البث المباشر
-
الآن | الأخبار
منذ 5 دقيقة -
التالي | موجز الأخبار
04:00 القاهرة02:00 جرينتش -
اللاحق | زووم
04:05 القاهرة02:05 جرينتش -
موجز الأخبار
05:00 القاهرة03:00 جرينتش -
وثائقي الأربعاء
05:05 القاهرة03:05 جرينتش -
الأخبار
06:00 القاهرة04:00 جرينتش -
الأخبار
07:00 القاهرة05:00 جرينتش -
موجز الأخبار
08:00 القاهرة06:00 جرينتش -
الأخبار
10:00 القاهرة08:00 جرينتش -
السوق الرياضي
10:30 القاهرة08:30 جرينتش -
أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش
الأمم المتحدة: عدد سكان الهند سيتجاوز الصين بنحو 2.9 مليون منتصف 2023
أظهرت بيانات أصدرتها الأمم المتحدة اليوم الأربعاء أن الهند في طريقها لتصبح أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان متجاوزة الصين بنحو ثلاثة ملايين شخص في منتصف هذا العام.
وتشير تقديرات تقرير حالة سكان العالم لعام 2023 الصادر عن صندوق الأمم المتحدة للسكان إلى أن عدد سكان الهند سيصل إلى 1.4286 مليار مقابل 1.4257 مليار للصين.
وأظهرت البيانات أن الولايات المتحدة تأتي في المرتبة الثالثة بفارق كبير، إذ يُقدر عدد سكانها بنحو 340 مليون نسمة.
وأوضح التقرير أن التقديرات تعتمد على المعلومات المتاحة حتى فبراير شباط 2023.
وتوقع خبراء السكان بناء على بيانات سابقة من الأمم المتحدة أن تتخطى الهند الصين هذا الشهر. إلا أن التقرير الأحدث لم يحدد موعدا لذلك.
وقال مسؤولو السكان في الأمم المتحدة إنه يستحيل تحديد موعد لذلك بسبب “عدم اليقين” بشأن البيانات الواردة من الهند والصين، خاصة وأن آخر إحصاء سكاني في الهند كان في عام 2011 بعدما تأجل التعداد التالي الذي كان مقررا في 2021 بسبب الجائحة.
ورغم أن الهند والصين ستشكلان أكثر من ثلث عدد سكان العالم المقدر بنحو 8.045 مليار نسمة، فإن النمو السكاني للعملاقين الآسيويين يتباطأ، وبوتيرة أسرع بكثير في الصين منها في الهند.
وتراجع عدد سكان الصين العام الماضي لأول مرة في ستة عقود، وهو تحول تاريخي من المتوقع أن يمثل بداية فترة طويلة من الانخفاض في أعداد المواطنين، الأمر الذي سيكون له تداعيات كبيرة على اقتصادها والعالم.
وبلغ متوسط النمو السكاني السنوي في الهند 1.2 % منذ عام 2011، مقابل 1.7 % في السنوات العشر التي سبقتها، وفقا لبيانات حكومية.
قائمة فوربس لأغنياء العالم لعام 2023 تحمل عدة مفاجآت.. فما هي ؟
حملت قائمة فوربس للمليارديرات لعام 2023، عدة مفاجآت هذا العام، فقد انخفض مجموع ثروات مليارديرات الكوكب، البالغ عددهم 2640 مليارديرًا، إلى 12.2 تريليون دولار في 2023، فمنهم من أصبح أكثر ثراءً، ومنهم من تراجع في الترتيب، ومن لم يعد موجودًا في القائمة.
فقد انتهت أيام الرخاء بالنسبة للعديد من أغنى أغنياء العالم، إذ انخفض عدد المليارديرات في جميع أنحاء العالم للسنة الثانية على التوالي، من 2668 في عام 2022 إلى 2640 مليارديرًا هذا العام.
كما تراجع مجموع ثروات المليارديرات أيضًا بمقدار 500 مليار دولار إلى 12.2 تريليون دولار، إذ ضربت الأوقات المضطربة الأسواق العامة والخاصة على حد سواء.
وأصبح نصف مليارديرات العالم أكثر فقرًا مما كانوا عليه قبل عام.
وفقد 254 شخصًا لقب الملياردير تمامًا، أبرزهم، سام بانكمان فرايد، المؤسس المشارك لـ FTX وخصمه المحتمل في قاعة المحكمة غاري وانغ، والموسيقي كاني ويست، بالإضافة إلى العشرات من أباطرة التكنولوجيا وما لا يقل عن 19 مؤسسًا لشركات “يونيكورن” تبلغ قيمتها مليار دولار، بما في ذلك مؤسسو سوق الرموز غير القابلة للاستبدال OpenSea أليكس عطا الله وديفين فينزر، ومؤسسي شركة التكنولوجيا المالية لبطاقات الائتمان Brex هنريك دوبوغراس وبيدرو فرانشيسكي.
