أصيبت الفنانة ميليسا مكاركين، بمرض نادر يسمى التصاحب الحسي وهو يحدث نتيجة تشابك الأسلاك داخل الدماغ البشري بمعنى أن المحفزات التي اختبرتها تؤدي لاستجابات خاطئة في الدماغ، ولذلك عندما تستمع إلى موسيقى تقوم بترجمتها على شكل ألوان في رأسها، وكان من المنطقي أن تشرح ميليسا الكلمات على شكل لوحات وألوان.
البث المباشر
-
الآن | أخبار الرابعة
منذ 54 دقيقة -
التالي | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش -
أخبار المساء
23:00 القاهرة21:00 جرينتش
موهبة عجيبة.. شاب ليبي يرسم باستعمال يديه وقدميه
يمتلك موهبة عجيبة واستثنائية فهو قادر على إمساك عشرة أقلام بكل أصابعه و الرسم بهم في نفس الوقت، ذلك هو الشاب الليبي الذي يمكنه أيضا رسم عدة لوحات بكلتا يديه و قدميه في نفس ذات اللحظة.
ففي مشهد غير عادي يستطيع شاب ليبي أن يمسك أربعة أقلام في كلتا يديه وقدميه و يرسم أعمالاً مختلفة في نفس الوقت, بل و أيضاً يستطيع أن يمسك عشرة أقلام ويرسم بهم جميعاً في نفس الوقت.
يقول الفنان البالغ من العمر 27 عاما، والذي بدأ تطوير مهاراته منذ الصغر، إنه وجد نفسه في مواجهة واقع صعب يتعين عليه فيه التغلب على انصراف الناس وعدم اهتمامهم بالفن في بلده الذي تمزقه الحرب, فكرس حياته للفن محاولا التميز و التطوير.
وبدأ ذلك الشغف منذ أن كان صغيراً يشاهد الرسوم المتحركة والتي كانت مصدر إلهامه.
يقول الفنان الليبي “بداية الرسم منذ أن كنت صغيرا عبر حبي للرسوم المتحركة (أنيميشن)، كنت دائما أشاهده وكانت يجذبني التصميم الخاص بها فكنت أقوم بتقليد التصميم الخاص بها”.
أما عن الصعوبات التي يواجهها الفنان الليبي فتحدث عن عدم اهتمام الكثيرين في بلاده بالفن وكذلك عدم توافر المواد الخام المستخدمة لإتمام أعماله الفنية.
ويضيف الفنان الليبي الشاب “فكرت في تجربة أشياء جديدة، وما زلت أكتشف أشياء جديدة وأطور من نفسي”.
وبالرغم من نقص المواد والأدوات الفنية في بعض الأحيان، يعرض محمود مواهبه أيضا من خلال رسم جداريات للاعبين مشهورين على جدران ملاعب مدينته.
وقال الفنان الشاب إنه يحلم بتأسيس شكل فني جديد أو نمط جديد للرسم يخالف المعتاد.
زوجان فلسطينيان يعيدان تدوير المخلفات الورقية إلى لوحات للرسم
في ورشة صغيرة بقطاع غزة، يعيد زوجان فلسطينيان تدوير المخلفات الورقية من أجل صنع لوحات رسم صديقة للبيئة في إطار مشروع عمل جديد خاص بهما.
فنتيجة لانزعاجها من أكوام الورق، التي تستخدمها في المسودات والكتابة والتعليم فكرت هدى ثابت، مؤسسة مشروع تدوير المخلفات الورقية وتحويلها للوحات رسم، في طرق بديلة لاستخدام تلك المخلفات.
واستطاعت هدى إقامة مشروع بإمكانيات بسيطة وبدائية لإنتاج اللوحات بجودة عالية ونادرة من نوعها في غزة.
واعتمدت على وجود الكثير من المسودات الورقية في مكتبها، لا سيما وأنها تهوى كتابة قصص الأطفال، وتدرب الأطفال على كتابة القصص، حيث تحتاج إلى الكثير من الورق لكي تستخدمه كمسودات حتى تصل إلى المرحلة النهائية بطباعة الشكل النهائي للقصة.
من هنا فكرت في كيفية الاستفادة من تلك المخلفات المتراكمة، ومن هنا جاءت فكرة تدوير المخلفات الورقية وتحويلها إلى لوحات فنية يستخدمها الرسامون.
