داخل أحد أزقة مخيم الشاطئ للاجئين غرب قطاع غزة، أحد أكثر الأماكن بؤسا داخل القطاع، علقت صورا جميلة للمصور الفلسطيني عز الزعنون لتعكس صورة مغايرة تماما للواقع الذي يعيشه اللاجئون هناك، ضمن مبادرة فنية أطلق عليها «الفن ليس تجارة».. المزيد في هذا التقرير.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الحادية عشر
منذ 47 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
اللاحق | وثائقي الأربعاء
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
زووم
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش
مصر تدين ممارسات الاحتلال بعد اكتشاف مقابر جماعية في مجمع ناصر الطبي بخان يونس
قال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم بوزارة الخارجية المصرية، إن من المؤسف والمشين أن يستمر انتهاك القانون الدولي والقيم الإنسانية بهذه الفجاجة في القرن الحادي والعشرين، على مرأى ومسمع من جميع دول العالم والمنظمات الدولية المعنية ومجلس الأمن.
جاء ذلك في معرض تعليقه على اكتشاف مقابر جماعية لفلسطينيين بأحد المجمعات الطبية في خان يونس بقطاع غزة.
وأدان السفير أبو زيد الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة لأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني في قطاع غزة، والتي تطال المدنيين العزل والنازحين والأطقم الطبية، مجدداً التأكيد على ضرورة التدخل الفوري من قبل المجتمع الدولي لوقف هذه الإنتهاكات، وإجراء التحقيقات اللازمة للمسائلة ومحاسبة مرتكبيها.
وأضاف أن ما تشهده الضفة الغربية من عمليات قتل وتدمير وعنف على مدار الأسابيع الماضية لايقل فجاجةً وخطورةً، ويزيد من تفاقم الأزمة ويهدد بتفجر الأوضاع في كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مطالباً بضرورة وضع حد فوري للعنف والإعتداءات التي يقوم بها المستوطنون تحت حماية القوات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين وممتلكاتهم ومنازلهم في الضفة الغربية.
وقالت السلطات الفلسطينية، إنها انتشلت عشرات الجثث الأمر الذي قالت إنها مقابر جماعية في ساحة مجمع ناصر الطبي، وهو المستشفى الرئيس في خان يونس الذي غادرته قوات الاحتلال.
وسحب الاحتلال فجأة، معظم قواته البرية من جنوب قطاع غزة هذا الشهر، بعد عدد من أعنف المعارك في الحرب المستمرة منذ 7 أشهر.
وبدأ السكان، في العودة إلى منازلهم في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في القطاع، بأحياء لم يكن من الممكن الوصول إليها في السابق، إذ وجدوا منازل تحولت إلى أنقاض وجثثا متناثرة في الشوارع.
وعلى أنقاض ما كان يعرف بمستشفى ناصر، أكبر مستشفى في جنوب غزة، شاهدت رويترز، عمال طوارئ يرتدون بدلات بيضاء وهم ينتشلون جثثا من الأرض بأدوات يدوية وحفار.
وقالت إدارة خدمات الطوارئ، إنه جرى العثور على 73 جثة أخرى في الموقع يوم أمس، ليرتفع العدد الذي جرى العثور عليه خلال الأسبوع إلى 283 جثة.
وتقول السلطات في غزة، إن الجثث التي جرى انتشالها حتى الآن هي من مقبرة واحدة فقط من بين ثلاث مقابر جماعية على الأقل عثرت عليها في الموقع.
وقال إسماعيل الثوابتة، المدير العام للمكتب الإعلامي الحكومي في غزة لرويترز: «نحن نتوقع اكتشاف 200 جثمان لشهداء خلال اليومين المقبلين في نفس المقبرة الجماعية قبل البدء في العمل بالمقبرتين الأخريين».
__________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
أعمال فنان تشكيلي في غزة تقفز فوق أهوال الحرب وتسكن جدران معرض في رام الله
اختارت مجموعة من الفنانين الفلسطينيين تحويل لوحات للفنان ميسرة بارود، الذي يعيش في قطاع غزة ويعاني أهوال الحرب، إلى جداريات في عرض بعنوان (لا زلت حيا) بمعرض (جاليري زاوية) في رام الله.
وقال الفنان محمد سباعنة صاحب فكرة المعرض وأحد المشاركين في رسم الجداريات «الفكرة كانت إعادة إنتاج لوحات ميسرة بارود إللي موجود في غزة التي أنتجها خلال الحرب وما زال ينتج فيها خلال الحرب».
وأضاف لرويترز أن المعرض «رسالة تضامن مع الفنان ميسرة وفناني غزة، ورسالة تضامن وصرخة في وجه المجزرة الجماعية هناك، ودعوة لإيقاف هذه الحرب».
وعمل الفنانون المشاركون في رسم إحدى عشرة جدارية تمثل مجموعة من لوحات ميسرة باللونين الأبيض والأسود التي تروي شذرات من قصص إنسانية رآها بعينيه في وقت الحرب.