وانسحب شخص واحد من نادي المليارديرات باختياره: إيفون شوينارد، الذي أسس شركة Patagonia لصناعة الملابس في عام 1973، وتبرع بها لصندوق استئماني ومنظمة غير ربحية تحارب الأزمات البيئية في سبتمبر/ أيلول 2022، وبالتالي أزال نفسه من تصنيفات الثروة التي انتقدها لفترة طويلة.
ولا يعني ذلك أن الأيام الجيدة قد وصلت إلى نهايتها لجميع الأغنياء، فهناك عدد منهم أصبحوا أكثر ثراءً، ومن بين كبار الرابحين على مدى الأشهر الـ 12 الماضية تاجر التجزئة الإسباني أمانسيو أورتيغا (+17.7 مليار دولار)، وقطب التجارة الإلكترونية الصيني كولن تشنغ هوانغ (+18.9 مليار دولار)، وبارون الفحم الإندونيسي لو توك كوونغ (+21.8 مليار دولار).
وقد احتل برنارد أرنو، المرتبة الأولى في قائمة فوربس للمليارديرات لأول مرة، فقد دفعت المبيعات والأرباح القياسية للسلع الفاخرة التي تمتلكها شركته LVMH، لا سيما العلامات التجارية مثل لويس فيتون وكريستيان ديور وتيفاني، ثروته إلى آفاق جديدة.
وأضاف أرنو، الذي تقدر ثروته بنحو 211 مليار دولار، 53 مليار دولار إلى ثروته خلال العام الماضي على خلفية قفزة بنسبة 18% لسهم LVMH، ما منحه مكاسب أكبر من أي ملياردير آخر على هذا الكوكب.
وهذه هي المرة الأولى التي يتصدر فيها مواطن فرنسي قائمة فوربس لمليارديرات العالم، التي بدأت في 1987.
في المقابل تراجعت ثروات العديد من الأشخاص وكان على رأس من تراجعت ثروته إيلون ماسك، الذي كان في المركز الأول العام الماضي، إلى المركز الثاني.
فقد انخفض سهم شركة تيسلا لصناعة السيارات الكهربائية بنسبة 50% تقريبًا بعد إعلانه في أبريل/ نيسان 2022 عن استحواذه على تويتر بقيمة 44 مليار دولار، ويرجع ذلك جزئيًا إلى مخاوف المستثمرين من إضافة ماسك وظيفة رئيس تنفيذي أخرى إلى عبء عمله، والمخاوف بشأن 23 مليار دولار من أسهم تيسلا التي باعها لتمويل الصفقة.
وحتى مع ارتفاع قيمة شركته الخاصة لرحلات الفضاء SpaceX إلى مستويات جديدة، لا تزال ثروة ماسك 39 مليار دولار أقل من العام الماضي.
ويُعد ماسك ثاني أكبر خاسر بعد مؤسس أمازون جيف بيزوس، ثالث أغنى شخص في العالم، الذي تبلغ ثروته 114 مليار دولار.
وأصبح جيف بيزوس أفقر بـ 57 مليار دولار عن عام 2022 بسبب انخفاض سهم شركة التجارة الإلكترونية بنسبة 38%.
يأتي المؤسس المشارك لشركة البرمجيات Oracle، لاري إليسون، في المرتبة الرابعة مع صافي ثروة تبلغ 107 مليارات دولار. أما المرتبة الخامسة يشغلها أسطورة الاستثمار وارن بافيت مع 106 مليارات دولار.
من جهة أخرى كان هذا العام جيا أيضًا بالنسبة لـ 150 وجهًا جديدًا وصلوا إلى قائمة فوربس للمليارديرات لأول مرة في عام 2023، وهي مجموعة مرصعة بالنجوم تضم أسطورة كرة السلة ليبرون جيمس (مليار دولار)، ونجم الغولف تايغر وودز (1.1 مليار دولار) وأيقونة الموضة توم فورد (2.2 مليار دولار).
ومن بين المليارديرات الجدد البارزين النمساوي توتو وولف (مليار دولار)، الذي يمتلك حصة في فريق الفورمولا وان Mercedes-AMG Petronas، ومؤسس شركة الملابس الرياضية في المملكة المتحدة Gymshark البالغ من العمر 30 سنة، بن فرانسيس (1.2 مليار دولار)، والإخوة الذين أنشأوا Zerodha، أكبر سمسار للأوراق المالية في الهند، نيثين ونيخيل كامات (2.7 مليار دولار و1.1 مليار دولار على التوالي).
