أعلنت الحكومة في بنجلاديش مقتل 20 أجنبيا في هجوم شنه مسلحون على مطعم في العاصمة دكا، وكان المسلحون اقتحموا المطعم واحتجزوا رهائن لنحو 12 ساعة قبل أن تقتحم قوات الأمن المكان وتقتل المسلحين وتعلن تحرير 13 رهينة احتجزوا في المطعم.
أعلنت الحكومة في بنجلاديش مقتل 20 أجنبيا في هجوم شنه مسلحون على مطعم في العاصمة دكا، وكان المسلحون اقتحموا المطعم واحتجزوا رهائن لنحو 12 ساعة قبل أن تقتحم قوات الأمن المكان وتقتل المسلحين وتعلن تحرير 13 رهينة احتجزوا في المطعم.
أعلنت السلطات الأوكرانية سقوط ثلاثة قتلى و42 جريحاً على الأقلّ في قصف صاروخي روسي طال الثلاثاء مطعماً مشهوراً في وسط كراماتورسك، المدينة الكبيرة في شرق أوكرانيا.
وقالت وزارة الداخلية الأوكرانية في منشور على تطبيق تلغرام إنّ “جثث ثلاثة قتلى، أحدهم قاصر ولد في 2008، أُخرجت من تحت الركام. في عداد الجرحى هناك طفل مولود في 2022”.
من جهتها قالت إدارة الحالات الطارئة الأوكرانية في منشور على التطبيق نفسه إنّ 42 شخصاً أصيبوا بجروح في الضربة التي دمّرت المطعم بالكامل.
واستهدفت الضربة الصاروخية مطعم “ريا بيتزا” الذي يقصده خصوصاً الصحافيون والعسكريون.
وبحسب الشرطة الأوكرانية، فقد أطلقت روسيا صاروخي أرض-جو من طراز إس-300 على كراماتورسك.
وشاهد مراسل لوكالة فرانس برس في مكان الضربة سيارات إسعاف وعناصر من الشرطة والجيش ورئيس بلدية المدينة.
وتجمّع أمام المطعم بعد الضربة حشد من الناس.
وقالت ناتاليا التي كانت تقف أمام المطعم إنّ أخاها غير الشقيق نيكيتا البالغ من العمر 23 عاماً كان في الداخل في المكان المخصّص لصنع البيتزا.
وأضافت وقد أجهشت بالبكاء “لم يتمكّنوا من إخراجه (من تحت الركام). كان الركام يغطيه”.
أمّا الطاهي رسلان (32 عاماً) الذي نجا من الموت فقال وقد غطّى الغبار رداءه الأبيض إنّه “كان هناك عدد لا بأس به من الناس” داخل المطعم لحظة القصف.
وأضاف وهو يشير بيده إلى السماء “لقد حالفني الحظ” بالبقاء على قيد الحياة.
وكراماتورسك، المدينة التي كان عدد سكّانها قبل الحرب 150 ألف نسمة، هي آخر مدينة رئيسية تخضع لسيطرة كييف في شرق البلاد.
وتقع كراماتورسك على بُعد حوالي 30 كلم عن خط الجبهة.
أعلنت حكومة هندوراس يوم الأحد فرض حظر تجول في مدينتين بالشمال بعد مقتل 22 بالرصاص خلال الليل في هجمات متفرقة وسط تصاعد لأعمال العنف في الدولة الواقعة بأمريكا الوسطى.
وقال إدجاردو باراهونا المسؤول في المكتب الصحفي للشرطة لرويترز إن مسلحين فتحوا النار مساء يوم السبت على قاعة للبلياردو في حي بمدينة تشولوما الصناعية شمال هندوراس مما أدى إلى مقتل 11 وإصابة ثلاثة.
وذكر مصدر مسؤول، طلب عدم ذكر اسمه لأنه ليس مصرحا له بالتحدث لوسائل الإعلام، لرويترز أن 11 آخرين على الأقل قتلوا يوم السبت في هجمات متفرقة بمنطقة فالي دي سولا الشمالية.
وأعلنت رئيسة هندوراس زيومارا كاسترو عبر تويتر فرض حظر تجول فوري لمدة 15 يوما في تشولوما بين التاسعة مساء والرابعة صباحا بالتوقيت المحلي، كما أعلنت حظر التجول في مدينة سان بيدرو سولا بداية من الرابع من يوليو تموز.
وقالت “شرعت (الأجهزة المعنية) في العديد من العمليات، ومنها مداهمات واعتقالات وإقامة نقاط تفتيش”.
وأضافت أن الحكومة تعرض مكافأة نقدية تفوق قيمتها 32 ألف دولار لمن يساعد في التعرف على مرتكبي عمليات القتل في تشولوما واعتقالهم.
وهناك حالة طوارئ جزئية مفروضة في مناطق من هندوراس منذ ديسمبر كانون الأول لمواجهة عنف العصابات.