ويعرض كل عمل على الجدران مجموعة من حكايات الناس تحت القصف ورحلات النزوح من مكان إلى آخر بحثا عن الأمن وحماية العائلة.
وكتب بارود عن لوحاته «حرصت منذ بداية الحرب على غزة، على أن أتواصل مع الأصدقاء قدر المستطاع والمتاح لأطمئنهم من خلال يومياتي ورسوماتي التي أنشرها عبر الفضاء الأزرق موثقا بعيني وريشتي الحرب بكل تفاصيلها، وكانت رسوماتي رسالة مني للأصدقاء أخبرهم فيها أنني (لا زلت حيا)».
ويضيف «دونت من خلال يومياتي قصص الدمار والفقد والموت والضعف والنزوح والجوع والألم والصبر والصمود والانكسار».
ويروي بارود لمحات من حكايته وهي مجرد واحدة من حكايات كثيرة لسكان القطاع الذين يكتوون بنار الحرب منذ ما يزيد عن ستة أشهر.
يقول «لقد دمر الاحتلال كل ما هو جميل في مدينتي الصغيرة لتصبح الأشياء عالقة في ذاكرة مشوهة تحت الركام».
ويضيف «أصبحت كغيري نازحا من مدينة غزة إلى أقصى جنوبها للمرة العاشرة متنقلا بين فضاءات المدينة الضيقة في محاولة للنجاة بعد أن فقدت كل ما أملك، مكتبي، وبيتي، ومرسمي، وكل أعمالي وأدواتي، ومقتنياتي».
ووصف بارود المعرض بأنه «تظاهرة فنية تتحدى الموت والحصار وتكسر الحواجز… والحدود».
وقال يوسف حسين مدير (جاليري زاوية) إن المعرض يستمر حتى الثالث والعشرين من يونيو حزيران المقبل «ليكون وقتا تضامنيا مع الفنان ميسرة بارود ومع فناني غزة وكل أهلنا في غزة».
وأضاف لرويترز «نأمل أن يكون هذا المعرض مساهمة منا في نقل أعمال الفنان ميسرة الغنية بالرسائل عن المجزرة في غزة ورسائل القوة والصمود للشعب الفلسطيني».
وشارك إلى جانب سباعنة الفنانون فؤاد اليماني ورهف نتشة وسلسبيلا عنبتاوي ودانيا العمري وآخرون.
وجاء في بيان صادر عن الجاليري «في نهاية المعرض ستُمحى الأعمال كاملة عن الجدران تأكيدا على فكرة أن المعرض مؤقت مثلما أن محنة الحرب وكابوس الاحتلال سينتهيان يوما».
بحسب السلطات الصحية في غزة، استشهد منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 33899 شخصاً في قطاع غزة، أكثر من 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بيان: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا جراء الحرب في قطاع غزة
قالت وزارة الثقافة الفلسطينية يوم الخميس إن 32 مؤسسة ومركزا ومسرحا في قطاع غزة تضررت بشكل جزئي أو كامل بسبب الحرب الإسرائيلية المتواصلة منذ شهر أكتوبر تشرين الأول الماضي.
وأضافت الوزارة في بيان بمناسبة اليوم العالمي للتراث أن أضرار المؤسسات الثقيافة في غزة شملت أيضا «تدمير 12 متحفا، وتخريب ما يقارب 2100 ثوب قديم، وقطع تطريز من المقتنيات الموجودة في المتاحف أو ضمن المجموعات الشخصية، بفعل القصف الإسرائيلي المستمر منذ ما يزيد عن ستة أشهر».
وتابعت الوزارة في بيانها «هذا علاوة عن هدم قرابة 195 مبنى تاريخيا يقع أغلبها في مدينة غزة، منها ما يستخدم كمراكز ثقافية ومؤسسات مجتمعية، بجانب تضرر تسعة مواقع تراثية و10 مساجد وكنائس تاريخية تشكل جزءا من ذاكرة القطاع».
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي تعرض العديد من المباني التاريخية والأثرية للتدمير منذ السابع من أكتوبر تشرين الأول.
وكررت الوزارة مناشدتها لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) وغيرها من المنظمات ذات الصلة تشكيل لجنة تابعة للأمم المتحدة للكشف عن «الانتهاكات القانونية والإنسانية التي طالت التراث الثقافي الفلسطيني بوصفه جزءا من التراث الإنساني».
ويحتفي العالم في 18 أبريل نيسان من كل عام باليوم العالمي للتراث واليوم العالمي للمعالم والمواقع.
وتم إقرار هذا اليوم من قبل منظمة اليونسكو من أجل حماية التراث الإنساني في جميع دول العالم.
وقالت الوزارة «تأتي هذه المناسبة في ظل ظروف استثنائية تتعرض من خلالها الثقافة الفلسطينية إلى إبادة ممنهجة ومدروسة بما يشمل المشهد الثقافي برمته».
وبحسب السلطات الصحية في غزة، استشهد منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 33899 شخصاً في قطاع غزة، أكثر من 70 في المائة منهم من النساء والأطفال.
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]