قال الدكتور وليد عباس، معاون وزير الإسكان لشؤون هيئة المجتمعات العمرانية، إن المشروعات الجديدة التي تنفذها مصر في المحافظات ستقضي على المناطق العشوائية.
وتستعد مصر لدخول عصر المدن الذكية بإنشاء 13 مدينة بمعايير تكنولوجية عالمية، رصدت لها الحكومة ميزانية خاصة العام الماضي.
ووجه الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، بتنفيذ المدن الذكية وفق برنامج زمني محدد وبحسب المقاييس العالمية.
تفاصيل أكثر عن المدن الذكية مع الإعلامي محمد المغربي، عبر برنامج ساعة من مصر.
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
لقاء أخوى بين الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد بالعلمين.. كشف عن تنسيق مصرى إماراتى فى مواجهة التحديات بالمنطقة والعالم.. الرئيسان بحثا مواصلة العمل لتعزيز أطر وآليات التعاون المشترك.. واللقاء الأخوي أكد على تطابق الرؤى بشأن أهمية تكثيف العمل العربى المشترك.
تشهد مصر حركة تنمية متواصلة تشمل جميع المحافظات وفي المقدمة سيناء والتي شهدت مشروعات تنموية وخدمية كبرى، مع مخطط لإقامة منشآت سياحية عملاقة برعاية الدولة شرق العريش، ومحافظات الصعيد تحصد ثمار «حياة كريمة».
أوضحت لجنة السياسة النقدية للبنك المركزى، أنه من المتوقع أن تصل معدلات التضخم إلى ذروتها فى النصف الثانى من عام 2023 وذلك قبل أن تعاود الانخفاض نحو معدلات التضخم المستهدفة والمعلنة مسبقاً، مدعومة بالسياسات النقدية التقييدية حتى الآن.
أعلنت هيئة قناة السويس استئناف عبور السفن المتبقية من قافلة الجنوب، وبدء أعمال انتشال القاطرة الغارقة..وصرح الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، بأن أعمال الإنقاذ البحري جارية للتعامل مع حادث تصادم الناقلة CHINAGAS LEGEND والقاطرة فهد إحدى القاطرات التابعة للهيئة، بمنطقة البلاح، والذي أسفر عن غرق القاطرة.
تمر كوبا بأسوأ ازمة اقتصادية منذ حوالى ثلاثة عقود ، وتلجأ الى توديع الكاش في محاولة لكبح التضخم الذى يهدد اقتصاد البلاد. وأعلنن البنك المركزي في كوبا، إجراءات للحد من المعاملات النقدية وتشجيع المدفوعات الإلكترونية، في بلد يشهد تضخماً وأزمة في السيولة.
لهيب الحر عرض مستمر في أوروبا
لاتزال موجت الحر التي تضرب أوروبا متواصلة، ولم ترحم حتى المسطحات المائية، فقد حطمت المحيطات العالمية رقما قياسيا جديدا في الحرارة السطحية هذا الأسبوع مع بلوغها 20.96 درجة مئوية، وفقا لبيانات نشرها المرصد الأوروبي «كوبرنيكوس».
وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب نبيل فهمي، وزير الخارجية المصري الأسبق، تحت نفس العنوان: «نحن فى منتصف موجة حارة بالغة القسوة.. وأول ما استخلصته من التأمل والتفكير مع السخونة البيئية والسياسية والعسكرية التى نشهدها ونعانى منها خلال صيفنا الحالى، كان أن السبب الرئيسى لأغلب مظاهر السخونة البيئية والسياسية هو عدم التزام الأطراف بقواعد القانون، وتجاوزات القوى على الضعيف.
لا حل لقضايانا السياسية أو الاقتصادية أو المجتمعية دون توافر عقد اجتماعى دولى جديد على أساس توازن المصالح والحقوق وفقًا لقواعد عادلة وتطبق دون ازدواجية فى المعايير، فى سياق منظومة متعددة الأطراف، عالمية وإقليمية ووطنية، تشمل وتستمع وتستجيب للرأى والرأى الآخر، وقد آن الأوان لبدء تحرك وحوار دولى جاد فى هذا الخصوص».
ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن الرواتب وغلاء المعيشة
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
تواصل الدولة المصرية إنجازاتها الكبرى من خلال المشروعات القومية الضخمة، والتى زادت من طفرة النجاحات الاقتصادية، والتى تتنوع ما بين المدن الجديدة والإسكان والطرق وغيرها.. وتعد المدن الجديدة في مصر استراتيجية قومية تهدف إلى إحداث التنمية الشاملة، عبر إعادة توزيع السكان وتحديث الخريطة السكانية والعمرانية، بهدف تعزيز الرفاه الاجتماعي، وخلق فرص للتنمية الاقتصادية المستدامة، وتوفير بيئة عمرانية أفضل للجميع، ومعالجة المشكلات الناشئة عن تكدس النمو السكاني والنشاط الاقتصادي.