وعاد 65 شخصًا كانوا قد ظهروا في قائمة سابقة لكنهم خرجوا منها قبل العام الماضي إلى قائمة عام 2023.
يبلغ متوسط عمر المليارديرات في العالم 65 عامًا، وأقدم ملياردير هو قطب التأمين جورج جوزيف البالغ من العمر 101 سنة (1.3 مليار دولار).
ولكن هناك الكثير من الشباب الذين أصبحوا أغنياء بسرعة فائقة، بما في ذلك 15 شخصًا يبلغون من العمر 30 عامًا أو أقل، ومنهم: ميشال ستراند (2 مليار دولار)، 30 عامًا، الذي تعد مجموعته Czechoslovak Group، التي تولى قيادتها عن أبيه عام 2018، من أكبر موردي الأسلحة والذخيرة للجيش الأوكراني، ومارك ماتيشيتز (34.7 مليار دولار)، 30 عامًا، الذي يعد أغنى وافد جديد هذا العام بعد أن ورث 49% من أعمال مشروبات الطاقة Red Bull من والده ديتريش ماتيشيتز (الذي توفي في أكتوبر/ تشرين الأول 2022)، ومراهقين أثرياء للغاية: كليمنتي ديل فيكيو (3.5 مليار دولار)، وريث ثروة Luxottica الإيطالية للنظارات، وكيم جونغ يانغ (1.7 مليار دولار)، وريث ألعاب كوري جنوبي. ويُعتقد أن كليهما يبلغ من العمر 19 عامًا، لكن فوربس لم تتمكن من التحقق من تاريخ ميلاد كيم.
وينحدر أكبر عدد من المليارديرات من الولايات المتحدة، أكثر من أي دولة أخرى، إذ يوجد 735 مواطنًا أميركيًا في القائمة، مع قيمة ثروة إجمالية تبلغ 4.5 تريليون دولار.
ولا تزال الصين (بما في ذلك هونغ كونغ وماكاو) في المرتبة الثانية، مع 562 مليارديرًا، تليها الهند (169)، وألمانيا (126)، وروسيا (105).
ولا يزال أغنى الناس على هذا الكوكب معظمهم من الذكور، فقد وجدت فوربس 337 امرأة في ترتيب هذا العام، ارتفاعًا من 327 في عام 2022، وهو أمر جيد، إذ ارتفعت النسبة من 12% إلى نحو 13% لقائمة هذه السنة.
أغنى امرأة في العالم لا تزال فرانسواز بيتنكورت مايرز (80.5 مليار دولار)، التي أسس جدها شركة الجمال L’Oréal.
هناك 96 امرأة عصامية، أغناهن رافائيلا أبونتي ديامانت (31.2 مليار دولار)، وهي سيدة أعمال سويسرية شاركت في تأسيس شركة الشحن العملاقة MSC مع زوجها جيانلويجي في عام 1970.
وتم إدراجها سابقًا مع جيانلويجي، ولكنها مدرجة الآن بشكل منفصل كجزء من إصلاح شامل لكيفية الإشارة إلى الثروة العائلية المشتركة.
وبشكل عام، فإن 69% من قائمة المليارديرات في العالم هم عصاميون، ما يعني أنهم أسسوا أو شاركوا في تأسيس شركاتهم أو أسسوا ثرواتهم الخاصة، بدلًا من أن يرثوها، في انخفاض من 71% العام الماضي.
في ذات الوقت توفي ما مجموعه 33 مليارديرًا خلال العام الماضي، بما في ذلك المؤسس المشارك لعلامة Red Bull ديتريش ماتشيتز، والوريثة المصرفية البرازيلية ليلى صفرا، وقطب العقارات تيد ليرنر (لا يشمل العدد المؤسس المشارك لشركة Intel غوردون مور، الذي توفي في أواخر مارس/ آذار، بعد أن وضعت فوربس اللمسات الأخيرة على القائمة، وبالتالي يظهر في تصنيف هذا العام).
في غضون أيام.. سكان العالم يصلون إلى 8 مليارات نسمة
منذ أول ظهور للبشر في إفريقيا قبل أكثر من مليوني عام، تضخّم عدد سكان العالم، مع فترات توقف عابرة فقط في عدد الأشخاص المتزايد والذين يتشاركون كوكب الأرض.
