بحجم الوجع؛ حاول حسام السعدي وهو رسام سوري يعيش لاجئا في بلجيكا، مواصلة رسالته الإنسانية عبر لوحات ورسوم كاريكاتورية، فتفرغ لعام كامل وهو يرسم لوحة تعد الأكبر من نوعها في العالم، ليستحق الدخول موسوعة جينيس.
«ملائكة سوريا» هو العمل الفني الذي أبدعت فيه ريشته لتخط نحو 2500 اسم لأطفال سوريين سقطوا ضحية الصراعات.. قصة يرويها سلامة عطالله، مراسل «الغد»، لبرنامج «نوافذ».
البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 12 دقيقة -
التالي | السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
اللاحق | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
السوق الرياضي
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
يتفكرون
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
سوريا تدين قصف الطيران الأميركي لقلعة أثرية يعود بناؤها للقرن التاسع
المعهد الملكي: سبتمبر الماضي الشهر الأعلى حرارة في بلجيكا منذ 190 عاما
أعلن المعهد الملكي للأرصاد الجوية في بلجيكا الأحد أن أيلول/سبتمبر كان الشهر الأكثر حرا على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات عام 1833 مع درجات حرارة قياسية.
وأضاف المعهد أن أيلول/سبتمبر كان “«يضا مشمسا بشكل خاص» مع أيام قليلة من هطول الأمطار.
بلغ معدل درجات الحرارة 18,8 درجة مئوية (عادة تكون 15,2 درجة) محطمة الرقم القياسي السابق (18,4 درجة) الذي يعود إلى عام 2006 بحسب البيانات التي تعود الى 1833.
وسجل المعهد أيضا ستة أيام من الحر الشديد أي مع درجات حرارة قصوى زادت عن 30 درجة مئوية او عادلتها، أي ثلاثة أضعاف الرقم القياسي السابق (يومان في 1906 و1911 و1919 و1949 و2020).
وسجلت عدة دول في بقية أنحاء أوروبا أيضا بينها فرنسا والمانيا أرقاما قياسية من الحر في أيلول/سبتمبر.
تضاف هذه الأرقام إلى تلك المسجلة في كل أنحاء العالم الذي يتجه إلى تحطيم الرقم القياسي السنوي لدرجات الحرارة في 2023. فبعدما سجل الفصل الأكثر حرا في التاريخ خلال فصل الصيف الشمالي (حزيران/يونيو-تموز/يوليو-آب/اغسطس)، ويشهد العالم آثار تغير المناخ التي سببتها البشرية والتي عززتها في الأشهر الأخيرة عودة ظاهرة ايل نينو فوق المحيط الهادىء وهي معادلة للاحترار المناخي الإضافي.
بطائرة عسكرية روسية.. وزيرة نمسوية سابقة تسافر مع حصانيها
أعلنت وزيرة نمسوية سابقة اشتهرت في 2018 حين رقصت الفالس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنّها غادرت لبنان للإقامة بصورة دائمة في روسيا، مؤكّدة أنّها سافرت على متن طائرة عسكرية روسية أقلّتها من قاعدة حميميم في سوريا مصطحبة معها حصانيها.
وقالت وزيرة الخارجية السابقة كارين كنايسل التي عيّنها اليمين المتطرّف على رأس الدبلوماسية النمسوية بين يناير/كانون الأول 2017 ومايو/أيار 2019، إنّها انتقلت في 2022 للعيش بصورة مؤقتة في لبنان قبل أن تقرّر مغادرة البلد المضطرب إلى سانت بطرسبرغ حيث تولّت اعتباراً من يونيو/حزيران الفائت رئاسة مركز أبحاث جامعي جديد.
والثلاثاء ندّد موقع التحقيقات الاستقصائية «ذي إنسايدر» بالرحلة التي قامت بها الوزيرة السابقة الأسبوع الماضي على متن طائرة عسكرية روسية أقلّتها مع حصانيها القصيري القامة (بوني) ومتعلّقات أخرى من قاعدة حميميم في سوريا إلى مطار سانت بطرسبرغ.
وحاولت كنايسل (58 عاماً) الأربعاء، تبرير موقفها.
وقالت لوكالة فرانس برس «كان من المستحيل عليّ أن أقود شاحنة عبر سوريا في ظلّ أوضاع الحرب».
ولاحقاً أوضحت كنيسل عبر تطبيق «تليغرام» أنّه «بسبب العقوبات، ليست هناك رحلات جوية أو (خدمات شحن) دي إتش إل»، مستغربة كيف أصبح أمر انتقالها من بلد إلى آخر «موضوعاً سياسياً».
وتصدّرت كنايسل عناوين الأخبار في 2018 عندما دعت الرئيس الروسي لحضور حفل زفافها بينما كانت وزيرة للخارجية.
ويومها سارعت وسائل الإعلام المقرّبة من الكرملين إلى نشر صور انتشرت في جميع أنحاء العالم ظهرت فيها العروس وهي ترقص الفالس مع الرئيس الروسي وتعبّر له عن شكرها بانحناءة مفرطة.
وبعد خروجها من الحكومة، انضمّت كنايسل في 2021 إلى مجلس إدارة شركة النفط الروسية العملاقة «روسنفت»، وهو منصب غادرته في مايو/أيار 2022 عقب غزو القوات الروسية أوكرانيا.
وكنايسل شخصية مثيرة للجدل في بلدها الذي غادرته في سبتمبر/أيلول 2020 للإقامة في فرنسا لكنّها ما لبثت أن انتقلت إلى لبنان.
وتؤكّد كنايسل أنّها لم تغادر فرنسا بملء إرادتها بل أُجبرت على ذلك، مشيرة إلى أنّها انتقلت للعيش مؤقتاً في لبنان حيث أقامت في قرية صغيرة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]