تعد وزارة الإنتاج الحربى قاطرة الصناعات الوطنية فى مصر، حيث يتمثل الهدف الرئيسى للإنتاج الحربى تلبية مطالب واحتياجات القوات المسلحة من الأسلحة والذخائر والمعدات، كما تقوم الوزارة بالاستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بشركاتها ووحداتها التابعة لإنتاج العديد من المنتجات المدنية المتنوعة والمشاركة فى تنفيذ مختلف المشروعات القومية بالدولة..وخلال عام 2022، قامت وزارة الإنتاج الحربى بالعديد من الإنجازات فى المجال العسكرى والمدنى على مدار عام مضى، أبرزها إنشاء خط إنتاج الأتوبيسات الكهربائية”SETIBUS” من خلال التعاون بين مصنع إنتاج وإصلاح المدرعات «مصنع 200 الحربي» وشركة صناعة وسائل النقل «MCV»، وذلك بهدف تصميم وإنتاج أتوبيس مصرى للنقل الجماعى يعمل بالطاقة النظيفة لتحفيز الاقتصاد الأخضر.
عملت الدولة المصرية على إعادة رسم خريطتها العمرانية، من خلال إنشاء العديد من المجتمعات العمرانية الجديدة ذات الخدمات المتكاملة، بالإضافة إلى تطوير العشوائيات وإمداد القرى ببنية تحتية متطورة؛ لتوفير السكن الملائم للمواطنين وخلق مزيد من فرص العمل للشباب. وتستهدف المشروعات العمرانية في الأساس تخفيف الازدحام عن بعض المدن لاستيعاب الزيادة السكانية، وجذب مزيد من الاستثمارات للمدن الجديدة، متكاملة الخدمات والمرافق التعليمية والصحية والثقافية، وتمثل المدن الجديدة وسيلة لإحداث تنمية شاملة في كافة أرجاء الجمهورية، والتوسع في بناء ظهير عمراني وخدمي وتجاري وسياحي جديد يستوعب الزيادة السكانية المطردة.
مع أول أيام العام الميلاد الجديد 2023، تبدأ الحكومة في تنفيذ خطة نقل 14 جهة حكومية إلى العاصمة الإدارية الجديدة، وقال رئيس جهاز التنظيم والادارة، إن الحكومة خصصت 9 آلاف و24 وحدة سكنية لنقل الموظفين للعاصمة الإدارية،وذلك بعد الانتهاء من حصر جميع العمالة التي سيتم نقلها خلال أيام، وقد قام الجهاز بعمل استطلاع للرأي حول الموظفين الذين سينتقلون للعاصمة الإدارية الراغبين، في الحصول على وحدات سكنية، وبنيت النتائج رغبة 56% من الموظفين في الحصول وحدات سكنية، أما 34% فطالبوا بالحصول على بدل انتقال..وقد تم تخصيص وحدات سكنية للموظفين العاملين في العاصمة الإدارية بمدينة بدر بدءًا من أول يناير/ كانون الثاني الحالي.
تواجه أمريكا اللاتينية العديد من التحديات المقبلة في عام 2023، وذلك بعد أياما صعبة شهدتها القارة فى 2022 ، حيث ستواجه حكومات أمريكا اللاتينية سيناريوهات معقدة نتجت عن عوامل خارجية مختلفة ، مثل التضخم المرتفع والركود العالمي الناجم عن الحرب في أوكرانيا ، وتوابع وباء فيروس كورونا، والتي لم تنتعش المنطقة بعدها. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة «انفوباى» الارجنتينية فإنه على المستوى السياسى ، مع الفوز لجوستافو بيترو في كولومبيا ولويس ايناسيو لولا دا سيلفا في البرازيل ، لوحظ تحول أكثر نحو الطيف السياسي اليساري في المنطقة في عام 2022 ، وفى عام 2023 ، ستجري دول مثل جواتيمالا والأرجنتين وباراجواي انتخابات حاسمة.
أصبحت الأعاصير والجفاف والحرائق والفيضانات أكثر تكرار فى أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبى، والتى تعتبر واحدة من أكثر المناطق عرضة للقوة التدميرية لهذا النوع من الظواهر المتزايدة الحدة..ووفقا لدراسة أجرتها جامعة بيتسبرج، ببنسيلفانيا، فإن تغير المناخ أكثر الأسباب التى تؤثر على طرق أمريكا اللاتينية..ووفقًا لدراسة بحثية، فإن تغير المناخ يهدد أمريكا اللاتينية ويعرض 5.8 مليون شخص للفقر، وأن الزيادة فى درجات الحرارة القصوى الناتجة عن تغير المناخ تؤثر على جودة وعمر الإنتاج للخرسانة المستخدمة فى الطرق.