وبينما يقترب عدد سكان العالم من 8 مليارات، وهي عتبة يتوقع بلوغها منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، نُلقي الضوء على المراحل الرئيسية في نموِ البشرية
البشر الأوائل
يعود تاريخ أقدم الحفريات التي خلّفها أقدم ظهور بشري معروف إلى 2,8 مليون سنة وقد تمّ العثور عليها في شرق إفريقيا.
لكن تقدير عدد الأشخاص الذين سكنوا الأرض بقي غير موثوق حتى القرن الـ 19.
وما هو معلوم هو أن أسلاف البشر عملوا صيادين-جامعي ثمار، وكان لديهم عدد قليل من الأطفال مقارنة مع السكان الذين استقروا لاحقاً، وذلك بهدف الحفاظ على أسلوب حياتهم القائم على الترحال.
وكان سكان الأرض متناثرين جزئياً، ذلك أن الصيادين جامعي الثمار احتاجوا إلى مساحات واسعة لإطعام أنفسهم، بمعدل نحو عشرة كيلومترات مربعة لكل شخص، بحسب ما يشرح الباحث في المعهد الفرنسي للدراسات الديموغرافية هيرفيه لو برا.
وزاد عدد سكان الأرض تدريجياً مع مرور الوقت، ولكن ببطء شديد للغاية.
طفرة الولادات الأولى
أحدث التعرف إلى الزراعة في العصر الحجري الحديث، أي في العام عشرة آلاف قبل الميلاد، أول قفزة سكانية معروفة. ومع استقرار البشر في مكان واحد والقدرة على تخزين الطعام بسبب الزراعة، سجلت نسبة الولادات ارتفاعاً.
ويشرح لو برا: “كانت الأمهات قادرات على إطعام الأطفال العصيدة، ما سرّع عملية الفطام وقلل مقدار الوقت بين الولادات، ما يعني مزيداً من الأطفال لكل امرأة”.
ومع ذلك، رتّب تطور المستوطنات الدائمة مخاطر مع تدجين الحيوانات، ما تسبّب في إصابة البشر بأمراض جديدة مميتة.
وكانت معدلات وفيات الأطفال خصوصاً مرتفعة، مع وفاة ثلث عدد الأطفال قبل إتمام عامهم الأول ووفاة ثلث آخر قبل إتمامهم 18 عاماً.
ويقول عالم الأنثروبولوجيا في جامعة تولوز في فرنسا أريك كروبزي: “كان معدل الوفيات هائلاً، لكن طفرة الولادات كانت أيضاً دائمة”.
وقفز عدد سكان العالم من 6 ملايين في العام عشرة آلاف قبل الميلاد إلى مئة مليون في العام ألفين قبل الميلاد، ومن ثمّ إلى 250 مليون في القرن الميلادي الأول، وفقاً لتقديرات المعهد الفرنسي للدراسات الديموغرافية.
الطاعون الأسود
أدى الطاعون الأسود إلى توقّف في عدد السكان بشكل مفاجئ في العصور الوسطى. ووصل الوباء الذي ظهر في آسيا الوسطى في ما يُعرف اليوم بقيرغيزستان، إلى أوروبا عام 1346 على متن سفن تنقل بضائع من البحر الأسود.
وخلال 8 سنوات، قضى على قرابة ستين في المئة من سكان أوروبا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وجراء تفشي الطاعون الذي يعرف أيضاً بالموت الأسود، انخفض عدد سكان الأرض بين عامي 1300 و1400 من 429 مليون إلى 375 مليوناً.
وتسبّبت أحداث أخرى، على غرار طاعون جستنيان الذي ضرب البحر الأبيض المتوسط على مدى قرنين من 541 إلى 767، والحروب في مطلع العصور الوسطى في أوروبا الغربية، بانخفاض مؤقت في أعداد البشر على الأرض.
8 مليارات
بدءاً من القرن التاسع عشر، بدأ عدد السكان بالتضخّم، في خطوة ترتبط إلى حد كبير بتطور الطب الحديث والزراعة الصناعية، ما عزّز الإمدادات الغذائية العالمية.
ومنذ العام 1800، قفز عدد سكان العالم ثمانية أضعاف، من قرابة مليار إلى ثمانية مليارات نسمة.
وبحسب عالم الأنثروبولوجيا في جامعة تولوز في فرنسا، أريك كروبزي، لعب تطور اللقاحات دوراً محورياً، إذ ساهم لقاح الجدري بشكل خاص في القضاء على واحد من أكثر الأمراض فتكاً في التاريخ.
فيما جلبت السبعينيات والثمانينيات ثورة صغيرة أخرى، في شكل علاج لأمراض القلب، مما ساعد على تقليل الوفيات بين الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]