلسطينية مسلحة إسرائيل يوم السابع من أكتوبر نيشان، مما أدى إلى مقتل 1200 شخص واحتجاز 253 رهينة وفقا للإحصائيات الإسرائيلية.
مجموعة السبع تدرس فرض عقوبات
في واشنطن، أكد بايدن التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني.
وقال السوداني الذي كان يتحدث بجوار بايدن “بروح الصراحة والصداقة قد نختلف في بعض التقييمات للقضية الموجودة حاليا في المنطقة”.
وقال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك إن مجموعة السبع تعمل على حزمة من الإجراءات المنسقة ضد إيران.
وأضاف سوناك في البرلمان “تحدثت مع زملائي من زعماء مجموعة السبع، نحن متحدون في تنديدنا بهذا الهجوم”.
وقالت إيطاليا، التي تتولى الرئاسة الدورية لمجموعة السبع، إنها لا تمانع فرض عقوبات جديدة على الأفراد المتورطين ضد إسرائيل.
وفي مقابلة مع رويترز، قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني إن العقوبات الجديدة ستحتاج إلى دعم مجموعة السبع. وأشار إلى أن أي إجراءات جديدة ستركز على أفراد وليس دول بكاملها.
وأضاف تاياني “إذا كنا بحاجة إلى فرض مزيد من العقوبات على الأشخاص الذين ينشطون بشكل واضح ضد إسرائيل، مثل دعم الإرهاب ودعم حماس، فمن الممكن القيام بذلك”.
وتسبب الهجوم الإيراني في اضطراب حركة السفر إذ أقدمت 12 شركة طيران على الأقل على إلغاء رحلاتها أو إعادة توجيهها، وأعادت الهيئة المنظمة للطيران في أوروبا التأكيد على نصح شركات الطيران بتوخي الحذر في المجالين الجويين الإسرائيلي والإيراني.
وأعلنت الخطوط الجوية العراقية استئناف رحلاتها بين العراق وإيران يوم الثلاثاء.
وما زالت إسرائيل في حالة تأهب قصوى لكن السلطات رفعت بعض إجراءات الطوارئ التي شملت حظرا على بعض الأنشطة المدرسية وقيودا على التجمعات الكبيرة.
وقال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان إن طهران أبلغت الولايات المتحدة بأن الهجوم على إسرائيل سيكون محدودا وللدفاع عن النفس، وإنها أبلغت جيرانها في المنطقة بالضربات المخطط لها قبل 72 ساعة من موعدها.
لكن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني قال يوم الاثنين إنه لم يجر الاتفاق على ترتيب مسبق مع أي دولة قبل هجوم يوم السبت.
وقال كيربي إن إيران لم تحذر الولايات المتحدة مسبقا بشأن الإطار الزمني للهجوم أو أهدافه، واصفا التقارير التي تفيد بأن طهران فعلت ذلك بأنها “كاذبة تماما”.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]