فى الوقت الذى توشك فيه الحرب فى أوكرانيا على الدخول فى عامها الثانى، أكد الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، أمس، فى تمنياته بمناسبة رأس السنة، أن «الحق الأخلاقى والتاريخى إلى جانب» روسيا التى تخوض حربًا فى أوكرانيا وتواجه أزمة مع الدول الغربية. وقال بوتين: إن عام 2022 تميز «بأحداث حاسمة جدًا ومهمة ترسى الأسس لاستقلالنا الحقيقي»، مضيفًا «لهذا السبب، نحارب اليوم من خلال حماية شعبنا فى أراضينا التاريخية، فى الكيانات الجديدة المكونة لروسيا».وفى إشارة إلى المناطق الأوكرانية التى أعلنت موسكو ضمها.ز ومن جانبه، قال وزير الدفاع الروسي،إ، هذا العيد لم يعد فى الظروف الحالية مجرد تقليد شعبى، بل أصبح رمزًا للأمل فى مستقبل سلمي. وختم شويجو رسالته مؤكدًا أن «انتصارنا مثل حلول العام الجديد، أمر حتمي».
تواصل العاصفة الثلجية في أمريكا حصد الأرواح ، حيث وصل عدد الوفيات لأكثر من 61 قتيلا ، منهم 39 قتيلا بمقاطعة إيرى بولاية نيويورك بعد أن أعلنت السلطات تسجيل حالتى وفاة جديدتين وأنه تم العثور على 4 من الضحايا فى سيارات، و11 فى منازل، و17 فى الخارج حيث أصيبت المدينة بالشلل لمدة حوالى خمسة أيام وتعطل النقل الجوى وإنقطاع الكهرباء عن أكثر من 800 ألف شخص.وأعلن الرئيس الأمريكى، جو بايدن، حالة الطوارئ فى ولاية نيويورك، وأمر بالمساعدة الفيدرالية لتكملة جهود الاستجابة الحكومية والمحلية بسبب «عاصفة القرن».
استقبل نحو 8 مليارات شخص حول العالم عام 2023 بعدما انطوت صفحة عام 2022 بكل ما شهده من اضطرابات وأزمات بداية من الحرب فى أوكرانيا مرورا بالأزمات الاقتصادية الطاحنة ورحيل عدد من الشخصيات البارزة. وللمرة الأولى منذ عامين عادت الاحتفالات الصباحية للعديد من المدن حول العالم الذى تخلص من قيود كورونا رغم المخاوف من عودة شبح الجائحة فى ظل التفشى الكبير للفيروس فى الصين. وبدأت الاحتفالات بالعام الجديد من دولتى « ساموا» و« كيريباتى» الواقعتين جنوب المحيط الهادئ وسمحت السلطات في الدولتين للسياح بحضور الاحتفالات وذلك بعد منعهم من ذلك على مدار العامين الماضيين بسبب قيود كورونا.
وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: اليوم هو أول أيام العام الجديد، والحقيقة أن عالمنا العربى يحتاج مع العام الجديد أن يقف مع النفس ليقول أين كنا؟، وأين أصبحنا؟، وأين يجب أن نذهب؟ المطالبة بالتغيير لا تعنى بالضرورة أنه سيكون للأفضل، ولكن العمل من أجل الإصلاح هو الضمانة للتوجه نحو الأفضل، والسؤال: هل حصيلة ما جرى مؤخرًا فى أكثر من بلد عربى ستكون نتائجه أفضل فى العام الجديد؟. الحقيقة أن هناك احتجاجات وأحداثًا كبيرة شهدتها مؤخرًا 5 بلاد عربية، وهى: السودان والجزائر ولبنان والعراق وتونس..وبالنسبة للجزائر، فقد تُرجم فيها الحراك الشعبى فى مسار سياسى جديد جاء بالرئيس عبدالمجيد تبون، الذى سبق أن استُبعد من موقعه الوزارى بسبب محاربته الفساد وآرائه الإصلاحية، وقدمت الجزائر خبرة آمنة وحذرة للإصلاح من داخل النظام.
أما تجربتا العراق ولبنان فكل منهما لم يسفر الحراك فيها عن أى تغيير فى منظومة المحاصصة الطائفية المسيطرة على النظام السياسى، رغم إجراء انتخابات ووصول رئيس وزراء جديد بعد عام صعب فى العراق، وتغيير الحكومة مرتين وذهاب الرئيس فى لبنان، وفى كلتا الحالتين تغير الشكل دون المضمون..ما تونس فنتوقع أن تكون سنة 2023 حاسمة على الوضع السياسى بها، فلن تستطيع توجهات الرئيس قيس سعيد، التى نالت فى البداية شعبية كبيرة، أن تستمر دون شراكة حقيقية مع المجتمع السياسى والنقابى، خاصة بعد أن بلغت نسبة المشاركة فى الانتخابات التشريعية الأخيرة حوالى 10%، وهى أقل نسبة مشاركة منذ الثورة التونسية، وبعد أن قاطعتها معظم الأحزاب والقوى السياسية، وتحفظ عليها الاتحاد التونسى للشغل، المؤسسة النقابية الكبرى فى تونس والعالم العربى، أما ليبيا فإن عام تأجيل الانتخابات قد يتكرر فى العام المقبل، أو تُجرى انتخابات تكون مصدرًا للانقسام وليس صناعة التوافق، أما فى مصر فلا تزال تواجه تحديات اقتصادية وسياسية كبيرة تتطلب المراجعة، وهى كلها تحديات حان وقت مواجهتها.
ونشرت صحيفة فيتو «كاريكاتير» عن هدايا بابا نويل وارتفاع الأسعار.
