أفاد مراسل الغد في القدس، بأن جمعية استيطانية بالقدس طالبت عائلة مقدسية بإخلاء بنايتهم السكنية في بلدة سلوان.
مزيد من التفاصيل مع أحمد البديري مراسل الغد وموسى عودة أحد ساكني البناية السكنية في القدس مع الإعلامية درة مختار.
أفاد مراسل الغد في القدس، بأن جمعية استيطانية بالقدس طالبت عائلة مقدسية بإخلاء بنايتهم السكنية في بلدة سلوان.
مزيد من التفاصيل مع أحمد البديري مراسل الغد وموسى عودة أحد ساكني البناية السكنية في القدس مع الإعلامية درة مختار.
قال مسؤول بالأمم المتحدة اليوم الجمعة إن إزالة كمية الركام الهائلة والتي تشمل ذخائر لم تنفجر خلفتها الحرب الإسرائيلية المدمرة في قطاع غزة قد تستغرق نحو 14 عاما.
وأدى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى تحويل جزء كبير من القطاع الساحلي الضيق، الذي يبلغ عدد سكانه 2.3 مليون نسمة، إلى ركام وأصبح معظم المدنيين بلا مأوى ويعانون من الجوع وخطر الإصابة بالأمراض.
وقال بير لودهامار المسؤول الكبير في دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام خلال مؤتمر صحفي في جنيف إن الحرب خلفت ما يقدر بنحو 37 مليون طن من الركام في المنطقة ذات الكثافة السكانية العالية.
وذكر أنه رغم استحالة تحديد عدد الذخائر التي لم تنفجر بالضبط والتي عُثر عليها في غزة، من المتوقع أن تستغرق إزالة الركام، ومن بينه أنقاض المباني المدمرة، 14 عاما في ظل ظروف معينة.
وأضاف «نعرف أن هناك عادة معدل فشل يصل إلى 10% على الأقل من ذخيرة أطلقت ولم تعمل… نتحدث عن حوالي 14 عاما من العمل بمئة شاحنة».
وأعلنت وزارة الصحة في القطاع أن 34356 فلسطينيا استشهدوا وأصيب 77368 آخرون خلال العدوان الإسرائيلي على غزة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
أعلنت الهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق الإنسان، اكتشاف المزيد من المقابر الجماعية في محيط مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، مشيرة إلى أن هناك شبهات حول سرقة أعضاء ضحايا المقابر الجماعية في غزة.
وأضافت خلال مؤتمر صحفي بشأن ضحايا المقابر الجماعية، اليوم الجمعة: «لا يزال نحو 500 شخص في عداد المفقودين نخشى أن يكون مصيرهم المقابر الجماعية».
وأكدت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان أن قوات الاحتلال تمارس عمليات قتل متعمد بحق المدنيين في غزة، مطالبة بضرورة إجراء تحقيق عاجل ودولي في ارتكاب إسرائيل جرائم إبادة جماعية في غزة .
وأشارت الهيئة إلى أن المجتمع الدولي فشل في فرض إرادة القانون وحماية حقوق الإنسان في غزة، موضحة أن تساهل المجتمع الدولي أعطى الضوء الأخضر لإسرائيل لاستمرار جرائمها بغزة.
وأعلنت الهيئة، ارتفاع عدد النازحين في قطاع غزة إلى مليون و800 ألف مواطن، مطالبة الأمم المتحدة وكل الهيئات الدولية بالقيام بواجبها لوقف الإبادة الجماعية.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة إلى 34356 شهيدا و 77368 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأشارت الوزارة إلى أن الاحتلال ارتكب 5 مجازر وصل على أثرها للمستشفيات 51 شهيدا و75 مصابا خلال 24 ساعة.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
قال غسان أبو ستة، الجراح بمستشفى الشفاء بغزة، ورئيس جامعة غلاسكو، إن مجزرة مستشفى المعمداني كانت بمثابة بداية مشروع تدمير القطاع الصحي وجزء منها كان اختبارا لإرداة المجتمع الدولي.
وأوضح في مقابلة مع قناة الغد أن الاحتلال الإسرائيلي اختار مستشفى مرتبط بالكنيسة الإنجيلية ببريطانيا ليستهدفها وقتل 480 ممن كانوا بداخلها لتجربة ردة فعل المجتمع الدولي.
وأضاف، عندما فشل المجتمع الدولي في إيقاف هذا المشروع وهو التدمير المنهجي للقطاع الصحي في غزة وجعله مكان غير مؤهل للحياة، استمرت إسرائيل في مشروعها حتى وصلنا لمرحلة مرعبة، تحولت فيها بقايا المستشفيات لمقابر جماعية كما رأينا في مستشفى ناصر ومجمع الشفاء وتحول القطاع الصحي من مستشفيات إلى مقابر جماعية.
وقال إن أصعب ما في هذه الحرب أن إسرائيل تشن حربها على الأطفال، فـ 50% من الجرحى كانوا أطفالا حدث لهم تشوهات بالوجه والأطراف وعمليات بتر على مدار الساعة وإصابات مرعبة وحروق شديدة نتيحية استخدام القنابل الحارقة ومن بعدها استخدام الفسفور الأبيض على مناطق آهلة بالسكان، وأطفال لم يبقَ من ذويهم شخص، فكل هذه المور أثبتت أنها كانت من البداية حرب إبادة جماعية.
