وهي الجزء الأول من سيرة محمد شكري الذاتية، التي استغرقت 3 من أهم أعماله، بالإضافة إلى هذا الكتاب كان هناك كتاب زمن الأخطاء، وكتاب وجوه.
صرّح محمد شكري بأن فكرة كتابة سيرته الذاتية كانت بدافع من صديقه الكاتب الأمريكي بول بولز، المقيم في طنجة، وقد باعه إياها مشافهة قبل أن يشرع فعلا في تدوينها، وقد أثار هذا العمل ضجة، ومنع في معظم الدول العربية، إذ اعتبره منتقدوه جريئا بشكل لا يوافق تقاليد المجتمعات العربية.
تفاصيل أكثر في سياق التقرير المصور.