يعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة لمناقشة أزمة الاتجار بالبشر في ليبيا، وذلك بعد طلب تقدمت به فرنسا.
وفي مداخلة مع قناة “الغد”، أوضح عبد الحفيظ غوقة، نائب رئيس المجلس الانتقالي الليبي، أن هذا الملف تم تصعيده لكي يصل إلى مجلس الأمن.
وأوضح غوقة، أن المعالجة الخاطئة هي التي فاقمت هذا الملف، وأن بعض الصور التي تم استخدامها في هذه القضية ثبت أنها لم تكن في ليبيا من الأساس، بل داخل سجون السنغال.
مزيد من التفاصيل في التقرير المصور.