وجاءت الهجمات بعد أعمال شغب وقعت يوم الثلاثاء في سجن للنساء قرب العاصمة تيجوسيجالبا وقُتل فيها 46 على الأقل وسط تقارير تشير إلى أن أعمال الشغب تلك نشبت بسبب اقتحام أفراد عصابات للسجن.
تظاهر عشرات الآلاف من اللاجئين من أقلية الروهينغا في بنغلادش، اليوم الخميس، مطالبين بإعادتهم إلى وطنهم ميانمار حتى يتسنى لهم مغادرة المخيمات البائسة التي يعيشون بها منذ فرارهم من حملة قمع عسكرية في بلادهم في عام 2017.
ويعيش زهاء مليون لاجئ من أقلية الروهينغا في مخيمات في جنوب شرق بنغلادش، وهي أكبر مستوطنة للاجئين في العالم.
ومعظم اللاجئين في هذه المخيمات هم من فروا من حملة القمع التي شنها جيش ميانمار عليهم قبل ما يقرب من ستة أعوام لكن بعضهم فر إلى هذه المنطقة قبل ذلك بكثير.
وخلال مظاهرات، اليوم الخميس، في المخيمات مترامية الأطراف، رفع المتظاهرون صغيرهم وكبيرهم اللافتات الاحتجاجية ورددوا الهتافات.
وكُتب على اللافتات «لا لحياة اللاجئين. لا وجود لإجراءات تحديد الوضع للاجئين. لا وجود لإجراءات الفحص (للاجئين). لا وجود للمقابلات مع اللاجئين. نريد عودة عاجلة إلى الوطن من خلال بطاقة البيانات الصادرة عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين. نريد العودة إلى أرضنا. لنعود إلى ميانمار. لا تحاولوا منع عودتنا إلى الوطن».
ودفع ارتفاع معدل الجريمة وسوء أحوال المعيشة وتضاؤل احتمالات العودة لميانمار المزيد من لاجئي الروهينغا إلى مغادرة بنغلادش بالقوارب إلى دول أخرى مثل ماليزيا وإندونيسيا مخاطرين بحياتهم. وتظهر بيانات الأمم المتحدة أن من المعتقد أن 348 من أبناء أقلية الروهينغا لقوا حتفهم في البحر العام الماضي».
وقال أحد قادة أقلية الروهينغا «إنه يريد العودة إلى ميانمار لكنه يريد أيضًا أن يضمن الحصول على حقوق المواطنة».
وأضاف لرويترز «نحن مواطنون من ميانمار بحكم الولادة. نريد أن نعود إلى وطننا بكامل حقوقنا بما في ذلك حق المواطنة وحرية التنقل والمعيشة والسلامة والأمن». وتابع أن اللاجئين يأملون أن تساعدهم الأمم المتحدة في هذا الأمر.
وحتى وقت قريب، لم يكن يظهر جيش ميانمار إلا استعدادا محدودا لعودة أي من أبناء أقلية الروهينغا الذين تعتبرهم ميانمار متطفلين أجانب وتحرمهم من حقوق المواطنة وتمارس انتهاكات بحقهم.
وباءت بالفشل محاولات بدأت في عامي 2018 و2019 لإعادة الروهينغا إلى ميانمار إذ رفض اللاجئون العودة خوفا من الملاحقة القضائية.
وقال عشرون لاجئًا من مسلمي الروهينغا لرويترز: إنهم لن يعودوا إلى ميانمار حيث ينتظرهم «الاحتجاز في مخيمات»، وذلك بعد زيارة قاموا بها إلى بلادهم في إطار مشروع تجريبي يهدف إلى عودتهم طواعية إلى بلادهم.
وقال مسؤول من بنغلادش: إن المشروع التجريبي من شأنه أن يعيد نحو 1100 لاجئ إلى ميانمار، لكن لم يحدد بعد أي موعد لتنفيذ ذلك.
وتقول بنغلادش ذات الكثافة السكانية العالية، إن إعادة اللاجئين إلى ميانمار هو الحل الوحيد لتلك الأزمة. وتعادي المجتمعات المحلية في بنغلادش الروهينغا بشكل متزايد في ظل تراجع تمويل وكالات الإغاثة الدولية للاجئين.
وقلل برنامج الأغذية العالمي التمويل الشهري المخصص للطعام إلى ثمانية دولارات للفرد من عشرة دولارات في السابق.
وتساءل اللاجئ محمد طاهر بينما كان يقف وسط مجموعة من المتظاهرين «موقفنا يزداد سوءًا فقط. ما هو المستقبل الذي ينتظرنا هنا؟».
وأضاف: «بحجة إجراءات تحديد الوضع والفحص فإنهم – مسؤولي ميانمار – يضيعون الوقت فحسب».
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]