وفيما يتعلق بشح المستلزمات الطبية وكيف تم التغلب عليها قال أبو ستة: «كنا نبحث عن بدائل لمواد التعقيم مثلا عن طريق استبدالها بالخل الذي نشتريه من محال البقالة ونضيف إليه الصابون ونصنع منه مادة لتطهير الجروح كما كنا نصنع الضمادات الخاصة بالحروق من خلط الفازلين بمراهم المضادات الحيوية ولا ننسى أن الحرب جاءت بعد 16 عاما من الحصار».
وأشار أبو ستة إلى وجود حملة ممنهجة من قبل الصحافة الصهيوينة واليمين المتطرف في بريطانيا وجمعيات مؤيدة لإسرائيل، هذه الحملة وصلت ذروتها عندما تم منعي من دخول ألمانيا من أجل الإدلاء بشهادتي فيما حدث وتم ترحيلي إلى لندن.
ونوه لوجود حملة إعلامية مستمرة للتشكيك في المواقف المؤيدة للشعب الفلسطيني، ويكفي أن تعلم أن 80% من الطلاب المرشحين في الانتخابات لم يتم انتخابهم وهو بمثابة رسالة واضحة من قبل الصحافة المؤيدة للصهاينة من أجل إخفاء الحقيقية.
لكن عاد وقال: «في ذات الوقت هناك تزايد في حركة الجمعيات والمؤسسات المؤيدة لفلسطين ونضال الشعب الفلسطيني وداعمة لمحاولات وقف الحرب، وهذه الجمعيات تزداد قوة وعددا وتقوم بدور لمناهضة الصهيونية».
كما أشار إلى وجود تغيير جذري أكبر حدة للفئة الشبابية وتغير في كافة شرائح المجتمع، وأصبحنا نشاهد في وسائل النقل والمواصلات العلم الفلسطيني والشارات المؤيدة للشعب للفلسطيني ويحدث هذا يوميا في وسائل النقل، كما نرى منازل تعلق العلم الفلسطيني ما يشير لوجود تغير جذري في المجتمع الغربي للقضية الفلسطينية وهو ما يرعب اللوبي الصهيوني.
وأضاف «في مجال عملي تقوم جمعيات ومنظمات صهيوينة بتقديم شكاوى ضدي في محاولة سحب رخص مزاولة الطب أو منعي من أن يكون لي دور في جامعة غلاسكو حيث أنني عضو في محكمة الجامعة، وهناك محاولات مستمرة على مدار الساعة للتنكيل بي».
وقال إن الفرق بين حرب غزة وكل الحروب منذ التسعينات، كالفرق بين الفيضان وموجة تسونامي، فالعنف المفرض في استهداف المستشفيات والأطفال بأعداد تفوق القدرة الاستيعابية للقطاع الصحي مما يؤكد أن حجم المأساة يفوق أي حرب شهدها العالم.
وذكر أن هناك محاولة للضغط والتشهير للإخافة وإسكات الأصوات حتى يصير الإنسان يمارس الرقابة الذاتية على نفسه، لكن في النهاية لن تنجح هذه المحاولات لأن ما يراه سكان الكوكب هى صور لمجازر ومقابر جماعية في مستشفيات، وأمهات ثكلى وأطفال بترت أطرافهم ومهما حاول اللوبي الصهيوني أن يخفي ما يفعله من جرائم صارت الحقيقة في الوعي العام.
وعن أصعب المواقف التي تعرض لها أثناء عمله في مجمع الشفاء الطبي قال «أجريت 6 عمليات بتر لأطفال في ليلة واحدة وخلال 18 ساعة بغرفة العمليات كانت إحداها لطفل يبلغ من العمر 3 سنوات بترت ساقه ويده».
وتابع «نتيجة ما رأينا تتأرجح المشاعر ما بين الغضب العارم لكن في نفس الوقت عندما نرى شعوب العالم ونرى شبابا وشابات في جامعات بأميركا وبريطانيا لا يربطهم بالشعب الفلسطيني إلا إنسانيتهم المشتركة قرروا الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني نستعيد الثقة في الإنسانية».
وشدد على أن حالة المساندة من الشعوب الدولية للقضية الفلسطينية يجب أن نستغلها ولا نضيع هذه الفرصة واللحظة لبناء حركة شبيهة تتحول لحركة تأييد للشعب الفلسطيني مشابهة للحركات المعادية للعنصرية التي انتشرت في السبعينات والثمانينات.
وقال إن هناك محاولات حثيثة ومجموعات متعددة مساندة وداعمة للقضية الفلسطينية بعضها سياسي وجزء منها قانوني وجزء منها إنساني، وكلما طال أمد الحرب كلما هذه الحركات تأصلت وتجذرت أكثر.
وأعلنت السلطات الصحية بغزة اليوم الخميس، ارتفاع عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع إلى 34305 شهيدا و77293 مصابا.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]