ورأت هدى، أن إعادة تدوير الورق هي أفضل حل، ليس فقط لفوائدها البيئية، ولكن أيضا لمحدودية الموارد المتاحة في القطاع.
فالهدف الرئيسي من إعادة التدوير هو منع تلوث التربة والحفاظ على البيئة والاستفادة قدر المستطاع من تلك المخلفات.
وقالت “إحنا من إشي بسيط وبمعدات بدائية جدا استطعنا إعادة تدوير مخلفات ورقية وإنتاج ألواح فنية رائعة”.
وتمر عملية إعادة تدوير المخلفات الورقية بأكثر من مرحلة كي تصل إلى المنتج النهائي، منها عملية فرم الأوراق عن طريق الخلاط الكهربائي، ومن ثم نقعها في الماء لعدة ساعات، وبعد ذلك يتم تصفيتها بواسطة المنخل.
وتوضح هدى ذلك قائلة “آخر مرحلة من مراحل إعادة تدوير هاي المخلفات الورقية هي مرحلة فحص الجودة، فحص الجودة بتتم عن طريق فنانين لهم دراية بالألوان وبالرسم”.
وقالت الفنانة الفلسطينية، هديل رضوان، التي فحصت اللوحات، “جيت هان أجرب لوحات جديدة صديقة للبيئة، وجدت أنها رائعة جدا، سواء للمبتدئين أو للمحترفين، صديقة للبيئة بحيث إنه تم إعادة تدويرها من ورق كان إنه ممكن يكون ملوث للبيئة، جميلة جدا في الدمج والألوان وطريقة الرسم عليها”.
وأضافت هديل “كانت كيفية الرسم عليها رائعة جدا، حيث إنه طريقة دمج الألوان عليها كانت سهلة، ووضوح الألوان عليها كان رائع، طريقة الرسم بالفرشاية عليها، أنا استخدمت عدة فرشايات، كانت رائعة، كانت جهتين”.
فنان بلغاري كفيف يجد وسيلة ليواصل الرسم.. كيف؟!
ينكب الرسام البلغاري ستامين كارامفيلوف على لوحة ليضيف إليها اللمسات الأخيرة، لينجز عملا ليس بالهين على الإطلاق بالنظر إلى فقدانه البصر على نحو شبه تام.
وبعد أن فقد الأمل تماما في العودة للرسم في البداية إثر إصابته بالعمى فجأة في 2015 ووصوله إلى حالة من اليأس جعلته يفكر في الانتحار، اكتشف أنه لا يزال هناك سبيل لمواصلة الرسم بعد أن مرت أصعب لحظات الأزمة.
يقول الفنان البالغ من العمر 76 عاما وقد علت الابتسامة وجهه، إن السر يكمن في الخبرة الكبيرة والحدس المرهف. وكان يتحدث في مرسمه بمدينة بلوفديف جنوب بلغاريا وحوله لوحات مليئة بالحيوية والألوان لمناظر طبيعية وأخرى تجريدية.
اكتشف كارامفيلوف أنه لا يزال قادرا على تمييز الفرق بين مجموعات الألوان وبين الداكن والفاتح بعينه اليسرى أما باقي ما يستلزمه الخروج بلوحة إبداعية فيعتمد فيه على الموهبة والمهارة والذكريات التي جمعها عبر مسيرته الطويلة كفنان ومرمم لرسوم الكنائس.
وقال: “أرسم فقط على لوح أسود، لأن بمقدوري التعرف على الألوان الدافئة مثل البرتقالي والأحمر والأخضر الفاتح… أذهب للرسم في الخارج عندما يكون الجو مشرقا ومشمسا لأنني أستطيع أن أرى الظلال وقتها”.
وفي المراحل الأولى من الرسم يقف على بعد سنتيمترات من لوح الرسم ويقسم الصورة في ذهنه لمربعات صغيرة ثم يبدأ في رسمها وربطها معا ويغطي سطح اللوحة بشمع شفاف سائل وهي وسيلة كلاسيكية تمكنه من الشعور بالخطوط والمساحات اللونية.
وتعرض أعماله الفنية في ألمانيا واليونان وتركيا وعدة مدن بلغارية. ويعد حاليا لمعرضه الفني الثالث والثلاثين ويأمل في أن ينقل طريقة الشمع السائل تلك لمن يرغب في تعلمها.
وقال “لم لا؟… سأبلغ السابعة والسبعين هذا العام ولذلك فالمعرض الثالث والثلاثين لا يبدو رقما سيئا!”
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]